
تعرف على موعد سقوط الشهاب القيثارية خلال الشهر الجارى
كشف تقرير صادر عن موقع Space، بأن سماء كوكب الأرض على موعد مع
ظهور شهب
تنتشر فى السماء خلال 2025، حيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة، دون استخدام تلسكوب.
ومن المتوقع أن تصل إلى 100 شهاب فى الساعة، وتتشكل الشهب القيثارية بسبب حطام المذنب ثاتشر (C/1861 G1) الذى يدور حول الشمس كل 415 عامًا.
وينشأ تأثير الشهاب هذا نتيجة اصطدام الجسيمات بالغلاف الجوى بسرعة عالية أثناء
مرور الأرض
عبر درب الغبار الذى يتركه المذنب.
متى يُمكنك رؤية هذه الشهب النيزكية؟
ونشطت هذه الشهب منذ 15 أبريل ومستمرة حتى 29 أبريل الجارى، ولكن أفضل وقت لمشاهدتها يوم 24 أبريل، حيث تبلغ الشهب ذروتها بين الساعة 3:00 و5:00 صباحًا، قبيل الفجر.
و لن يُرى القمر المتضائل إلا بعد الساعة 3:30 صباحًا بالتوقيت المحلى، لذا لن يكون هناك أى تألق للقمر مقارنةً بالشهب الخافتة، حيث يمكنك رؤيته على بُعد حوالى 15 إلى 20 مترًا تحت سماء مظلمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ناسا تواصل بناء تلسكوب الفضاء الروماني على الرغم من مخاوف الميزانية
الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - أكمل مهندسو ناسا بنجاح اختبار نصفى لتلسكوب نانسي جريس رومان الفضائي، وهي خطوة أساسية لضمان أداء هذا المرصد المستقبلي كما هو متوقع عند وصوله إلى الفضاء. ووفقًا لما ذكره موقع "Space"، قال جاك مارشال، الذي يقود عملية دمج واختبار عناصر تلسكوب رومان الفضائي في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في جرينبيلت بماريلاند: "يُهيئنا هذا الإنجاز لتركيب واقي الشمس الخاص بمصفوفة الطاقة الشمسية للطيران على مجموعة الأسطوانات الخارجية، وغطاء الفتحة القابل للنشر، والذي سنبدأه هذا الشهر، ثم سنُكمل الاختبارات البيئية المتبقية لمجموعة الطيران قبل الانتقال إلى ربط مجموعتي رومان الرئيسيتين وإجراء اختبارات المرصد بالكامل، ثم سنكون جاهزين للإطلاق!". ومن المتوقع أن يتم الإطلاق في وقت ما في أوائل عام 2027، ومع ذلك، قد لا يزال هذا الجدول الزمني غير مؤكد، إذ يخطط البيت الأبيض لخفض ميزانية ناسا في عام 2026. سيؤثر هذا التخفيض الكبير بنسبة 24%، وهو الأكبر في تاريخ ناسا، على مشاريع كبرى مثل محطة الفضاء جيتواي التي تدور حول القمر، ومشروع إعادة عينات المريخ، وغيرها. أشارت الوثائق الصادرة سابقًا، والتي تصف أيضًا سيناريوهات ميزانية البيت الأبيض المحتملة للسنة المالية، إلى أنه سيتم تمويل تلسكوب هابل الفضائي وتلسكوب جيمس ويب الفضائي، ولكن ليس لتلسكوبات أخرى، ومع ذلك، لا تزال الوكالة تنتظر الميزانية النهائية. في الوقت الحالي، يواصل المهندسون عملهم على رومان، وفي يناير الماضي، قبل بدء الاختبارات الحرارية، ركب المهندسون مظلة الشمس الشبيهة بالواقي للتلسكوب، والتي تُسمى "غطاء الفتحة القابلة للنشر"، على المجموعة الخارجية للتلسكوب، والتي ستضم في النهاية أجهزته القوية. كما أنه فى مارس الماضى، أضافوا أيضًا مجموعة من الألواح الشمسية التجريبية، وفي أبريل، نُقل هذا الإعداد بالكامل إلى جهاز محاكاة بيئة الفضاء في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في ماريلاند، وهو عبارة عن غرفة عملاقة تُحاكي درجات الحرارة القاسية التي سيواجهها رومان في الفضاء، بين الحرارة والبرودة. تجدر الإشارة إلى أن الوثائق أيضا أشارت إلى أن تخفيضات البيت الأبيض المحتملة لتمويل ناسا قد تؤدي إلى إغلاق مركز جودارد لرحلات الفضاء بالكامل.


الجمهورية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- الجمهورية
خبراء يحذرون من عواصف مغناطيسية قوية قد تضرب الأرض
حذّر مختبر علم الفلك الشمس ي التابع للأكاديمية الروسية للعلوم من احتمال تأثر الأرض بعواصف مغناطيسية خلال الأيام المقبلة، بسبب وجود ثقب إكليلي كبير على سطح الشمس. وأوضح التقرير الصادر عن المعهد أن العواصف المغناطيسية قد تبدأ اعتبارًا من يومي السبت والأحد 17 و18 مايو الجاري، نتيجة زيادة سرعة الرياح الشمس ية بشكل ملحوظ، والتي من المتوقع أن ترتفع من 400 كم/ثانية حاليًا إلى ما بين 600 و700 كم/ثانية. وأشار البيان إلى أن احتمالية حدوث العواصف المغناطيسية تتراوح بين 30 و40%، مع توقع حدوث اضطرابات جيومغناطيسية بنفس النسبة. كما حددت شدة هذه العواصف بين المستويين G1 وG3، حيث تصنف العواصف المغناطيسية وفقًا لشدة تأثيرها على المجال المغناطيسي للأرض من G1 (ضعيفة) إلى G5 (شديدة جدًا). وحذّر الخبراء من أن هذه العواصف قد تستمر لمدة 4 إلى 5 أيام، وقد تؤدي إلى تأثيرات على أنظمة الطاقة، واتصالات الملاحة، فضلاً عن تأثيرها على مسارات هجرة الطيور والحيوانات. تجدر الإشارة إلى أن العواصف المغناطيسية تتشكل نتيجة النشاط الشمس ي المتزايد، وهي تؤثر بشكل مباشر على البيئة الجيومغناطيسية للأرض. خبراء يحذرون من عواصف مغناطيسية قوية قد تضرب الأرض السبت 17 مايو 2025 12:21:14 م المزيد نصيحة برج العذراء اليوم السبت 17-5-2025..كن صادقا بشأن ما تريده السبت 17 مايو 2025 12:12:32 م المزيد القومي للمرأة ينظم برنامجا تدريبيا حول التثقيف المالي بالأقصر السبت 17 مايو 2025 12:10:23 م المزيد نصيحة برج السرطان اليوم السبت 17-5-2025..نم مبكرًا السبت 17 مايو 2025 11:56:45 ص المزيد شركة روسية تسجل دواءً مبتكرًا لعلاج هذا النوع من السرطان السبت 17 مايو 2025 11:46:37 ص المزيد


نافذة على العالم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : زى النهاردة.. كواليس آخر رحلة لبرنامج ميركورى التابع لناسا
الخميس 15 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - انطلق رائد فضاء ناسا، جوردون كوبر، في رحلته السادسة والأخيرة المأهولة ضمن برنامج ميركوري، وكانت هذه أيضًا آخر رحلة ينطلق فيها رائد فضاء تابع لناسا في مهمة فضائية فردية، في مثل هذا اليوم 15 مايو من عام 1963. وفقا لما ذكره موقع "Space"، انطلق كوبر من كيب كانافيرال على متن صاروخ أطلس، حيث ركب داخل كبسولة تُدعى "فيث 7"، قادها في 22 دورة حول الأرض. استغرقت المهمة بأكملها 34 ساعة و20 دقيقة، وكانت أطول رحلة في برنامج ميركوري، وأجرى كوبر 11 تجربة في المدار، وتضمنت إحداها نشر كرة وامضة في الفضاء وتتبعها، كما أصبح كوبر أول رائد فضاء ينام في الفضاء. عندما حان وقت العودة إلى الأرض، بدأت "فيث 7" تواجه بعض المشاكل، وبدأت تُعطي قراءات خاطئة، وقررت ناسا أنه لم يعد بالإمكان الوثوق بنظام الطيار الآلي، لذلك، اضطر كوبر إلى قيادتها يدويًا، وهذا جعله أول رائد فضاء يُحلق يدويًا بكبسولة فضائية طوال عملية العودة إلى الغلاف الجوي. لم يكن هبوط كوبر سلسًا فحسب، بل كان أيضًا الهبوط الأكثر دقة في تاريخ برنامج ميركوري، حيث هبط على بُعد أربعة أميال فقط من سفينة الإنقاذ التي كانت تنتظره في المحيط الهادئ.