
القاهرة.. انهيار عقارين والإسعاف يدفع بـ8 سيارات
شهدت القاهرة انهيار عقارين سكنيين من أربعة طوابق بمنطقة حدائق القبة.
وأسفر الحادث عن إصابة 4 أشخاص، بينهم فردان من قوات الحماية المدنية، وسط استنفار أمني واسع وجهود مكثفة للبحث والإنقاذ.
وتلقت غرفة عمليات النجدة بلاغًا بانهيار مبنى في المنطقة، فانتقلت على الفور قوات الدفاع المدني إلى موقع الحادث، وتبين انهيار عقارين متجاورين مكونين من أربعة طوابق لكل عقار.
كما تم الدفع بـ8 سيارات إسعاف إلى موقع الحادث، تحسبًا لوجود مصابين أو حالات إنقاذ.
وتمكنت فرق الإنقاذ المصرية من إخراج حالتين من تحت الأنقاض، وتم نقلهما لتلقي الرعاية الطبية بمستشفى الزيتون التخصصي، فيما تواصل القوات جهودها في تمشيط المكان والتأكد من خلوه من العالقين.
كما أسفرت عمليات التدخل عن إصابة فردين من رجال الحماية المدنية باختناق، أثناء محاولاتهم إنقاذ المحتجزين، وتم إسعافهم على الفور.
ويقوم رجال المباحث حاليًا بسماع أقوال الشهود، وجمع التحريات، وتفريغ كاميرات المراقبة في محيط العقارين المنهارين، للوقوف على ملابسات الواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- البلاد البحرينية
كاتس: قتلنا سعيد إيزادي قائد فيلق فلسطين في الحرس الثوري
مع دخول المواجهات الإسرائيلية الإيرانية يومها التاسع، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اغتيال محمد سعيد إيزادي، قائد فيلق فلسطين التابع لفيلق القدس في الحرس الثوري. وقال كاتس في بيان، اليوم السبت، إن القوات الإسرائيلية قضت على سعيد إيزادي "الذي قاد في السنوات الأخيرة، بما في ذلك الأشهر التي سبقت الحملة على إيران، "خطة تدمير إسرائيل عبر غارة برية من عدة مواقع في وقت واحد"، وفق تعبيره. "مول حماس" كما أشار إلى أن سعيد إيزادي هو "القائد الأعلى في الحرس الثوري الذي كان على اتصال بحماس في غزة وحركة الجهاد الإسلامي، حيث موّلهما وسلّحهما استعدادًا لـ 7 أكتوبر". كذلك أوضح أن عملية الاغتيال تمت في شقة بمدينة قم. أتى ذلك، بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي بوقت سابق اليوم، أنه "قتل أمس أمين فور جودخي، قائد الوحدة الثانية للمسيرات في الحرس الثوري". وأضاف أن القيادي كان مسؤولًا عن تنسيق مئات عمليات إطلاق الطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل، من منطقة الأهواز جنوب غرب إيران. كما أوضح أنه "بعد اغتيال طهار فور، قائد مقر الطائرات المسيّرة في 13 يونيو، تولى جودخي دورًا مركزيًا في نشاطات الحرس الثوري". ومنذ 13 يونيو، اغتالت نحو 30 قائداً عسكرياً كبيراً، وفق ما أكد مسؤول إسرائيلي قبل يومين، على رأسهم رئيس الأركان اللواء محمد باقري، وحسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني منذ 2019، فضلا عن غلام علي رشيد، قائد مقر "خاتم الأنبياء" العسكري، وأمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، بالإضافة إلى العميد طاهر بور قائد وحدة الطائرات المسيّرة في سلاح الجو التابع للحرس الثوري، والعميد داود شيخيان قائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع للحرس الثوري، واللواء مهدي رباني نائب رئيس هيئة الأركان العامة للعمليات في الجيش الإيراني، الذي قُتل مع زوجته وأولاده. كما قضت على نحو 14 عالماً نووياً عبر غارات دقيقة على منازلهم أو تفجير سيارات مفخخة في طهران. في حين ردت إيران عبر إطلاق مئات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية نحو إسرائيل.


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- البلاد البحرينية
إسرائيل تعلن اغتيال قائد لواء المسيّرات الثاني بالحرس الثوري
أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح السبت، اغتيال قائد لواء المسيّرات الثاني في سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن "سلاح الجو هاجم واغتال بواسطة طائرات مقاتلة أمين فور جودخي، قائد لواء الطائرات غير المأهولة الثاني في سلاح الجو التابع للحرس الثوري". وتابع: "في إطار منصبه، دفع أمين فور جودخي مئات الطائرات غير المأهولة نحو أراضي إسرائيل، من منطقة الأهواز جنوب غربي إيران". و"بعد اغتيال طهار فور قائد مقر الطائرات غير المأهولة في سلاح الجو التابع للحرس الثوري في 13 يونيو، تولى جودخي دورا مركزيا في نشاطات المقر"، وفق بيان الجيش الإسرائيلي. ولم يتضح على الفور الموقع الذي تم به استهداف المسؤول العسكري الإيراني البارز. وكان سلاح الجو الإسرائيلي أعلن في وقت مبكر من صباح السبت، أنه شن موجة جديدة من الغارات على مواقع لتخزين الصواريخ وإطلاقها وسط إيران، في اليوم التاسع من الحرب بين البلدين. وفي منشور على منصة "إكس"، أفاد سلاح الجو الإسرائيلي أنه استهدف "بنية تحتية لتخزين الصواريخ وإطلاقها في وسط إيران". وفي السياق ذاته، أعلن التلفزيون الإيراني عن "هجوم إرهابي يستهدف مبنى سكنيا في مدينة قم" وسط إيران إلى الجنوب من طهران. وقالت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية نقلا عن المتحدث باسم لجنة إدارة الأزمات في محافظة قم مرتضى حيدري، إنه "فجر اليوم (السبت) في استمرار لاعتداءات النظام الصهيوني البغيض، تم استهداف الطابق الرابع لأحد المباني في حي سالاريه بمدينة قم". وأضاف حيدري: "للأسف، أسفر هذا الهجوم عن استشهاد فتى يبلغ من العمر 16 عاما، وإصابة شخصين آخرين نقلا إلى المراكز الطبية لتلقي العلاج". وتابع المتحدث: "تفاصيل الحادث لا تزال قيد التحقيق، وسيتم إعلام أهالي قم الكرام بها قريبا". كما أكدت وسائل إعلام إيرانية وقوع انفجارات في مدينة أصفهان.


البلاد البحرينية
منذ 3 ساعات
- البلاد البحرينية
إسرائيل تضرب موقعاً نووياً بأصفهان.. واغتيالان في قم
دخلت الحرب بين إسرائيل وإيران أسبوعها الثاني، مع تمسك الحكومة الإسرائيلية بالمضي في المواجهة حتى "تحقيق كامل الأهداف". فيما أكد الجانب الإيراني أن لديه ما يكفي من العتاد لمواصلة القتال طويلاً. وشهدت الساعات الماضية تبادلا للهجمات بين البلدين، فقد شنت إسرائيل هجمات عدة على أصفهان جنوب البلاد، حيث سمع دوي أكثر من 10 انفجارات. فيما أفادت مصادر إيرانية بأن إسرائيل استهدفت موقع أصفهان النووي، مضيفة أنه لا يوجد تسرب لمواد خطيرة جراء ذلك، وفق ما نقلت وكالة فارس. أما في قم التي تبعد نحو 157 كلم جنوب غرب طهران، فاستهدفت ضربات إسرائيلية أحد المباني، وأدت إلى اغتيال شخصين وإصابة 4، حسب ما أشار موقع "انتخاب" الحكومي. في حين أعلن مسؤول إيراني اعتقال 22 شخصا في مدينة قم بتهمة التجسس لصالح إسرائيل. مقتل قائد المسيرات من جهته، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، في بيان اغتيال سعيد إيزادي، قائد فيلق فلسطين التابع لفيلق القدس في الحرس الثوري، في قم. فيما أشار الجيش الإسرائيلي إلى أن "سلاح الجو شن موجة جديدة من الغارات على مواقع لتخزين الصواريخ وإطلاقها في وسط إيران". كما أكد أنه "قتل أمس أمين فور جودخي، قائد الوحدة الثانية للمسيرات في الحرس الثوري"، مضيفاً أن القيادي كان مسؤولًا عن تنسيق مئات عمليات إطلاق الطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل، من منطقة الأهواز جنوب غرب إيران. وأوضح أنه "بعد اغتيال طهار فور، قائد مقر الطائرات المسيّرة في 13 يونيو، تولى جودخي دورًا مركزيًا في نشاطات الحرس الثوري". مسيرات "شاهد" في المقابل، أشار الحرس الثوري في بيان إلى أنه أطلق الموجة الـ18 من الصواريخ نحو تل أبيب ومطار بن غوريون، وضد أهداف عسكرية ومراكز دعم عملياتية للجيش الإسرائيلي. كما أضاف أنه استخدم "عددًا كبيرًا من طائرات شاهد 136 المسيرة الانتحارية والقتالية، وصواريخ دقيقة تعمل بالوقود الصلب والسائل". وزعم أن أنظمة الدفاع الجوي لم تتمكن من اعتراض تلك المسيرات التي حلقت بحرية فوق المناطق الإسرائيلية. إلى ذلك، شدد الحرس الثوري أن العمليات الصاروخية ستستمر بشكل متواصل، وفق تعبيره. ومنذ الأسبوع الماضي (13 يونيو) شنت إسرائيل بشكل مباغت هجمات على مناطق عدة في إيران، مستهدفة منصات إطلاق صواريخ ومواقع عسكرية، فضلا عن منشآت نووية. كما اغتالت نحو 30 قائداً عسكرياً كبيراً، وفق ما أكد مسؤول إسرائيلي قبل يومين، على رأسهم رئيس الأركان اللواء محمد باقري، وحسين سلامي قائد الحرس الثوري الإيراني منذ 2019، فضلا عن غلام علي رشيد، قائد مقر "خاتم الأنبياء" العسكري، وأمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، بالإضافة إلى العميد طاهر بور قائد وحدة الطائرات المسيّرة في سلاح الجو التابع للحرس الثوري، والعميد داود شيخيان قائد القيادة الجوية لسلاح الجو التابع للحرس الثوري، واللواء مهدي رباني نائب رئيس هيئة الأركان العامة للعمليات في الجيش الإيراني، الذي قُتل مع زوجته وأولاده. كذلك اغتالت نحو 14 عالماً نووياً عبر غارات دقيقة على منازلهم أو تفجر سيارات مفخخة في طهران.