'أكبر مزاد خزانة للأميرة ديانا': انظر القطع التي سيتم عرضها للبيع

من المقرر أن تتم 'أكبر مزاد خزانة ملابس' من الملابس التي ترتديها الأميرة ديانا في وقت لاحق من هذا الشهر.
المزاد ، 'أسلوب الأميرة ديانا ومجموعة ملكية ،' وقال مزادات جوليان:
'هذه المجموعة ليست فقط العرض الأكثر شمولاً لخزانة ملابسها التي قدمتها على الإطلاق ، ولكن أيضًا تكريمًا لأناقةها ونعايتها وسحرها وروحها الدائمة' ، ' قال مارتن نولان ، المؤسس المشارك والمدير التنفيذي لجوليان. 'كل عنصر هو نافذة في لحظة في التاريخ.'
سيشهد المزاد أيضًا عناصر من قبل دوق ودوقة وندسور ، الملكة إليزابيث الثانية ، الملكة الأم وغيرها من أفراد العائلة المالكة ، التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر.
سيذهب جزء من الأموال التي تم جمعها من المزاد نحو الضمور العضلي في المملكة المتحدة.
مزادات سابقة من خزانة ملابس ديانا تحطمت السجلات في عام 2023. فستان يرتديه مرتين ديانا تم بيعه بالمزاد أكثر 1.1 مليون دولار في هوليوود ، وسترة ملكية ارتدت ديانا في عام 1981 إلى واحدة من مباريات بولو تشارلز آنذاك أثناء مشاركتها تباع مقابل 1.1 مليون دولار.
فيما يلي بعض القطع التي ستستمر في المزاد.
تم ارتداء فرقة بروس أولدفيلد الأصفر الأزهار من قبل ديانا في 17 يونيو 1987 ، في سباق Royal Ascot. لديها سعر بيع محتمل يتراوح بين 100000 دولار إلى 200000 دولار.
لباس يوم زهور بيلفيل ساسون الذي تم ارتداؤه في مناسبات عديدة من عام 1988 إلى عام 1992. يبلغ سعر البيع المحتمل من 200000 دولار إلى 300،000 دولار.
تم ارتداء هذه الدعوى التزلج في Scarlet Nylon من قبل ديانا عدة مرات من عام 1985 إلى عام 1992. ويبلغ سعر البيع المحتمل من 30،000 دولار إلى 50،000 دولار.
تم ارتداء ثوب كاثرين ووكر فالكون المسائي هذا من قبل ديانا لجولتها عام 1986 في الشرق الأوسط. تقدر دار المزاد أنه سيتم بيعها من 200000 إلى 300،000 دولار
ثوب مسائي في إيمانويل بلاك تافيتا الذي حاولت عليه ديانا خلال فترة مناسبة بينما كانت تعتبر عدة خيارات لأول ظهور رسمي لها بعد الانخراط في عام 1981. انتهى بها الأمر مع ثوب مسائي بدون حزام ، وأيضًا من إيمانويل. لديها سعر بيع محتمل يتراوح بين 20،000 دولار إلى 40،000 دولار.
تم ارتداء هذه القبعة John Boyd Peach Pink Straw Straw Archer من قبل ديانا بسبب إرسالها في شهر العسل في عام 1981 ثم مرة أخرى في كانبيرا ، أستراليا ، للمظهر العام بعد عامين. من المتوقع أن يتراوح ما بين 20،000 دولار إلى 40،000 دولار.
تم ارتداء هذه الدعوى المكونة من ثلاث قطع من قبل ديانا ستة مباريات عامة بين عامي 1988 و 1992. لها سعر بيع محتمل يتراوح بين 30،000 دولار إلى 50،000 دولار.
جاكلين ميلز كاليكو فستان تويلي الذي ترتديه ديانا في عام 1985. يبلغ سعر البيع المحتمل من 6000 دولار إلى 8000 دولار
الأحذية المختلفة وحقائب يد ديانا هي أيضا للمزاد.
شوهدت ديانا وهي ترتدي فستان معطف في نيويورك كاثرين ووكر عام 1995 بينما كانت تغادر فندق كارلايل في نيويورك في 31 يناير 1995. يبلغ سعر البيع المحتمل من 30،000 دولار إلى 50،000 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البشاير

منذ 29 دقائق

• البشاير

إنيهار منصة مونيفاي لصاحبها نجيب ساويرس : إشرب المر خارج مصر

نجيب ساويرس لم يتعلم الدرس علي إمتداد ٣٠ عاما من عمره . درس العمر واحد في كل البلاد التي خرج اليها للإستثمار . ونذكر منها شبكة تيلفونات محمولة في ١٥ دوله إفريقيه ، كلها خسرت وضاعت في الحضيض . شبكتي محمول في سوريا والجزائر ضاعتا في الحلاوة . مناجم ذهب مع حميدتي في السودان ( علي باب الله ) . مناجم أخري في إثيوبيا ( آبقي قابلني ) وإخيرا طار الشملول الي دبي ، وأطلق من هناك منصة مونيفاي . وتصور إنه يدشن منصة بقوة فيس بووك أو إكس أو واحدة من المنصات عالية الهمة .. منصة مونفاي ماتت قبل الأربعين .. في المقابل : كل مشروعات نجيب ساويرس تكسب المليارات داخل مصر ، ويردها نجيب بشوية شتائم للحكومة وللقوات المسلحة المصرية التي يتحامي بها خارج مصر .. إيه القرف ده !!!! إقرأ التقرير وإستغرب علي تصرفات آل ساويرس أصبحت منصة 'مونيفاي' المملوكة للملياردير نجيب ساويرس شبه مُفككة بعد فترة وجيزة من انطلاقتها القوية في دبي، وفقًا لما ذكرته وكالة 'بلومبرج' الأمريكية اليوم. لم تكن مونيفاي مجرد مشروع إعلامي جديد، بل كانت حلمًا شخصيًا لساويرس، أحد أشهر رجال الأعمال في العالم العربي بثروة تبلغ 8.4 مليار دولار، أراد من خلالها ترك بصمة أخيرة في مسيرته عبر مخاطبة جيل الشباب الطامح للثروة بلغة عصرية. جيل الألفية ووُصفت المنصة عند انطلاقتها أواخر عام 2024 بأنها محاولة جريئة لدمج حكمة الثراء مع محتوى موجه للشباب من ثروة ساويرس الشخصية، استقطب المشروع مواهب إعلامية عالمية، بما في ذلك مايكل بيترز، الرئيس التنفيذي السابق ليورونيوز، وياسر بشر، الذي قاد سابقًا القسم الرقمي في قناة الجزيرة. وقد أدت الرواتب السخية وعروض الانتقال إلى استقطاب موظفين من الولايات المتحدة وأوروبا. وقد عزز حفل الإطلاق في متحف المستقبل بدبي، والذي رافقه مشاهير السحرة وساويرس نفسه وهو يُشغّل الأسطوانات كمنسق موسيقى، التزام الملياردير بالمشروع. وقال ساويرس، للحضور في الحفل: 'عندما تصل إلى سني، تفكر: ماذا سأترك بعدي؟ كل ما أنفقته على مونيفاي يُحسب ضمن رغبتي في رد الجميل للمجتمع'. انهيار مفاجئ ومع ذلك، في غضون أسابيع من إطلاقها البارز، تغير مسار مونيفاي بشكل كبير. وبدأت الشركة في تقليص عملياتها، وإيقاف المحتوى الأصلي، وتسريح الموظفين. وبحلول أوائل عام 2025، غادر كل من بيترز وبشر، وحلت لانا ساويرس، ابنة ساويرس، محله كوجه جديد للعلامة التجارية. ووفقًا لمصادر مطلعة، اتبع الملياردير نهجا شموليا إلى حد كبير خلال المراحل الأولى من تطوير المنصة. لكن ما إن اتضحت تكاليف التشغيل – التي ورد أنها بعشرات الملايين – حتى تصاعدت المخاوف. عايز إيرادات وذكرت مصادر أن ساويرس طلب من الموظفين، في اجتماع داخلي، صراحة، أفكارا واقتراحات حول كيفية توليد الإيرادات والأرباح، وهي خطوة أثارت استغراب الموظفين الذين اعتقدوا أنه كان ينبغي وضع خطة عمل مسبقا ونموذج واضح لتحقيق الإيرادات. وأوضح أحد المصادر: 'كان هناك ارتباك. لم يكن أحد يعلم بالضبط من المسؤول أو كيف تخطط الشركة لكسب المال'. تحدي تحقيق الربح ولم يُفاجأ خبراء الإعلام والاتصالات بمعاناة مونيفاي. وأشار الدكتور عمر الغازي، الأستاذ المشارك في كلية لندن للاقتصاد، إلى أنه على الرغم من وجود طلب واضح على وسائل الإعلام المالية التي تركز على الشباب، إلا أن المنصات غالبا ما تفشل في إيجاد الأسلوب المناسب. داخليا، أفادت التقارير أن شركة مونيفاي كانت تعاني من زيادة في عدد الموظفين، مع وجود العديد من رؤساء المحتوى، وميزانية متوقعة لعام 2025 تقترب من 50 مليون دولار. وجد الموظفون الذين انتقلوا إلى الإمارات العربية المتحدة أنفسهم فجأة عاطلين عن العمل، ويواجهون انتهاء صلاحية تأشيراتهم وفرص عمل محلية محدودة. ومن بين المتأثرين كارلي رايلي، 31 عاما، التي تركت وظيفتها الإعلامية في نيويورك لتقديم برنامج مونيفاي ديلي وقالت إن التوقعات كانت عالية، وأن القيادة كانت قد أكدت للموظفين استمرارية طويلة الأمد ووجود تمويل يكفي من 3 إلى 5 سنوات، وأنهم يدركون أن الأمور تستغرق وقتا. وأضافت: ''كان واضحا للجميع أن هناك وقتا كافيا لبناء المشروع تدريجيا. لم نتوقع التراجع بهذه السرعة' Tags: الإعلام الجديد الخسائر منصة مونيفاي نجيب ساويرس

وكالة نيوز

منذ ساعة واحدة

• وكالة نيوز

2025 احتفالات الكبرياء المضي قدما على الرغم من خروج الشركات. لكن المنظمين يقولون إنه لن يكون سهلاً.

واجه الاحتفالات المهندسين المعماريين في جميع أنحاء الولايات المتحدة تحديات ستة أرقام هذا العام ، بسبب ذلك خروج الشركات في الربيع الذي قلل من أموال رعايتهم ، والتي قالوا إنها ستعرض البرمجة المستقبلية للخطر. يتنافس المنظمون مع أوجه نقص في الميزانية خطيرة مع بدء Pride Month ، وأبلغ العديد من الدعم من 20 ٪ إلى 30 ٪ من الشركات في السنوات الماضية. قالوا إن العرض سيستمر هذا الصيف ، لكن ما يحدث بعد ذلك أقل ثقة. وقالت سوزان فورد ، المديرة التنفيذية لشركة سان فرانسيسكو برايد ، التي أخبرت شركة CBS News Five Corporate Resists مع المنظمة على مدار أسبوع ساحق في شهر مارس ، وقل العديد من آخرين إلى تقليل تمويلهم: 'سنصل إلى هذا الحدث'. 'السؤال الحقيقي الآن هو ، ما نوع الشكل الذي سنكون فيه على الجانب الآخر من الفخر؟ هل سنكون قادرين على إبقاء الأبواب مفتوحة؟' كان شركاء الشركات الذين تراجعوا عن سان فرانسيسكو برايد هذا العام من الناحية التاريخية من بين أكبر المانحين والأكثر موثوقية ، بما في ذلك شركة نيسان كومكاست/Xfinity و Bud Light ، Anheuser-Busch. جنبا إلى جنب مع هدف ، واجه برعم لايت علنا رد فعل عنيف ومقاطعات على إعلانات الفخر في السنوات الأخيرة. وقال فورد عن فقدانه أنهوسر بوش ، 'كان هذا يؤذينا كثيرًا' ، عن خسارة Anheuser-Busch ، سابقًا 'أحد أكبر' الرعاة 'لسان فرانسيسكو برايد. 'كانت كومكاست ونيسان كبيرة وكانتا شركاء منذ فترة طويلة. لقد كانوا معنا لفترة طويلة ، لذلك كان المال الذي اعتبرناه.' تعني خلواتهم تعني أن سان فرانسيسكو برايد كانت تعمل بخسارة قدرها حوالي 300000 دولار ، والتي تأمل فورد أن تتقلص إلى حوالي 200000 دولار بمجرد أن يتم وضع التبرعات المتزايدة من الرعاة الآخرين ، الذين رفعوا تعهداتهم لتضييق الفجوات التي تركتها العلامات التجارية الأكبر. وقال فورد إن شريكين من الشركات الكبرى ، هما مستحضرات التجميل ، و La Crema ، أسقطوا في البداية عقود رعايتهما ، لكنهما عادوا منذ ذلك الحين كشركاء. العديد من العلامات التجارية التي تراجعت عن شراكات برايد في سان فرانسيسكو فعلت نفس الشيء في مدن أخرى. كما رفض Anheuser-Busch ، المعروف منذ عقود بأنه مؤيد لمجتمع LGBTQ ، رعاية مهرجان برايد 2025 في مسقط رأسه في سانت لويس ، وفقا لمنظمي هذا الحدث. وقال المنظم إن الشركة كانت واحدة من الرعاة الرائدين على مدار الثلاثين عامًا الماضية. تم تصور شهر Pride Month في الأصل كوسيلة للاحتفال بأعمال الشغب في Stonewall لعام 1969 ، والتي تُعزى إلى بدء حركة حقوق المثليين الحديثة ، وقد تطورت منذ ذلك الحين إلى احتفال متعدد الأوجه لمجتمع LGBTQ. تتضمن خطط Pride المحلية عادةً قوائم أحداث متعددة الأيام مع ما لا يقل عن مسيرة أو موكب أو مهرجان ، والتي من المعروف بشكل متقطع أن ترسم مليون أو أكثر من الحاضرين. يقول المنظمون ، في جزء كبير منه بسبب تدفق رعاة الشركات بعد فترة من الوقت ، كان بعض الرعاة في الولايات المتحدة في عام 2015 ، إن الاحتفالات حول الكبرياء نمت بشكل كبير على مدار العقد الماضي أو نحو ذلك. متهم باستغلال قضايا LGBTQ لغرض تحويل الربح. بدا هذا الاتجاه مختلفًا تمامًا هذا العام ، حيث قام رعاة الشركات في جميع أنحاء البلاد إما بسحب دعمهم لاحتفالات الكبرياء أو قاموا بتوسيع نطاقه بشكل كبير. عزا العديد منهم قراراتهم إلى الإجهاد المالي أو التحولات الداخلية ، وفقًا لبيانات من العديد من الشركات والمنظمين الذين استدعوا محادثاتهم إلى CBS News. وقال متحدث باسم نيسان عن شراكات العلامة التجارية مع منظمي الكبرياء في سان فرانسيسكو ومدينة نيويورك: 'تقوم نيسان حاليًا بمراجعة جميع الإنفاق على التسويق والمبيعات – بما في ذلك عروض سيارات المستهلكين المختارة والعقارات الرياضية وغيرها من التنشيط الترفيهي – لزيادة كلاً من الكفاءة وفعالية الاختراق'. لكن المنظمين والمؤيدين يرون نمطًا في إلغاء الرعاية ، والذي يعتبره البعض منتجات ثانوية ضمنية لإدارة ترامب سياسات مكافحة DEI ومستمر الهجمات على المتحولين جنسياً الأمريكيين. وقال رون دي هارت ، الرئيس المشارك لمجلس الإدارة في الولايات المتحدة الأمريكية ، وهي شبكة وطنية لمؤسسات الكبرياء ، إن انخفاض رعاية العلامات التجارية الوطنية لأحداث الكبرياء على نطاق واسع هذا العام. وقال دي هارت في بيان 'هذا يحدث مع رعاية المهرجان والفعاليات في جميع المجالات'. 'بالطبع ، تقترن الأوقات الاقتصادية السيئة بالإجراءات غير الودية للإدارة الحالية تجاه مجتمعات LGBTQ ، لذلك بعض الأسواق لديها رعاة انتقلوا'. كما نظم تحالف برايد العاصمة Worldpride هذا العام في واشنطن العاصمة ، تصارع مع مجموعة من المضاعفات التي أدت إلى التجمع الدولي في نهاية هذا الأسبوع. بعد تولي الرئيس ترامب مركز كينيدي ، متعددة تم إلغاء أو نقل الأحداث العالمية تحت قيادة جديدة. بالإضافة إلى ذلك ، تراجعت شركة الاستشارات بوز ألين هاملتون ، المقاول الفيدرالي الرئيسي ، من عقدها العالمي لعام 2025 في خطوة فكر النقاد عازمة على الضغط الحكومي. وقال متحدث باسم Capital Pride Alliance إن بوز ألين كان الراعي العالمي الوحيد الذي ألغى عقدًا نهائيًا ، لكن آخرين تركوا في مراحل مختلفة من عملية الرعاية ، بما في ذلك Comcast/Xfinity و Deloitte و Visa. وقال المتحدث الرسمي إن بعض العلامات التجارية أصبحت 'شركاء صامتين' ، مما يعني أنها تتبرع في الخلفية ولكنها تجنب الدعاية التي يمكن أن تأتي مع رعاية صريحة. وقال مات تشنغ ، مدير رعاية الشركات في تراث برايد ، المؤسسة غير الربحية التي تنتج أحداث مدينة نيويورك ، لـ CBS News أن شركائها في الشركات قد قدموا تفسيرات مختلفة لتقليل الدعم أو القضاء عليه. وقال إن التعب الاقتصادي كان من بينهم من بينهم ، إلى جانب الخوف من الانتقام. وقال 'أحد الكبار هو التعريفات والاقتصاد. لقد تم تخفيض الكثير من الميزانيات من منظور DEI والتسويق'. 'لكن الآخر هو الخوف من رد فعل عنيف من الحكومة الفيدرالية.' فقدت تراث فخر ربع رعايتها تقريبًا ، أو حوالي 750،000 دولار ، في الأشهر القليلة الماضية. وقال تشنغ إن الشركات الكبيرة مثل دويتشه بنك رفعت تبرعاتها السابقة للمؤسسات بسبب النقص ، واستطلاعا شمل حوالي 100 مانح فردي قدمت مؤخرًا 10000 دولار أو نحو ذلك. وأعرب عن أمله في أن يقتربهم جمع التبرعات في مدينة نيويورك من الخسائر. وقال: 'بالإضافة إلى مراجعة خطوط الميزانية الخاصة بنا للتأكد من أننا نستطيع تحمل تكاليف الفخر بالطريقة التي يتم بها وضعها عادة ، فإن قلقنا الآخر هو برمجةنا على مدار السنة'. وأضاف تشنغ أن فجوة الميزانية بنسبة 25 ٪ من المحتمل أن تتطلب تراث الفخر لخفض برنامجهما الوحيد للمنح ، وكلاهما يدعم المجتمعات المعرضة للخطر. مثل سان فرانسيسكو وسانت لويس والعالم في العاصمة ، فقدت مدينة نيويورك برايد أيضًا رعاة كبيرة. قام كل من نيسان وبيبسيكو بدعم من تراث برايد بعد أن كانا كبار المانحين في السابق ، وفقًا لمعلومات الشراكة العامة التي صدرت العام الماضي وكيفن كيلبرايد ، مدير وسائل الإعلام والتسويق في المؤسسة غير الربحية. وقال كيلبرايد إن الرعاة الآخرين قللوا تمويلهم لكنهم ما زالوا يخططون للمسيرة في موكب مانهاتن القادم. ظل Target شريكًا صامتًا لفخر مدينة نيويورك. وقال كيلبرايد إن Target لا يزال 'شريكًا قيمًا' وكانت رعايتها هذا العام 'على مستوى يتسق مع السنوات الماضية'. وقال متحدث باسم المستهدف في بيان 'نحن ملتزمون تمامًا لتعزيز الشمولية للجميع – أعضاء فريقنا وضيوفنا وشركائنا في التوريد وأكثر من 2000 مجتمع نحن فخورون بخدمته'. 'كما لدينا لسنوات عديدة ، سنستمر في تحديد شهر برايد من خلال تقديم مجموعة متنوعة من المنتجات الاحتفالية ، واستضافة البرمجة الداخلية لدعم فريقنا المذهل ورعاية الأحداث المحلية في الأحياء في جميع أنحاء البلاد.' اتصلت CBS News Anheuser-Busch و Booz Allen Hamilton و Comcast و Deloitte و Pepsico لكنها لم تتلق ردود.

مصراوي

منذ 2 ساعات

• مصراوي

تركي آل الشيخ يطرح البرومو الدعائي لفيلم "The seven Dogs"

طرح المستشار تركي آل الشيخ "رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية"، البرومو الدعائي لفيلم "The Seven Dogs"، الذي يقوم ببطولته النجمين كريم عبدالعزيز وأحمد عز. وقام تركي بنشر البرومو، عبر صفحته في موقع فيسبوك، وموقع الفيديوهات يوتيوب، وكتب: "سيكون نقله نوعية في عالم وتاريخ السينما في المنطقة، وتم تصويره بالكامل في الرياض في استديوهات الحصن ‏BigTime في الرياض". الفيلم سيناريو وحوار محمد الدباح، وانطلق تصويره في يناير 2025 في استوديوهات الحصن Big Time، بميزانية تتجاوز الأربعين مليون دولار. وتولى إخراج فيلم The Seven Dogs، الثنائي العالمي عادل وبلال، بطولة النجمين كريم عبدالعزيز، أحمد عز، هنا الزاهد، تارا عماد، ناصر القصبي، سيد رجب، و هالة صدقي.