وفيات الخميس 01-05-2025
– فاطمة فهد ضيف الله العنزي 44 عاما (شيعت) (زوجة يوسف شجاع ساير ضيف الله القحص) الرجال: العزاء في المقبرة النساء: الجهراء العيون ق3 ش3 أزرق 104.
– وضحة اقعيد زيد الخلف 65 عاما (شيعت) (أرملة عبدالكريم مجبل قنبر) الرجال: سعد العبدالله ق10 ش57 أزرق م18 النساء: قرطبة ق2 ش1 ج2 م32 الدور الأول شقة 2.
– زكية جاسم محمد الخميس 85 عاما (شيعت) (أرملة محمد ماجد السمحان) الرجال: العزاء في المقبرة النساء: السلام ق7 ش714 م4.
– صالحة فهيد بيشان 77 عاما (شيعت) (زوجة حمد محمد مبارك العجمي) الرجال: النسيم ق3 ش17 م15 النساء: سعد العبدالله ق3 ش320 أزرق 25.
– فهد فالح مجلاد العازمي 81 عاما (شيع) الرجال: العزاء في المقبرة النساء: الصباحية ق3 ش16 م1127.
– معيوفة حمدان محمد 81 عاما (شيعت) (أرملة محمد عيد منزل المطيري) الرجال: العزاء في المقبرة النساء: سعد العبدالله ق7 ش712 م9.
إنا لله إنا إليه راجعون.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الجريدة
منذ 5 ساعات
- الجريدة
حجاج الكويت للبيت المعمور
حجاج الكويت إلى بيت الله.. انطلاقاً من اليوم وبـ60 حملة بطاقة «نُسك» تسهل إجراءات 8 آلاف حاج لأداء الشعيرة الأعظم
الرأي
منذ 19 ساعات
- الرأي
«البكالوريا الأمريكية»... تحتفي بفائقيها
- آمال الميناوي: نقدّم أفضل مستويات التعليم ونؤمن بأن - التميز لا يقتصر على التفوق الأكاديمي فقط احتفلت مدرسة البكالوريا الأمريكية بتخرج كوكبة من طلبتها الفائقين للعام الدراسي «2024-2025»، بعد عام كامل من الجد والاجتهاد حققوا فيه نتائج متميزة كانت ثمرة دراستهم طوال العام الدراسي. ووصفت مديرة المدرسة أريج الغانم، هذا اليوم بـ «يوم الفرح الحقيقي ونحن نحتفي بإنجازات الطلبة مع نهاية العام الدراسي، وندعو الله أن يوفقهم في مسيرتهم القادمة وأن يواصلوا هذا الأداء المتميز في السنوات المقبلة». وقالت الغانم، في تصريح للصحافيين على هامش الحفل الذي أقامته المدرسة بحضور رئيسة مجلس أمناء الجامعة الأمريكية الدولية الدكتورة فايزة الخرافي، وعدد من الشخصيات التربوية وأولياء الأمور «لا تسعفني الكلمات للتعبير عن مدى شعوري بالفخر والسعادة، وأنا أرى طلبتنا يقطفون ثمار تعبهم، ويحققون هذا المستوى الرفيع من التميز». وبينت أن أحد أبرز أسباب هذا التميز يعود إلى توفير بيئة تعليمية ذات مستوى أكاديمي عالٍ، بجهود الكادرين الإداري والتدريسي، اللذين لم يدخرا جهداً في دعم الطلبة وتوفير كل السبل الممكنة لنجاحهم. وأثنت الغانم «على دور أولياء الأمور المؤمنين وإيمانهم الراسخ بأن الاستثمار الحقيقي هو في التعليم، ولهذا نراهم دوماً إلى جانب أبنائهم، يوجهونهم ويرشدونهم ويحرصون على متابعتهم عن قرب». وأكدت أن هذا النجاح جاء نتيجة تضافر جميع الجهود داخل المدرسة وخارجها، وهو ما أوصلنا إلى هذا الإنجاز المشرف. من جانبها، أكدت المشرفة العامة للمدرسة آمال الميناوي، أن «الاحتفال بتفوق مجموعة من طلبة مدرسة (ABS) المتميزين، تعتبر مناسبة جميلة تفرح القلوب وتبهجُ النفوس برؤية الطلبة متوشحين بشارات التفوق جالسين في صفوف التكريم»، مشيرة إلى «أن الطلبة بذلوا جهداً كبيراً طوال العام الدراسي». وقالت إن «المدرسة تسعى دائماً إلى تقديم أفضل مستويات التعليم، لانها تؤمن بأن التميز لا يقتصر فقط على التفوق الأكاديمي، بل يمتد إلى تنمية الشخصية، والتعلم الذاتي، والعمل الجماعي، والتفاعل الاجتماعي». وأفادت بأن إدارة المدرسة حريصة على تطوير الطلبة والارتقاء بهم إلى مراكز العلا والتقدم، وتواكب التطور العالمي السريع، متابعة «نحن فى زمن الذكاء الاصطناعي وثورة عالم التكنولوجيا، فلم يعد هناك مكان لكل من لا يقبل التطوير والتغيير»، مضيفة أن «المدرسة سباقة بمجال التكنولوجيا والمناهج المتطورة التى تواكب العصر. واختتمت الميناوي، حديثها بكلمات الوداع قائلة «أقف اليوم مودعة «ABS» بعد رحلة جميلة دامت 19 عاماً، متمنية لكل من يعمل بها والطلبة الأعزاء كل التقدم والنجاح». ثمرة الصبر أعربت الطالبة المتفوقة ملاك درويش، في كلمة ألقتها نيابة عن زميلاتها الفائقات، عن اعتزازها الكبير بتمثيل زميلاتها في هذه المناسبة، مؤكدة أن التعليم يظل القيمة الأسمى التي لا يمكن أن تُسلب من الإنسان، معتبرة أن هذا الحفل يُجسد حجم المعاناة والجهد المبذول على مدى السنوات الدراسية للوصول إلى هذه المرحلة المفصلية. نتاج التعب ألقى الطالب المتفوق عمر الكندري، كلمة نيابة عن زملائه المتفوقين، عبّر فيها عن فخره وسعادته بهذا الإنجاز، مؤكداً أن طريق التفوق لم يكن سهلاً، بل كان مليئاً بالتحديات والطموحات. وأوضح الكندري، أن التفوق الذي يُحتفى به لم يكن وليد لحظة، بل هو نتاج تعب مستمر، ودعم لا محدود من الأسرة والمعلمين.
الرأي
منذ 19 ساعات
- الرأي
أرجو لسوريا الخير
عرفتُ سوريا العربية المتقدمة قبل السفر إليها ورأيتها على الطبيعة عبر كتاب قديم اسمه (يا مال الشام) للأديبة السورية الراحلة سهام الترجمان، 1932 -2023 الذي كانت طبعته الأولى عام 1969 والطبعة الثانية عام 1978. هذا الكتاب التي تقارب صفحاته الأربعمئة من القطع المتوسط بلغة عربية متميزة، أفردَت فيه الراحلة، رحمها الله، مفردات شامية بدأت من الألف إلى الياء في الحياة اليومية الدمشقية، فلا أبالغ إن قلت إنها بدأت من باب البيت الدمشقي منطلقة بسلسبيلٍ عذب مترقرق تشرح أيام الشام وحكاوي ذاك الزمن الجميل. وعندما زرتُ سوريا للمرة الأولى كان ذاك الكتاب بمثابة المرشد السياحي الذي قرأته بل حفظته لدرجة أن الأصدقاء الذين عرفتهم في سوريا العربية لم يصدقوا أن زيارتي هذه هي الأولى. عبر حروف هذا المقال أهدي هذا الدر النادر لفخامة السيد أحمد الشرع، رئيس الجمهورية السورية الذي يزور الكويت أخاً وشقيقاً بقدومه نسعد وبإقامته نفرح، راجياً الله عز وجل أن يلهمه الرشاد والحكمة ويحوفه بالبطانة الصالحة لينقل سوريا العزيزة الغالية من دهاليز الشقاء والعناء إلى ريضان الأمل والسعادة والهناء. سوريا العربية اليوم تشتكي من جرح غائر في خاصرتها تسببت به مخالب الغدر الحاقد على أبناء هذا الوطن الذي ولد مع التاريخ. بلاد خير ومحبة وسلام، فكم من شاعر عربي جادت قريحته بأعذب الأبيات وأنفس الكلمات ويكفيني أن أفخر بأن سوريا الحرة اليوم فيها ولد أبوالعلاء المعري، ومنها زحفت جيوش لا إله إلا الله لتحرير المسجد الأقصى، وامتد نور الإسلام إلى أقاصي الغرب وكانت وما زالت هي سلة الغذاء العربي رغم وعثاء ما مرّ عليها من زمن الجاهلية والتطرف والانحراف الطائفي البغيض. سوريا اليوم تنهض بفضل دعم الأشقاء العرب لها وتعود إلى الحضن العربي والإسلامي والدولي مرتدية ثوب عُرسها وفرحتها التي أسعدتنا وأدخلت علينا البهجة والسرور يوم أعلن الشعب السوري الحبيب ميلاد فجر جديد وبدء البنيان يعلو والعمران يزدهر والشعب يتنفس النقاء، فألف مبروك لسوريا الغالية التي نتمنى ونرجو كلنا لها الخير والانتعاش وأن تعود لبنة صالحة في البناء العربي. ونحن في الكويت نرحب بفخامة الرئيس السوري الذي قدم أهلاً وسهلاً به والوفد المرافق له، إخوة أعزاء بين أهليهم ورحمهم وبلدهم الثاني الكويت.
