
متحف جاير اندرسون يحتفل بيوم المخطوط العربي .. صور
استقبل القسم التعليمي بمتحف جاير اندرسون ، مجموعة من الطلبة والطالبات التابعين لإدارتي السيدة زينب والخليفة التعليمية ، وذلك في إطار احتفالية يوم المخطوط العربي.
أوضحت إدارة متحف جاير اندرسون ، أنه تم عقد أنشطة للطلبة ،عبارة عن زيارة الطلبة لقاعات المتحف للتعرف علي تاريخ المتحف ومقتنياته ، بالإضافة إلى ورشة خط عربي قام من خلالها الطلبة بكتابة نصوص عربية بخطوط مختلفة تماثل ما تم مشاهدته علي اللوحات أثناء الزيارة.
متحف جاير اندرسون
يذكر أن يذكر أن يقع متحف جاير أندرسون 'بيت الكريتلية' بميدان أحمد بن طولون في حي السيدة زينب، ويتكون من منزلين يرجع تاريخ إنشائهما للعصر العثماني، وينتسب المنزل الأول لصاحبه المعلم عبد القادر الحداد والذي أنشأه عام 1631، أما المنزل الثاني فقد أنشأه الحاج محمد بن سالم بن جلمام الجزار عام 1540.
وهما مثال للمنازل المصرية خلال العصور الإسلامية ويجمع المنزلين عناصر العمارة في العصرين المملوكي والعثماني، واشتهر كلاهما باسم 'بيت الكريتلية'، وذلك نسبة إلى آخر أسرة أقامت بهما والتي كانت أحد الأسرات الوافدة من جزيرة كريت.
تقدم الضابط الإنجليزي جاير أندرسون باشا بطلب إلى لجنة حفظ الآثار العربية في عام 1935 بطلب…
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
قصة ظهور نادية السيد مع التركية زينب وشقيقتها سودة وتعليق إسلام فوزي
أثارت فيديوهات الشيف نادية السيد تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها المفاجئ مع الشيف التركية الشهيرة "بوسة زينب" وشقيقتها التوأم "سودة". ولأن كثيرًا من المتابعين المصريين كانوا يعتقدون أن زينب وسودة شخص واحد بسبب الشبه الكبير بينهما، أوضحت نادية هذا اللبس في فيديو قصير عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك قائلة: "هما أختين، عشان أنتوا كنتوا فاكرين إنها واحد، هي اسمها بوسة زينب، وأختها اسمها سودة." تعليق إسلام فوزي على ظهور نادية السيد مع زينب التركية من جانبه، تفاعل صانع المحتوى إسلام فوزي مع أول منشور ظهرت فيه نادية السيد مع الشقيقتين، والذي جاء مصحوبًا بتعليق من نادية: "شايف الجبنة يا إسلام ولا نزود"، ليرد إسلام بفيديو طريف نشره عبر حسابه الرسمي على فيسبوك قائلًا: "إيه ده؟ كنت نايم.. قطيعة نوم العصاري ده، صحيت من النوم لقيت ياسمين مراتي بعتالي البوست ده "شايف الجبنة يا إسلام ولا نزود"، طب حطوا جبنة بقى.. حطو جبنة كتير انتوا تلاتة حطوا جبنة كتير وفرحوني.. طبخين إيه ولا طبختوا إيه طيب فين الفيديو؟ عايز أشوفه.. انتوا اتقبلتوا فين؟ وازاي مندهتونيش؟ أركب منين؟ اشرحولي من عند كوبري أكتوبر وأنا هاجلكم.. زينب في تركيا المفروض وأستاذة نادية في حتة برة، معرفش في أمريكا ولا إنجلترا.. قابلتوا بعض ازاي؟ ازاي الدنيا دخلت وساحت على بعض؟ طبختوا إيه وعملتوا حاجة حلوة؟ أستاذة نادية شاطرة في الحاجات الحلوة أنا عارف، إن شاء الله هيطلع حاجات حلوة". إسلام فوزي يعلق على ظهور نادية السيد مع زينب وشقيقتها وعن ظهور شقيقة زينب علق قائلًا: "أيوة دي أخت زينب، قوللها إسلام لسه عند وعده، كنت جايب لها عريس وكيل نيابة لو هى لسه مهتمه تبعتلي.. اية اللى حصل وقبلتوا بعض ازاى؟" ونشرت الشيف نادية السيد مجموعة من الفيديوهات بصبحة زينب التركية كان بينها وصفة كوميير البطاطس من هي نادية السيد؟ نادية السيد هي شيف مصرية تقيم في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة. بدأت رحلتها من مطبخ بيتها بدافع حبها لإعداد الطعام لأطفالها، حتى أصبحت واحدة من أبرز صناع المحتوى في مجال الطبخ في العالم العربي. تشتهر بتقديم وصفات سهلة، مبتكرة، واقتصادية تناسب مختلف البيوت والمستويات.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.