إيرادات "ريستارت" في 16 يومًا تتجاوز إجمالي ما حققه "البدلة" خلال 6 أشهر من عرضه

حقق تامر حسني اليوم الاثنين 16 يونيو نجاح جديد يضاف لتاريخه حيث استطاع فيلم "ريستارت" خلال 16 يوم من عرضه أن يتفوق على ما حققه فيلم البدلة من إيراد في 6 أشهر من طرحه والذي حقق 67 مليون جنيه خلال 6 أشهر من عرضه.
نجاح تعاون تامر حسني وأيمن بهجت قمروشهد هذا النجاح على التعاون المتكرر بين تامر حسني وأيمن بهجت قمر في كتابة الافلام حيث أن الفلمين من تأليف وسيناريو أيمن بهجت قمر ومن المتوقع أن يكسر فيلم "ريستارت" حاجز ال100 مليون جنيه مع استمرار عرضه خلال الأسابيع المقبلة لينافس بقوة.مد عرض ريستارت عالميًاقررت عدد من السينما حول العالم مد مدة عرض فيلم "ريستارت" وذلك بسبب الإقبال الجماهيري الشديد على الفيلم، ونشر المنتج حسام حسني من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام الدول التي قررت مد العرض حول العالم منهم أمريكا وتركيا واوروبا وكندا وبريطانيا واستراليا. قصة فيلم ريستارتيحلم "محمد" تامر حسني مهندس بسيط يعمل في صيانة الهواتف، بالزواج من عفاف "هنا الزاهد "فتاة طموحة تسعى للانتشار كمؤثرة على السوشيال ميديا. لكن الظروف المادية تقف عائقًا أمام تحقيق حلمهما، فيقرر الثنائي خوض مغامرة غير متوقعة بمساعدة عائلتيهما، المعروفَتين بروحهما الفكاهية، لتحقيق الشهرة عبر الإنترنت، ومع دخول "الجوكر"، وكيل رقمي غامض وذو نوايا مبهمة، تنقلب حياتهم رأسًا على عقب، ويصلون إلى قمة النجاح، لكن هذا النجاح لا يأتي بلا ثمن، إذ تبدأ العائلة في التفكك تدريجيًا، وتضيع المبادئ التي كانت تجمعهم. أبطال فيلم ريستارتيضم العمل مجموعة لافتة من النجوم إلى جانب تامر حسني وهنا الزاهد، منهم عصام السقا، محمد ثروت، باسم سمرة، ميمي جمال، ورانيا منصور، مع ظهور مميز لعدد من ضيوف الشرف، الفيلم من توقيع المخرجة سارة وفيق، المعروفة بقدرتها على تقديم أعمال فنية نابضة بالحيوية.الأغنية الدعائية لفيلم ريستارت وطرح تامر حسني كليب بالمشاركة مع رضا البحراوي لأغنية "المقص" وهى الأغنية الدعائية لفيلم ريستارت، من كلمات تامر حسني.كلمات الأغنية بغني وأقول موال عن صحبة الأندال لما صاحبنا آمناولما عاشرنا ندمنابس خلاص اتعلمنايا معانا يا مش معانامالناش في النص نصعايز تقطع علاقتناخد يلا المقص وقص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الفجر

منذ 21 دقائق

• بوابة الفجر

عادل حمودة يكشف أسرار مهمة عن حياة نوال الدجوي وأحفادها

كشف الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، تفاصيل مهمة عن نشأة وحياة الدكتورة نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب. وقال حمودة، خلال برنامج "حقك تعرف" المذاع عبر قناته الرسمية عبر موقع اليوتيوب، إن والد نوال الدجوي كان أستاذ فلسفة وعلم نفس، ثم أصبح ناظر مدرسة فؤاد الأول الثانوية، وهذا خلال فترة حكم الملك فاروق، ثم أصبح بعد ذلك وكيل وزارة المعارف، لافتا إلى أن نوال الدجوي أسست أول مدرسة خاصة للغات في مصر عندما كان عمرها 21 عاما، ونجحت في التجربة لدرجة أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وافق على أن يفتح لنوال الدجوي أول حساب دولاري في البنك. وأشار إلى أن مدارس نوال الدجوي تلقت طلاب من كل أنحاء العالم العربي، والأهم أن جزء كبير منهم كان ينتمي لعائلات حاكمة خاصة في منطقة الخليج، لافتا إلى أن ثروة نوال الدجوي زادت عندما تزوجت من وجيه الدجوي والذي كان رئيس الرقابة الإدارية في يوم من الأيام، وبعد خروجه للمعاش استثمرا في التعليم. ولفت الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، إلى أن نوال الدجوي فكرت في إنشاء جامعة، وهو ما كان يتسلزم استثمارات ضخمة، وعندما قررت بناء الجامعة قررت أن تبيع قصر جان هوج والذي كان من أقدم القصور في مصر، وكانت قد اشترته من قبل، منوها بأن نوال الدجوي نالت تكريمات من معاهد مصرية وجامعات أمريكية وشخصيات عربية، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وعن أزمة أحفال نوال الدجوي، تساءل لماذا تحتفظ نوال الدجوي بأموال تصل إلى 250 مليون جنيه؟، ولماذا حولت نوال الدجوي جزء من ثروتها إلى سويسرا؟، معتبرا أن مفتاح الإجابة على هذا التساؤل سيكون في الجيل الثالث من عائلة نوال الدجوي. ولفت إلى أن الجيل الأول من عائلة الدجوي ممثل في نوال ووجيه ثم ياتي جيل الأبناء وهم منى وشريف، وهو جيل النمو والازدهار، وساهموا في زيادة الاستثمار، ثم جاء الجيل الثالث، حيث أنجبت منى ابنتين وهما إنجي وماهيتاب، والدكتور شريف أنجب 3 أبناء وهم أحمد وعمرو ومحمد، وهنا بدأت كلمة الميراث تفرض نفسها على العلاقات بين الجيل الثالث. وأضاف أن نوال الدجوي تجاوزت سن التسعين، وأصيبت بمرض الدمينشيا، وهو عن أعراض تأتي بحكم السن أحيانا ولأسباب عضوية ونفسية، حيث يحدث نوع من الضعف في التواصل والتقدير والذاكرة والتفاهم، حيث بدأت الدكتورة نوال الدجوي ليست باللياقة العقلية المعتادة، وفي نفس الوقت بدأت أعراض الإصابة بالمرض الخبيث تظهر عليها. وأضاف أن أصبحت تظهر فكرة هل يمكن أن تحتفظ البنتين بأكبر كمية من الميراث حتى في وجود أبناء شريف، وتشير التحقيقات عن وجود 6 فيلات يزيد ثمنهم عن المليار جنيه، وتبين أن هذه الفيلات بيعت بقيمة 50 مليون جنيه فقط لبنتي منى من الدكتورة نوال الدجوي. وأضاف أن أبناء شريف الدجوي رفعوا قضية حجر على جدتهم الدكتورة نوال الدجوي، والتي لم يروها لمدة عامين تقريبا، وكان الحكم في هذه القضية لصالح نوال الدجوي، رغم أن التقرير الطبي أثبت ظهور بعد علامات عدم التواصل وضعف الذاكرة تظهر عليها. ولفت إلى أن أبناء شريف الدجوي طلبوا أن تذهب الجدة نوال الدجوي للنيابة بمفردها للتأكد من أنها تصلح للتوقيع، والإدارة، معتبرا أن هذه القضية كان يمكن أن تحل بطريقة ودية إلا أنه حدثت مفاجأة جعل من المستحيل أن تحل القضية بالطرق الودية وهى انتحار أو وفاة أحمد الدجوي، وهناك شك من الأسرة أنه لم ينتحر وإنما قتل، وأنه تعرض لجريمة قتل، بينما أكد الطرف الآخر أن ليس لهم علاقة بالأمر. وتابع الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، أن محامين أسرة شريف الدجوي طلبوا من النيابة أن تحضر نوال الدجوي عزاء حفيدها أحمد، واصفا إياه بالطلب الغريب. ونوه عادل حمودة، أنه يعرف نوال الدجوي عن قرب، وكانت شخصية سلسلة جدا، وعقلها ناضج، مضيفا إنه التقى بها في منزلها بالزمالك، وساندها في قضية مهمة جدا، معلقا: "هناك وسطاء شر هم يحاولون أن يفصلوا بين الأحفاد"، وهذه القضية ستظل مفتوحة، وستزداد تعقيدا، وهو ما يمكن وصفه بلعنة الأموال.

بوابة ماسبيرو

منذ 23 دقائق

• بوابة ماسبيرو

تامر حسنى: كل يوم بعمل «ريستارت» لنفسى

أصبحنا مدمنى إنترنت.. والســوشيال ميديا سلاح ذو حدين لا يمكن أن تضع أعمال تامر حسنى الآن فى موضع منافسة مع أحد، بمنتهى البساطة هو فنان «مصروف له» حب ربانى، أفلامه تحقق أعلى إيرادات فى منطقة الخليج العربى ومصر، والسوابق موجودة ومعروفة للجميع، كذلك حفلاته تكون كاملة العدد قبل أن تبدأ بأسابيع، كل هذا الحب لتامر وما يقدمه من فن وأغانٍ لم يأتِ من فراغ، فهو أكثر الفنانين حرصاً على ما يقدمه، ولذلك دائماً يطور نفسه، ويراجع حساباته فى كل عمل يقدمه، كما أنه مستمع جيد للنقد البنّاء، ويتواصل مع جمهوره، ويشاركهم دائماً فى حفلاته وأغانيه. وحتى فى نقاشاته حول أى قضية يتفاعل معهم عبر صفحاته الرسمية. وعن علاقاته الإنسانية، فحدّث ولا حرج، فهو من أكثر فنانى جيله -إن لم يكن أكثرهم بالفعل- خدمة وتعاوناً ومساعدة، وقد صرح قائلاً «هذه الشهرة التى منحنها لى ربى لا بد أن يتم توظيفها لخدمة الناس. وربنا يقدرنا ونساعد الناس كلها»، لذلك تجده فى أفلامه يحاول أن يقدم فائدة لجمهوره، حتى لو كانت فى إطار كوميدى، لكن فى النهاية يكون لها مغزى وهدف ومضمون. فى فيلمه الجديد «ريستارت» يقدم النصيحة للشباب بضرورة مراجعة أنفسهم، ويدفعهم إلى عدم الانسياق وراء الأحلام الزائفة، وعدم التخلى عن قيم ومبادئ مجتمعاتنا العربية والمصرية التى تربينا عليها. يعرض لك حالياً فيلمك «ريستارت». كيف كانت أجواء التصوير الفترة الماضية مع أسرة الفيلم؟ أبرز ما تميز به العمل هو حالة التناغم بين أسرة الفيلم، لدرجة أننى وقت تنفيذه طلبت منهم جميعاً أن يكون لدينا مشروع جديد نقدمه قريباً، من شدة الانسجام بيننا، فهم نجوم كبار وتشرفت بالعمل معهم. وما طبيعة دورك فى الفيلم؟ أقدم شخصية مهندس إلكترونيات، فى بداية حياته، مرتبط بقصة حب مع بنت من نفس منطقته، مجنونة سوشيال ميديا، وظروف الحياة تجبرهما على قبول عرض من أحد صناع السوشيال، به قدر كبير من التنازل عن مبادئهما، لكنهما يقبلانه لبعض الوقت، وسرعان ما يعودان إلى رشدهما فى الوقت المناسب. كيف ترى تكرار التعاون مع المخرجة سارة وفيق وهنا الزاهد؟ قدمت هنا الزاهد وهى صغيرة فى «بفرق توقيت»، وربنا كرمها بعد ذلك، ثم قدمت معى أدوار بطولة، فهى بالنسبة لى رحلة جميلة من بنت ممكن تكون معجبة بفنان، حتى تقف أمامه كنجمة، وأنا مبسوط بها جداً برحلتها فى هذه السنوات القصيرة، لكنها حققت فيها نجاحات كبيرة، فهى مجتهدة، وممثلة شاطرة جداً. وبالنسبة لسارة وفيق، فأعتبرها بنتى الكبيرة، وقد أخرجت لى ٣ أفلام، وهذا الفيلم تحديداً بذلت فيه مجهوداً كبيراً جداً، ودائماً معجب بوجهة نظرها ورؤيتها وطريقة عملها. لا يمر أى عمل لك بدون مواقف طريفة فى الكواليس.. فما المواقف التى شهدها «ريستارت» ولا يعرفها الجمهور؟ مشاهد الغطس بالكامل كانت خطرة، لكنها كلها كانت بها حالة من الضحك الهستيرى، وهى أهم ما كان بالكواليس، لأن هناك ممثلين كانوا دايماً يقولون أنهم «غطاسين وجامدين»، وفوجئنا أن حكايتهم على الله. حالة الحب التى نراها وتدافع الجمهور عليك فى العروض الخاصة لأفلامك أو حفلاتك كيف تصفها؟ هى فضل ونعمة من عند ربنا، ومن صغرى قررت أن لو ربنا أكرمنى سوف تكون الشهرة سلاحى لمساعدة الناس، وهى فى النهاية مسئولية، ولابد أن أرد الجميل لأهلى وناس بلدى. ما الرسالة التى تريد أن تقدمها فى «ريستارت»؟ ما أريد أن أقوله أننا أصبحنا مدمنين إنترنت، وهذا الإدمان غير صحيح، لأننا أصبحنا نمشى وراء نهج لا يضيف لنا شيئاً، ولا يشبهنا. أتمنى استخدام هذا السلاح الفتاك بشكل جيد، والابتعاد عن التركيز فى حياة الناس، لأننا بذلك نكون فى منطقة خطرة جداً، وتؤثر بشكل سلبى علينا، وعلينا تقويم أنفسنا يومياً، فأنا كل يوم «بعمل ريستارت لنفسى»، وأفكر فيما قدمته وفيما سأقدمه، وهذا ضرورى ومهم جداً، لأننا أصبحنا نعيش فى عالم افتراضى، وبالطبع أثر هذا على علاقتنا الاجتماعية. وأدعو الجميع للوقوف لحظة مع أنفسهم ومراجعتها، لأن المسألة أصبحت فى منتهى الخطورة. ومن خلال الفيلم، أشير إلى تلك الخطوط الحمراء، وأتمنى من الجميع أن يفهمها ويستوعبها، لأن الإنترنت سلاح ذو حدين. الجميع يعرف أنه تسبب فى حالة من التفكك الأسرى، فهناك كثيرون أصبحوا أسرى لهذا السلاح الفتاك، لذلك لا بد من استخدامه بشكل جيد، وأن نعيد النظر فى طريقة العمل معه، ولا نتركه يسرقنا إلى ما يريد هو، وأن نركز فى مستقبلنا بشكل أفضل. كيف ترى المنافسة فى موسم عيد الأضحى المبارك؟ أول من هنأنى بالفيلم هو كريم عبدالعزيز، وأتمنى من كل قلبى النجاح والتوفيق للجميع. «كسبرة» نجم كبير، وله حضور سواء فى الدراما أو الغناء، ربما هذا هو ظهوره الأول معى على خشبة المسرح، لأنه كان يخشى الوقوف على المسرح، ولذلك كان وجوده معى مسألة تشجيع ليس أكثر، لكنه نجم كبير وله جماهيرية. بدأنا بطرح أغنيتين من الألبوم الجديد، إحداهما أغنية «المقص»، وإن شاء الله سوف نطرح الباقى قريباً.

بوابة الأهرام

منذ 31 دقائق

• بوابة الأهرام

17 مبادرة مجتمعية تتأهل للمرحلة النهائية من برنامج تنمية أبناء الصعيد والمحافظات الحدودية

محمد الجوهرى أعلنت وزارة الشباب والرياضة، تأهل 17 مبادرة مجتمعية إلى مرحلة التقييم النهائية من الموسم الخامس للبرنامج القومي لتنمية أبناء الصعيد والمحافظات الحدودية، الذي يُنفذ تحت رعاية مجلس الوزراء، في إطار رؤية الدولة المصرية لتعزيز التنمية في مختلف ربوع الوطن، ومن خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني – الإدارة العامة للتعليم المدني وتأهيل الكوادر الشبابية بالوزارة. موضوعات مقترحة وأكد وزير الشباب والرياضة أن البرنامج يأتي انطلاقًا من إيمان الوزارة العميق بالدور المحوري للشباب في تنمية المجتمع، وحرصها على الارتقاء بقدراتهم في مختلف الأماكن الجغرافية، بخاصة في محافظات الصعيد والمناطق الحدودية، دعمًا لرؤية مصر 2030 في بناء الإنسان وتحقيق التنمية الشاملة. وقد استهدف البرنامج خلال الأعوام السابقة نحو (147,526) مستفيدًا بشكل مباشر، وشهد كل موسم ميلاد (24) مبادرة مجتمعية متميزة، يتم تنفيذها على أرض الواقع بجهود ذاتية من الشباب أنفسهم، حيث يجري اختيار أفضل (10) مبادرات في نهاية كل موسم وتكريمهم خلال احتفال ختامي رسمي. يساعد البرنامج في تمكين ودمج الشباب المتفوقين من المواسم السابقة، حيث تم الاستعانة بعدد منهم ضمن فرق العمل للبرنامج في الموسم الحالي، تعزيزًا لمبدأ الاستدامة وتنمية الكفاءات الشبابية. وتستعد المبادرات المتأهلة حاليًا لخوض مرحلة التقييم النهائية، والتي تضم مبادرات من 9 محافظات، حيث ستخضع لتقييم شامل ودقيق يتم من خلاله اختيار أفضل 10 مبادرات لحصد الجوائز المالية التي تقدر بـ 50 ألف جنيه لكل مبادرة فائزة، كما سيتم منح دروع تكريمية لأفضل 3 مراكز في ختام الموسم، تقديرًا لجهودهم ومساهماتهم المؤثرة في خدمة المجتمع. وتضمنت قائمة المبادرات المتأهلة للتقييم النهائي لهذا الموسم 17 مبادرة مجتمعية متميزة من 9 محافظات، وجاء من محافظة أسوان مبادرة "إسعفني"، ومن الأقصر "صحتهم تهمنا"، بينما مثلت سوهاج مبادرتا "وجهتك أمان" و"الوداع الآمن". أما محافظة أسيوط فبرزت بتنوع مبادراتها من خلال "اختياراتك"، و"أنت التغيير"، و"أسرة مستقرة"، و"بهجة"، و"إغاثة". ومن الوادي الجديد تأهلت مبادرتا "إديني فرصة" و"حكايات جدو"، كما شهدت محافظة الفيوم صعود مبادرتي "لا للإدمان و"PLASTIC-FREE". ومن جنوب سيناء تأهلت مبادرتا "الحلوة لسه صغيرة" و"عمالقة التحدي"، بينما تأهلت "الرياضة أخلاق" من شمال سيناء، ومبادرة "آثارك تاريخك" من محافظة المنيا.