
سليمان عيد وسيد فؤاد ومحسن أحمد في عزاء المنتج الفني صلاح حسن بالحامدية الشاذلية
حرص الفنان سليمان عيد والسيناريست سيد فؤاد رئيس مهرجان الأقصر، ومدير التصوير محسن أحمد والمنتج محمود شميس على تقديم واجب العزاء في المنتج الفني صلاح حسن بمسجد الحامدية الشاذلية.
وكان رحل عن عالمنا المنتج الفني صلاح حسن، والذى شارك في عدد من الأعمال الفنية المهمة، ومنذ بدايته في عالم الإنتاج الفني، ترك صلاح حسن بصمة واضحة في العديد من الأعمال السينمائية والمسرحية التي أثرى بها الشاشة الكبيرة، حيث شارك في إنتاج أفلام ناجحة لاقت استحسان الجمهور والنقاد، مثل فيلم الديلر الذي جمع بين النجوم أحمد السقا وخالد النبوي، وفيلم احكي يا شهرزاد الذي أبدعت فيه الفنانة منى زكي والفنان حسن الرداد، كما كان له دور بارز في فيلم البطل الذي جسّد فيه النجم الراحل أحمد زكي أحد أبرز أدواره.
أما أحدث أعماله التي شهدت مشاركته، كان فيلم "بنقدر ظروفك" الذي شاركت في بطولته الفنانة مي سليم إلى جانب الفنان أحمد الفيشاوي، ومسلسل جعفر العمدة.
على الرغم من نجاحاته المتعددة في عالم الفن، بقيت حياة صلاح حسن مليئة بالعطاء والتفاني في العمل، حيث كان يعكف دائمًا على دعم المشاريع الفنية التي تساهم في تطوير وتوسيع المشهد السينمائي المصري.
ونعى المنتج الفني كل من الفنان تامر عبد المنعم وعلق على صفحة "فيس بوك" قائلاً: خالص عزائي في وفاة الصديق والمنتج الفني الكبير صلاح حسن اللهم ارحمه وأسكنه فسيح جناتك إنا لله وانا اليه راجعون .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 9 دقائق
- مصرس
«بفيلم بوحة».. تعليق ساخر من فاركو على سداسية الأهلي
علق الحساب الرسمي لنادي فاركو بشكل ساخر على خسارة فريقه بسداسية نظيفة على يد الأهلي وتتويج الأخير بلقب الدوري المصري الممتاز للمرة 45 في تاريخه. ونشر حساب فاركو الرسمي عبر منصة «فيسبوك» صورة ساخرة على خسارة الفريق أمام الأهلي بسداسية، للفنان محمد سعد من أحد مشاهد فيلمه الشهير «بوحة» وهو يتعرض للضرب والدماء تتساقط من وجهه.وعلق حساب فاركو على سداسية الأهلي والصور المرفقة: «نهاية المباراة ب6 أهداف! نعتذر لكل من شجعونا بحماس اليوم».وحقق الأهلي اللقب رقم 45 في تاريخه بعد الفوز على فاركو والحفاظ على فارق النقطتين بينه وبين بيراميدز الذي نال الوصافة.

مصرس
منذ 10 دقائق
- مصرس
تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه
أثارت تصريحات الكاتب الكبير فاروق جويدة حول خلو الساحة الثقافية المصرية من المثقفين، حفيظة الكثير من الكتاب والمبدعين الذين هاجموا هذه التصريحات مؤكدين أن مصر ولادة ولا تخلو من القامات الثقافية الكبيرة طوال الوقت. حيث وصف جويدة، حال المبدعين خلال لقاء مع الإعلامي عمرو أديب مساء أمس، قائلا: «انقسموا على أنفسهم خلاص»، مستشهدًا بالجدل الدائر حول شخصيات تاريخية مثل صلاح الدين الأيوبي.وأضاف جويدة: «الآن تجد من يشكك في صلاح الدين الأيوبي الذي أُلفت عنه مئات الكتب، وآخر يعتبر خالد بن الوليد، الذي يُدرّس كقائد عسكري فذ في المعاهد العسكرية العالمية، مجرد أكذوبة ثانية!».وأضاف جويدة: «أنا كنت أذهب إلى الأهرام وأنا شاب صغير أقابل توفيق الحكيم، وإحسان عبد القدوس، ويوسف إدريس، كان هذا المجال الذي عشت فيه، الآن فأشعر بالوحدة.. اليوم أنا وحيد، وأعيش في غربة حقيقية».من جانبه استنكر الدكتور يوسف زيدان في بث مباشر هذه التصريحات متسائلاً: "كيف لا توجد في مصر ثقافة، وبها الكاتب الشاب محمد سمير ندا الذي فاز بجائزة البوكر قبل أسابيع عن روايته "صلاة القلق"، أليس هذا كاتبا مصريا أم أنه من موزمبيق؟ كيف لا توجد ثقافة في مصر وبها من الكتاب والمبدعين ومن أمثالهم أحمد عبد المعطي حجازي، والشاعر أحمد الشهاوي، أحمد مراد، أشرف العشماوي، وإبراهيم عبد المجيد.من جانبه قال الكاتب الكبير أشرف العشماوي، في منشور على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: يبدو لي الزعم بعدم وجود مثقفين أو مبدعين في مصر ضربٌ من الجحود الثقافي.وأضاف العشماوي: لدينا أطيافًا واسعة من الكُتّاب والمثقفين والمبدعين الذين أثروا المشهد الثقافي المصري والعربي والعالمي في مجالات الرواية، والقصة، والشعر، والنقد، والفكر، والصحافة؛ هؤلاء ليسوا مجرد أسماء تُذكر على سبيل المثال، بل تجارب وسِيَر عميقة وعظيمة، يحمل كلٌّ منهم مشروعًا فكريًا أو أدبيًا؛ وتُرجمت أعمال بعضهم إلى لغات عدة، وتناولت مؤلفاتهم قضايا مصر المصيرية بكل جرأة وإبداع ؛ ولهم جمهور عظيم تواق للمعرفة ينتظر إصداراتهم بكل شغف.وتابع: إن بلدًا بحجم مصر، بتاريخها وثقلها الحضاري وإرثها الثقافي لا يليق وصفه أنه صار بلا كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين؛ فعلى الرغم من كل ما يواجهه المشهد الثقافي من تحديات ثقافية وإقتصادية وأيديولوجية فالقول بأن مصر "بلد خالٍ من كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين " ليس إلا محاولة بائسة لتغييب الوعي وتشويش صورة حقيقية لاتزال صامدة.اقرأ أيضًا:توجيه رئاسي عاجل للحكومة بعد اكتشاف بنزين مغشوش بالأسواقرسميًا.. الحكومة تكشف سبب وجود بنزين مغشوش بالأسواق


مصراوي
منذ 18 دقائق
- مصراوي
تصريحات فاروق جويدة حول "غياب المثقفين" تثير الجدل.. وكتاب يردون عليه
أثارت تصريحات الكاتب الكبير فاروق جويدة حول خلو الساحة الثقافية المصرية من المثقفين، حفيظة الكثير من الكتاب والمبدعين الذين هاجموا هذه التصريحات مؤكدين أن مصر ولادة ولا تخلو من القامات الثقافية الكبيرة طوال الوقت. حيث وصف جويدة، حال المبدعين خلال لقاء مع الإعلامي عمرو أديب مساء أمس، قائلا: «انقسموا على أنفسهم خلاص»، مستشهدًا بالجدل الدائر حول شخصيات تاريخية مثل صلاح الدين الأيوبي. وأضاف جويدة: «الآن تجد من يشكك في صلاح الدين الأيوبي الذي أُلفت عنه مئات الكتب، وآخر يعتبر خالد بن الوليد، الذي يُدرّس كقائد عسكري فذ في المعاهد العسكرية العالمية، مجرد أكذوبة ثانية!». وأضاف جويدة: «أنا كنت أذهب إلى الأهرام وأنا شاب صغير أقابل توفيق الحكيم، وإحسان عبد القدوس، ويوسف إدريس، كان هذا المجال الذي عشت فيه، الآن فأشعر بالوحدة.. اليوم أنا وحيد، وأعيش في غربة حقيقية». من جانبه استنكر الدكتور يوسف زيدان في بث مباشر هذه التصريحات متسائلاً: "كيف لا توجد في مصر ثقافة، وبها الكاتب الشاب محمد سمير ندا الذي فاز بجائزة البوكر قبل أسابيع عن روايته 'صلاة القلق'، أليس هذا كاتبا مصريا أم أنه من موزمبيق؟ كيف لا توجد ثقافة في مصر وبها من الكتاب والمبدعين ومن أمثالهم أحمد عبد المعطي حجازي، والشاعر أحمد الشهاوي، أحمد مراد، أشرف العشماوي، وإبراهيم عبد المجيد. من جانبه قال الكاتب الكبير أشرف العشماوي، في منشور على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: يبدو لي الزعم بعدم وجود مثقفين أو مبدعين في مصر ضربٌ من الجحود الثقافي. وأضاف العشماوي: لدينا أطيافًا واسعة من الكُتّاب والمثقفين والمبدعين الذين أثروا المشهد الثقافي المصري والعربي والعالمي في مجالات الرواية، والقصة، والشعر، والنقد، والفكر، والصحافة؛ هؤلاء ليسوا مجرد أسماء تُذكر على سبيل المثال، بل تجارب وسِيَر عميقة وعظيمة، يحمل كلٌّ منهم مشروعًا فكريًا أو أدبيًا؛ وتُرجمت أعمال بعضهم إلى لغات عدة، وتناولت مؤلفاتهم قضايا مصر المصيرية بكل جرأة وإبداع ؛ ولهم جمهور عظيم تواق للمعرفة ينتظر إصداراتهم بكل شغف. وتابع: إن بلدًا بحجم مصر، بتاريخها وثقلها الحضاري وإرثها الثقافي لا يليق وصفه أنه صار بلا كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين؛ فعلى الرغم من كل ما يواجهه المشهد الثقافي من تحديات ثقافية وإقتصادية وأيديولوجية فالقول بأن مصر "بلد خالٍ من كُتّابٍ مثقفين أو مبدعين " ليس إلا محاولة بائسة لتغييب الوعي وتشويش صورة حقيقية لاتزال صامدة.