logo
كيا تطلق المرحلة الثانية لمبادرة «دورة الحياة» في الإمارات والمنطقة

كيا تطلق المرحلة الثانية لمبادرة «دورة الحياة» في الإمارات والمنطقة

البيان١٤-٠٣-٢٠٢٥

تطلق كيا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا المرحلة الثانية من مبادرتها «دورة الحياة: بذور التغيير»، والتي تهدف من خلالها إلى تعزيز رؤيتها في تقديم حلول مستدامة تتجاوز قطاع التنقل، وذلك في إطار التزامها العالمي بالاستدامة، من خلال عدد من المشاريع أبرزها «ذا ويست لاب» هو مشروع مبتكر ذو أثر، مقرّه دولة الإمارات، يهدف إلى تقليل وإعادة تدوير مخلفات الطعام لإنشاء سماد صحي ومواد ثانوية أخرى تغني التربة والمزارع والطعام والوظائف المحلية.
وبعد نجاح المرحلة الأولى من هذه المبادرة في دول الخليج، تعمدت كيا إلى توسيع نطاق هذه الشراكة مع إطلاق المرحلة الثانية لتشمل أفريقيا، وتحديداً في زامبيا، بالتعاون مع «ذا وايست لاب» وبرنامج التعليم الأفريقي وإلكتريك لايم فيلمز. وسيتعاون فريق كيا وشركاؤها لدمج إدارة مخلفات الطعام المستدامة، والزراعة المستدامة، وبرامج التعليم التي تركز على المجتمع، والتي تهدف إلى بناء القدرات المحلية ودفع التغيير البيئي على المدى الطويل.
ستركز المرحلة الثانية على تحويل مخلفات الطعام إلى سماد غني بالعناصر الغذائية، والذي سيتم استخدامه لزراعة المحاصيل لإنتاج الغذاء ولتوليد المواد البيولوجية المستخدمة في صناعة الأقمشة المستدامة والصديقة للبيئة.
تعمل المبادرة على تطبيق هذه المبادئ انطلاقاً من فلسفة كيا في التصميم المستدام وبهدف تحقيق اقتصاد الدائري، ما يعزز الممارسات المستدامة والتعاون مع المجتمعات المحلية والخبراء لتحقيق أثر بيئي واجتماعي هادف.
ستقوم كل من شركة كيا و«ذا ويست لاب» بتوفير الأدوات والموارد الأساسية، بينما سيتولى برنامج التعليم الأفريقي قيادة التدريب والتعليم اللازمين لاعتماد الممارسات المستدامة على المدى الطويل.
رحلة كيا في مجال التسميد - التحلل العضوي: نجاحات متواصلة منذ 2023
رسخ نجاح المرحلة الأولى في دول مجلس التعاون الخليجي، جهود كيا الموسعة في مجالات الاستدامة. حيث تم إطلاق المرحلة الأولى من المشروع خلال رمضان 2023، مركزاً على زيادة الوعي من خلال عرض كيفية تحويل مخلفات الطعام إلى سماد لدعم الزراعة المستدامة. وقامت كيا بالتعاون مع «ذا ويست لاب»، بجمع مخلفات الطعام من 150 أسرة في دبي، وتحويلها إلى سماد في الأراضي الزراعية التابعة لـ «ذا ويست لاب» في الإمارات، وتم اختتام هذه الرحلة بإقامة حفل إفطار من المزرعة إلى المائدة خالٍ من مخلفات الطعام في جدة.
تتخطى كيا مفهوم تعزيز الوعي لتطبيق إجراءات عملية خلال المرحلة الثانية، بهدف إحداث أثر بيئي واجتماعي مباشر. ومن خلال التوسع إلى أفريقيا، ستخطو المبادرة خطوة إضافية عبر إنتاج المواد البيولوجية المستدامة من المحاصيل المحصودة، ما يبرهن التزام كيا بإنشاء اقتصاد دائري فعال.
تدعم كيا برنامج التعليم الأفريقي «ذا ويست لاب»، بهدف تطبيق برنامج تعليمي عملي في زامبيا، حيث سيخضع 100 شاب إلى تدريب يمتد لفترة 6 أشهر في مجالات إعادة التدوير، والزراعة، وتصنيع المواد البيولوجية. كما سيوفر البرنامج للمشاركين مهارات تطبيقية لإنشاء حديقة قابلة للاستدامة ذاتياً، والمساهمة في إنتاج المواد البيولوجية الصديقة للبيئة.
وقال سو هانغ تشانغ، رئيس شركة كيا الشرق الأوسط وأفريقيا: «في إطار رؤية كيا المنهجية لتصبح مزود رائد لحلول التنقل المستدام، شاهدنا عن كثب كيف يمكن للمارسات اليومية البسيطة، مثل استعادة مخلفات الطعام، أن تنشئ تأثيراً ذا امتداد يؤدي إلى إنشاء دورة تأثير هادفة. الآن، مع توسع هذه الشراكة عبر المناطق والشركاء الجدد، من الشرق الأوسط إلى أفريقيا، نحن ملتزمون بإحداث تغيير أوسع في المجتمعات المحلية».
كما أضاف سو هانغ تشانغ: «من خلال المرحلة الثانية من «دورة الحياة: بذور التغيير»، نهدف إلى نشر الإلهام لتحقيق المزيد من الممارسات المستدامة والتحول الملموس، بما يتماشى مع التزام كيا الأوسع نطاقاً بالحياد الكربوني بحلول عام 2045. كما أننا نعمل على مواصلة الدفع نحو مستقبل أكثر اخضراراً، وذلك من خلال السيارات الكهربائية، والتي تشكل ركائز داعمة لهذا التحول الإيجابي، إلى جانب التركيز على المواد المستدامة والابتكارات الصديقة للبيئة».
من جهته يساعد برنامج التعليم الأفريقي، في فتح إمكانيات الشباب والكبار في زامبيا من خلال بناء وتنمية المنظمات المجتمعية المحلية حيث تقود هذه المنظمات التحول المحلي من خلال التعليم الجيد، والصحة، ومبادرات تطوير المجتمع.
من خلال الشراكة مع هذه الكيانات، تواصل كيا دعمها لحلول التنقل المستدامة. وقد وُلدت مبادرة «دورة الحياة: بذور التغيير»، ثمرة التعاون المتكامل، وبما يتماشى مع رؤيتهم المشتركة المتمثلة بإحداث أثر إيجابي على البيئة.
يهدف المشروع إلى تقليل مخلفات الطعام، وتشجيع إنتاج المواد البيولوجية المستدامة، كما يدعم المجتمعات بالمعرفة والأدوات اللازمة لتحقيق فوائد بيئية واجتماعية مستدامة، حيث يقوم برنامج التعليم الأفريقي بدور حيوي وفعال في تسهيل مشاركة المجتمع طوال هذه الرحلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دبي تواصل تعزيز مكانتها مركزاً رائداً في قطاع السيارات
دبي تواصل تعزيز مكانتها مركزاً رائداً في قطاع السيارات

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • البيان

دبي تواصل تعزيز مكانتها مركزاً رائداً في قطاع السيارات

أكد أحمد سدودي نائب الرئيس للتسويق والمنتج في «كيا» الشرق الأوسط وأفريقيا، أن قطاع السيارات في دبي يشهد تحولاً ملحوظاً نحو الاستدامة والابتكار، مدفوعاً بسياسات حكومية داعمة، وبنية تحتية متطورة. وقال أحمد سدودي في تصريحات لـ «البيان»، إن دبي تواصل تعزيز مكانتها كمركز رائد في قطاع السيارات، من خلال استراتيجيات مبتكرة، وبنية تحتية متطورة، ما يسهم في تحقيق أهداف الاستدامة والتطور التكنولوجي في هذا القطاع الحيوي. وأكد أن دبي حفظت لنفسها الريادة في قطاع السيارات على مستوى منطقة الشرق الأوسط، وخاصة انتشار السيارات الكهربائية على طرقاتها، بالمقارنة مع المدن العالمية الأخرى، وباتت أكثر المدن استعداداً للتنقل النظيف خلال سنوات قليلة. وأشار إلى أن سوق السيارات في دبي، بدأ بالانتعاش عقب جائحة «كوفيد»، وشهد نمواً ملحوظاً في 2023. كما واصل القطاع نموه بشكل مطرد، وفق ما أكدته نتائج النصف الأول من العام الجاري، وهذا يعود بالدرجة الأولى إلى الجاذبية الاستثمارية للإمارة، بما توفره من مزايا وتسهيلات بشكل عام، وريادتها على مستوى العالم، بما تقدمه من مبادرات وتشريعات داعمة ومواكبة للمتغيرات في القطاع بشكل خاص. وأضاف أن الخدمات اللوجستية والمرافق ذات المستوى الرفيع المتوفرة في ميناء جبل علي بدبي، تدعم شركات السيارات وممثليها، بمنظومة متكاملة لإتمام أعمالهم بكفاءة. وحول دعم حكومة دبي لقطاع السيارات، وخاصة بعد توجيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، بإنشاء سوق دبي للسيارات، ليكون السوق الأكبر والأفضل من نوعه في العالم، بما يسهم في ترسيخ مكانة دبي، كواحدة من أهم مدن العالم وأكثرها نمواً في مجال تجارة السيارات، قال: إن حكومة دبي ريادية في تحقيق التكامل بين القطاعين الحكومي والخاص، من أجل دفع عجلة النمو الاقتصادي، وتعزيز البيئة الاستثمارية في الإمارة، ومكانتها كوجهة مفضلة للمستثمرين. وكانت دبي سباقة في دعم وتطوير قطاع السيارات، سواءً من حيث التشريعات والقوانين التي تواكب المتغيرات، أو من حيث البنى التحتية، أو المبادرات التي تحاكي المستقبل. وأكد أن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بتطوير سوق دبي للسيارات، ستسهم في تعزيز مكانة دبي ضمن أكثر المدن نمواً في مجال تجارة السيارات. من شأن هذه المبادرة رفد القطاع وتطويره، والمساعدة في تلبية احتياجات العملاء المتزايدة، ما سينعكس بشكل إيجابي على نمو السوق من حيث المبيعات وخدمات ما بعد البيع، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للخدمات المتعلقة بقطاع السيارات. وحول أداء «كيا» في منطقة الشرق الأوسط، ودول الخليج على وجه الخصوص، قال أحمد سدودي إن دول الخليج من أهم الأسواق لشركة «كيا» من حيث المبيعات، حيث تتصدر في مبيعات مختلف الطرازات، ويعتبر السوق الإماراتي من أهم الأسواق الخليجية لشركة «كيا»، حيث شهدت مبيعاتنا في السوق المحلي ارتفاعات كبيرة خلال السنوات الماضية، مدفوعة بالطلب القوي على طرازات السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات. وأشار إلى أن المبيعات القوية لطرازات سبورتاج، سورينتو، وسيلتوس من السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، والتي دعمت المبيعات بشكل كبير. وأشار سدودي إلى إطلاق «كيا تاسمان» في الإمارات، والتي تتميز بتصميم مبتكر يعيد صياغة التوقعات، حيث يجمع بين المتانة القوية والتكنولوجيا المتقدمة وراحة المقصورة المستوحاة من سيارات الدفع الرباعي. وقد تم تصميم هذه الشاحنة استنادًا إلى 20 عاماً من البحث والخبرة في القيادة على الطرق الوعرة، ما يجعلها مثالية للتألق في مختلف البيئات مع الحفاظ على الجانب العملي الخاص بالاستخدام اليومي.

وكالات للسيارات تمدد عروضها الرمضانية.. وأخرى تتنافس بحملات موسعة
وكالات للسيارات تمدد عروضها الرمضانية.. وأخرى تتنافس بحملات موسعة

الإمارات اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

وكالات للسيارات تمدد عروضها الرمضانية.. وأخرى تتنافس بحملات موسعة

شهدت أسواق السيارات في الإمارات مظاهر تنافسية لافتة، تركزت في تمديد عدد من الوكالات المحلية عروضها الرمضانية، وطرح وكالات أخرى حملات عروض موسعة. وشملت أبرز العروض المتداولة في الأسواق المحلية للسيارات، طرح وكالات امتيازات الحصول على فائدة «صفرية» لتمويل شراء عدد من طرز السيارات، إضافة إلى عروض منح المشترين خمسة أعوام مجانية لخدمة «المساعدة على الطريق»، والتظليل، والتسجيل المجاني، إضافة إلى عروض تشمل منح المشترين عقوداً مجانية للصيانة تصل فتراتها إلى خمسة أعوام. وأشار مستهلكون لـ«الإمارات اليوم» إلى أن تمديد عروض وكالات السيارات، وطرح عروض موسعة أخرى من المظاهر الإيجابية المفيدة التي تلبي احتياجات المستهلكين، وتزيد فرص شراء السيارات، مطالبين بالتنويع في العروض، والتوسع بها بشكل عام. بدورهم، أفاد خبراء في قطاع السيارات بأن ارتفاع التنافسية وزخم الطلب في الأسواق المحلية، من أبرز الأسباب التي تدعم استمرار العروض وطرح حملات ترويجية مكثفة، معتبرين أن العروض تدعم رواج المبيعات بشكل أكبر. وتفصيلاً، قال المستهلك، عماد عاصم، إن «استمرار عروض وكالات السيارات في الأسواق، وطرح عروض إضافية موسعة جديدة، من المظاهر الإيجابية المفيدة للمستهلكين، والتي تدعم قرار الشراء للمركبات الجديدة، خصوصاً أن الفترات السابقة شهدت انتظار عدد كبير من المستهلكين لعروض رمضان أو نهاية العام للشراء، لكن مع استمرار العروض، تزيد فرص الشراء للسيارات». وأضاف المستهلك، محمد ساهر أن «تحول الأسواق نحو كثافة العروض المطروحة في قطاع السيارات، يتيح فرصاً متعددة للمستهلكين في اقتناء سيارات جديدة، خصوصاً مع كون العروض المتوافرة في الأسواق، متعددة بين أكثر من وكالة»، داعياً إلى «ضرورة تنويع العروض والتوسع فيها بما يتناسب مع احتياجات المستهلكين، عبر التركيز على التنزيلات السعرية، وخدمات الصيانة المجانية والتأمين بشكل أكبر». وأشار المستهلك، خالد حسام إلى أن «فرص شراء السيارات لا تقتصر على مواسم معينة، مع تمديد واستمرار الوكالات في طرح العروض الترويجية، وهو من الأمور المفيدة التي تنعكس بشكل إيجابي على المستهلكين، خصوصاً مع التوجه للتوسع في تلك العروض وزيادة تنويع الامتيازات المطروحة فيها». وأوضح المستهلك، مختار يوسف، أن «تزايد العروض الترويجية، وتمديدها من قبل وكالات السيارات، من الأمور التنافسية المفيدة التي تلبي احتياجات المستهلكين، والتي ترفع من معدلات الإقبال على الشراء، خصوصاً أن كثافة العروض تأتي في ظل ارتفاع أسعار عدد من السيارات خلال الفترات الأخيرة، وبالتالي توفير امتيازات إضافية جانبية مفيدة للمستهلكين عبر تلك العروض والتي تعود بالفوائد أيضاً على الوكالات عبر زيادة فرص الشراء». وقال المدير التنفيذي في «رولز-رويس موتور كارز»، المركز الميكانيكي للخليج العربي دبي والمناطق الشمالية، ممدوح خيرالله، إن «تمديد العروض واستمرار طرح عروض جديدة في الأسواق يرجع إلى التنافسية المرتفعة التي تشهدها أسواق الدولة في قطاع السيارات، وتواكب سياسات العرض والطلب السوقية». وأضاف أن «كثافة العروض الترويجية، تدعم نمو حصص المبيعات لمختلف الوكالات، واستمرار العروض، يتيح للمستهلكين زيادة فرص شراء المركبات وفقاً للاحتياجات المختلفة للمستهلكين». وقال نائب الرئيس للتسويق والمنتج في «كيا الشرق الأوسط وإفريقيا»، أحمد سدودي، إن «الأسواق الإماراتية تمتاز بالتنافسية المرتفعة، خصوصاً في ظل حالة الرواج الكبيرة، ونمو الطلب من المستهلكين خلال الفترات الأخيرة على شراء السيارات، وهو ما يجعل الأسواق تشهد حالة كبيرة من التنافسية التي تنعكس بشكل إيجابي على جميع الأطراف». وأضاف أن «أسواق السيارات الإماراتية شهدت معدلات نمو لافتة، جعلت منها منصة لطرح الطرز الجديدة من مختلف شركات السيارات العالمية بشكل يواكب رواج الطلب في تلك الأسواق». وأوضح مستشار المبيعات في إحدى وكالات السيارات، محمد عمر، أن «الأسواق تشهد حالياً كثافة في العروض والتي استمرت بين موسم رمضان وحتى الآن»، لافتاً إلى أن «استمرار العروض، وعدم اقتصارها على مواسم محددة بشكل مماثل للأعوام السابقة يرجع بشكل رئيس إلى توجه الوكالات لمواكبة حدة التنافسية والرغبة في زيادة الحصص السوقية عبر تلك العروض التي تزيد من رواج المبيعات وتواكب احتياجات المستهلكين». • وكالات تطرح فائدة «صفرية» لتمويل شراء السيارات، ومنْح المشترين 5 أعوام مجانية لخدمة «المساعدة على الطريق»، والتظليل، والتسجيل المجاني.

نمو أرباح «هيونداي موتور» التشغيلية إلى 2.52 مليار دولار في الربع الأول
نمو أرباح «هيونداي موتور» التشغيلية إلى 2.52 مليار دولار في الربع الأول

صحيفة الخليج

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

نمو أرباح «هيونداي موتور» التشغيلية إلى 2.52 مليار دولار في الربع الأول

أعلنت هيونداي موتور يوم الخميس ارتفاع أرباحها التشغيلية اثنين بالمئة في الربع الأول من العام، متجاوزة توقعات المحللين، إذ سارع العملاء إلى شراء المزيد من المنتجات قبيل بدء تطبيق الرسوم الجمركية الأمريكية. واستفادت الشركة، التي تشكل مع شركتها التابعة كيا ثالث أكبر مجموعة لصناعة السيارات في العالم من حيث المبيعات، أيضا من تراجع قيمة الوون الكوري الجنوبي. وحققت هيونداي أرباحا تشغيلية بلغت 3.6 تريليون وون (2.52 مليار دولار) للفترة من يناير كانون الثاني إلى مارس/ آذار، مقارنةً مع 3.56 تريليون وون في الفترة نفسها من العام الماضي. يأتي ذلك بالمقارنة مع توقعات 17 محللا جمعتها مجموعة بورصات لندن لتحقيق 3.5 تريليون وون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store