logo
نجم الأشبال إدريس آيت الشيخ يتجاهل عرض برشلونة ويُفضل مانشستر سيتي

نجم الأشبال إدريس آيت الشيخ يتجاهل عرض برشلونة ويُفضل مانشستر سيتي

عبّر٢٥-٠٤-٢٠٢٥

نجم دفاع منتخب المغرب للفتيان يلفت أنظار كبار أوروبا
كشف إدريس آيت الشيخ، نجم منتخب المغرب لأقل من 17 عامًا، عن توصله بعرض رسمي من أكاديمية برشلونة الشهيرة 'لاماسيا'، وذلك بعد تألقه اللافت في بطولة كأس أمم إفريقيا للفتيان، التي تُوج بها منتخب 'أشبال الأطلس' عقب فوزه على مالي في النهائي.
إدريس آيت الشيخ .. منتوج أكاديمية شيبو يسطع في سماء إفريقيا
ترعرع آيت الشيخ داخل أكاديمية يوسف شيبو، نجم الكرة المغربية السابق، حيث صقل موهبته وبرز كواحد من أبرز المدافعين في جيله.
أداءه في البطولة القارية جعله محط اهتمام عدد من الأندية الأوروبية، التي رأت فيه مشروع مدافع من الطراز العالي.
برشلونة يُغري، لكن الحلم إنجليزي
ورغم الجاذبية التي يمثلها عرض برشلونة والانضمام إلى لاماسيا، صرح آيت الشيخ أن حلمه الأكبر هو اللعب لمانشستر سيتي.
وقال في حديث صحفي إن قراره النهائي سيُتخذ بعد دراسة دقيقة لجميع العروض، بما يخدم مسيرته ومصلحة الأكاديمية التي نشأ فيها.
آفاق واعدة لمستقبل إدريس آيت الشيخ
يرى متابعون أن آيت الشيخ مرشح ليكون من أبرز المدافعين في الكرة المغربية خلال السنوات المقبلة، خاصة إذا توج اختياره بالاحتراف في أحد الأندية الكبرى التي تضمن له التطور التقني والتكتيكي، في بيئة احترافية عالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 عوامل وراء خسارة 'أشبال الأطلس' للقب كأس أمم إفريقيا
3 عوامل وراء خسارة 'أشبال الأطلس' للقب كأس أمم إفريقيا

الأيام

timeمنذ 2 أيام

  • الأيام

3 عوامل وراء خسارة 'أشبال الأطلس' للقب كأس أمم إفريقيا

ضيّع المنتخب المغربي للشباب بقيادة مدربه محمد وهبي، فرصة ذهبية للظفر بلقب كأس أمم إفريقيا لكرة القدم تحت 20 سنة، بعد خسارته أمام نظيره منتخب جنوب إفريقيا بهدف نظيف في المباراة النهائية التي جمعت بينهما، أمس الأحد، في العاصمة القاهرة. وخيّبت هذه الخسارة آمال الجماهير المغربية التي كانت تمنّي النفس في التتويج باللقب القاري الثاني من نوعه في تاريخ أشبال الأطلس، بعد نسخة 1997. ورغم الأداء المميّز الذي قدمته عناصر المنتخب المغربي للشباب في المراحل الأولى من البطولة الإفريقية، فإن المباراة النهائية كشفت عن عدة نقاط ضعف أدّت بشكل واضح إلى ضياع اللقب، إذ ساهمت ثلاثة عوامل أساسية، حسب متتبعين رياضيين، إلى حصد هذا الإخفاق المفاجئ. تراجع الفعالية فاجأ منتخب 'أشبال الأطلس' متابعيه بأدائه غير المقنع في المباراة النهائية، عكس لقاءاته السابقة، التي كان فيها الأفضل داخل رقعة الميدان، إذ لم يرق مستواه إلى تطلعات الجماهير المغربية، رغم بعض المحاولات التي كان فيها الأقرب إلى التسجيل في الشوط الأول، بفضل الثنائي معاد الضحاك وإلياس بومسعودي، لكن تألق حارس منتخب جنوب إفريقيا فليتشر لوي سميتش حال دون ذلك. وفي الوقت الذي اعتقد فيه الجميع أن أشبال المدرب محمد وهبي سيفرضون سيطرتهم في الشوط الثاني، بعد التعديلات التي جرت على كتيبة القائد حسام الصادق، إلا أن العكس هو الذي حصل بعدما تمكن منتخب جنوب إفريقيا من تسجيل الهدف الوحيد في الدقيقة الـ70 بواسطة جوموليمو كيكانا، بينما أضاع مهاجمو المنتخب المغربي عدة فرص سانحة للتهديف، وبخاصة من قبل يونس عبد اللاوي وإلياس بو مسعودي وعثمان معما، وذلك بسبب سوء التركيز وغياب النجاعة. إصابة أعمدة المنتخب عانى المنتخب المغربي من بعض الغيابات في بطولة كأس أمم إفريقيا، إما بسبب رفض الأندية الأوروبية تسريح لاعبيها المحترفين، أو لتعرض بعضهم لإصابات متفاوتة الخطورة أثناء البطولة، ما أربك حسابات المدرب محمد وهبي، الذي فقد خدمات أحد أبرز الأساسيين في المباراة النهائية، ويتعلق الأمر بالمدافع الواعد في صفوف نادي ستورم النمساوي، إسماعيل البختي، وقبله تعرّض مدافع نادي أميان الفرنسي، عبد الحميد أيت بودلال، للإصابة في المباراة الأولى ضد منتخب كينيا، قبل أن يظهر بمستوى متواضع في المباراة النهائية أمام منتخب جنوب إفريقيا، كما حالت الإصابة دون مشاركة نجم فاميلكاو البرتغالي، ياسر زابير، ما جعل الخيارات محدودة أمام الجهاز الفني لمنتخب المغرب الشباب، وفشل البدلاء في سد النواقص، وبخاصة في خط الدفاع. غير أنه رغم التأثير النسبي لهذه الغيابات، غير مدرب أشبال الأطلس لم يُوفق في اختيار التوليفة المناسبة التي يمكن أن تُعوض هذه الغيابات رغم وجود عدة نجوم كان يمكن الاعتماد عليهم في هذه المباراة. الأخطاء الفردية القاتلة سقط لاعبو المنتخب المغربي للشباب في فخ التسرّع، وغياب الفعالية، وعدم مجاراة إيقاع مباراة منتخب جنوب إفريقيا في لحظاتها الحاسمة، ونتج عن ذلك وقوعهم في أخطاء مؤثرة كلفتهم غاليا، خاصة التي جاء منها هدف المنتخب الجنوب إفريقي، بسبب سوء تمركز المدافع عبد الحميد أيت بودلال. كما وقع لاعبو المنتخب المغربي تحت 20 سنة في هفوات طوال هذا اللقاء، والمتمثلة أساسا في سوء التمركز الدفاعي، وكثرة التمريرات الخاطئة، والمبالغة في اللعب الاستعراضي، وغياب النجاعة في استغلال الفرص المتاحة. غير أنه رغم ضياع اللقب في لحظات انعدم فيها التركيز الذهني فإن 'أشبال الأطلس' قدموا بطولة مميزة، وأظهروا مؤهلات واعدة، قد تقودهم إلى ارتداء قميص المنتخب الأول بشرط الحفاظ على تألقهم مع أنديتهم المحلية والأوروبية.

المنتخب المغربي يفشل في التتويج بكأس إفريقيا
المنتخب المغربي يفشل في التتويج بكأس إفريقيا

الأيام

timeمنذ 2 أيام

  • الأيام

المنتخب المغربي يفشل في التتويج بكأس إفريقيا

فشل المنتخب المغربي للشباب في التتويج بلقب كأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة، عقب هزيمته في النهائي أمام جنوب إفريقيا بهدف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم الأحد. وغابت الأهداف عن أحداث المواجهة التي احتضنها ملعب "القاهرة الدولي"، إلى حدود الدقيقة الـ70، بعدما سجل كيكانا غوموليمو هدف الفوز للمنتخب الجنوب أفريقي. وبهذه النتيجة، حل المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة في وصافة بطولة كأس أمم إفريقيا المقامة في مصر، ولم ينجح في نيل اللقب الثاني في تاريخه، وذلك بعد إحراز دورة 1997 تحت قيادة الإطار الوطني رشيد الطاوسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store