logo
وفاة مسؤول في شركة سيمنز للتكنولوجيا وأسرته بحادث تحطم مروحية في نيويورك

وفاة مسؤول في شركة سيمنز للتكنولوجيا وأسرته بحادث تحطم مروحية في نيويورك

وطنا نيوز١١-٠٤-٢٠٢٥

وطنا اليوم:لقي أوغستين إسكوبار، المسؤول التنفيذي في شركة سيمنز للتكنولوجيا، وزوجته ميرسي كامبروبي مونتال وأطفالهما الثلاثة مصرعهم في حادث تحطم مروحية في نهر هدسون بمدينة نيويورك، فجر الجمعة، وفقًا لتقارير إعلامية.
وأكدت شبكة ABC News، نقلاً عن مصادر أمنية، أن المروحية كانت تقل إسكوبار وأفراد أسرته المكونة من ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 4 و5 و11 عامًا، إلى جانب الطيار البالغ من العمر 36 عامًا، وجميعهم لقوا حتفهم في الحادث.
من جهته، قال رئيس بلدية نيويورك، إريك آدامز، إن المروحية كانت تقل ستة أشخاص، وقد تم تأكيد وفاتهم جميعًا، فيما أطلقت فرق الطوارئ عمليات بحث مكثفة في موقع التحطم.
ووفقًا لإدارة الطيران الفيدرالية الأميركية، فإن الطائرة المنكوبة من طراز بيل 206 وقد غرقت بعد تحطمها في النهر، فيما لم يُحدد بشكل رسمي عدد الركاب الذين كانوا على متنها عند وقوع الحادث.
وأشارت شبكة CBS News إلى أن المروحية حلّقت فوق إحدى الجزر ثم اقتربت من تمثال الحرية قبل أن تسقط في المياه، كما نقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة أن الرحلة كانت الثالثة التي تنفذها الطائرة خلال اليوم.
وبينما تواصل السلطات عمليات البحث والإنقاذ، أكدت شرطة نيويورك أن قواربها تشارك في الجهود المستمرة لتحديد جميع تفاصيل الحادث، فيما تقود إدارة الطيران الفيدرالية والمجلس الوطني لسلامة النقل تحقيقًا موسعًا لكشف ملابسات التحطم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصومال تعلن عن 30 قتيل وجريح بهجوم استهدف مقديشو
الصومال تعلن عن 30 قتيل وجريح بهجوم استهدف مقديشو

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • البوابة

الصومال تعلن عن 30 قتيل وجريح بهجوم استهدف مقديشو

أعلنت الصومال اليوم الأحد، مقتل ما لا يقل عن 10 أشخاص بهجوم انتحاري داخل ثكنة عسكرية في العاصمة مقديشو وفق ما أفاد شهود عيان. وقال الشهود لوكالة "رويترز" إن "ما لا يقل عن 10 أشخاص، قتلوا عندما استهدف انتحاري صفا من المجندين الشباب الذين كانوا يسجلون أسماءهم في ثكنة دامانيو العسكرية في العاصمة الصومالية مقديشو". وأضاف الشهود أن الشبان كانوا يصطفون عند بوابة القاعدة العسكرية عندما فجر المهاجم المتفجرات التي كانت بحوزته. وأضافت "رويترز" نقلاً عن الطاقم الطبي في المستشفى العسكري، إن 30 مصابا وصلوا المستشفى جراء الانفجار، توفي ستة منهم على الفور. وقالت وزارة الإعلام الصومالية، في وقت سابق اليوم، إن هجوماً انتحارياً في وسط مقديشو أسفر عن إصابات، فيما لم يظهر مزيد من التفاصيل إلا أن السلطات باشرت بالتحقيق فور وقوع الهجوم. وأضافت الوزارة، في بيان، أن قوات الأمن موجودة في موقع الهجوم الانتحاري. وذكرت وسائل إعلام محلية أن انفجاراً قوياً هز قاعدة عسكرية تستقبل المجندين الجدد في الجيش. المصدر: وكالات

ليبيا: إنَّ العينَ لتدمع
ليبيا: إنَّ العينَ لتدمع

السوسنة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • السوسنة

ليبيا: إنَّ العينَ لتدمع

من الممكن القول، إن حالة الغضب في ليبيا، هذه الأيام، لا تختلف عن مستوى ارتفاع الماء في أوانٍ مستطرَقة؛ أي إنّها متساوية: شرقاً وغرباً وجنوباً.قضيتان برزتا على السطح فجأة، وكانتا بمثابة شرارتَيْن أشعلتا حريقَيْن شعبيَّيْن هائلَيْن. الأولى تمثّلت في ظهور شريط مرئي في الإنترنت لنائب برلماني من شرق البلاد، مختطف منذ عام، اسمه إبراهيم الدرسي. الشريط المرئي مثير للغثيان ومدعاة للحزن، قيل إن مصدره صحافي بريطاني معروف، وإنّه صُوّر بعد أيام قلائل من اختطاف النائب، حيث ظهر فيه عارياً، إلا من سروال داخلي، ومقيداً بسلاسل حديدية من رقبته، كما كان يُفعل بالعبيد في زمان مضى. القضية الثانية تمثّلت في قنبلة فجّرتها وكالة «رويترز» للأنباء، تتحدث عن مباحثات سرّية، جرت بين مسؤولين أميركيين ونظرائهم من ليبيا بهدف ترحيل مجرمين من السجون الأميركية إلى ليبيا!الشريط المرئي أثار حالة غضب في ليبيا غير عادية، كما أثار استياء في العالم، وصدرت بيانات تنديد من منظمات حقوقية دولية، منها منظمة العفو الدولية، تطالب بالإفراج الفوري عن النائب المختطف. رئيس حكومة بنغازي أسامة حمّاد، ظهر على شاشة التلفزيون معلناً أن الشريط من صنع الذكاء الاصطناعي. جهاز الأمن الداخلي الليبي، هو الآخر، توصل إلى النتيجة نفسها، وأصدر بياناً بالخصوص. وبدلاً من التساؤل عن النائب المختطف، ودوافع الاختطاف، والجهات التي تقف وراءه، ولماذا ظهر الشريط الآن، والهدف من وراء ذلك، انشغل المسؤولون بالنقاش حول أصالة الشريط من عدمها!وكما هو متوقع، نقلت وسائل التواصل الاجتماعي على الإنترنت اجتماعات قبلية في شرق البلاد، تطالب حكومة بنغازي بالسعي والإفراج عن النائب المختطف. وفيما بعد، ظهر شريط مرئي، مأخوذ من كاميرات المراقبة في الشوارع، يصور النائب المختطف يغادر في سيارته المكان الذي كان فيه ببنغازي قبل اختطافه، وتتعقبه سيارتان.القضية الأخرى جاءت مباشرة بعد ظهور شريط النائب المختطف، وكانت بمثابة سكب المزيد من الكيروسين على النار المضرمة، خاصة بعد شيوع أخبار عن وصول طائرة عسكرية قادمة من إيطاليا، ونزولها في مطار القاعدة الجوية بمصراتة.ومنذ ظهور الخبر، كان أصبع الاتهام موجهاً إلى رئيس حكومة طرابلس، رغم أن الخبر الذي بثّته وكالة «رويترز» اقتصر على ذكر اجتماعات بين مسؤولين ليبيين وأميركيين، ولم يحدد الجهة التي ينتمون إليها من البلاد.آمر القاعدة الجوّية في مصراتة ظهر على القنوات التلفزيونية، مؤكداً أن وفداً عسكرياً إيطالياً كان على متن الطائرة العسكرية القادمة من إيطاليا، وأنّه لا صحة مطلقاً لخبر وصول مُرحّلين من أميركا. ورئيس حكومة طرابلس عبد الحميد الدبيبة نشر على الإنترنت صوراً لاجتماع منعقد بين ضباط ليبيين وإيطاليين، وكتب تعليقاً تحت الصور، يسخر ممن وصفهم بـ«ذوي الكتب الصفراء».ويظل من المفيد التذكير بأن السيد عبد الحميد الدبيبة كان قد نشر تكذيباً على الإنترنت يوم 31 أغسطس (آب) 2023، ينفي فيه نفياً قاطعاً حدوث لقاء بين وزيرة الخارجية في حكومته نجلاء المنقوش مع وزير الخارجية الإسرائيلي في روما. وتبيّن فيما بعد، أن الأمر كان على العكس تماماً، حسب اعترافات وزيرة الخارجية في مقابلة تلفزيونية. الإدراج ما زال موجوداً على الإنترنت، ويمكن الرجوع إليه للتأكد، لمن أحبَّ.من جهة أخرى، ظهر رئيس حكومة طرابلس في وسائل الإعلام يُدلي بتصريح يُشير فيه إلى أشخاص ليبيين وصفهم بأنّهم غير رسميين، التقوا مسؤولين أميركيين حول موضوع ترحيل مساجين إلى ليبيا بصفة مؤقتة خدمة لمصالح ليبية. الرئيس الأميركي دونالد ترمب حين سُئل من قِبل صحافي في البيت الأبيض عن الموضوع، قال إنه لا علم له به، ومن الأجدى للصحافي التوجه بالسؤال إلى وزير الأمن الداخلي. في حين أن وسائل الإعلام الأميركية نقلت خبراً يتحدث عن رفض قاضٍ في محكمة أميركية المصادقة على ترحيل مساجين إلى ليبيا، ومطالباً الحكومة بتوجب ترحيلهم إلى بلدانهم. وأشارت صحيفة أميركية إلى أن المسؤولين الليبيين الذين التقوا مسؤولين أميركيين كانوا بدعم من حكومة طرابلس، وأن الصفقة تقوم على استقبال المُرحّلين مقابل تقديم واشنطن الدعم إلى حكومة طرابلس. الصحيفة الأميركية نفسها قالت إن خطط الترحيل فشلت بسبب رفض الحكومتَيْن في ليبيا استقبال المرحّلين. وحسب تقديري الشخصي، فإن فصل الصيف يبدو أنه سيكون مميّزاً جداً، وسخونته سياسياً ستحرق أسماء عديدة.

هجوم صاروخي هندي يستهدف قواعد باكستانية إحداها قرب قيادة الجيش
هجوم صاروخي هندي يستهدف قواعد باكستانية إحداها قرب قيادة الجيش

رؤيا نيوز

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

هجوم صاروخي هندي يستهدف قواعد باكستانية إحداها قرب قيادة الجيش

أعلن الجيش الباكستاني فجر اليوم السبت أن ثلاثا من قواعده الجوية تعرضت لهجوم صاروخي هندي، بينها قاعدة تقع على مشارف العاصمة إسلام آباد بالقرب من مقر قيادة الجيش. وقال المتحدث العسكري أحمد شريف شودري خلال بث مباشر عبر التلفزيون الرسمي «الهند بعدوانها السافر، شنت هجوما صاروخيا استهدف قواعد نور خان ومريد وشوركوت»، محذرا نيودلهي «الآن عليكم فقط أن تنتظروا ردنا». وتقع قاعدة نور خان الجوية في روالبندي، حيث مقر الجيش، على بُعد نحو 10 كيلومترات من العاصمة إسلام آباد. وقالت رويترز عن شهود عيان إنه سُمع دوي انفجارات في مدينة بيشاور شمال غرب باكستان. الهند أطلقت صواريخ باليستية سقطت في أراضيها كما قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني أيضا إن الهند أطلقت صواريخ باليستية سقطت في أراضيها. وأعلن المتحدث ذلك في بيان مفاجئ بثه التلفزيون الرسمي في الساعة 1:50 بالتوقيت المحلي دون ذكر تفاصيل تدعم ما قال. وقال المتحدث في بيانه المصور القصير الذي تم بثه بعد منتصف الليل «أود إبلاغكم بالنبأ الصادم بأن الهند أطلقت ستة صواريخ باليستية من أدامبور، سقط واحد منها في أدامبور وسقطت الخمسة الباقية في منطقة أمريتسار في البنجاب بالهند». وقال مفوض منطقة أمريتسار في رسالة نصية «لا داعي للذعر. صفارات الإنذار تدوي ونحن في حالة تأهب قصوى. لا داعي للذعر، كما حدث من قبل، أطفئوا الأنوار وابتعدوا عن النوافذ. سنبلغكم عندما نكون مستعدين لعودة التيار الكهربائي». وذكر شهود من رويترز أنهم سمعوا دوي أربعة انفجارات في مدينة أمريتسار الهندية. إغلاق المجال الجوي وقالت هية المطارات الباكستانية من جهتها إن المجال الجوي سيظل مغلقا أمام كافة أنواع الرحلات حتى 12 ظهر السبت بالتوقيت المحلي. عشرات القتلى في كشمير وأمس الجمعة، تصاعدت حدة التوتر في منطقة كوتلي في الجزء الخاضع لسيطرة باكستان من إقليم كشمير، وذلك بسبب قربها من خط السيطرة الذي يمثل الحدود الفعلية التي تقسم كشمير بين باكستان والهند. ولم يكن هجوم الأربعاء، متوقعا بشكل كبير عندما سقطت صواريخ هندية على أحد الأحياء المدنية في منتصف الليل. غارة هندية قالت الهند إن تلك الغارة استهدفت البنية التحتية للمتطرفين، ولكن الصواريخ في كوتلي اخترقت الطابق العلوي من منزل تقطنه عائلة مدنية ومسجد مجاور. وكان بداخل الغرفة ، الأكثر تضررا من الغارة شقيقان هما – عمر موسى (12 عاما) وشقيقته مصباح كوثر (19 عاما) اللذان ذهبا إلى الفراش غير مدركين أنهما سيصبحان أول ضحايا الصراع. ولقي ما لا يقل عن 33 شخصا حتفهم، بينهم الشقيقان، في الغارات الهندية التي وقعت أول أمس الأربعاء في 6 مواقع مختلفة في أنحاء البلاد. وأصيب أكثر من 60 شخصا في الغارات. وقالت باكستان إنها أسقطت خمس طائرات هندية ردا على ذلك. وتبادلت باكستان والهند الاتهامات، الجمعة، بشأن الاشتباكات الحدودية المستمرة منذ 3 أيام والتي أسفرت عن مقتل نحو 50 مدنيا لدى الطرفين. تصاعد التوتر يشار إلى أن التوترات تصاعدت بشكل كبير بين الهند وباكستان، منذ وقوع هجوم في الجزء الخاضع للإدارة الهندية من منطقة كشمير المتنازع عليها. وقتل مهاجمون مسلحون 26 شخصا، غالبيتهم من السياح الهنود، في مرج جبلي في منتجع سياحي في 22 أبريل/نيسان. وتتهم الهند جماعة مسلحة يزعم أنها تنشط من داخل باكستان بتنفيذ الهجوم المسلح، لكن إسلام آباد تنفي هذه الاتهامات. ولم تفض نداءات العواصم الأجنبية المتتالية لتهدئة الأوضاع إلى خفض التصعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store