في عيد ميلادها الـ 53.. محطات فارقة في مشوار نرمين الفقي صاحبة الأصول التركية
أضاءت الفنانة نرمين الفقي ، اليوم السبت، شمعة عيد ميلادها الثلاثة وخمسين، نجمة صاحبة أصول تركية، دخلت الفن من بوابة الإعلانات، اكتشفها المخرج طلعت يوحنا على شاطئ الإسكندرية، التقت بوالدها وهي في عمر الـ16، بسبب انفصاله عن والدتها، وهذا ما دفعها لرفض فكرة الارتباط، إليكم أهم المحطات المشوقة من حياة ومشوار «الشقية» نرمين الفقي.
نشأتها وأصولها التركية
وُلدت نرمين عبد الرازق الفقي في 21 يونيو 1972 بمدينة الإسكندرية، وتخرجت من مدرسة فيكتوريا، ثم التحقت بكلية التجارة جامعة الإسكندرية، وظهرت ملامحها غير الشرقية بسبب أصول أجدادها التركية، إذ عاشت طفولتها في بيت جدها وجدتها برفقة والدتها بعد طلاقها.
كما تحملت نرمين الفقي المسؤولية مبكرًا بسبب إصابة الأم بسرطان المخ، وكانت نيرمين قد تحدثت في لقاء سابق عن طفولتها، مشيرة إلى أنها كانت طفلة شقية بشكل لافت، وقالت: «كنت شقية وأنا طفلة بشكل غير طبيعي، وكنت عاملة زي الولاد، ووالدتي لما كانت بتيجي تاخدني من المدرسة وتسأل عليا، يقولولها فوق الشجرة بتحدف العيال بالطوب، والدتي كانت حريصة إني أتعلم الجمباز والرياضة من وأنا صغيرة».
مقابلتها لوالدها في عمر الـ16
والتقت نرمين، بوالدها للمرة الأولى وهي في عمر الـ16 عامًا، إذ يعد غيابه عنها بسبب هجرته لبلجيكا بعد انفصاله، وتقول نرمين بشأن والدها: «في سن الـ16 بدأت والدتي تمر بوعكة صحية بسبب ورم في المخ، وكان لابد من سفرها للخارج للعلاج، وأنا كنت في الثانوية العامة وقتها، وعشت مع عمتي اللي غمرتني بالحب بالصدفة، والدي حضر من بلجيكا، وشوفته لأول مرة، وحاوطني بحبه الكبير، وربنا يديه الصحة وطول العمر، قدرت أتجاوز اللي حصل، واقتربت منه في البداية كصلة رحم، لكنه حببني فيه مع الوقت، وقدر ياخد كل حبي».
بدايتها كموديل إعلانات
بدأت نرمين الفقي حياتها الفنية بالصدفة من خلال الإعلانات، إذ قابلت المخرج طلعت يوحنا في العجمي وأعطاها الفرصة الأولى، وظهرت كموديل في كليب مع محمد فؤاد الذي لفتت خلاله الأنظار، وشاركت في إعلانات مختلفة وأصبحت من أشهر مقدمي الإعلانات في بداية التسعينات، ثم شاركت في العديد من المسلسلات التلفزيونية مثل:«حياة الجوهري»، «طريق السراب»، وحققت نجاحًا كبيرًا وقتها، وشاركت في بطولة الكثير من الأعمال.
نقطة فارقة في مشوارها الفني
على الرغم من كثرة الأدوار الناجحة التي قدّمتها نيرمين الفقي طوال مسيرتها الفنية، إلا أن دور المغنية والراقصة «حسنات» في مسلسل «الليل وآخره» مع الفنان يحيى الفخراني «رحيم المنشاوي»، يبقى أشهر أدوارها، كما أن أغنية «يا شمس يا منورة غيبي» والتي قدّمتها خلال الأحداث لا زالت تلقى صدى واسعا.
وفاة والدتها والاختفاء عن الأضواء
نرمين الفقي في إطلالة مثيرة في أحدث جلسة تصوير - صورة أرشيفية
ارتبطت الفنانة نرمين الفقي بعلاقة قوية بوالدتها، فبررت اختفاءها عن الساحة الفنية لمدة 4 سنوات لمرض والدتها الشديد، والذي جعل من المحتم عليها أن تظل بجوارها، حتى وافتها المنية، وتقول نيرمين الفقي إن وفاة والدتها كسرتها، وجعلها وحيدة في هذه الدنيا، خاصة أنه ليس لها أشقاء، وكانت والدتها هي السند الوحيد لها، التي تدعمها في كل خطواتها الفنية، ولكنها عادت العام الماضي بمشاركتها في مسلسل «أبو العروسة».
رفضها الزواج
تحدثت الفنانة نيرمين الفقي في عدد من اللقاءات عن عدم زواجها حتى الآن، وأبدت ندمها على ذلك في حوار سابق ببرنامج «بوضوح»، مع الإعلامي عمرو الليثى عبر فضائية «الحياة»، مؤكدة تحملها المسؤولية الكاملة عن عدم زواجها وإنجابها الأطفال حتى الآن، وقالت الفقي: «ربنا مابيديش كل حاجة، لكن من بين كافة الذين تقدموا لخطبتي لا يوجد سوى اثنين فقط هما اللذين يستحقان الندم عليهما.. وفيه عرسان كتير ولكن مش وقته».
وفي حديثها عن فكرة الارتباط، كشفت نيرمين عن مشاعر الوحدة التي شعرت بها بعد وفاة والدتها، قائلة: «أنا فعليا بعمل كل حاجة لوحدي، وبقف مع العمال، وحسيت بموضوع الارتباط لما والدتي توفيت،حسيت إن لازم يكون في ونس في الحياة، ولو تعبت ألاقي حد جنبي، ولازم يكون راجل أقدر أستند عليه، مش ياخدني عشان نيرمين الفقي، لأن لا الشكل ولا الجسد دائمين، لكن الروح والطبيعة هما اللي بيبقوا».
وأكدت أنها تضع معايير واضحة لاختيار شريك الحياة، قائلة: «أنا اتربيت بثقافة معينة ومش هتخلى عنها، ومش هضحك وأقول لو مستواه قليل هوافق، بس مش لازم يكون ملياردير، أهم حاجة يكون مناسب، وقلبى وعقلي يكونوا مرتاحين له».
شائعات الارتباط
وعلى الرغم من جمالها ورشاقتها لم تتزوج نرمين الفقي حتى الآن وتلاحقها شائعات بالزواج باستمرار، وآخر هذه الشائعات كانت شائعة زواجها من الفنان كمال أبورية، إذ نفت نرمين تلك الشائعات، وأضافت أن الفنان كمال أبورية بالنسبة لها مجرد صديق منذ سنوات كثيرة، وأنها قد عملت معه في أكثر من عمل فني، ووضحت كونهما قريبين من بعضهما في السكن المنزلي .
كما انتشرت بعض الصور لها مع الفنان فاروق الفيشاوي في عام 2015، وأثارت الجدل حول طبيعة علاقتهما، مما جعله يخرج في لقاء له مع الإعلامية سمر يسري في برنامج «ليلة سمر»، وأكد أن كل ما يربطه بنيرمين هي علاقة صداقة فقط، وأنه لا يوجد مشروع ارتباط بينهما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ ساعة واحدة
- النبأ
نرمين الفقي: الزواج سنة الحياة وأدعو الله أن يعوضني عن وحدتي
تحدثت الفنانة نرمين الفقي بصراحة عن رأيها في مسألة الزواج، مؤكدة أنه "رزق من الله" وسنة من سنن الحياة. وأعربت خلال مداخلة هاتفية لها في برنامج "الستات" عن أمنياتها أن يُعوضها الله خيرًا عن السنوات التي عاشتها بمفردها، قائلة: "الزواج رزق مكتوب ومقدر، واللي ربنا شايلهولي إن شاء الله يكون كله خير، ويا رب أتعوض خير عن كل سنة قضيتها لوحدي، وإن شاء الله يكون عوض جميل". وأضافت نرمين: "الزواج سنة الحياة، ولازم الراجل والست يكونوا مع بعض، الحياة عمرها ما بتخلو من المشاكل، لكن في النهاية المشاكل هي اللي بتقوي العلاقة وتكبرها". نرمين الفقي تشارك في مسلسل محارب يُذكر أن آخر أعمال نرمين الفقي كان مسلسل "محارب"، حيث شاركت البطولة إلى جانب النجم حسن الرداد، وضم العمل نخبة من الفنانين منهم أحمد زاهر، ناهد السباعي، تامر عبد المنعم، والممثل الشاب محمود عمرو ياسين، وقد حقق المسلسل نجاحًا واسعًا أثناء عرضه.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
قومية البحيرة تعرض "سينما 30" بمهرجان فرق الأقاليم المسرحية
شهد مسرح قصر ثقافة روض الفرج، اليوم السبت، العرض المسرحي "سينما 30"، في رابع أيام المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية، في دورته السابعة والأربعين، والذي يقام برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، حتى 5 يوليو المقبل. العرض لفرقة البحيرة القومية المسرحية، تأليف محمود جمال الحديني، وإخراج محمد الحداد، وتدور أحداثه حول مخرج مصري يعود من أمريكا في ثلاثينيات القرن الماضي لتصوير أول فيلم ناطق بإحدى القرى الريفية، لكنه يصطدم بواقع مرير. وأعرب محمد الحداد، مخرج العرض عن سعادته بالمشاركة في فعاليات المهرجان، مشيرا إلى المنافسة هذا العام جاءت قوية، حيث تميزت العروض بالقوة والاختلاف، وتنوع الطاقات الإبداعية للفرق المشاركة. وعن اختياره للنص، أوضح أن هناك سببين الأول أن نص يتلائم مع طبيعة البيئة المحيطة للفرقة، والثاني يرجع إلى "الحدوتة" والحبكة الدرامية التي أبدع المؤلف في صياغتها. من ناحيتها، قالت الفنانة نور رامز: أجسد دور "عيشة" فتاة ريفية تتمتع بروح مرحة، وتحتمي بالفن في مواجهة صعوبات الحياة داخل قريتها. وأشارت إلى أن الشخصية تمثل بصيص أمل وسط المعاناة، فهي بمثابة السبيل الوحيد لأهل القرية للتنفيس عن الألم من خلال الغناء والضحك. بدورها، أوضحت ساندي أسامة: أنها تجسد دور "براءة"، بطلة العرض وتبدو خرساء، لكنها في حقيقة الأمر تحمل بداخلها قوة هائلة من الأمل والإصرار. وأشارت إلى أن دورها يشهد نقطة تحول درامية، حينما تمر القرية بظروف صعبة، ويقرر المخرج الرحيل بعد أن فقد الأمل في المشروع، تتكلم لأول مرة قائلة للمخرج: أنت رجعت لنا بالأمل. لتصبح واحدة من فريق العمل الذي استطاع أن يحقق الحلم. أما الفنان أحمد الأسطاوي، أشار أنه يؤدي دور "العمدة"، شخصية دكتاتورية، أذاقت أهل القرية مرارة الظلم، وأصبح يعيش في قلق دائم بعد أن أتى المخرج إلى القرية، فيقرر بقيام ثورة شعبية ضده. وفيما يخص الجانب الشعري، قال الشاعر د. محمد مخيمر، أستاذ بكلية الأعمال، جامعة الإسكندرية: إن كتابة النصوص الغنائية جاءت بالتعاون الوثيق مع مخرج العرض والملحن، بهدف تقديم أشعار تعبر عن الحالة الدرامية الخاصة بالعرض النابع من وجدان البيئة المصرية، وأحداثه مستلهمة من أجواء الريف المصري. العرض المسرحي "سينما 30" "سينما 30" تمثيل: محمد البياع، إبراهيم سليمان، أحمد القسطاوي، سيد أبو خزيمة، نور رامز، خيري غزال، محمد مبروك، ساندي نعيم، حازم سمير، محمد ناصر، عبد الرحمن منيب، مصطفى كفافي، محمد زعيتر، إيمان غانم، محمد عبيد، ياسمين الطياري، إيمان بدوي، عزة غانم، لورا حليم، روان عمارة، عبد الرحمن دونجا، عادل توفيق، يارا مسعد، شروق المصري، صفاء الرومي، إبراهيم ناصر، محمد الطيب، أحمد الفار، أحمد الحرفة، همسة محمد، هايدي جابر، شمس رفاعي، محمد صبري، وسعد عبد الحليم. بالإشتراك مع الأطفال: دنيا، كنزي، فريدة، رودينا، أشعار د. محمد مخيمر، موسيقى وألحان مروان سمير، غناء: مروان سمير، محمد ناصر، دنيا النادي، إيمان غانم، وأيتن شلبي، ديكور وملابس منى شكري، وأحمد ماميش. ماكياچ إيمان بدوي، روان عمارة، هايدي جابر، كيروجراف شريف عباس، إضاءة معاذ مدحت، مخرج مساعد مصطفى بخاتي، وموستا عبد المنعم، مخرج منفذ سعيد عيد، تنفيذ موسيقى عبد الله الصعيدي. لجنة التحكيم شهد العرض لجنة التحكيم المكونة من الناقد المسرحي د. محمد سمير الخطيب، الموسيقار د. طارق مهران، د. سيد خاطر، مهندس الديكور حازم شبل، والمخرج أحمد البنهاوي، ومقرر لجنة التحكيم ومدير المهرجان الكاتب سامح عثمان، وبحضور سمر الوزير، مدير عام الإدارة العامة المسرح. المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية الـ47 يقام بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، والإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويشارك به 26 عرضا مسرحيا من إنتاج الإدارة العامة للمسرح، وتقدم مجانا للجمهور، بمسرحي السامر وقصر ثقافة روض الفرج، ويصدر عنه نشرة يومية، برئاسة تحرير الشاعر والناقد يسري حسان. وتتواصل فعاليات المهرجان اليوم الأحد مع عرضين مسرحيين، الأول بعنوان "كرنفال الأشباح" لفرقة بيت ثقافة فيصل، تأليف موريس دي كوبرا، وإخراج أحمد رضوان، ويعرض على مسرح قصر ثقافة روض الفرج في السابعة مساءً، بينما يستقبل مسرح السامر في التاسعة مساءً، عرض" تاتانيا" لفرقة قصر أحمد بهاء الدين، تأليف بدر محارب، وإخراج محمد يسري.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
قومية البحيرة تعرض "سينما 30" بمهرجان فرق الأقاليم المسرحية
شهد مسرح قصر ثقافة روض الفرج، اليوم السبت، العرض المسرحي "سينما 30"، في رابع أيام المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية، في دورته السابعة والأربعين، والذي يقام برعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، حتى 5 يوليو المقبل. العرض لفرقة البحيرة القومية المسرحية، تأليف محمود جمال الحديني، وإخراج محمد الحداد، وتدور أحداثه حول مخرج مصري يعود من أمريكا في ثلاثينيات القرن الماضي لتصوير أول فيلم ناطق بإحدى القرى الريفية، لكنه يصطدم بواقع مرير. وأعرب محمد الحداد، مخرج العرض عن سعادته بالمشاركة في فعاليات المهرجان، مشيرا إلى المنافسة هذا العام جاءت قوية، حيث تميزت العروض بالقوة والاختلاف، وتنوع الطاقات الإبداعية للفرق المشاركة. وعن اختياره للنص، أوضح أن هناك سببين الأول أن نص يتلائم مع طبيعة البيئة المحيطة للفرقة، والثاني يرجع إلى "الحدوتة" والحبكة الدرامية التي أبدع المؤلف في صياغتها. من ناحيتها، قالت الفنانة نور رامز: أجسد دور "عيشة" فتاة ريفية تتمتع بروح مرحة، وتحتمي بالفن في مواجهة صعوبات الحياة داخل قريتها. وأشارت إلى أن الشخصية تمثل بصيص أمل وسط المعاناة، فهي بمثابة السبيل الوحيد لأهل القرية للتنفيس عن الألم من خلال الغناء والضحك. بدورها، أوضحت ساندي أسامة: أنها تجسد دور "براءة"، بطلة العرض وتبدو خرساء، لكنها في حقيقة الأمر تحمل بداخلها قوة هائلة من الأمل والإصرار. وأشارت إلى أن دورها يشهد نقطة تحول درامية، حينما تمر القرية بظروف صعبة، ويقرر المخرج الرحيل بعد أن فقد الأمل في المشروع، تتكلم لأول مرة قائلة للمخرج: أنت رجعت لنا بالأمل. لتصبح واحدة من فريق العمل الذي استطاع أن يحقق الحلم. أما الفنان أحمد الأسطاوي، أشار أنه يؤدي دور "العمدة"، شخصية دكتاتورية، أذاقت أهل القرية مرارة الظلم، وأصبح يعيش في قلق دائم بعد أن أتى المخرج إلى القرية، فيقرر بقيام ثورة شعبية ضده. وفيما يخص الجانب الشعري، قال الشاعر د. محمد مخيمر، أستاذ بكلية الأعمال، جامعة الإسكندرية: إن كتابة النصوص الغنائية جاءت بالتعاون الوثيق مع مخرج العرض والملحن، بهدف تقديم أشعار تعبر عن الحالة الدرامية الخاصة بالعرض النابع من وجدان البيئة المصرية، وأحداثه مستلهمة من أجواء الريف المصري. العرض المسرحي "سينما 30" "سينما 30" تمثيل: محمد البياع، إبراهيم سليمان، أحمد القسطاوي، سيد أبو خزيمة، نور رامز، خيري غزال، محمد مبروك، ساندي نعيم، حازم سمير، محمد ناصر، عبد الرحمن منيب، مصطفى كفافي، محمد زعيتر، إيمان غانم، محمد عبيد، ياسمين الطياري، إيمان بدوي، عزة غانم، لورا حليم، روان عمارة، عبد الرحمن دونجا، عادل توفيق، يارا مسعد، شروق المصري، صفاء الرومي، إبراهيم ناصر، محمد الطيب، أحمد الفار، أحمد الحرفة، همسة محمد، هايدي جابر، شمس رفاعي، محمد صبري، وسعد عبد الحليم. بالإشتراك مع الأطفال: دنيا، كنزي، فريدة، رودينا، أشعار د. محمد مخيمر، موسيقى وألحان مروان سمير، غناء: مروان سمير، محمد ناصر، دنيا النادي، إيمان غانم، وأيتن شلبي، ديكور وملابس منى شكري، وأحمد ماميش. ماكياچ إيمان بدوي، روان عمارة، هايدي جابر، كيروجراف شريف عباس، إضاءة معاذ مدحت، مخرج مساعد مصطفى بخاتي، وموستا عبد المنعم، مخرج منفذ سعيد عيد، تنفيذ موسيقى عبد الله الصعيدي. لجنة التحكيم شهد العرض لجنة التحكيم المكونة من الناقد المسرحي د. محمد سمير الخطيب، الموسيقار د. طارق مهران، د. سيد خاطر، مهندس الديكور حازم شبل، والمخرج أحمد البنهاوي، ومقرر لجنة التحكيم ومدير المهرجان الكاتب سامح عثمان، وبحضور سمر الوزير، مدير عام الإدارة العامة المسرح. المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية المهرجان الختامي لفرق الأقاليم المسرحية الـ47 يقام بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، والإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويشارك به 26 عرضا مسرحيا من إنتاج الإدارة العامة للمسرح، وتقدم مجانا للجمهور، بمسرحي السامر وقصر ثقافة روض الفرج، ويصدر عنه نشرة يومية، برئاسة تحرير الشاعر والناقد يسري حسان. وتتواصل فعاليات المهرجان اليوم الأحد مع عرضين مسرحيين، الأول بعنوان "كرنفال الأشباح" لفرقة بيت ثقافة فيصل، تأليف موريس دي كوبرا، وإخراج أحمد رضوان، ويعرض على مسرح قصر ثقافة روض الفرج في السابعة مساءً، بينما يستقبل مسرح السامر في التاسعة مساءً، عرض" تاتانيا" لفرقة قصر أحمد بهاء الدين، تأليف بدر محارب، وإخراج محمد يسري.