logo
اتهام أنخيل ماريا فيار بالفساد يهدّد مسيرته: السجن 15 عامًا وتعويضات عالية

اتهام أنخيل ماريا فيار بالفساد يهدّد مسيرته: السجن 15 عامًا وتعويضات عالية

ليبانون 24٢٧-٠٣-٢٠٢٥

طالبت النيابة العامة الإسبانية لمكافحة الفساد، بالسجن لمدة 15 عامًا ونصف للرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم ، أنخيل ماريا فيار، في القضية المعروفة باسم "سولي"، والتي تتعلق بشراء عقود بين عامي 2007 و2017، ما أسفر عن خسائر مالية بلغت 4.5 مليون يورو للمؤسسة الرياضية.
كما وجهت النيابة تهمًا بالفساد والاختلاس في حق فيار، وطالبت أيضًا بتغريمه مليون يورو. في ذات السياق، طالب الادعاء بسجن نجل فيار، جوركا، لمدة 7 سنوات، وتقديم تعويضات مالية للاتحاد الإسباني بقيمة 3.8 مليون يورو. إضافة إلى ذلك، يواجه نائب رئيس الاتحاد الإسباني السابق، خوان بادرون، عقوبة السجن لمدة 6 سنوات ونصف بتهم مماثلة. (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 ملايين يورو تفصل دي بروين عن الانتقال إلى نابولي
3 ملايين يورو تفصل دي بروين عن الانتقال إلى نابولي

Elsport

timeمنذ ساعة واحدة

  • Elsport

3 ملايين يورو تفصل دي بروين عن الانتقال إلى نابولي

يبدو أن النجم البلجيكي ​كيفين دي بروين​ بات قريبًا من خوض تجربة جديدة في ​الدوري الإيطالي​، عبر بوابة ​نابولي​، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. ووفقًا لما كشفته شبكة "كالتشيو ميركاتو"، فإن نابولي عرض على دي بروين عقدًا لمدة عامين بقيمة 7 ملايين يورو سنويًا بالإضافة إلى مكافآت، بينما أبدى اللاعب استعداده لتخفيض راتبه من 20 إلى 10 ملايين يورو، ما يعني أن 3 ملايين فقط تفصل الطرفين عن الاتفاق. من المقرر أن يعقد دي بروين (33 عامًا) اجتماعًا مع مسؤولي نابولي خلال الأسبوع المقبل لحسم التفاصيل المالية، كما سيلتقي بالمدرب ​أنطونيو كونتي​ لمناقشة المشروع الفني. اللاعب تواصل مع زميله في المنتخب ​روميلو لوكاكو​، مهاجم نابولي، للحصول على انطباع حول أجواء النادي والمدينة. دي بروين، الذي ينتهي عقده مع ​مانشستر سيتي​ هذا الصيف، يبدو مستعدًا لإنهاء مسيرته الأوروبية في الكالتشيو، وسط اهتمام واسع بانتقاله التاريخي إلى الجنوب الإيطالي.

ميلان يعود إلى الصفر... وإزاحة "السلطان زلاتان"
ميلان يعود إلى الصفر... وإزاحة "السلطان زلاتان"

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

ميلان يعود إلى الصفر... وإزاحة "السلطان زلاتان"

كارثة... هي العبارة الأكثر ترديداً بين أنصار نادي أي سي ميلان الإيطالي. العملاق اللومباردي قضى واحداً من أسوأ مواسمه، وخرج بعلامة متدنية في كل المسابقات، باستثناء تتويجه بلقب كأس السوبر على حساب جاره اللدود إنتر ميلان، والأهم لن يتواجد بأي مسابقة قارية في الموسم المقبل. بعد تبدد آماله في لقب الدوري "سيري آ"، كانت كأس إيطاليا تمثل الملاذ الإنقاذي للفريق اللومباردي، إذ سعى لاستعادة الكأس للمرّة الأولى منذ عام 2003، إلا أنّ نادي بولونيا كبح جماحه وأسقطه بهدف نظيف ليتوّج باللقب للمرّة الأولى منذ 1947، ثم أطاح روما، مع المدرب العجوز كلاوديو رانييري، بفرص الفريق الأحمر والأسود إقصائه رسمياً من المنافسة على المقاعد الأوروبية بفوزه عليه 1-3 في المرحلة قبل الأخيرة من عمر الدوري. لقاء مونزا في المرحلة الأخيرة سيكون وداعياً للمدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو، إذ سيغادر منصبه بعدها، لتبدأ مرحلة البناء "من الصفر". ويعود آخر غياب لميلان عن أي بطولة أوروبية في موسم 2019-2020 عندما وافق على صفقة إقرار بالذنب، وتم حظره موسماً من المشاركة في الدوري الأوروبي لخرقه قواعد اللعب المالي النظيف. هذه المسألة ستكون مهمة للفريق في الموسم المقبل، إذ سيكون بلا ضغوط، ويمكن أن يحصر جهوده بالمسابقات المحلية ولا سيما منها "سيري آ"، إنما كيف سيبني الفريق تشكيلته وقوامه؟ ونال نجم الفريق السابق السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، حصة وازنة من الانتقادات، إذ يشغل منصب المستشار الرياضي، لكنّ أسهمه تراجعت بصورة كبيرة بفعل الأداء الكارثي الذي أثار التساؤلات بشأن القرارات التي ارتكبها، ولاسيما منها على صعيد إدارة سوق الانتقالات، إذ كان صاحب القرار في التعاقد مع المكسيكي سانتياغو خيمينيز والبرتغالي جواو فيليكس في انتقالات الشتاء، وكلاهما فشلا في تقديم الإضافة المطلوبة، إضافة إلى علاقاته المتوترة بالعديد من اللاعبين. وبحسب التقارير، فإنّ الخطوة الأولى ستكون تعيين مدير رياضي جديد وإلغاء منصب المستشار، والأنظار تتجه إلى اسم الألباني إيغلي تاري، المدير الرياضي السابق لنادي لازيو، والذي لا يرتبط حالياً بأي نادٍ. التفكير في تاري مردّه أن يحصل "روسونيري" على مديره الرياضي التقليدي، وخصوصاً أنه يحظى بإعجاب الرئيس التنفيذي للنادي جورجيو فورلاني، إنما هذا التعيين براه كثيرون متأخراً، إذ إنّ غالبية الفرق شرعت في ترتيب أوراقها بالنسبة إلى الموسم المقبل. وعليه، فإنّ المهمة لن تكون سهلة لتاري، بالنظر إلى البداية المتأخرة، والأجواء الصعبة، والضغوط الهائلة. يُدرك تاري أنّ مهمته لن تكون سهلة، ربما معقّدة أيضاً، وفي صدارة الأولويات، تعيين المدير الفني الجديد، إذ أنّ كونسيساو لم يحقق المأمول منه، فرغم فوزه بكأس السوبر، ودّع ميلان دوري الأبطال بطريقة كارثية أمام فينورد الهولندي، وخرج من سباق المراكز الأوروبية، وخسر كأس إيطاليا، أي في المحصلة لم يكن على قدر التطلعات، إنما في الوقت عينه لا يجذب الفريق أي من الأسماء التدريبية الكبيرة نظراً الى ابتعاده عن الظهور القاري. وسيضطلع المدير الجديد بمهمة أصعب، وهي بناء الفريق والحفاظ على النجوم الحاليين، إذ ثمة مطاردة من الأندية الكبرى لأبرز اللاعبين، ولا سيما منهم الجناح البرتغالي رافايل لياو، والمهاجم الأميركي كريستيان بوليسيك، ولاعب الوسط الهولندي تيجاني رايندرز الذي ارتبط اسمه بالانتقال إلى مانشستر سيتي الذي يراه خليفة للبلجيكي كيفن دي بروين، كما يدخل دائرة اهتمام ريال مدريد، وتقدر القيمة السوقية للهولندي بنحو 90 مليون يورو، وستكون مهمة المدير الجديد العمل على تمديد عقودهم، إذ إنّ النادي يتطلع للاحتفاظ بثلائي هجومه. في المقابل، يبقى موسم واحد من عقدي الحارس الدولي الفرنسي مايك مينيان ومواطنه الظهير ثيو هرنانديز، وسيسعى الفريق الى ألا يخسرهما مجاناً بنهاية الموسم المقبل، وخصوصاً بعد أن ارتبط اسم المدافع بانتقال بقيمة 100 مليون يورو من النادي الصيف الماضي، فيما تقدر قيمة مينيان بحوالى 40 مليون يورو، وتالياً فإنّ ثمة مفاوضات شاقة أمام تادي لتمديد عقديهما، فضلاً عن إدارة سوق الانتقالات الصعبة لفريق لا يرضي طموحات النجوم لغيابه عن المشهد الأوروبي.

"مانشستر يونايتد" و"توتنهام هوتسبير".. من يخرج حيًا من بيلباو؟
"مانشستر يونايتد" و"توتنهام هوتسبير".. من يخرج حيًا من بيلباو؟

ليبانون 24

timeمنذ 6 ساعات

  • ليبانون 24

"مانشستر يونايتد" و"توتنهام هوتسبير".. من يخرج حيًا من بيلباو؟

في واحدة من أكثر الليالي إثارة وجنونًا في كرة القدم الأوروبية، يضرب العملاقان الإنكليزيان " مانشستر يونايتد" و" توتنهام هوتسبير" موعدًا مصيريًا، عندما يلتقيان سهرة اليوم الأربعاء على أرضية ملعب "سان ماميس" في مدينة بيلباو الإسبانية ، في نهائي الدوري الأوروبي لموسم 2024-2025. رغم تراجعهما المأساوي محليًا، فإن الفريقين وجدا في المسابقة الأوروبية طوق نجاة، وسيتصارعان في "حلبة" الليلة على أكثر من مجرّد لقب.. على فرصة لإعادة الهيبة ، وتجنّب الانهيار الكامل. أغلى نهائي في تاريخ الدوري الأوروبي يدخل نهائي "اليونايتد" و" توتنهام" سجلات كرة القدم كأغلى نهائي في تاريخ الدوري الأوروبي، بقيمة تسويقية مشتركة تبلغ 1.53 مليار يورو ، متجاوزًا الرقم القياسي السابق الذي سُجّل في نهائي " تشيلسي" و" أرسنال" عام 2019 (1.51 مليار يورو). ويمتلك "توتنهام" القيمة الأعلى بين الفريقين (836.1 مليون يورو)، محتلاً المركز التاسع عالميًا، فيما يحلّ " مانشستر يونايتد" عاشرًا بـ699.25 مليون يورو. نهائي الفرصة الأخيرة.. موسم كارثي محليًا في مفارقة غير مسبوقة، يقبع الفريقان في قاع الدوري الإنكليزي الممتاز قبل جولة واحدة فقط من الختام، حيث يحتل "اليونايتد" المركز السادس عشر برصيد 39 نقطة، و"توتنهام" السابع عشر بـ38 نقطة، وهما آخر مركزين قبل الهبوط إلى "التشامبيونشيب". لذلك، لا يُمثّل التتويج بلقب الدوري الأوروبي مجرّد مجد قاري، بل مخرجًا من ضياع مالي ورياضي محقق، إضافة إلى بطاقة تأهل ذهبية إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. الأرقام لا تكذب.. والتفوّق لمن؟ على صعيد المواجهات المباشرة هذا الموسم، فرض "توتنهام" هيمنته الكاملة على " الشياطين الحمر"، بفوزه في جميع المباريات الثلاث: 3-0 و1-0 في الدوري، و4-3 في كأس الرابطة. بل إن "اليونايتد" فشلوا في تحقيق أي فوز على "السبيرز" خلال آخر 5 مواجهات، مما يُعيد إلى الأذهان هيمنة " إيفرتون" التاريخية في موسم 1985-1986، حينما حقق 4 انتصارات على "مانشستر" في موسم واحد. وفقًا لتوقعات الحاسوب العملاق الخاص بشبكة Opta، فإن النهائي يُعدّ من أكثر المباريات غموضًا من حيث التوقعات. وتُشير الإحصاءات إلى تفوق طفيف جدًا لـ "توتنهام" بنسبة 50.3%، مقابل 49.7% لصالح "مانشستر يونايتد". اشتباكات دامية في بلباو.. الوجه القبيح للقمة قبل ساعات من انطلاق النهائي، شهدت مدينة سان سيباستيان القريبة من بلباو اشتباكات عنيفة بين جماهير الفريقين. ووفق صحيفة "ذا صن"، فقد تحول أحد الشوارع الحيوية إلى ساحة معركة، بعد أن تبادل العشرات من المشجعين اللكمات والشتائم، وسط رشق بالأغراض واستخدام طاولات وكراسٍ من المقاهي كأسلحة. وبحسب وسائل اعلام، فقد اندلع الشجار بسبب هتافات عدائية متبادلة، وتطورت الأمور بشكل خطير، ما استدعى تدخل الشرطة والإسعاف. وتمت السيطرة على الوضع دون تسجيل حالات اعتقال، فيما عُولج عدد من المصابين ميدانيًا. قد لا يكون هذا النهائي هو الأقوى فنيًا، لكنه بلا شك الأكثر رمزية، والأشد حاجةً للفوز. الفريق المنتصر سينقذ موسمه، وربما مستقبله. أما الخاسر، فسيُضاف اسمه إلى قائمة ضحايا الانهيارات الكبرى في تاريخ الكرة الإنكليزية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store