logo
بعد الوقوف بعرفات .. الحجاج ينفرون إلى مزدلفة

بعد الوقوف بعرفات .. الحجاج ينفرون إلى مزدلفة

سرايا - بدأ حجاج بيت الله الحرام بعد غروب شمس اليوم الخميس، التاسع من ذي الحجة، بالنفرة إلى مشعر مزدلفة، بعد الوقوف على صعيد عرفات.
ويؤدي ضيوف الرحمن عقب وصولهم إلى مزدلفة صلاتي المغرب والعشاء جمع تأخير اقتداءً بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم، ويلتقطون بعدها الجمار، ويبيتون هذه الليلة في مزدلفة، ثم يتوجهون إلى منى بعد صلاة فجر يوم غدٍ عيد الأضحى لرمي جمرة العقبة ونحر الهدي.
وتعد النفرة من عرفات إلى مزدلفة المرحلة الثالثة من مراحل تنقلات حجاج بيت الله الحرام في المشاعر المقدسة لأداء مناسك الحج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ذاكرة الحج .. محمد السبيل.. صوت العلم والقرآن في مواسم النور
في ذاكرة الحج .. محمد السبيل.. صوت العلم والقرآن في مواسم النور

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

في ذاكرة الحج .. محمد السبيل.. صوت العلم والقرآن في مواسم النور

أخبارنا : في صمت عرفات وطمأنينة الحرم، كان صوت الشيخ محمد بن عبد الله السبيل يرتّل القرآن ويؤمّ الحجيج، فتسكن به الأرواح، وتُروى القلوب من معين السكينة. لم يكن مجرد إمام، بل كان مناراتٍ مضيئة في سجلّ الحج الحديث، يُقاس حضورها بعمق الأثر، لا بعدد الأعوام. وُلد في البكيرية عام 1345هـ، وتربّى على التلاوة والعلم، حتى صار اسماً يتردد بين حلقات التفسير والمنابر، ثم شاء الله أن يُعهد إليه بإمامة المسجد الحرام لأكثر من 4 عقود. من منبره هناك، عرفت مواسم الحج صوتاً هادئاً، قوياً، راسخاً، لا يُغريه البهرج، ولا يخدشه التعب. كان إماماً لصلاة عرفة، ومرافقاً لكبار العلماء في إدارة الدروس والإفتاء، مشاركاً في التوجيه، والتأليف، والفتوى، لكنه فوق ذلك كله كان وجهاً من وجوه الطمأنينة في أعظم مواسم الأرض. ومن محراب الحرم المكي إلى جبين عرفات ظل الشيخ السبيل حاضراً في ذاكرة الحجيج، بصوته الذي لا يُنسى، وبعلمه الذي يُغرس في القلوب، وبسيرته التي أثمرت جيلاً من القرّاء والعلماء، شهدت لهم مكة، وافتخرت بهم الأمة.رحل في 17 ديسمبر 2012، لكنه بقي حيّاً في ذاكرة الحرمين.. وفي ذاكرة الحج.

حجاج بيت الله يواصلون رمي الجمرات في أول أيام التشريق بمنى
حجاج بيت الله يواصلون رمي الجمرات في أول أيام التشريق بمنى

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

حجاج بيت الله يواصلون رمي الجمرات في أول أيام التشريق بمنى

منى والمسجد الحرام: انسيابية في تنقل الحجاج وخدمات متكاملة لضيوف الرحمن في ثاني أيام عيد الأضحى يستقبل حجاج بيت الله الحرام أول أيام التشريق، حيث يواصلون رمي الجمرات الثلاث مبتدئين بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم جمرة العقبة. وتشهد منشأة الجمرات إحدى أبرز المشاريع التطويرية التي نفذتها السعودية في المشاعر المقدسة، توافد أعداد كبيرة من الحجاج بطاقة استيعابية تبلغ أكثر من 300 ألف حاج في الساعة. اقرأ أيضاً: أكثر من 1.6 مليون حاج يؤدون شعيرة رمي الجمرات بأول أيام عيد الأضحى وسيبقى الحجاج بمشعر منى أيام التشريق حيث يرمون خلالها الجمرات الثلاث، بدءاً بالصغرى ثم الوسطى فالكبرى، كل منها بسبع حصيات. طواف الوداع ثم يختتمون حجهم بطواف الوداع قبيل مغادرتهم مكة المكرمة. يأتي هذا بعدما اكتظت جنبات المسجد الحرام، فجر أمس الجمعة، في أول أيام عيد الأضحى بالحجاج لأداء طواف الإفاضة في أجواء إيمانية، وسط منظومة خدمات متميزة ومتكاملة. وكانت أفواج الحجاج قامت منتصف ليل الخميس، بالتحرك من مشعر مزدلفة إلى منى لرمي الجمرة الكبرى (جمرة العقبة)، وذلك بعد وقوفها على صعيد عرفات وأداء الركن الأعظم من أركان الحج، قبل أن يبيت الحجاج في مزدلفة. بينما شهدت حركة ضيوف الرحمن انسيابية في التنقل بين المشاعر، وفق خطة التفويج المعدة لذلك. تعقيم المسجد الحرام يشار إلى أن الهيئة العامة للعناية بالحرمين كانت عملت على تعقيم وتطهير المسجد الحرام وصحن المطاف والأروقة والساحات بأحدث الآليات والمعدات المخصصة لذلك قبل قدوم الحجيج وبعد مغادرتهم بيت الله العتيق. كما هيأت المسارات المخصصة لدخول ضيوف الرحمن بخطط وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود، وضعت مسبقا لضمان سلامتهم وراحتهم بالتنسيق والتواصل الفعال والدائم مع جميع الجهات المعنية في المسجد الحرام. كذلك عملت الهيئة على تهيئة منظومة تكييف متكاملة لتوفير هواء نقي بارد في جميع أرجاء المسجد الحرام وتبريد الهواء الخارجي في الساحات والطرق المؤدية إليه.

الحجاج يواصلون رمي الجمرات في أول أيام التشريق
الحجاج يواصلون رمي الجمرات في أول أيام التشريق

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

الحجاج يواصلون رمي الجمرات في أول أيام التشريق

عمون- يستقبل حجاج بيت الله الحرام، اليوم السبت، أول أيام التشريق، ويواصلون رمي الجمرات الثلاث، وذلك بعد أن رموا أمس جمرة العقبة الكبرى، وتحللوا من الإحرام، فيما أدى عدد كبير منهم طواف الإفاضة، ونحروا الهدي لمن وجب عليه. وكان ضيوف الرحمن قد أدّوا، أمس الجمعة، أول أيام عيد الأضحى المبارك، طواف الإفاضة في المسجد الحرام، بعد أن منّ الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات، والمبيت في مزدلفة، ثم التوجّه إلى مشعر منى لرمي جمرة العقبة الكبرى، وسط أجواء من الراحة والسكينة. وتوافد الحجاج إلى منى مع بزوغ فجر الجمعة، وهم يُكبّرون ويُلبّون، تحفّهم عناية الله، لاستكمال مناسكهم، حيث شرعوا برمي جمرة العقبة الكبرى بسبع حصيات، اقتداءً بسنة النبي محمد – صلى الله عليه وسلم –، ثم بدأوا بالحلق أو التقصير للتحلل الأول من الإحرام، قبل أداء طواف الإفاضة والسعي بين الصفا والمروة، ونحر الهدي لمن وجب عليه. الشرق الأوسط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store