
النظام اتحدث بالكامل دلوقتي.. تحميل تحديث iOS 18.4 لهواتف آيفون بمزايا خرافية
يحظى تحديث iOS 18.4 بترقب واسع من قبل مستخدمي هواتف آيفون، إذ من المنتظر أن يتم إطلاقه رسميا قريبا من قبل شركة آبل، ويأتي هذا التحديث كجزء من سلسلة التحديثات التي تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم، من خلال تعزيز الأداء، وزيادة الأمان، وحماية الخصوصية، إلى جانب إصلاح بعض المشكلات التقنية وتقديم ميزات جديدة تضيف مزيد من الجاذبية والوظائف إلى نظام iOS.
الأجهزة التي تدعم تحديث iOS 18.4
قبل تثبيت التحديث الجديد من الضروري التحقق من أن جهازك مشمول ضمن قائمة الأجهزة المتوافقة، وتشمل هذه القائمة هواتف iPhone بداية من iPhone 11 وحتى الطرازات الأحدث، وقد حرصت آبل على توفير الدعم لهذه الأجهزة لضمان تجربة سلسة وتحسينات تقنية تتناسب مع قدرات المعالج والذاكرة، مع المحافظة على ثبات الأداء وكفاءة النظام.
طريقة تحميل iOS 18.4 على جهازك
إذا كنت ترغب في تثبيت التحديث والاستفادة من مزاياه الجديدة يمكنك اتباع هذه الخطوات المبسطة:
افتح تطبيق 'الإعدادات' على هاتفك.
توجه إلى خيار 'عام'.
اختر 'تحديث البرنامج'.
اضغط على 'تنزيل وتثبيت'، ثم انتظر انتهاء التحميل.
سيقوم الهاتف بإعادة التشغيل تلقائيا بعد التثبيت ليبدأ العمل بالإصدار الجديد.
أبرز مزايا تحديث iOS 18.4
يتضمن التحديث الجديد من iOS 18.4 عدد من التحسينات والوظائف الإضافية، منها:
تحسين طريقة عرض مؤشرات الكاميرا والميكروفون لتظهر بوضوح في الجهة اليسرى بخلفية سوداء.
دعم لغات إضافية في الذكاء الاصطناعي مثل الألمانية، الصينية، الإسبانية، والإيطالية.
ميزة Sketch الجديدة في تطبيق Image Playground التي تتيح إنشاء صور فنية بأسلوب الرسم اليدوي.
ما الفائدة من تحديث جهازك إلى iOS 18.4؟
يمنحك تحديث جهازك إلى iOS 18.4 مزايا تقنية فعالة تؤثر بشكل مباشر في أداء جهازك، ومن بين هذه الفوائد:
تسريع الأداء العام وتقليل فرص التجميد أو الأعطال.
تحسين أمان الهاتف وسد الثغرات التي قد تستغل في اختراق البيانات.
تقليل استهلاك البطارية وتحسين إدارتها بشكل ذكي.
ضمان التوافق مع أحدث التطبيقات التي تعتمد على ميزات النظام الجديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 3 ساعات
- الأسبوع
هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون
آيفون 17 Pro أحمد خالد أكد خبراء أن مسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة، قد يواجه الكثير من العقبات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت "البراغي الصغيرة" بطرق آلية. قد تستغرق ما يصل لـ10 سنوات وأوضح المحلل في ويدبوش، دان إيفز، أن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما لا يقل عن 10 سنوات وقد تسبب في وصول سعر الجهاز الواحد لـ آيفون إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حالياً في حدود 1200 دولار. وتابع: "نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة". سيزيد من تكاليف المستهلكين من جانبه أشار أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا بريت هاوس، إلى أن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل، محذرا أنه لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين. رسوم جمركية تبلغ 25% يشار إلى أن ترامب كان قد هدد الجمعة الماضية بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة. وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين، إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضاً على شركة سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية، مشيراً إلى أنه "لن يكون من العدل" عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة. واختتم ترامب قائلا: "كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك. قال إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع، وقلت له لا بأس أن يذهب إلى الهند لكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية".


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟
على مدار سنوات عديدة كان حلم الكثير من رؤساء أمريكا، إعادة المصانع الكبرى إلى أرض الولايات المتحدة. ومن بين أبرز هؤلاء، كان دونالد ترمب ، الذي رفع شعار «أميركا أولًا» وسعى إلى دفع الشركات الكبرى مثل «أبل» لتصنيع منتجاتها داخل البلاد. لكن حلم ترمب اصطدم بعقبة غير متوقعة: «البراغي الصغيرة جدًا». ما هي «البراغي الصغيرة»؟ ولماذا تهدد الحلم الأمريكي بصناعة هواتفه محليًأ؟ البراغي هي عبارة عن مسامير دقيقة جدًا تُستخدم في تثبيت مكونات داخلية معقدة داخل هاتف «الآيفون». وقد يبدو غريبًا أن يُعيق «مسمار»لا يتجاوز طوله بضعة ملليمترات حلم دولة عظمى بإعادة التصنيع إلى الداخل، لكن الحقيقة أن هذه البراغي الصغيرة جدًا هي إحدى أهم التفاصيل الهندسية في بناء هاتف آيفون، بل وفي أي جهاز إلكتروني عالي الدقة. في أجهزة آيفون، يتم استخدام عشرات البراغي الدقيقة لربط المكونات الداخلية مثل اللوحة الأم، البطارية، وحدة الكاميرا، ومكونات الشاشة. وهذه البراغي ليست موحدة الشكل أو المقاس، بل تختلف بحسب مكانها ووظيفتها. بعضها لا يتجاوز قطره 1.2 ملم ويحتاج إلى أدوات تثبيت خاصة وموازين ضغط دقيقة جدًا حتى لا تتلف الأجزاء الحساسة. هذه البراغي تُركّب اليوم يدويًا أو شبه يدويًا في مصانع عملاقة في الصين والهند، حيث يعمل الآلاف في خطوط تجميع مكرّسة لهذه المهمة، بدقة متناهية وسرعة عالية. ووفقًا لبعض المحللين والخبراء فإن الروبوتات الموجودة حاليًا في الولايات المتحدة غير قادرة على تثبيت هذه البراغي الصغيرة بنفس الكفاءة والسرعة والدقة التي توفرها اليد البشرية المدربة في المصانع الآسيوية. بمعنى آخر: هذه البراغي الصغيرة ترمز إلى التعقيد الصناعي الهائل في الأجهزة الحديثة، وتُظهر كيف أن صناعة التكنولوجيا ليست فقط عن الابتكار، بل عن التنفيذ على نطاق ضخم وبدقة شبه مستحيلة. ترمب وأبل: التهديد بالرسوم الجمركية في واحدة من أشد لهجاته الاقتصادية، هدّد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف «آيفون» المصنّعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن «من غير العادل» أن تُعفى هذه المنتجات من الضرائب بينما تُصنَّع في دول مثل الصين والهند. لكن ما بدا كخطة بسيطة لإعادة التصنيع إلى الداخل الأميركي، كشف عن شبكة معقدة من التحديات التقنية والاقتصادية، بدأت من خط التجميع... وانتهت عند «برغي». البرغي الذي أربك البيت الأبيض قال وزير التجارة الأميركي حينها، هوارد لوتنيك، إن ملايين العمال في مصانع « أبل » حول العالم يقومون بتثبيت براغي صغيرة جدًا في كل جهاز آيفون. وبرأيه، يمكن تحويل هذا العمل إلى آليّات داخل الولايات المتحدة، ما سيخلق وظائف جديدة للعمال المهرة. لكن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لأبل، كان أكثر واقعية، وقال: «أحتاج إلى أذرع روبوتية متطورة يمكنها تنفيذ هذا العمل بدقة وعلى نطاق واسع، والتكنولوجيا المطلوبة لذلك ببساطة غير متوفرة بعد». بعبارة أخرى، تصنيع هاتف ذكي ليس مسألة بناء مصنع... بل تأمين بيئة إنتاجية معقدة قادرة على التعامل مع مهام دقيقة جدًا — لا تزال الروبوتات الأميركية غير قادرة على إنجازها. التقنية وحدها لا تكفي وفقًا لتقرير «بلومبرج»، حتى إذا افترضنا وجود روبوتات يمكنها تركيب «البراغي الدقيقة»، فإن التحديات لا تتوقف هنا. سلسلة تصنيع آيفون تعتمد على شبكة عالمية من الموردين والمصانع الممتدة عبر قارات. فالمعالجات تصنع في تايوان، والكاميرات في اليابان، والشاشات في كوريا، والتجميع النهائي يتم في الصين أو الهند. هذه الشبكة ليست عبثية، بل صُممت لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة وأقل تكلفة. محاولة تفكيكها وإعادة تجميعها داخل الولايات المتحدة، تعني عمليًا إعادة اختراع بتكلفة باهظة وفعالية مشكوك فيها. هل يتحمل الأميركيون دفع 3500 دولار لشراء آيفون؟ يقول دان إيفز، المحلل في «ويدبوش»، إن نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة قد يستغرق 10 سنوات كاملة، وقد يؤدي إلى رفع سعر الهاتف الواحد إلى 3500 دولار في حين يباع حاليًا بحوالي 1200 دولار فقط. هذا الفارق في السعر لا يتعلق فقط بالأجور المرتفعة في أميركا، بل أيضًا بتكلفة إنشاء مصانع جديدة، وتدريب العمال، وتوطين التكنولوجيا، والتعامل مع سلاسل إمداد جديدة بالكامل. الحلم الأميركي في مواجهة الواقع العالمي بالنسبة لشركة «أبل»، فإن القرار لا يتعلق فقط بالوطنية الاقتصادية، بل بالربح والخسارة، والجودة والكفاءة. لذلك، يرى كثير من الخبراء أن فكرة تصنيع الآيفون في أميركا هي قصة سياسية جذابة... لكنها مستحيلة التنفيذ في الوقت الراهن. وفيما تتسابق دول مثل الهند وفيتنام لتصبح مراكز إنتاج جديدة، فإن الولايات المتحدة، رغم تفوقها التقني تظل متأخرة في مجالات التصنيع الدقيق والعمالة الرخيصة والبنية الصناعية المتكاملة.


المساء الإخباري
منذ 3 ساعات
- المساء الإخباري
التحديث ده ممنوع .. iPhone Mirroring مش هيتوفر في الاتحاد الأوروبي مع iOS 18 4
في خطوة مفاجئة لم تكن في الحسبان أعلنت شركة أبل أن الميزة الجديدة المعروفة باسم iPhone Mirroring لن تكون متوفرة ضمن تحديث نظام التشغيل iOS 18.4 في الدول التابعة للاتحاد الأوروبي، وجاء هذا القرار كاستجابة مباشرة من الشركة للتشريعات الأوروبية الأخيرة، وبالتحديد لما ينص عليه قانون الأسواق الرقمية، الذي يهدف إلى الحد من هيمنة شركات التكنولوجيا الكبرى على السوق، وتعزيز مبدأ التنافسية والانفتاح، هذا القرار أحدث صدمة كبيرة بين محبي منتجات أبل في القارة الأوروبية، وخاصة أولئك الذين كانوا ينتظرون هذه الخاصية التي طال انتظارها، والتي كان من شأنها أن تقدم تجربة مختلفة تمامًا من حيث سهولة الربط بين جهاز الآيفون وأجهزة ماك. iPhone Mirroring ما المقصود بخاصية iPhone Mirroring؟ تعد خاصية iPhone Mirroring من المزايا التقنية التي تم الإعلان عنها مؤخرًا ضمن تحديثات macOS Sonoma، وهي تهدف إلى توفير طريقة سلسة لعرض شاشة الهاتف المحمول مباشرة على جهاز الماك، مع إمكانية التفاعل الكامل مع محتوى الهاتف دون الحاجة إلى لمسه فعليًا، ومن خلال هذه الميزة، يمكن للمستخدم استقبال التنبيهات والرد على الرسائل ومشاركة الملفات، بالإضافة إلى التحكم في العديد من وظائف الهاتف من شاشة الحاسوب، مما كان سيمنح المستخدم مرونة عالية في العمل والتواصل بشكل متكامل بين الجهازين. لماذا لن تعمل الميزة في أوروبا أوضحت أبل أن السبب الرئيسي لتعطيل هذه الميزة في أوروبا هو التزامها بتنفيذ متطلبات قانون الأسواق الرقمية الصادر عن الاتحاد الأوروبي، والذي يفرض قيودًا صارمة على ما يعتبره ممارسات احتكارية. وحيث أن خاصية iPhone Mirroring تعتمد على دمج الأجهزة ضمن منظومة أبل بشكل حصري، فقد رأت الجهات التنظيمية في الاتحاد أن ذلك قد يعوق فرص التنافس ويعزز الهيمنة، وهو ما اضطر أبل إلى التراجع عن إطلاق هذه الميزة مؤقتًا في أوروبا. ردود فعل المستخدمين الأوروبيين أثار هذا القرار موجة من الاستياء بين المستخدمين في الاتحاد الأوروبي، حيث يرى كثيرون أن الشركة قد حرمتهم من تجربة تقنية متطورة لأسباب قانونية خارجة عن إرادتهم. ويشعر البعض بأنهم أصبحوا ضحية لصراع بين المؤسسات التنظيمية وشركات التكنولوجيا العملاقة، في المقابل، يأمل عدد من المستخدمين أن تعمل أبل على إيجاد حل يتيح تشغيل هذه الخاصية في المستقبل القريب، ولكن بطريقة تتوافق مع القوانين الجديدة دون التخلي عن القدرات المتقدمة التي تميز أجهزتها.