logo

ريم بسيوني: أجد جزءًا في الشخصية المصرية يتمثل الحس الصوفي

الصباح العربي١٣-٠٥-٢٠٢٥

أكدت الكاتبة ريم بسيوني على أن الشخصية المصرية في داخلها حس صوفي، وأن هذا الحس يعتبر متأصلًا ومتغلغلًا في الشخصية المصرية، وأوضحت أن هذا الحس الصوفي يتفاوت بين الشخصيات.
وأردفت ريم بسيوني بأن كل شخص يريد الجلوس مع شيء يشبهه، وأضافت أنها تجلس مع ذاتها، وتتواصل مع الله، وهذا يعني إحساس داخلي عميق أجد نفسي داخله.
كما أضافت ريم أن الصوفية هي جزء من تكوينها الشخصي، وأن معظم كتاباتها تتجه للناحية الصوفية، ولكن في بعض الأحيان الشخصية هي التي تسيطر بإلحاح في الكتابة، وأحيانًا الفكرة هي التي تلح في الكتابة.
وأكدت ريم على أنها عانيت من شخصية الحاكم بأمر الله في كتابتها، حيثُ أنها وضعتها في صراع نفسي رهيب، لأنها شخصية مليئة بالأحداث.
كما أوضحت أن أغلب كتاباتها تنحصر في الحضارة الإسلامية، ولكن هذا لا يعني أنها تضع نفسها في هذا القالب، وذلك لكون مصر تتمتع بحضارات كثيرة ومتنوعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حنظلة بن أبي عامر.. قصة شهيد طهّرته الملائكة
حنظلة بن أبي عامر.. قصة شهيد طهّرته الملائكة

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 35 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

حنظلة بن أبي عامر.. قصة شهيد طهّرته الملائكة

أكد الدكتور محمد نجيب عوضين أستاذ الشريعة بجامعة القاهرة أن الصحابي الجليل حنظلة بن أبي عامر هو الذي لُقب بـ"غِسيل الملائكة" بعدما استشهد في غزوة أحد وهو جُنب، فأنزل الله ملائكته لتغسله تكريمًا له، موضحًا أن هذه الواقعة النادرة تُعد من أعظم مشاهد الإخلاص في التاريخ الإسلامي، خاصة أن حنظلة كان قد دخل بزوجته ليلتها، ثم انطلق للجهاد بمجرد سماعه نداء المعركة دون أن يغتسل. وأضاف د. عوضين أن حنظلة قاتل بشجاعة بالغة حتى وصل إلى أبي سفيان وكاد أن يقتله لولا أن عاجله شداد بن الأسود بطعنة أودت بحياته، مشيرًا إلى أن جسده الطاهر بقي في ساحة المعركة دون أن يقترب منه أحد بعدما نهى والده أبو عامر المشركين عن التمثيل به رغم كونه خالفهم في العقيدة والصف، وهو ما يعكس هيبة الشهيد وعلو مقامه. أوضح أستاذ الشريعة بجامعة القاهرة من خلال برنامج (رأي الدين) أن الصحابة حين وجدوه بعد المعركة رأوا الماء يسيل من رأسه وليس بقربه مصدر للماء، فلما سألوا النبي صلى الله عليه وسلم أخبرهم أن الملائكة هي من غسلته، وأرسلوا إلى زوجته لتؤكد أنه خرج من بيتها جنبًا بعد أن دخل بها تلك الليلة، وهو ما فسّر هذا التكريم الإلهي الفريد الذي ناله حنظلة وحده بين شهداء المعركة. برنامج "رأي الدين" يذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، إعداد وتقديم ياسر سعد.

الهيئة العامة لقصور الثقافة تنعى الناقد الكبير محمد السيد إسماعيل
الهيئة العامة لقصور الثقافة تنعى الناقد الكبير محمد السيد إسماعيل

timeمنذ 39 دقائق

الهيئة العامة لقصور الثقافة تنعى الناقد الكبير محمد السيد إسماعيل

مصطفى طاهر نعت الهيئة العامة لقصور الثقافة الشاعر والناقد الكبير الدكتور محمد السيد إسماعيل، الذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 63 عاما، بعد رحلة ثرية من الإبداع والعطاء. موضوعات مقترحة وتقدم اللواء خالد اللبان رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، وقيادات الهيئة، بخالص التعازي إلى أسرة الراحل وأصدقائه ومحبيه، وإلى الوسط الثقافي المصري والعربي، سائلين الله أن يتغمده برحمته، ويسكنه فسيح جناته. محمد السيد إسماعيل، شاعر وناقد ولد عام 1962 بقرية طحانوب بمحافظة القليوبية، تخرج في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1985، وحصل منها على الماجستير والدكتوراه في الدراسات الأدبية. بدأ كتابة الشعر عام 1977، وعمل مدرسا للغة العربية، ونشرت قصائده ودراساته النقدية في مجلات مصرية وعربية، وشارك في مهرجانات شعرية متعددة. صدر له عدد من الدواوين منها: كائنان في انتظار البعث، الكلام الذي يقترب، استشراف إقامة ماضية، تدريبات يومية، قيامة الماء. ومن أعماله المسرحية: السفينة، زيارة ابن حزم الأخيرة، وجوه التوحيدي، رقصة الحياة. وأصدر كتبا نقدية منها: رؤية التشكيل، الحداثة الشعرية في مصر، غواية السرد. نال العديد من الجوائز، منها جائزة الشارقة للإبداع العربي، وجائزة مجمع اللغة العربية في النقد، إلى جانب جوائز في النقد والشعر من هيئة قصور الثقافة وصندوق التنمية الثقافية. كُرم كأفضل ناقد أدبي في مؤتمر أدباء مصر، واختير شاعرا في معجم البابطين، وتولى أمانة مؤتمر القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي.

هيئة قصور الثقافة تنعي الناقد محمد السيد إسماعيل
هيئة قصور الثقافة تنعي الناقد محمد السيد إسماعيل

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

هيئة قصور الثقافة تنعي الناقد محمد السيد إسماعيل

نعت الهيئة العامة لقصور الثقافة الشاعر والناقد الكبير الدكتور محمد السيد إسماعيل، الذي وافته المنية اليوم الثلاثاء، عن عمر ناهز 63 عاما، بعد رحلة ثرية من الإبداع والعطاء. وتقدم اللواء خالد اللبان رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، والكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، وقيادات الهيئة، بخالص التعازي إلى أسرة الراحل وأصدقائه ومحبيه، وإلى الوسط الثقافي المصري والعربي، سائلين الله أن يتغمده برحمته، ويسكنه فسيح جناته. محمد السيد إسماعيل، شاعر وناقد ولد عام 1962 بقرية طحانوب بمحافظة القليوبية. تخرج في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1985، وحصل منها على الماجستير والدكتوراه في الدراسات الأدبية. بدأ كتابة الشعر عام 1977، وعمل مدرسا للغة العربية، ونشرت قصائده ودراساته النقدية في مجلات مصرية وعربية، وشارك في مهرجانات شعرية متعددة. صدر له عدد من الدواوين منها: كائنان في انتظار البعث، الكلام الذي يقترب، استشراف إقامة ماضية، تدريبات يومية، قيامة الماء. ومن أعماله المسرحية: السفينة، زيارة ابن حزم الأخيرة، وجوه التوحيدي، رقصة الحياة. وأصدر كتبا نقدية منها: رؤية التشكيل، الحداثة الشعرية في مصر، غواية السرد. نال العديد من الجوائز، منها جائزة الشارقة للإبداع العربي، وجائزة مجمع اللغة العربية في النقد، إلى جانب جوائز في النقد والشعر من هيئة قصور الثقافة وصندوق التنمية الثقافية. كُرم كأفضل ناقد أدبي في مؤتمر أدباء مصر، واختير شاعرا في معجم البابطين، وتولى أمانة مؤتمر القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store