logo
بوبوفيتش: سبيرز يحتاج إلى مدرب يبذل قصارى جهده

بوبوفيتش: سبيرز يحتاج إلى مدرب يبذل قصارى جهده

الشرق الأوسط٠٨-٠٥-٢٠٢٥

قال المدرب الأسطوري لنادي سان أنتونيو سبيرز في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، غريغ بوبوفيتش، الاثنين، إن فريقه يحتاج إلى مدرب يبذل قصارى جهده بعدما تنحى عن منصبه بعد 29 عاماً قضاها في سان أنتونيو، ليتسلم مساعده السابق ميتش جونسون المسؤولية الفنية.
وكان سبيرز أعلن الأسبوع الماضي عن اعتزال مدربه التاريخي بوبوفيتش بعدما قاده للفوز بلقب الدوري 5 مرات في غضون 29 عاماً، وهو رقم قياسي، قضاها في رحابه في «إن بي إيه» كمدرب رئيس.
جاء قرار الاعتزال بعد الجلطة الدماغية التي تعرض لها ابن الـ76 عاماً في نوفمبر (تشرين الثاني)، ما أجبره على ترك مهمة الإشراف على الفريق لمساعده جونسون.
ورغم أن مشوار بوبوفيتش وصل إلى نهايته على الصعيد التدريبي لكنه متواصل مع سبيرز الذي عينه رئيساً لعمليات كرة السلة في النادي وفق ما أعلن الجمعة الماضي.
قال بوبوفيتش خلال مؤتمر صحافي بدا خلاله منهكاً وتحدث بصوت ضعيف وببطء شديد «أحد أسباب (انسحابي) هو أننا نحتاج إلى شخص قادر على تقديم أفضل ما في الأمر، لأن هذا ما تستحقه هذه المجموعة وتطلب، ولدينا الشخص المناسب في سان أنتونيو».
وأضاف: «قام ميتش بعمل رائع هذا الموسم في ظروف صعبة. رأيناه أثناء العمل وكان رائعاً».
وتابع المدرب الذي كان شاهد تفجر موهبة الصاعد الفرنسي فيكتور ويمبانياما: «لدينا لاعبون شباب سيصبحون رائعين، وسيكون ميتش جونسون هو المدرب الذي سيشرف على مستقبلهم، وسأبذل كل ما في وسعي لمساعدته».
وكشف بوبوفيتش الذي أظهر حسه الفكاهي المعتاد، وأحاط نجمان سابقان من سبيرز به هما الأرجنتيني مانو جينوبيلي وتيم دنكان، عن صعوبة عودته للتدريب وهو الذي اشتهر بصرامته تجاه اللاعبين.
من جهته، أثنى جونسون على المدرب السابق قائلاً: «بوب، لقد علمتني الكثير من الأشياء. دائماً منح الأولوية للاعبين والانتباه إلى التفاصيل مع قدرة تنافسية عالية، واللعب بجدية أكبر وأكثر ذكاء من المنافس لمدة 48 دقيقة. يمكنك عيش هذه اللحظة وفهم الأهمية. أود فقط أن أشكرك».
وأضاف: «نحن نعرف الاتجاه الذي يجب اتباعه، نحن نعرف ما نريد أن نبنيه. إنها ليست بداية جديدة ولا تحديث. إنه فصل جديد، يبدو مختلفاً بعض الشيء، لكن موضوع الكتاب يبقى كما هو».
وأنهى سبيرز الموسم المنتظم في المركز الثالث عشر في المنطقة الغربية، ليغيب عن الأدوار الإقصائية «بلاي أوف» للموسم السادس توالياً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العدالة والصعود
العدالة والصعود

الرياض

timeمنذ 16 ساعات

  • الرياض

العدالة والصعود

يخوض فريق العدالة الكروي مباراة مهمة في دوري أندية الدرجة الأولى لكرة القدم أمام فريق البكيرية يوم الجمعة والفائز منهما سيلعب المباراة النهائية للصعود إلى دوري المحترفين السعودي، وبلا شك أن مواجهة البكيرية مهمة وصعبة لكن العدالة استعد تماماً لهذه المقابلة الصعبة من كل الجوانب، وأكمل الاستعدادات لمواجهة من العيار الثقيل لمواجهة تعتبر الأغلى والأثقل في الموسم، والعدالة قادر على تجاوز الصعوبات وتخطي هذه المرحلة، ونحن على ثقة كبيرة بأن الفريق سيتجاوز المرحلة الصعبة بكل أحقية، والفريق حقيقة جاهز تماماً للفوز، خاصة أن هناك عاملاً مهماً يخدم الفريق وهو أن المباراة ستقام في الأحساء، والفريق العدلاوي يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة إضافة إلى جماهير الأحساء عامة التي تقف معه وتؤازره بشكل كبير، عموماً الفريق جاهز لمواجهة البكيرية وصعوده للنهائي أمر يتمناه كل عدلاني عاشق محب للكيان، وبإذن المولى يوفق الفريق ويحقق الأماني. محمد السماعيل

هل الصراع بين «فيفا» و«يويفا» «حرب أبدية»؟
هل الصراع بين «فيفا» و«يويفا» «حرب أبدية»؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 ساعات

  • الشرق الأوسط

هل الصراع بين «فيفا» و«يويفا» «حرب أبدية»؟

إذا كنا نبحث عن قصة تلخّص التوتر بين الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ونظيره الأوروبي (يويفا)، فإن البداية المثلى قد تكون من كواليس جائزة بطل كأس العالم للأندية لهذا الصيف. هذه البطولة بحسب شبكة «The Athletic»، التي تم توسيعها إلى 32 فريقاً وتُقام في الولايات المتحدة، هي مشروع شخصي لرئيس الفيفا جياني إنفانتينو، الذي يصفها بأنها «أغلى الجوائز» في كرة القدم على مستوى الأندية. وبحسب ما كشفه أشخاص مطلعون على تحضيرات الفيفا، فضلوا عدم الكشف عن أسمائهم، حفاظاً على علاقاتهم، فإن إنفانتينو كان عازماً على لفت الأنظار. وفي عالم الفيفا، لا شيء يلفت الأنظار مثل الأرقام الكبيرة. كان إنفانتينو يريد أن يتجاوز الفائز بكأس العالم للأندية العوائد المالية لأبطال دوري أبطال أوروبا، وأن يُعلن رقماً يخطف الأضواء عالمياً. لكنه في النهاية لم يحقق ذلك تماماً. فبحسب الأرقام التي نشرها الفيفا، قد تصل مكافأة البطل إلى 125 مليون دولار. وهو مبلغ يقل عن الـ154 مليون دولار التي أعلن اليويفا أن ريال مدريد حصدها بعد تتويجه بدوري الأبطال في عام 2024. ومجرد وجود هذه الطموحات يبرز حقيقة أن أقوى كيانين في كرة القدم العالمية منخرطان في صراع دائم على السيطرة الاقتصادية والسياسية للعبة. إنفانتينو يريد أن يتجاوز الفائز بكأس العالم للأندية العوائد المالية لدوري أبطال أوروبا (رويترز) وقد انفجرت هذه التوترات مجدداً، الأسبوع الماضي، في باراغواي، حين غادر ثمانية أعضاء أوروبيين من مجلس الفيفا - يتزعمهم رئيس اليويفا ألكسندر تسيفرين - اجتماع كونغرس الفيفا؛ احتجاجاً على ما عدّوه تفضيلاً من إنفانتينو للاجتماعات السياسية الخاصة، ما أدى إلى تأخر المؤتمر ثلاث ساعات. وفي بيان لاحق، وجّه اليويفا انتقاداً مباشراً لإنفانتينو، معتبرة أنه «أخل بالجدول الزمني لإرضاء مصالح سياسية خاصة». لكنها هذا الأسبوع حاولت تبني لهجة تصالحية، وقال متحدث باسمها: «نحن نثمّن العلاقة القوية المبنية على الثقة المتبادلة والشغف المشترك بكرة القدم. الحادثة الأخيرة كانت معزولة ولا تعكس طبيعة تعاوننا المستمر. لا نزال ملتزمين بالعمل المشترك لمصلحة اللعبة». لكن سلسلة من المحادثات مع شخصيات بارزة في عالم كرة القدم خلال الأيام الماضية رسمت صورة مختلفة. فالعلاقة التي توصف رسمياً بأنها «قوية ومحترمة» تبدو في الواقع هشة وقابلة للانفجار بأدنى اهتزاز. أحد التنفيذيين البارزين في الكرة الأوروبية وصف ما جرى في كونغرس باراغواي بأنه «نقطة تحول محتملة»، مضيفاً: «الهدنة غير المريحة التي كانت قائمة بدافع المصلحة المتبادلة قد انهارت الآن، وبذور السخط قد تنمو لتشكل خطراً على إنفانتينو مستقبلاً». في أوروبا يتزايد الشعور بأن الفيفا يحاول التسلل إلى مناطق نفوذ اليويفا ومصادر دخله في أوروبا، يتزايد الشعور بأن الفيفا يحاول التسلل إلى مناطق نفوذ اليويفا ومصادر دخله؛ فبينما يملك الفيفا اسماً ضخماً بصفته منظّم كأس العالم، فإنه لم يكن طرفاً مؤثراً في بطولات الأندية الكبرى. الفيفا، من جانبه، رفض التعليق على هذه المزاعم أو على أي جزء من التقرير. القوة المالية تتركّز في أوروبا. فإيرادات اليويفا السنوية تبلغ أكثر من ضعف دخل الفيفا، بفضل دوري الأبطال وبطولة أمم أوروبا التي تُقام كل أربع سنوات. في الفترة بين 2023 و2026، يتوقّع الفيفا إيرادات تبلغ 13 مليار دولار، مدفوعة بكأس العالم المقبل في أميركا الشمالية. أما اليويفا فقد حقق في موسم 2023-2024 وحده إيرادات بلغت 6.8 مليار يورو (نحو 7.6 مليار دولار). ومن أصل آخر 17 نهائياً لكأس العالم للأندية، فازت الفرق الأوروبية بـ16 منها. كما فازت منتخبات أوروبا بأربعة من النسخ الخمس الأخيرة لكأس العالم. منذ توليه رئاسة الفيفا في 2016، لم يملّ إنفانتينو من الدعوة إلى «عولمة» اللعبة. ويقول أنصاره إن توسيع كأس العالم للرجال والنساء سيزيد الإيرادات، ما يسمح بإعادة توزيع الثروة على الاتحادات الوطنية، ودعم تطوير اللعبة في كل القارات. ومن خلال الدخول في تنظيم بطولات الأندية، يسعى إنفانتينو لتقليل اعتماد الفيفا على كأس العالم للرجال كمصدر دخل أساسي. وقد صرّح في جلسة خاصة بإدارة الأندية في 2022: «صحيح أن هناك فجوة بين بعض الدول الأوروبية، وليست كلها، وبقية العالم. إلا أننا بحاجة لسدّ هذه الفجوة بخفض مستوى الأندية الأوروبية الكبرى، بل بتمكين البقية من النمو أيضاً». يصرّ اليويفا على أن العلاقة الشخصية مع الفيفا جيدة جداً وأن التواصل مفتوح (أ.ف.ب) على الورق، يبدو هذا منطقاً سليماً. لكن داخل ممرات السلطة في اليويفا، يُنظر إلى الأمر على أنه محاولة للسيطرة على السوق والإيرادات. في المقابل، يصرّ اليويفا على أن العلاقة الشخصية مع الفيفا «جيدة جداً»، وأن التواصل مفتوح. إلا أن ذلك لا يغيّر واقع انسحاب أعضائه من الكونغرس أو مغادرة تسيفرين مبكراً لمؤتمر بانكوك العام الماضي، رغم أن أوروبا كانت مرشحة لاستضافة كأس العالم للسيدات. كما يشعر الأوروبيون بالإحباط من فشلهم في استضافة كأس عالم للرجال منذ نسخة ألمانيا 2006. فالنسخة المقبلة عام 2030 ستُقام في 6 دول من قارتين، منها ثلاث دول من أوروبا. وقد بدأ الخلاف العلني بين تسيفرين وإنفانتينو عام 2018، حين حاول الأخير تمرير صفقة بقيمة 25 مليار دولار مع شركة سوفت بنك، لإنشاء بطولات عالمية جديدة. الصفقة تضمنت نسخاً جديدة لكأس العالم للأندية، ودوري أمم عالمي منافس لدوري الأمم الأوروبي الذي أطلقه اليويفا. ترمب داعم كبير لرئيس فيفا (رويترز) وكان اليويفا قلقاً من أن هذه الخطط قد تقلل من شأن دوري الأبطال، وتربك الروزنامة، وتقتطع من حصته السوقية مع الرعاة والمذيعين. وكان اليويفا أول من عارض بشدة مقترح جعل كأس العالم يقام كل عامين، وهو اقتراح لم يؤيده الفيفا رسمياً، لكنه طرح مشاورات بشأنه. وقد هدد تسيفرين بمقاطعة أوروبية، مؤكّداً أن لديه دعم اتحاد أميركا الجنوبية (كونميبول). وهذا ما دفع الفيفا لاحقاً لتقليص اندفاعه. كما اتفق اليويفا والكونميبول على التعاون في مشروع مشترك مقره لندن عام 2022، وأطلقا بطولة «فيناليسّيما» بين بطلي أوروبا وأميركا الجنوبية. لكن هذا التحالف تراجع مؤخراً، خصوصاً بعد فوز البرازيل بحق استضافة كأس العالم للسيدات 2027، وسعي كونميبول للحصول على مزيد من المباريات في نسخة 2030 الرجالية، ما قربها من إنفانتينو مجدداً. بل إن مقر الكونميبول في باراغواي أطلق اسم إنفانتينو على برج فندقي تابع له، في إشارة رمزية قوية. وفي خضم هذا التوتر، قال تسيفرين مرة في مؤتمر اليويفا عام 2020 موجهاً نقداً مبطناً لإنفانتينو: «لا ينبغي لأي إداري في كرة القدم، مهما بلغ حجم غروره، أن يتوهّم أنه نجم العرض». ثم تصاعدت الشكوك عام 2021 مع ولادة وانهيار مشروع دوري السوبر الأوروبي في 3 أيام فقط، وسط تلميحات بأن الفيفا كان على علم مسبق بالمشروع أو ربما متواطئاً، وهي مزاعم ينفيها الفيفا. وفي كونغرس باراغواي الأخير، عادت هذه العداوات القديمة لتطفو على السطح مجدداً. وبعد انسحاب أعضائه الثمانية، أصدر اليويفا بياناً قال فيه: «نحن هنا لخدمة كرة القدم، من الشارع حتى المنصات». انسحابهم أثار الاستياء داخل الفيفا، لا سيما أن كلاً من إنفانتينو وتسيفرين يستخدم طائرات خاصة في تنقلاته. وقد شوهدت طائرة خاصة تغادر باراغواي بعد انسحاب الأوروبيين، لكن اليويفا لم يعلق على ما إذا كان تسيفرين على متنها. ويُشار إلى أن أعضاء اليويفا الذين انسحبوا يتلقون تعويضات مجزية من الفيفا؛ إذ يحق لتسيفرين كونه نائب رئيس مجلس الفيفا أن يتقاضى 300 ألف دولار سنوياً، لكن لم يُعلّق أحد من الطرفين على ما إذا كان يتقاضى هذا المبلغ فعلاً. ويواجه الطرفان تحديات مشتركة أيضاً، لا سيما في التعامل مع متطلبات أندية أوروبا الكبرى، التي تمثلها عادة رابطة الأندية الأوروبية، باستثناء ريال مدريد وبرشلونة. ورغم حديث إنفانتينو عن «عالمية اللعبة»، فإن كأس العالم للأندية الجديدة تُعد مكسباً إضافياً لأغنى أندية أوروبا، التي ستحصل على مكافآت مشاركة بين 12.8 و32.8 مليون دولار، مقارنة بـ15.2 مليون كحد أقصى لأندية أميركا الجنوبية، و9.6 مليون لآسيا وأفريقيا وأميركا الشمالية، و3.6 مليون لأوقيانوسيا. لقاءات ترمب وإنفانتينو الأخيرة أغضبت يويفا (أ.ف.ب) ومع وجود عشرات الملايين من الجوائز الإضافية، والتي يُرجّح أن تذهب إلى الفرق الأوروبية نظراً لقوتها المالية، يبدو أن البطولة ستُكرّس هيمنة الفرق التي يدّعي إنفانتينو أنه يسعى لمعادلتها. لكن رئيس الفيفا أعاد التأكيد في باراغواي على أن مستقبل نمو كرة القدم سيكون خارج أوروبا، وقال إن «استثماراً بسيطاً نسبياً» من السعودية والولايات المتحدة قادر على رفع الناتج المحلي الإجمالي لكرة القدم العالمية من 270 مليار دولار سنوياً إلى نصف تريليون.

الإصابة تبعد إندريك لاعب ريال مدريد عن كأس العالم للأندية
الإصابة تبعد إندريك لاعب ريال مدريد عن كأس العالم للأندية

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 ساعات

  • الشرق الأوسط

الإصابة تبعد إندريك لاعب ريال مدريد عن كأس العالم للأندية

قال نادي ريال مدريد المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، الأربعاء، إن مهاجمه إندريك تعرض لإصابة في عضلات الفخذ الخلفية خلال فوز الفريق 2-صفر على إشبيلية في أحدث إصابة يتعرض لها الفريق. ولم يحدد ريال مدريد موعد عودة اللاعب، لكن وسائل إعلام إسبانية ذكرت أن الدولي البرازيلي قد يغيب عن الملاعب لشهرين على الأقل، ما سيجبره على عدم المشاركة في كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة. وقال ريال مدريد في بيان: «بعد الفحوصات التي أجريت اليوم على لاعبنا إندريك من قبل الخدمات الطبية لريال مدريد، تم تشخيص إصابته بإصابة في وتر عضلات الفخذ الخلفية اليمنى. سيخضع للملاحظة الدقيقة». وسيغيب اللاعب البالغ من العمر 18 عاماً أيضاً عن مباراتي البرازيل المقبلتين ضمن تصفيات كأس العالم أمام الإكوادور وباراغواي. وينضم إندريك إلى قائمة المصابين المتزايدة في ريال مدريد، التي تضم بالفعل فينيسيوس جونيور ولوكاس فاسكيز وداني كاربخال وإيدر ميليتاو وإدواردو كامافينجا وأنطونيو روديغر وفيرلان ميندي وديفيد ألابا. ويستضيف ريال مدريد فريق ريال سوسيداد في مباراته الأخيرة بالدوري الإسباني يوم السبت المقبل، قبل أن يبدأ مشواره في كأس العالم للأندية أمام الهلال السعودي الشهر المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store