logo
الأوراق المطلوبة للتقديم للصف الأول الابتدائي بالمدارس الرسمية واللغات 2026

الأوراق المطلوبة للتقديم للصف الأول الابتدائي بالمدارس الرسمية واللغات 2026

مصراويمنذ 2 أيام

كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، عن الأوراق المطلوبة للتقديم للصف الأول الابتدائي بالمدارس.
الأوراق المطلوبة للتقديم في الصف الأول الابتدائي 2025-2026
عقب إعلان نتائج القبول، يتوجب على ولي الأمر التوجه إلى المدرسة التي تم قبول الطفل بها لتقديم مجموعة من الأوراق، وهي:
- نسخة مطبوعة من استمارة التقديم الإلكتروني.
- شهادة ميلاد مميكنة حديثة بعدد نسخ كافٍ.
- صور سارية من بطاقة الرقم القومي لكل من الأب والأم.
- 8 صور شخصية للطفل بمقاس 4×6 سنتيمتر.
- إيصال مرافق حديث أو عقد إيجار موثق يثبت محل السكن.
- حضور ولي الأمر مع الطفل لتسليم المستندات، أو تقديم ما يثبت الولاية التعليمية في حال عدم تمكن ولي الأمر من الحضور.
- في حالة وفاة الأب، يجب تقديم شهادة الوفاة الرسمية.
- حافظة بلاستيكية لترتيب وتجميع الأوراق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لحظة فارقة في تاريخ الطب.. أول عملية زرع لمثانة بشرية
لحظة فارقة في تاريخ الطب.. أول عملية زرع لمثانة بشرية

الصحراء

timeمنذ 7 ساعات

  • الصحراء

لحظة فارقة في تاريخ الطب.. أول عملية زرع لمثانة بشرية

أجرى جراحون في جنوب كاليفورنيا في الولايات المتحدة أول عملية زرع لمثانة بشرية، مُقدمين بذلك إجراء جديدا قد يُغير حياة آلاف المرضى. أُجريت العملية في 4 مايو/أيار الجاري على يد جراحين من جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، وجامعة جنوب كاليفورنيا، لأوسكار لارينزار البالغ من العمر 41 عاما، والذي فقد جزءا كبيرا من سعة مثانته بسبب علاجات لنوع نادر من سرطان المثانة وفقا لصحيفة نيويورك تايمز الأميركية. يخطط الأطباء لإجراء عمليات زرع مثانة لـ4 مرضى آخرين كجزء من تجربة لمعرفة نتائج الزراعة مثل سعة المثانة ومضاعفات عملية الزرع قبل تجريبها على عدد كبير من المرضى وتوسيع نطاق استخدامها. وصف الدكتور إندربير جيل، الذي أجرى الجراحة مع الدكتور نيما ناصري، الأمر بأنه "تحقيق حلم" لعلاج آلاف المرضى الذين يعانون من آلام الحوض المُنهكة والالتهابات والعدوى المتكررة. قال الدكتور جيل، رئيس قسم المسالك البولية في جامعة جنوب كاليفورنيا: "لا شك في أن بابا قد فُتح لهؤلاء الأشخاص لم يكن موجودا من قبل". البحث عن مريض يُعاد استخدام جزء من أمعاء معظم المرضى الذين يخضعون لاستئصال المثانة لمساعدتهم على التبول. ويحصل البعض على قناة معوية، تُفرغ البول في كيس خارج البطن، بينما يُعطى آخرون ما يُسمى بالمثانة الجديدة، أو كيسًا مُخبأ داخل الجسم يُربط بالإحليل ويُتيح للمرضى التبول بطريقة تقليدية. لكن أنسجة الأمعاء، مليئة بالبكتيريا، وملوثة بطبيعتها، كما قال الدكتور جيل، وإدخالها إلى المسالك البولية المعقمة بطبيعتها يؤدي إلى مضاعفات لدى ما يصل إلى 80% من المرضى، تتراوح من اختلال توازن الكهارل (مثل الصوديوم والبوتاسيوم) إلى انخفاض بطيء في وظائف الكلى. كما يمكن أن يُسبب فقدان الجزء المعوي مشاكل هضمية. في أواخر عام 2020، كان الدكتور ناصري في عامه الرابع من الإقامة في جامعة جنوب كاليفورنيا عندما اجتمع هو والدكتور جيل لبدء مناقشة الحلول. بعد أن بدأ الدكتور ناصري زمالة في زراعة الكلى بجامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، واصل الجراحان العمل معا في مؤسسات مختلفة لاختبار كل من التقنيات الروبوتية واليدوية، حيث مارسا العمل أولا على الخنازير، ثم على جثث بشرية، وأخيرا على متبرعين بشريين في أبحاث طبية فقدوا نشاطهم الدماغي لكنهم حافظوا على نبضات قلوبهم. كان من تحديات زراعة المثانة وجود أوعية دموية بشكل معقد في هذه المنطقة من الجسم. كان على الجراحين إجراء عملية جراحية عميقة داخل حوض المتبرع لالتقاط وحفظ الأوعية الدموية لينمو العضو داخل جسم المتلقي. قال الدكتور جيل "عندما نزيل مثانة بسبب السرطان، نقوم ببساطة بقطعها. نقوم بذلك في أقل من ساعة تقريبا. بالنسبة للتبرع بالمثانة، يتطلب ذلك جهدا تقنيا أكبر بكثير". عندما أُتقنت إستراتيجيتهما في عام 2023، وضع الاثنان خططا لتجربة على مرضى، وهي التي أسفرت في النهاية عن أول متلقٍّ في العالم: أوسكار. المريض المثالي كان السيد لارينزار، وهو أب لـ4 أطفال، يُعاني من مرض الكلى في مرحلته الأخيرة وسرطان الكلى، وساعده الدكتور ناصري في استئصال كليتيه. لكن السيد لارينزار نجا أيضا من السرطان الغدي للقناة السُرية البولية (Urachal Adenocarcinoma)، وهو نوع نادر من سرطان المثانة، وقد تركته جراحة استئصال ورم المثانة بدون مثانة، كما قال الدكتور ناصري. ويمكن للمثانة الطبيعية استيعاب أكثر من 300 سنتيمتر مكعب من السوائل، بينما يمكن لمثانة السيد لارينزار استيعاب 30 سنتيمترا مكعبا. بعد سنوات من غسيل الكلى تدهورت الحالة؛ حيث تراكمت السوائل داخل جسمه. ومع كثرة الندوب في منطقة البطن، كان من الصعب إيجاد أمعاء طويلة صالحة للاستخدام لمتابعة خيار آخر. قال الدكتور ناصري "لقد ظهر بالصدفة، لكنه كان مرشحا مثاليا لهذه العملية". في ليلة ما من هذا الشهر، تلقى الدكتور ناصري اتصالا هاتفيا حول إمكانية تطابق مثانة السيد لارينزار. توجه هو والدكتور جيل مباشرة إلى مقر ون ليغاسي (OneLegacy)، وهي منظمة لزراعة الأعضاء، في أزوسا، كاليفورنيا، وانضما إلى فريق مكوّن من 7 جرّاحين كانوا يعملون طوال الليل لاستئصال مجموعة من الأعضاء من متبرع. أحضر الاثنان الكلية والمثانة إلى جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، واستراحا قليلا قبل العملية. وأكملا الجراحة التي استغرقت 8 ساعات لزرع مثانة وكلية جديدتين للسيد لارينزار في وقت لاحق من ذلك اليوم. عندما تحدث المعجزة قال الدكتور ناصري إنه عندما تم توصيل الكلية والمثانة داخل السيد لارينزار، كان هناك اتصال رائع -إنتاج فوري للبول – وبدأ مستوى الكرياتينين، الذي يقيس وظائف الكلى، في التحسن على الفور. لا تتضمن زراعة المثانة الجديدة على اتصالات عصبية لدى المتلقي، لذلك ورغم أنها تؤدي وظيفة التخزين بشكل جيد، لم يكن الأطباء يعلمون ما إذا كان السيد لارينزار سيتمكن يوما من الإحساس بامتلاء المثانة، فضلا عن قدرته على التحكم الطبيعي في احتباس البول وإفراغه. وقد تحدثوا عن استخدام حركات في البطن، أو حتى عن تطوير محفّز للمثانة يعمل عند الطلب للمساعدة في عملية الإخراج. لكن في موعد المتابعة صباح الخميس -بعد يومين فقط من خروج السيد لارينزار من المستشفى- أزال الدكتور ناصري القَسطر البولي وأعطاه محاليل، وشعر السيد لارينزار فورا بأنه يستطيع التبول. حذّر الدكتور جيل "بالطبع، هذا مبكر جدا، لنرى كيف ستسير الأمور. لكنها المرة الأولى التي يتمكن فيها من التبول منذ سبع سنوات. بالنسبة لنا جميعا، هذا إنجاز كبير". المصدر : نيويورك تايمز نقلا عن الجزيرة نت

نجاح أول عملية زرع مثانة بشرية يمنح الأمل لمرضى الفشل الكلوي
نجاح أول عملية زرع مثانة بشرية يمنح الأمل لمرضى الفشل الكلوي

خبرني

timeمنذ 21 ساعات

  • خبرني

نجاح أول عملية زرع مثانة بشرية يمنح الأمل لمرضى الفشل الكلوي

خبرني - سجل الطب الجراحي نقلة جديدة مع نجاح أول عملية زرع مثانة في العالم، حيث أجرى أطباء في الولايات المتحدة عملية معقدة لمريض يعاني من سرطان نادر وفشل كلوي. لتكون هذه الجراحة بداية واعدة لتطوير خيارات علاجية للآلاف ممن يواجهون تحديات صحية مرتبطة بالمثانة والكلى. نفّذ فريق طبي أمريكي أول عملية من نوعها عالميًا لزرع مثانة بشرية، بالتوازي مع زرع كلية، في تدخل جراحي معقّد استمر نحو ثماني ساعات، وأُجري لمريض يبلغ من العمر 41 عامًا، يُدعى أوسكار لارينزار، من مدينة لوس أنجلوس. وكان المريض يعاني من سرطان نادر تسبب في فقدان معظم وظائف مثانته، إضافة إلى فشل كلوي اضطره إلى الاعتماد على غسيل الكلى لفترة طويلة قبل أن تُستأصل كليتاه ضمن خطة علاج شاملة. أتاح هذا الإنجاز الطبي للمريض استعادة قدرته على التبول بشكل طبيعي، وأعفاه من جلسات الغسيل الكلوي، حسب ما أكد الفريق الطبي. وكانت مثانته قد تقلّصت إلى حجم لا يتجاوز 30 سنتيمترًا مكعبًا، بينما الحجم الطبيعي يتجاوز 300 سنتيمتر مكعب، ما استدعى تدخلًا جراحيًا نوعيًا لإنقاذ حياته. العملية التي شارك في تنفيذها فريق من الجراحين المتخصصين، شهدت أولاً زراعة الكلية، تلاها زرع مثانة جديدة وتوصيلها بالكلية المزروعة، ما مكّن المريض من استعادة الوظائف البولية بشكل طبيعي. وقد أوضح الدكتور إندربير جيل، رئيس قسم جراحة المسالك البولية وقائد الفريق الجراحي، أن حالة المريض تتقدم بصورة جيدة بعد الجراحة، على الرغم من تعقيداتها. أشار الدكتور جيل إلى أن هذا النوع من العمليات يمكن أن يشكّل حلًا بديلاً أكثر أمانًا لمرضى المثانة الذين يعانون من فشل في أدائها، في ظل وجود تحديات متعلقة باستخدام الأمعاء لبناء مثانة بديلة، والتي قد تسبب مضاعفات مثل الاضطرابات الهضمية وتأثير سلبي على أداء الكلى. وأوضح كذلك أن من بين أهم التحديات التي تواجه هذا النوع من الجراحات، احتمال رفض الجسم للأعضاء المزروعة، إضافة إلى المضاعفات المحتملة من الأدوية المثبطة للمناعة التي يجب أن يتناولها المرضى مدى الحياة. رغم ذلك، أكد أن العملية تمثل تطورًا ملموسًا في تحسين جودة حياة المرضى. تُعد هذه الجراحة جزءًا من تجربة سريرية يجري العمل على توسيع نطاقها، حيث يخطط الفريق لإجراء عمليات مماثلة لأربعة مرضى آخرين، بهدف جمع مزيد من البيانات السريرية وتقييم النتائج قبل اعتماد هذه التقنية كخيار علاجي معتمد. يأتي هذا الإنجاز بعد أسابيع قليلة من إعلان أطباء في الصين عن زرع كلية خنزير معدلة وراثيًا في جسم إنسان، في إطار تجارب تسعى لتوسيع نطاق التبرع بالأعضاء، إلا أن الجراحة الأمريكية تمثل أول تطبيق ناجح لزرع مثانة بشرية حيوية بوظائفها الكاملة.

نجاح أول عملية زرع مثانة بشرية يمنح الأمل لمرضى الفشل الكلوي
نجاح أول عملية زرع مثانة بشرية يمنح الأمل لمرضى الفشل الكلوي

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

نجاح أول عملية زرع مثانة بشرية يمنح الأمل لمرضى الفشل الكلوي

سجل الطب الجراحي نقلة جديدة مع نجاح أول عملية زرع مثانة في العالم، حيث أجرى أطباء في الولايات المتحدة عملية معقدة لمريض يعاني من سرطان نادر وفشل كلوي. لتكون هذه الجراحة بداية واعدة لتطوير خيارات علاجية للآلاف ممن يواجهون تحديات صحية مرتبطة بالمثانة والكلى. تفاصيل زرع مثانة وكلية في جراحة واحدة نفّذ فريق طبي أمريكي أول عملية من نوعها عالميًا لزرع مثانة بشرية، بالتوازي مع زرع كلية، في تدخل جراحي معقّد استمر نحو ثماني ساعات، وأُجري لمريض يبلغ من العمر 41 عامًا، يُدعى أوسكار لارينزار، من مدينة لوس أنجلوس. وكان المريض يعاني من أتاح هذا الإنجاز الطبي للمريض استعادة قدرته على التبول بشكل طبيعي، وأعفاه من جلسات الغسيل الكلوي، حسب ما أكد الفريق الطبي. وكانت مثانته قد تقلّصت إلى حجم لا يتجاوز 30 سنتيمترًا مكعبًا، بينما الحجم الطبيعي يتجاوز 300 سنتيمتر مكعب، ما استدعى تدخلًا جراحيًا نوعيًا لإنقاذ حياته. أول عملية زرع مثانة بشرية العملية التي شارك في تنفيذها فريق من الجراحين المتخصصين، شهدت أولاً زراعة الكلية، تلاها زرع مثانة جديدة وتوصيلها بالكلية المزروعة، ما مكّن المريض من استعادة الوظائف البولية بشكل طبيعي. وقد أوضح الدكتور إندربير جيل، رئيس قسم جراحة المسالك البولية وقائد الفريق الجراحي، أن حالة المريض تتقدم بصورة جيدة بعد الجراحة، على الرغم من تعقيداتها. أشار الدكتور جيل إلى أن هذا النوع من العمليات يمكن أن يشكّل حلًا بديلاً أكثر أمانًا لمرضى المثانة الذين يعانون من فشل في أدائها، في ظل وجود تحديات متعلقة باستخدام الأمعاء لبناء مثانة بديلة، والتي قد تسبب مضاعفات مثل الاضطرابات الهضمية وتأثير سلبي على أداء الكلى. وأوضح كذلك أن من بين أهم التحديات التي تواجه هذا النوع من الجراحات، احتمال رفض الجسم للأعضاء المزروعة، إضافة إلى المضاعفات المحتملة من الأدوية المثبطة للمناعة التي يجب أن يتناولها المرضى مدى الحياة. رغم ذلك، أكد أن العملية تمثل تطورًا ملموسًا في تحسين جودة حياة المرضى. تجربة سريرية واعدة تُعد هذه الجراحة جزءًا من تجربة سريرية يجري العمل على توسيع نطاقها، حيث يخطط الفريق لإجراء عمليات مماثلة لأربعة مرضى آخرين، بهدف جمع مزيد من البيانات السريرية وتقييم النتائج قبل اعتماد هذه التقنية كخيار علاجي معتمد. يأتي هذا الإنجاز بعد أسابيع قليلة من إعلان أطباء في الصين عن زرع كلية خنزير معدلة وراثيًا في جسم إنسان، في إطار تجارب تسعى لتوسيع نطاق التبرع بالأعضاء، إلا أن الجراحة الأمريكية تمثل أول تطبيق ناجح لزرع مثانة بشرية حيوية بوظائفها الكاملة. aXA6IDE1NC4yMy4yNDMuMTY4IA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store