
بعد عملية كشف وحفر استمرت 5 ساعات داخل المبنى المدمر في السان تيريز... ماذا ابلغ الجيش اللبناني لجنة الأشراف؟
انهى الجيش اللبناني عملية الكشف والحفر في المبنى المدمر في السان تيريز في الضاحية الجنوبية، وابلغ لجنة الأشراف بعدم العثور على اي معالم لمنشأة او معدات عسكرية فيه.
ويذكر ان عملية الكشف استمرت نحو خمس ساعات.
وكان الجيش نفّذ يوم أمس عملية كشف أولى على المبنى نفسه، وذلك بناءً على طلب من لجنة الإشراف على تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وأبلغ الجيش اللبناني لجنة الإشراف أنه بعد إجراء الكشف لم يتبين وجود أي منشأة أو معدات عسكرية في الموقع الذي حددته اللجنة في منطقة السانت تيريز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 25 دقائق
- النهار
هذه اللقطات ليست من داخل الطائرة الهندية قبل تحطمها في أحمد أباد الخميس FactCheck#
المتداول: فيديو "مصوّر"، وفقاً للمزاعم، "داخل الطائرة الهندية التي كانت متوجهة إلى لندن اليوم الخميس، قبل تحطمها في أحمد أباد غرب الهند". الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، اذ تعود الى 15 كانون الثاني 2023. وتظهر لحظة تحطم طائرة في مقاطعة بوخارا وسط النيبال في ذلك اليوم، في مشاهد وثقها شاب هندي كان أحد ركاب الطائرة، عبر بث مباشر على صفحته في الفايسبوك. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 30 ثانية. تظهر الكاميرا نافذة طائرة أطلت على أبنية على الارض، قبل ان يشاهد وجه شاب، ثم اشخاص جلسوا في طائرة. وفي التوقيت 0.16، تنقطع الصور على وقع جلبة، قبل ان تركز الكاميرا على نار مندلعة. وقد تكثف التشارك في المقطع خلال الساعات الماضية عبر حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "لقطات من داخل طائرة الخطوط الجوية الهندية التي تحطمت". 🇮🇳✈️🇬🇧 Footage from inside the Air India plane that crashed — Monitor𝕏 (@MonitorX99800) June 12, 2025 تحطّم طائرة متوجهة إلى لندن على متنها 242 شخصا في الهند تزامن انتشار الفيديو مع تحطّم طائرة تابعة للخطوط الهندية على متنها 242 راكبا كانت متوجّهة إلى لندن، اليوم الخميس، في أحمد أباد في غرب الهند، بحسب ما أفاد مسؤولون، في حادث وصفته شركة الطيران بـ"المأسوي"، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأفاد مسؤولون بأن رحلة الخطوط الهندية 171 في طائرة "بوينغ 787-8 دريملاينر" المتوجهة إلى لندن غاتويك تحطّمت مباشرة بعد إقلاعها. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن "المشاهد الواردة لطائرة كانت متوجهة إلى لندن تحمل العديد من المواطنين البريطانيين، والتي تحطمت في مدينة أحمد أباد الهندية مدمّرة". من جهته، أعرب وزير الطيران الهندي رام موهان نايدو كينجارابو عن "صدمته وحزنه العميق" حيال الحادثة في أحمد أباد، حيث شوهدت أعمدة الدخان الأسود الكثيف تتصاعد فوق المطار. وذكرت هيئة الطيران المدني الهندية أن "242 شخصا كانوا في الطائرة"، بينهم طياران و10 من أفراد الطاقم. وأوضحت شركة الخطوط الهندية أن 169 راكبا هنديا كانوا في الطائرة إلى جانب 53 بريطانيا وسبعة برتغاليين وكندي. ووجّهت الطائرة نداء استغاثة إلى برج المراقبة، بحسب هيئة الطيران المدني الهندية، التي أشارت إلى أنها "تحطّمت مباشرة بعد إقلاعها" خارج المطار. وتعد أحمد أباد، المدينة الرئيسية في ولاية غوجارات الهندية، حوالى ثمانية ملايين نسمة وتحيط بمطارها مناطق سكنية مكتظة. الا ان الفيديو المتناقل لا علاقة له بكل هذا، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. नेपाल प्लेन हादसे से पहले फेसबुक का लाइव वीडियो #NepalPlaneCrash — Dhyanendra Singh (@dhyanendraj) January 15, 2023 وفي المعلومات، فإن من وثق هذه المشاهد هو الشاب الهندي سونو جايسوال Sonu Jaiswal، الذي كان أحد ركاب الطائرة المنكوبة، لحظة تحطمها في مقاطعة بخارا وسط النيبال ، الأحد 15 كانون الثاني 2023، و ذلك في مشاهد صادمة بثها مباشرة على صفحته في الفايسبوك. يومذاك، تحطّمت طائرة كانت تقل 72 شخصاً في النيبال، في أسوأ كارثة جوية يشهدها هذا البلد الواقع في جبال الهيمالايا في ثلاثة عقود، على ما أوردت وكالة "فرانس برس". وبحسب السلطات، فإن 72 شخصًا هم طاقم مؤلف من أربعة أفراد و68 راكبًا بينهم ستة أطفال، كانوا يستقلون الطائرة التي لديها محرّكان يعملان بالدفع التوربيني وتحطّمت في وادٍ عميق واشتعلت. وقد تحطمت الطائرة التابعة لشركة الطيران ييتي Yeti Airlines، والآتية من العاصمة كاتماندو، قبيل الساعة 11,00 (05,15 ت غ) صباح الأحد، بالقرب من المطار المحلي في بوخارا وسط النيبال، حيث كان من المقرر أن تهبط. وعثر على هيكل الطائرة المشتعل في وادٍ عمقه 300 متر، بين هذا المطار السابق الذي تم إنشاؤه في 1958 والمحطة الدولية الجديدة في بوخارا التي تم افتتاحها في الأول من كانون الثاني في هذه المدينة التي تعتبر بوابة للحجّاج والزائرين من جميع أنحاء العالم. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل "صُوّر داخل الطائرة الهندية التي كانت متوجهة إلى لندن اليوم الخميس، قبل تحطمها في أحمد أباد غرب الهند". في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، اذ تعود الى 15 كانون الثاني 2023. وتظهر لحظة تحطم طائرة في مقاطعة بوخارا وسط النيبال في ذلك اليوم، في مشاهد وثقها شاب هندي كان أحد ركاب الطائرة، عبر بث مباشر على صفحته في الفايسبوك.


النهار
منذ 25 دقائق
- النهار
الجزائر... علي غديري العسكري والمرشح الرئاسي السابق يغادر السجن
غادر اللواء المتقاعد في الجيش الجزائري علي غديري، المرشح السابق للانتخابات الرئاسية عام 2019، السجن مساء الخميس بعد انتهاء محكوميته وقضائه خلف القضبان ستّ سنوات بتهمة "المشاركة في إضعاف معنويات الجيش"، كما أفادت مصادر عدّة وكالة فرنس برس. وقال المحامي عبد الغني بادي: "لقد تحدّثتُ مع أقارب اللواء وأكدوا لي أنّه قد غادر السجن وهو في البيت". بدوره أكّد مصدر قضائي لفرانس برس أنّ "غديري غادر السجن". وفي شباط/فبراير بدأ العدّ التنازلي لمغادرة غديري السجن بعد رفض المحكمة العليا الطعن بالنقض الذي تقدّم به فأصبح لزاما عليه إكمال مدة عقوبته. وغديري الموقوف منذ حزيران/يونيو 2019، حُكم عليه في المرة الأولى بالسجن لمدة أربع سنوات بتهمة "المشاركة في إضعاف معنويات الجيش الشعبي الوطني وقت السلم"، قبل أن تقضي محكمة استئناف في 2023، بناء على طلب النيابة العامة، بتشديد هذه العقوبة إلى السجن لمدة ست سنوات. وكان الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة وفي مواجهة الحراك الشعبي الذي شهدته البلاد منذ 22 شباط/فبراير 2019، أرجأ إلى أجل غير مسمّى الانتخابات التي كانت مقررة في 18 نيسان/أبريل 2019، والتي كان مرشحا فيها لولاية خامسة. واستقال بوتفليقة بضغط من الشارع وتوفي في أيلول/سبتمبر 2021. ورغم استمرار التظاهرات المطالبة بالديموقراطية، نظّمت الانتخابات الرئاسية أخيرا في 12 كانون الأول/ديسمبر 2019 وفاز فيها الرئيس عبد المجيد تبّون. وكان اللواء علي غديري البالغ 70 سنة تقاعد من وزارة الدفاع في 2015 ليدخل السياسة بشكل مدوّ في 2018 معارضا لبوتفليقة. وبعدما كثّف تصريحاته، قائلا إنه يريد "قطع كل صلة" مع النظام و"بناء الجمهورية الثانية"، قدّم ترشيحه للانتخابات الرئاسية في 18 نيسان/أبريل في مواجهة بوتفليقة. وفي نهاية 2018 أثار غديري غضب قائد أركان الجيش السابق الفريق أحمد قايد صلاح بعدما دعاه ضمنا الى منع ترشّح بوتفليقة لولاية خامسة بسبب وضعه الصحي نتيجة إصابته بجلطة دماغية عام 2013.


النهار
منذ 25 دقائق
- النهار
المرصد السوري: القوات الإسرائيلية تشعل النار في أراضي كودنة وتتوغل في أطراف البلدة
أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان بأن القوات الإسرائيلية أضرمت النار في أراضي بلدة كودنة بريف القنيطرة للمرة الثانية، مساء اليوم، وذلك قرب التل الأحمر الشرقي. وتمكّن أهالي البلدة بمساندة عناصر من الأمن العام من السيطرة على الحريق والحد من انتشاره. وفي تصعيد جديد، توغلت القوات الإسرائيلية على أطراف البلدة، وأطلقت وابلاً من الرصاص بشكل كثيف، ما أثار حالة من التوتر والقلق بين الأهالي. ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات حتى الآن. وتأتي هذه الاعتداءات في سياق الانتهاكات المتكررة التي تطال المناطق المحاذية لخط وقف إطلاق النار في الجولان السوري المحتل. واليوم، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن شخصا قُتل، واعتقل 7 خلال عملية مداهمة نفذتها القوات الإسرائيلية بعد منتصف ليل الأربعاء–الخميس في بلدة بيت جن بريف دمشق الجنوبي الغربي، جميعهم من المدنيين. وبحسب التفاصيل التي حصل عليها المرصد، اقتحمت قوة إسرائيلية كبيرة البلدة من عدة محاور، رافقتها عدد من الآليات العسكرية، بالتزامن مع تحليق للطيران المسيّر، حيث فرضت القوات طوقًا أمنياً مشدداً حول الموقع المستهدف، ووجّهت عبر مكبرات الصوت نداءات بأسماء عدد من الشبان المطلوبين، قبل أن تعتقل سبعة منهم وتقتادهم إلى جهة مجهولة. وخلال تنفيذ العملية، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على شاب، ما أدى إلى مقتله على الفور، وسط حالة من الغضب والاستياء الشعبي في أوساط أهالي البلدة. ويُشار إلى أن هذه العملية تعد الأولى من نوعها التي تنفّذها القوات الإسرائيلية في ريف دمشق.