
رئيس مركز ميقوع يتقدم المصلين في صلاة عيد الفطر المبارك ويستقبل المهنئين
بواسطة : عبدالله الشراري - المنطقة الشمالية
المصدر - أدى سعادة رئيس مركز ميقوع الأستاذ/ تركي بن فياض الدويرج الشراري مع جموع المصلين صلاة عيد الفطر المبارك بجامع عبدالله بن مسعود .
وقد أم المصلين الشيخ/ على بن عقلا الشراري الذي استهل خطبته بحمد الله على ما أنعم به علينا من نعمه التي لا تعد ولا تحصى وأثنى على نبيه محمد بن عبد الله وحث المسلمين على تقوى الله .
وعقب الصلاة تبادل ' الدويرج ' التهاني بهذه المناسبة مع أهالي ميقوع .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 38 دقائق
- المرصد
هل الصلاة والصوم عبادة.. أم مصلحة تعود على الإنسان؟.. بالفيديو: أستاذ في التفسير يجيب
هل الصلاة والصوم عبادة.. أم مصلحة تعود على الإنسان؟.. بالفيديو: أستاذ في التفسير يجيب صحيفة المرصد: رد أستاذ التفسير بجامعة الأزهر الدكتور محمد أبو عاصي، على سؤال من مذيع قناة العربية مفاده "هل الصلاة والصوم عبادة أم مصلحة تعود على الإنسان؟". سعادة وشقاء وقال خلال لقاء ببرنامج "يتفكرون" المذاع عبر قناة "العربية"، إن الدين آخرة ودنيا وروح وجسد ومصلحة فرد ومصلحة جماعة ومصلحة روحية ومصلحة جسدية، مشيرا إلى أن الدين جاء لمصلحة الإنسان في الدنيا والآخرة ولتحقيق سعادته وليس لشقائه. الصلاة والصيام ولفت: كل أوامر الله مغلفة بمصلحة تعود إلى الإنسان، وعلى سبيل المثال فإن الصلاة والصيام تعود إلى الإنسان للنجاة في الآخرة، موضحا: حيثما وجد شرع الله فثم مصلحة العباد معناها "شرع الله لا يأتي للناس إلا بما فيه مصلحة". مصلحة ومفسدة وأشار: في قاعدة في الأصول وهي "كل ما أمر الله به فيه مصلحة تعود إلى الإنسان وكل ما نهى الله عنه فيه مفسدة تعود إلى الإنسان"، كما ذكر بعض الأمثلة التي نهى الله عنها "الربا والزنا والغيبة والنميمة وشرب الخمر"، فقد يكون فيها لذة عاجلة للصانع.


غرب الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- غرب الإخبارية
رئاسة شؤون الحرمين تعلن عن فتح باب التطوع للرجال والنساء بموسم الحج
عضدت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي المسار الإثرائي للتطوع في موسم الحج ،حيث أعلن معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس عن فتح باب التطوع واستقطاب المتطوعين، لإستثمار المواهب والكفاءات الوطنية خلال موسم الحج للرجال والنساء، وإتاحة الفرص التطوعية في الحرمين، بالتنسيق مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، والمركز الوطني للقطاع غير الربحي. وأكد معالي رئيس الشؤون الدينية : أنّ الرئاسة لديها برامج متكاملة للعمل التطوعي في التخصصات الدينية ولديها فرصاً تطوعية في الحرمين الشريفين، وترغب في استقطاب المتطوعين، واستثمار المواهب والكفاءات الوطنية لخدمة قاصدي بيت الله الحرام وزائري المسجد النبوي. وأبان معاليه: أن فتح باب التطوع في الحرمين الشريفين يأتي انطلاقًا من مكانة التطوع السَّامية في الإسلام؛ فقد قال سبحانه: ﴿ومن تطوّع خيًرا فإن الله شاكر عليم﴾ [البقرة: 158] وقال: ﴿فمن تطوّع خيرًا فهو خير له﴾ [البقرة: 184]. وتعكف الرئاسة على تحديد الاحتياج لإيجاد أكثر من ٤٠٠ فرصة تطوعية جديدة، وأكثر من ٢٠٠ ساعة، واستقطاب أكبر شريحة ممكنة للوصول إلى فئات المجتمع المختلفة؛ ووفقًا للتخصصات الدينية. وأعدّت الرئاسة قاعدة بيانات للمتطوعين؛ لتسهيل عملية البحث والاستقطاب والتواصل مع المتطوعين، وحصر الفرص التطوعية، وتحديد احتياجات العمل التطوعي، واستقبال طلبات الجهات التطوعية عبر المنصة الإلكترونية في المجالات التطوعية، التي تتضمن : المجال الإرشادي والعلمي والتوعوي والإعلامي والتقني، وتسوية الصفوف، وتصحيح التلاوة للفاتحة وقصار السور، والترجمة.


حضرموت نت
منذ 5 ساعات
- حضرموت نت
'حج من نوع آخر'.. معاناة الحجاج اليمنيين تفترش الأرض على حدود الوديعة
تحت شمس لاهبة وسماء مكشوفة، يفترش المئات من الحجاج اليمنيين الأرض في منطقة 'الخبت' الحدودية، العالقة بين المنفذين اليمني والسعودي. مشهد يتكرر كل عام، وكأن معاناة الحجاج أصبحت طقسًا من طقوس الحج نفسها. حتى لحظة إعداد هذا التقرير، تشير المعلومات إلى توقف ما يقارب 40 حافلة في المنطقة العازلة، لم يُسمح لها بعد بالدخول إلى المنفذ السعودي، إضافةً إلى 20 حافلة أخرى لا تزال تنتظر في الجانب اليمني. أما الركاب، وغالبيتهم من كبار السن والنساء، فقد اضطروا لقضاء ساعات طويلة في العراء، وسط غياب شبه تام للخدمات الأساسية من دورات مياه أو أماكن استراحة. السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا تتكرر هذه المعاناة كل عام؟ يؤكد عدد من سائقي الحافلات أن المشكلة لا تتعلق فقط بإجراءات الدخول، بل بفوضى التنظيم وسوء التنسيق بين الجهات اليمنية والسعودية، إضافة إلى غياب خطة واضحة لتوزيع الحجاج عبر دفعات منظمة. من جهتهم، عبّر حجاج عن استيائهم الشديد، معتبرين أن الإهمال لا يليق بموسم ديني مقدس. ويبدو أن المشكلة تتكرر سنويًا بسبب عدة عوامل متشابكة، أبرزها: ضعف البنية التحتية في منفذ الوديعة، الذي يُعد المنفذ البري الرئيسي لحجاج اليمن. عدم وجود تنسيق مسبق لتوزيع الرحلات البرية على فترات زمنية مناسبة. التأخر في إصدار التصاريح والموافقات مما يؤدي لتكدّس مفاجئ. قلة عدد الموظفين والمرافق في الجانبين اليمني والسعودي. أصوات من المجتمع المدني وناشطون يمنيون أطلقوا مناشدات عاجلة للسلطات في صنعاء وعدن والرياض على حد سواء، مطالبين بإيجاد حل جذري لهذه الأزمة التي باتت تشوه صورة الرحلة الإيمانية وتُعرض حياة الحجاج للخطر. ويبقى المشهد المؤلم على الحدود شاهداً على معاناة لا يستحقها من قصد بيت الله بنية خالصة، في وقت يفترض فيه أن تكون خدمة الحاج شرفًا، لا معاناة.