رئيس مركز ومدينة كفر الدوار يتابع تركيب خط مياه وتمهيد عدد من الطرق بقرية بولين
تابع محمد بطيشة، رئيس مركز ومدينة كفر الدوار، أعمال تركيب خط مياه الشرب بمنطقة الحراسة بقرية بولين بنطاق المركز.
وقال بطيشة، في بيان اليوم السبت، إن شركة مياه الشرب بريف كفر الدوار، تجري أعمال تركيب خط مياه بمنطقة الحراسة بطول 550 مترًا بقطر 4 بوصة؛ للمساهمة في زيادة ضغوط مياه الشرب وتحسين جودتها بمنطقة الحراسة، وذلك بمساهمة من مؤسسة دانا لتنمية المجتمع.كما تابع أعمال تمهيد طريق النشو الكريون بولين، بطول 2500 متر تقريبًا، وكذا أعمال تمهيد الطريق أمام مركز شباب بولين والمدرسة ومجمع الخدمات بطول 600 متر، من خلال وضع التربة الزلطية، وتسهيل حركة سير المواطنين والسيارات بالقرية، بجانب حملة النظافة المكبرة التي قامت بها القرية لرفع تجمعات القمامة بعدد من المناطق.والتقى رئيس المدينة، خلال جولته الميدانية، عددًا من الأهالي؛ لمناقشة أهم المشكلات والاحتياجات الخاصة بالقرية، موجهًا بالتعامل الفوري معها والعمل على حلها في أسرع وقت ممكن تيسيرًا على المواطنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
يسأل ابن أخي ما إذا كان سيأكل اللحوم فقط في الجنة. أنا أعاني من الإجابة
عندما سمعنا في 2 مارس ، تم إغلاق جميع المعابر في غزة ، كنا نظن أنه لن يدوم أكثر من أسبوعين. لقد أردنا حقًا رمضان عاديًا حيث يمكننا دعوة أقاربنا الباقين على قيد الحياة إلى الإفطار ولا تقلق بشأن الطعام الذي يمكن أن نجده لكسر صيامنا. لكنها لم تتحول بهذه الطريقة. لقد أمضينا الشهر المقدس في كسر الصيام مع الطعام المعلب. لم تكن عائلتي ، مثلها مثل معظم العائلات في غزة ، تخزين الطعام أو الأساسيات ، حيث لم يتوقع أحد إغلاق المعابر مرة أخرى ، أو المجاعة – أو حتى الحرب – للعودة. في الأيام التي تلت الإغلاق ، اختفى الغذاء والسلع الأساسية الأخرى من الأسواق ، وارتفعت الأسعار. قفز كيلوغرام من أي خضروات إلى 8 دولارات أو أكثر ، وسكر 22 دولارًا وصيغة الطفل 11 دولارًا. كيس الدقيق سابقًا تكلف 8 دولارات ، ارتفع إلى 50 دولارًا ؛ في غضون شهرين ، وصلت إلى 300 دولار. معظم الناس في غزة لا يستطيعون تحمل هذه الأسعار. ونتيجة لذلك ، بدأت العائلات ، بما في ذلك بلدي ، تقليل عدد الوجبات التي يتناولونها ، وتقتصر على وجبة الإفطار والعشاء فقط ، وتقليص جزء كل شخص – نصف رغيف الخبز لتناول الإفطار بالكامل لتناول العشاء. كان الرجال والنساء والمسنين والأطفال يقفون أمام المخابز والمطابخ الخيرية لساعات ، في العار والحزن ، فقط للحصول على عدد قليل من أرغفة الخبز أو طبق صغير من الطعام. بالنسبة لبعض العائلات ، سيكون هذا طعامهم الوحيد لهذا اليوم. اعتمد جميع سكان وسط غزة ، حيث أعيش ، على ثلاثة مخابز فقط: اثنان في Nuseirat وواحد في دير العصر. كانت الحشود في هذه المخابز ساحقة ، وتمنع الطرق وتوقف الحركة في المنطقة. كل يوم ، كانت هناك حالات من الإغماء والاختناق بسبب الضغط والقيادة. في النهاية ، فقط عدد صغير من أولئك الذين انتظروا منذ الصباح سيحصلون على الخبز. كان والدي يذهب إلى المخبز قبل شروق الشمس لتصطف ، بدلاً من استخدام ما تبقى من دقيقنا ، لأننا لم نعرف المدة التي سيستمر فيها هذا الموقف. لكنه سيجد الخط طويلًا بالفعل ، حيث نام العشرات خارج المخبز. كان سيبقى حتى الظهر ، ثم أرسل أخي لأخذ مكانه في الخط. في النهاية ، لم يعودوا دون أي شيء. في 31 مارس ، أعلن برنامج الأغذية العالمي عن إغلاق جميع مخابزها ، بما في ذلك الثلاثة التي يمكننا الوصول إليها ، بسبب استنفاد الدقيق وعدم وجود الغاز اللازم لتشغيل الأفران. هذا يمثل بداية المجاعة الحقيقية. بعد فترة وجيزة ، بدأت المطابخ الخيرية في الإغلاق أيضًا لأنها نفدت من مخزون الطعام. أغلقت العشرات منهم في الأسبوع الماضي وحده. نما الناس أكثر يأسًا ، حيث يقوم الكثيرون بالمجموعات المحلية على Facebook أو Telegram للتسول لأي شخص لبيعهم حقيبة من الدقيق بسعر معقول. نحن نعيش في حي 'محظوظ' حيث لا يزال المطبخ يعمل. ابنة أخي دانا ، البالغة من العمر ثماني سنوات ، تصطف أمامها كل يوم مع صديقاتها ، في انتظار دورها كما لو كانت لعبة. إذا تلقيت مغرفة واحدة من الطعام ، فإنها تعود بالركض ، وتشعر بالفخر الشديد لنفسها. وإذا لم يأت دورها قبل نفاد الطعام ، فإنها تعود بالبكاء ، وتشكو من مدى ظلم هذا العالم. في أحد الأيام خلال رمضان ، كان صبيًا ، نازحًا مع عائلته إلى مدرسة الموفتي بالقرب من منزلنا ، يحاول بشدة الحصول على طعام لدرجة أنه سقط في وعاء الطعام الساخن الذي كان المطبخ الخيري يطبخ. عانى من حروق شديدة وتوفي في وقت لاحق منهم. بدأت علامات المجاعة واضحة في كل مكان حوالي شهر ونصف بعد إغلاق المعابر. نراهم في كل جانب من جوانب حياتنا – النوم على معدة فارغة ، وفقدان الوزن السريع داخل ، وجوه شاحبة ، وأجسام ضعيفة. تسلق الدرج الآن يأخذنا ضعف الجهد. لقد أصبح الأمر أسهل في المرض وأصعب التعافي. طور أبناء أخي ، موساب البالغة من العمر 18 شهرًا ومحمد البالغ من العمر عامين ، أعراضًا شبيهة بالحمى والأنفلونزا أثناء رمضان. استغرق الأمر منهم شهرًا كاملاً لتحسين بسبب نقص الطعام والطب. كانت والدتي تعاني من فقدان البصر الشديد بسبب المضاعفات بعد جراحة العيون التي أجريت في أواخر فبراير. لقد جعل سوء التغذية ونقص قطرات العين التي احتاجتها لاستعادة حالتها أسوأ بكثير. أنا نفسي على ما يرام. لقد تبرعت بالدم إلى مستشفى الودا في نوسيائر قبل أيام فقط من إغلاق الحدود وهذا يؤثر بشكل خطير على صحتي البدنية. الآن ، أعاني من ضعف شديد في جسدي ، وفقدان الوزن وصعوبة التركيز. عندما ذهبت إلى الطبيب ، أخبرني أن أتوقف عن تناول الطعام المعلب وتناول المزيد من الفاكهة واللحوم. كان يعلم أن ما كان يقوله كان من المستحيل فعله ، ولكن ماذا يمكن أن يقول؟ ربما يكون الجزء الأكثر صعوبة في هذا الموقف هو شرح المجاعة للأطفال الصغار. لا يمكن لأبنائي وأبناء أخي التوقف عن طلب الأشياء التي لا يمكننا تقديمها ببساطة. نحن نكافح من أجل إقناعهم بأننا لا نعاقبهم بإخفاء الطعام ، لكننا ببساطة لا نمتلكه. يستمر خالد البالغ من العمر خمس سنوات في طلب اللحم كل يوم أثناء النظر إلى صور الطعام على هاتف والدته. يحدق في الصور ويسأل عما إذا كان والده الشهيد يأكل كل هذا في الجنة. ثم يسأل متى سيأتي دوره الخاص ، للانضمام إلى والده ويأكل معه. نحن نكافح للإجابة. نطلب منه التحلي بالصبر وأن صبره سيتم مكافأته. أشعر بالعجز في رؤية مشاهد يومية من المجاعة واليأس. أسأل نفسي ، كيف يمكن للعالم أن يظل صامتًا أثناء رؤية جثث الأطفال رقيقة وهشة ويموت المرضى والإصابة ببطء؟ يستخدم الاحتلال كل طريقة لقتلنا – عن طريق القصف أو الجوع أو المرض. لقد تم تخفيضنا إلى التسول لقطعة من الخبز. يراقب العالم بأسره ويتظاهر أنه لا يمكنه حتى أن يعطينا ذلك.


24 القاهرة
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- 24 القاهرة
بعد غلق وغرق كوبريين.. زحام وتكدس أعلى كوبري مشاة كفر الدوار بالبحيرة
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة من أهالي كفر الدوار في محافظة البحيرة، مقطع فيديو يظهر التكدس والزحام الشديد أعلى كوبري مشاة وعلى الجانبين، بمدينة كفر الدوار في محافظة البحيرة. بعد يوم من إغلاقه.. غرق أجزاء من كوبري كفر الدوار العائم بالبحيرة| صور بعد إغلاقه وغرقه.. انتشال كوبري كفر الدوار العائم من مياه ترعة المحمودية| صور زحام وتكدس أعلى كوبري مشاة كفر الدوار بالبحيرة ويعد ذلك الكوبري الوحيد الذي يربط بين جانبي مدينة كفر الدوار اللذان يفصلهما مياه ترعة المحمودية، وذلك بعد إغلاق الكوبري الآخر، وغرق الكوبري العائم القريب منه في مياه ترعة المحمودية وانتشال أجزائه وخروجه من الخدمة قبل أيام. وحذر مواطنو كفر الدوار من عدم تحمل الكوبري للضغط الهائل، بما يشكل خطرا على سلامة وأرواح المواطنين، مطالبين الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، والمسئولين بمدينة كفر الدوار بالتدخل لإيجاد بدائل له قبل وقوع كارثة. زحام وتكدس أعلى كوبري مشاه كفر الدوار بالبحيرة زحام وتكدس أعلى كوبري مشاه كفر الدوار بالبحيرة زحام وتكدس أعلى كوبري مشاه كفر الدوار بالبحيرة زحام وتكدس أعلى كوبري مشاه كفر الدوار بالبحيرة وفي وقت سابق، تمكنت معدات الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر الدوار، بالتنسيق مع الجهات المختصة، من انتشال أجزاء كوبري كفر الدوار العائم الغارقة في مياه ترعة المحمودية، وذلك بعد إغلاقه أمام المارة حفاظا على سلامة وأرواح المواطنين، وغرق أجزاء منه في مياه ترعة المحمودية بعد إغلاقه. وكانت مدينة كفر الدوار شمال محافظة البحيرة، قد شهدت غرق أجزاء من كوبري كفر الدوار العائم وذلك بعد مرور يوم من إغلاقه أمام المارة حفاظا على أرواح وسلامة المواطنين. ومن جانبه قال محمد بطيشة، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر الدوار، في تصريحات خاصة لـ "القاهرة 24"، إن الوحدة المحلية قامت بغلق الكوبري العائم أمام المواطنين حفاظا على سلامة وأرواح المواطنين، حيث تم إغلاقه بصدادات حديدية من الجانبين منعا لاستخدامه أو المرور عليه من قبل المواطنين. وأشار، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر الدوار، إلى أنه تم انتشال الأجزاء الغارقة من الكوبري من المياه، عقب وقوع هبوط مفاجىء بعومات الكوبري، لافتا إلى وجود كوبري بديل على بعد 50 متر من الكوبري المنهار، وأنه جار دراسة عمل بديل للكوبري العائم مثل عمل معدية.


بوابة الفجر
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
غرق أجزاء من جسر مشاة عائم مغلق بترعة المحمودية بالبحيرة (صور)
شهدت محافظة البحيرة، غرق أجزاء من جسر مشاة عائم بترعة المحمودية في مركز كفرالدوار، وذلك بعد إغلاقه بأيام أمام المارة، لاستكمال أعمال مشروع محور المحمودية، حفاظًا على أرواح وسلامة المواطنين. وقال رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة كفر الدوار، محمد بطيشة، ان الوحدة المحلية قامت بغلق الكوبري العائم أول أمس أمام المواطنين حفاظًا على سلامة واروح المواطنين، حيث تم إغلاقه بصدادات حديدية من الجانبين منعا لاستخدامه أو المرور عليه من قبل المواطنين. مشيرا إلى أنه تم انتشال الأجزاء الغارقة للكوبري من المياه، عقب وقوع هبوط مفاجىء بعومات الكوبري، لافتا إلى وجود كوبري بديل على بعد 50 متر من الكوبري، وأنه جار دراسة عمل بديل للكوبري العائم مثل عمل معدية أو المتاح من البدائل. البحيرة FB_IMG_1739913037122 FB_IMG_1739913032196 IMG-20250218-WA0073