
منتخب الناشئين يحقق الفوز علي أنجولا ويعبر للمونديال
حقق منتخب مصر الفوز علي منتخب أنجولا تحت 17 سنة وتأهل الي مونديال الشباب ضمن المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم ضمن الملحق الأفريقي المؤهل لنهائيات كأس العالم للناشئين (قطر 2025).
وحرص الجهاز الفني على تثبيت التشكيل الذي بدأ لقاء الكاميرون بالجولة الثالثة للمجموعة الثانية، والذي حقق من خلاله انتصاره الوحيد في البطولة، وجاء تشكيل المنتخب على النحو التالي:
تشكيل منتخب مصر للناشئين:
عمر عبد العزيز (1) – عمر كمال (24) – مهند الشامي (5) - حمزة الدجوي (4) – نور أشرف (3) – أدهم فريد (6) – محمد البنداري (15) – محمد حمد (8) – أنس رشدي (20) – عبد العزيز الزغبي (17) – حمزة عبد الكريم (9).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 10 ساعات
- الاتحاد
10 تغييرات في تشكيلة ألمانيا لـ«أمم أوروبا»!
برلين (أ ف ب) أعاد يوليان ناجلسمان مدرب المنتخب الألماني لكرة القدم، حارس برشلونة الإسباني مارك أندريه تير شتيجن، وصانع ألعاب باير ليفركوزن فلوريان فيرتس إلى تشكيلته المدعوة لخوض الدورين النهائيين «نصف النهائي والنهائي»، لمسابقة دوري الأمم الأوروبية المقررين في ميونيخ وشتوتجارت، بعد تعافيهما من الإصابة. وأجرى ناجلسمان 10 تغييرات في تشكيلته التي كشف عنها بسبب الإصابات الكثيرة، وضمت 26 لاعباً لمواجهة البرتغال في الرابع من يونيو المقبل في ميونيخ، بينها عودة تير شتيجن وفيرتس ومهاجم وستهام يونايتد الإنجليزي نيكلاس فولكروج، واستدعاء مهاجم شتوتجارت نيك فولتمايد «23 عاماً»، أحد اكتشافات الدوري الألماني هذا الموسم، ولاعب وسط هوفنهايم الشاب توم بيشوف «19 عاماً» الذي ينضم إلى بايرن ميونيخ في الأول من يوليو، للمرة الأولى. وأشاد المدرب بـ«المهارات الاستثنائية» لفولتمايد الذي يبلغ طوله 1.98 م، قائلاً إنه «يتمتع بزخم كبير في الوقت الحالي». وأعرب ناجلسمان عن «مرارته الشديدة» بسبب الإصابات الكثيرة التي يعاني منها «دي مانشافت»، لكنه أكد أنه لا يريد المخاطرة باللاعبين المصابين. بعد غيابه عن الملاعب منذ سبتمبر، سيعود تير شتيجن إلى حراسة المرمى، حيث قال ناجلسمان إن حارس مرمى برشلونة «في أفضل حالاته والحارس الأول لدينا». شارك تير شتيجن أساسياً في مباراتين مع برشلونة في الدوري منذ عودته من الإصابة. كما يعود فيرتس إلى صفوف المنتخب بعد غيابه عن نافذة مارس بسبب الإصابة، وكذلك مهاجم وست هام نيكلاس فولكروج الذي عانى بدوره من إصابة في وتر أخيل وتمزق في عضلة الفخذ، لكنه عاد إلى الملاعب في بداية أبريل الماضي، إلى جانب مدافع فيورنتينا الإيطالي روبن جوسنز. كما استدعى ناجلسمان ثنائي بايرن ميونيخ سيرج جنابري وألكسندر بافلوفيتش، إلى جانب فالديمار أنتون وفيليكس نميشا من بوروسيا دورتموند. ويغيب موسيالا لعدم تعافيه من تمزق عضلي في الجزء الخلفي من فخذه اليسرى تعرض له في بداية أبريل، فيما خضع مدافع ريال مدريد الإسباني روديجر لعملية جراحية في ركبته اليسرى، كما يغيب مدافع دورتموند شلوتربيك بسبب إصابة في الغضروف الأيسر. فازت ألمانيا على إيطاليا في ربع النهائي في مارس الماضي، ما منحها حق استضافة ما تبقى من البطولة. سيواجه الألمان البرتغال في ميونيخ في نصف النهائي، بينما تواجه إسبانيا، حاملة اللقب وبطلة أوروبا، فرنسا في نصف النهائي الآخر في شتوتجارت. وتقام مباراة تحديد المركز الثالث في الثامن من يونيو في شتوتجارت، والمباراة النهائية في ميونيخ في اليوم نفسه. واستعادت ألمانيا مستواها تحت قيادة ناجلسمان، بعد ما يقرب من عقد من خيبات الأمل على الساحة الدولية، بينها خروجها مرتين متتاليتين من الدور الأول لنهائيات كأس العالم في روسيا 2018 وقطر 2022. وخسرت ألمانيا بعد التمديد في ربع نهائي كأس أوروبا التي استضافتها العام الماضي، أمام إسبانيا التي تُوجت لاحقاً باللقب. وأشاد ناجلسمان بمسيرة منتخب بلاده إلى نصف النهائي، لكنه قال: «لا يمكننا أن نتراجع متراً واحداً عما فعلناه في أفضل لحظات ربع النهائي ضد إيطاليا». وهنا التشكيلة: لحراسة المرمى: أوليفر باومان (هوفنهايم)، ألكسندر نوبل (شتوتجارت)، مارك أندريه تير شتيجن (برشلونة الإسباني). للدفاع: يان أوريل بيسيك (إنتر الإيطالي)، يوزوا كيميش (بايرن ميونيخ)، روبين كوخ (أينتراخت فرانكفورت)، ماكسيميليان ميتلشتات (شتوتجارت)، دافيد راوم (لايبزج)، فالديمار أنتون (بوروسيا دروتموند)، جوناثان تاه وروبرت أندريتش (باير ليفركوزن). للوسط: كريم أدييمي، باسكال جروس وفيليكس نميشا (بوروسيا دورتموند)، نديم أميري (ماينز)، توم بيشوف (هوفنهايم)، ليون جوريتسكا، سيرج جنابري، لوروا سانيه وألكسندر بافلوفيتش (بايرن ميونيخ)، روبن جوسنز (فيورنتينا الإيطالي)، أنجليو ستيلر (شتوتجارت) وفلوريان فيرتس (باير ليفركوزن). للهجوم: نيكلاس فولكروج (وستهام يونايتد الإنجليزي)، دنيز أونداف ونيك فولتمايد (شتوتجارت).


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
أطفال باراجواي يعيشون حلم كأس العالم في «متحف الفيفا»
أسونسيون (رويترز) يحلم العديد من الأطفال في باراجواي برؤية منتخب بلادهم يلعب في كأس العالم لكرة القدم، والآن بعد زيارة متحف الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» في أسونسيون، أصبح الحلم أكثر واقعية، إذ يتطلعون إلى مشاهدة عودة بلادهم إلى أبرز بطولة للعبة. وشاركت باراجواي في سبع نسخ من كأس العالم، بما في ذلك النسخة الأولى في عام 1930، لكن ظهورها الأخير كان في 2010 عندما وصلت إلى دور الثمانية. وفي عام 2030، ستعود باراجواي للبطولة، وستلعب في أسونسيون ضمن النسخة التي تقام في إسبانيا والبرتغال والمغرب، لكنها ستشهد أيضاً إقامة مباريات في باراجواي وأوروجواي والأرجنتين احتفالاً بمرور 100 عام على النسخة الأولى التي استضافتها أوروجواي وفازت بها. ويعقد «الفيفا» الاجتماع 75 لجمعيته العمومية الخميس بالقرب من عاصمة باراجواي، حيث يقع مقر اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم «كونميبول»، وقد أرسل كنوزه - من كؤوس وميداليات وقمصان وأحذية رياضية - للعرض في أميركا الجنوبية. وقال طفل يدعى فرانكو كاباييرو عمره تسع سنوات لـ«رويترز»، بينما كان يتجول بحماس في المعرض بعد دقائق من افتتاحه «أشعر وكأنني في الملعب ألمس الكأس وألعب، أشعر وكأن باراجواي فازت بها». ولم تعد باراجواي، التي شاركت في أربع نسخ متتالية من كأس العالم بين عامي 1998 و2010، إلى البطولة منذ نسخة جنوب أفريقيا حينما خسرت في دور الثمانية أمام إسبانيا التي فازت بالكأس حينذاك. وفي التصفيات الحالية لأميركا الجنوبية، تحتل باراجواي المركز الخامس، وهو ضمن المراكز المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وقال ماتيو توريس البالغ من العمر 12 عاماً، بعد جولة في المعرض «بصراحة، أنا متحمس للغاية؛ لأننا اعتدنا أن نشاهد نهائيات كأس العالم وكوبا أميركا على شاشات التلفزيون، ونرى اللاعبين يرفعون الكأس، والآن أشاهد هذا بنفسي». وفي المتحف، الذي يحتفل فيه «الفيفا» بالذكرى السنوية 120 لتأسيسه، يمكن للزوار رؤية الجوائز الخاصة بكأس العالم للأندية بنظامها الجديد وكأس العالم للسيدات وكوبا أميركا وكأس إنتركونتيننتال، ونسخة طبق الأصل من كأس جول ريميه. ومن بين المعروضات أيضا قمصان المنتخبات الفائزة بكأس العالم ومقتنيات لفائزين في مختلف بطولات الأندية، وقمصان المنتخبات الوطنية للاتحادات 211 الأعضاء في الفيفا. وقال أليخاندرو دومينجيز رئيس الكونميبول «إننا نشهد حدثاً تاريخياً لأن متحف «الفيفا» يغادر زيوريخ ليكون أقرب إلى الناس، بالنسبة لأولئك الذين لا تتاح لهم الفرصة للسفر إلى هناك لرؤية هذه الأشياء الجميلة». وأضاف «أغلبنا شاهد هذه الأشياء على التلفزيون فقط، باستثناء قلة من الأشخاص المتميزين الذين صنعوا التاريخ، وها نحن نشاهد التاريخ، تاريخ له حضور قوي في هذه القارة، التي شهدت أول بطل للعالم، وكذلك بطل العالم الحالي»، وحضر حفل افتتاح المعرض أبطال العالم مع البرازيل والأرجنتين وفرنسا، دونجا ونيري بومبيدو وديفيد تريزيجيه.


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
«مواجهة عربية متجددة» بين مصر والمغرب في القاهرة
القاهرة (د ب أ) بعد تأهلهما لنهائيات كأس العالم تحت 20 سنة في تشيلي الخريف المقبل، يتطلع منتخبا مصر والمغرب للمضي قدماً في بطولة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم للشباب، والتأهل للمباراة النهائية للمسابقة. ويلتقي المنتخبان في مواجهة عربية خالصة على ملعب 30 يونيو بالعاصمة المصرية القاهرة غداً الخميس بالدور قبل النهائي للمسابقة القارية، التي تستضيفها مصر، أملاً في مواصلة مسيرتهما نحو التتويج باللقب المرموق. وستمثل مصر والمغرب الكرة العربية في المونديال، المقرر إقامته في الفترة من 27 سبتمبر حتى 19 أكتوبر المقبلين، بعد تأهلهما للمربع الذهبي في أمم أفريقيا، بالإضافة للمنتخب السعودي، الذي بلغ كأس العالم أيضاً بعد وجوده في المركز الثاني ببطولة أمم آسيا للشباب، التي استضافتها الصين ما بين شهري فبراير ومارس الماضيين. وستكون هذه هي المرة السابعة التي يلتقي خلالها منتخبا مصر والمغرب في أمم أفريقيا للشباب. وخلال اللقاءات الستة السابقة كانت الأفضلية للمنتخب المصري، الذي حقق فوزين مقابل انتصار وحيد للمغرب، بينما فرض التعادل نفسه على ثلاثة لقاءات. وحقق المنتخب المغربي فوزه الوحيد على نظيره المصري في البطولة قبل 40 عاماً، حينما كانت تجرى بنظام مباريات الذهاب، والعودة بدلاً من الدورات المجمعة مثلما هو الحال الآن. وفاز منتخب المغرب 2-0 في ذهاب الدور الأول للمسابقة، الذي أقيم بملعبه، قبل أن يتعادلا 1-1، ليصعد للدور الثاني بالبطولة، عقب فوزه 3-1 في إجمالي المباراتين. وفي دور المجموعات لنسخة عام 1993 فازت مصر 4-1 على المغرب، ثم تعادلا سلبياً عام 1997 بالدور ذاته، قبل أن تحقق مصر انتصاراً كبيراً 4-0 في نفس الدور عام 2003، وانتهى آخر لقاء بينهما عام 2005 بالتعادل 2-2 في الدور الأول أيضاً، ولم تخسر مصر، التي توجت بالبطولة أعوام 1981 و1991 و2003 و2013، في آخر خمس مباريات بالنهائيات ضد المغرب، علماً بأن في مواجهاتهما الست السابقة في البطولة، تم تسجيل 17 هدفاً، بمعدل 2.83 هدف في المباراة الواحدة، وهو معدل كبير، وسجلت مصر 11 هدفاً، بمعدل 1.83 هدف في المباراة، بينما سجل المغرب 6 أهداف (هدف واحد في المباراة)، حسبما أفاد الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم «كاف». وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها المنتخبان بعضهما في مرحلة خروج المغلوب، علماً أنها المباراة الثانية التي يخوض خلالها المنتخب المغربي مواجهة ضد دولة مضيفة في النهائيات، حيث كان لقاؤه السابق الوحيد ضد منتخب بنين في مباراة تحديد صاحب المركز الثالث بنسخة عام 2005، إذ تعادلا 1-1، قبل أن يخسر «أسود الأطلس» 3-5 بركلات الترجيح.