
عنتر أفندى..ابن البلد..قاطع طريق.. أعمال من إخراج استيفان روستي
ذكرى رحيل الشرير الكوميدان..
تحل اليوم ذكرى رحيل واحدامن أهم نجوم الفن المصرى، والذى أستطاع أن يجمع بين الشر والكوميدية وقدم "الشرير الإرستقراطى " على مدار مشواره الفنى ، إنه الفنان استيفان روستي ،والذى ورحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 1عام 1964 ، وولد 16 نوفمبر 1891، ونرصد فى السطور التالية أهم المحطات الفنية فى حياة "الشرير الكوميدان".
أخرج الفنان الراحل استيفان روستي العديد من الأفلام الأخرى التي قام بإخراجها ومنها: عنتر أفندي، الورشة، ابن البلد، أحلاهم، جمال ودلال، كما شارك في تأليف وتمثيل فيلم "قاطع طريق" مع زكى صالح عام 1958م للفنانة هدى سلطان والفنان رشدي أباظة، ومن الأفلام الأخرى التي قام بتأليفها: لن أعترف، ابن ذوات، البحر بيضحك، وصاحب السعادة كشكش بيه.
عنتر أفندى..ابن البلد..قاطع طريق.. أعمال من إخراج استيفان روستي
الاثنين 12 مايو 2025 10:52:15 ص
المزيد
380 فيلماً سينمائياً ..رصيد استيفان روستي على مدار مشواره الفنى
الاثنين 12 مايو 2025 10:44:37 ص
المزيد
قصةحياة استيفان روستي من الثانوية لـ"بيع تين"إلى الشهرة والنجومية
الاثنين 12 مايو 2025 10:38:41 ص
المزيد
حكاية الـ7 جنيهات فى "جييب" استيفان روستي ..وجنون زوجته بعد وفاته
الاثنين 12 مايو 2025 10:33:20 ص
المزيد
الشيخ حسن..غزل البنات..سى عمر..أهم أفلام استيفان روستي
الاثنين 12 مايو 2025 10:30:32 ص
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ 4 أيام
- الصباح العربي
هدية أنور السادات التي غيرت حياة عادل إمام.. و ما قصة إنقاذ الكلب و الـ 10 جنيهات؟
يحفل مشوار الفنان عادل إمام بالكثير من اللحظات والقصص الشخصية والفنية التي لم تُروَ إلا عبر لقاءاته التلفزيونية، ومن بين تلك الحكايات قصة خاصة جمعته بالرئيس الراحل محمد أنور السادات، الذي كان يكنُّ له محبة كبيرة ويتابع أعماله باهتمام، بل كان يعتبره جزءًا من العائلة، كما روت حفيدته ندى. في أواخر سبعينيات القرن الماضي، وبعد عرض مسرحية "قصة الحي الغربي" التي عُرفت بنقدها الساخر للواقع المصري، تلقى عادل إمام اتصالًا من زوجته يخبره بأن رئاسة الجمهورية ترغب في مقابلته في أمر مهم، فخشي أن تكون المسرحية قد أغضبت الرئيس. وفي يوم وجد الزعيم سيارة أمام منزلة ونزل منها أربعة أشخاص ومعهم علبة كبيرة بها كلب هدية من السادات، الذي كان يعشق الكلاب سرًا رغم عدم إعلان ذلك. وعلى الرغم من حب عادل إمام للكلاب، إلا أنه لا يفضل تربيتها في المنزل، إلا أن العائلة اعتنت بالهدية بشكل خاص، حتى حدثت واقعة عضّ أحد أبناء الجيران من الكلب، مما أدى إلى تقديم شكوى، لكنها حُسمت بغرامة رمزية قدرها 10 جنيهات فقط بعد سماع شرح الزعيم للحكاية. وكان من الطرائف أن أصدقاء عادل إمام من الفنانين كانوا يخشون الكلام أمام الكلب، معتقدين أنه قد يكون يقظًا ويسجل محادثاتهم، مما أضفى جوًا من الفكاهة على القصة.


الدستور
منذ 6 أيام
- الدستور
بدلة العريس للإيجار.. حين كانت تكاليف حفل الزفاف لا تتجاوز خمسة جنيهات
في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، كانت حفلات الزفاف في مصر نموذجًا للبساطة والتكافل الاجتماعي.. لم تكن الأعراس تحتاج إلى ميزانيات ضخمة كما هو الحال اليوم، بل كانت تكاليفها لا تتجاوز خمسة جنيهات في معظم الأحيان. ومن أبرز ملامح تلك الحقبة، بدلة العريس المستأجرة، التي كانت رمزًا عمليًا لتخفيف الأعباء المادية، وعنوانًا للتقاليد الشعبية التي تراعي ظروف المجتمع. بدلة مستأجرة.. لمسة من الأناقة بتكلفة رمزية في أحياء القاهرة القديمة والإسكندرية والصعيد، انتشرت محال تأجير الملابس الرجالية، خاصة بدلات العرسان. كانت هذه المحال تعرض بدلات أنيقة تواكب أذواق الزمن، لكنها متاحة للإيجار ليوم واحد فقط. لم يكن استئجار بدلة أمرًا مخجلًا، بل كان سلوكًا اجتماعيًا مقبولًا يعكس وعي المجتمع بقيمة التوفير. ووفقًا لأحد الموضوعات الصحفية القديمة، فإن متوسط تكلفة تأجير البدلة في الستينيات كان يدور حول جنيه مصري واحد. الزفاف بخمسة جنيهات.. هكذا احتفل أجدادنا حفلات الزفاف وقتها لم تكن تعرف صالات الأفراح الفاخرة، بل كانت تقام في بيوت العائلة أو الشوارع الواسعة. وكان الطعام يجهز منزليًا بمساعدة الأهل والجيران. يشير أحد الباحثين في التراث الشعبي، إلى أن الزفاف الشعبي كان يتكلف بين 3 إلى 5 جنيهات، تشمل بدلة العريس، وجهاز العروس البسيط، ومصاريف الحفل. بين التكافل والفرحة.. روح المجتمع كان الاحتفال بالزفاف مناسبة مجتمعية بامتياز.. لم تكن التكاليف تقع على كاهل العروسين فقط، بل كانت العائلات والجيران يساهمون في إعداد الطعام، وتزيين المكان، وحتى تقديم بعض المستلزمات من الأثاث أو المفروشات. ويعكس هذا النموذج من التكافل الاجتماعي فلسفة "الستر" التي كانت سائدة في المجتمع المصري، حيث كانت الفكرة الأهم هي إتمام الزواج بفرحة وليس بمظاهر. من بدلة للإيجار إلى بذلة فاخرة.. كيف تغير الزمن؟ مع مرور العقود، بدأت الأعراس تتحول إلى مناسبات استعراضية. أصبح من العيب في نظر البعض أن يستأجر العريس بدلته، وظهرت ثقافة التفاخر بالمظاهر على حساب جوهر المناسبة. قاعات الأفراح، وفساتين الزفاف المستوردة، والبذلات الإيطالية، صارت من علامات العصر الحديث. ومع ذلك، ما زالت بعض العائلات، خاصة في الريف والصعيد، متمسكة بتقاليد البساطة.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار العالم : استيفان روستي.. حكايات موظف الاستقبال الذي أصبح شرير السينما المصرية
الاثنين 12 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - رغم مرور أكثر من نصف قرن على رحيله، لا يزال الفنان إستيفان روستي حاضرًا في ذاكرة السينما المصرية بإفيهاته الساخرة، وابتسامته "الشريرة" التي كانت تحمل مزيجًا من الكوميديا والدهاء. لم يكن مجرد ممثل شرير، بل كان نموذجًا فريدًا لـ"الشرير الظريف" الذي تحبه الجماهير رغم أدواره الشريرة. في مثل هذا اليوم، 12 مايو 1964، رحل عن عالمنا الفنان استيفان روستي، بعد مشوار فني امتد لعقود، وخلد اسمه في قائمة أعظم الكوميديانات في تاريخ السينما المصرية. من فيينا إلى شبرا.. بداية الحكاية ولد إستيفان روستي لأب نمساوي وأم إيطالية، لكن القدر قاده إلى مصر صغيرًا بعد انفصال والديه. استقرت والدته في منطقة شبرا، ليبدأ منها روستي رحلته الطويلة مع الفن والحياة. التحق بالمدرسة الخديوية، ثم قرر السفر إلى أوروبا، حيث عمل هناك في مهن متعددة، من بينها موظف استقبال في فندق، حتى قرر العودة إلى مصر، ليبدأ مرحلة جديدة كممثل، عبر فرقة عزيز عيد المسرحية، ومنها انطلق إلى عالم السينما. نجم أدوار الشر.. بدم خفيف رغم براعته في تجسيد أدوار اللصوص، والنصابين، وأصحاب الكباريهات، إلا أن إستيفان روستي كان يمتلك قدرة استثنائية على إضحاك الجمهور وهو يهددهم! فكان الشرير الظريف، الذي يخطف الضحكة قبل أن يرتكب جريمته. شارك في أكثر من 125 فيلمًا، كتب وأخرج بعضها، وترك لنا إرثًا من الإفيهات التي تحولت إلى "أمثال شعبية" في الشارع المصري. أشهر إفيهاته التي لا تنسى "الكونياك ده مشروب البنت المهذبة" أطلقها في فيلم "حب ودموع"، وهو يلعب دور صاحب كباريه يستغل البراءة. "نشنت يا فالح" قالها ساخرًا في فيلم "حبيبي الأسمر"، بعد إصابته بطلق طائش من محمد توفيق. "تسمحيلي بالرقصة ديه.. ثواني أتحزم وأجيلك" من فيلم "سيدة القصر" مع فاتن حمامة وفردوس محمد. "بندقية اللورد هيبالالا" من فيلم "ملك البترول": "بندقية اللورد هيبالالا أطخ بيها عيار واحد ألاقى الغيط كله اتبدر سمان بقدرة واحد أحد".