logo
مانشستر سيتي يتراجع مجددًا.. نوتينجهام فورست يتخطى توتنهام بثنائية في الدوري الإنجليزي

مانشستر سيتي يتراجع مجددًا.. نوتينجهام فورست يتخطى توتنهام بثنائية في الدوري الإنجليزي

خاض فريق توتنهام، مساء يوم الإثنين، مباراة في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، موسم 2024/25، وذلك ضد خصمه فريق نوتينجهام فورست.
واستضاف ملعب 'توتنهام هوتسبير' مباراة الفريقين في ختام منافسات الجولة الثالثة والثلاثين من الدوري الإنجليزي، حيث فاز نوتينجهام بهدفين لهدف.
تقدم نوتينجهام فورست بهدف بعد مرور 5 دقائق من بداية الشوط الأول، والذي سجله اللاعب إليوت أندرسون.
وفي الدقيقة 16، تمكن كريس وود من تسجيل الهدف الثاني لصالح نوتينجهام فورست، لتزداد معاناة توتنهام هذا الموسم.
ونجح توتنهام في تقليص الفارق في الدقيقة 87 بعدما سجل اللاعب ريتشارليسون هدفًا، ولكن ذلك لم يكن كافيًا في النهاية، لتذهب النقاط كاملة إلى نوتينجهام.
بتلك النتيجة، ارتفع رصيد نوتينجهام فورست إلى 60 نقطة في المركز الثالث، ليتراجع مانشستر سيتي من جديد إلى المركز الخامس.
في حين تجمد رصيد توتنهام عند 37 نقطة في المركز السادس عشر في جدول الدوري الإنجليزي لهذا الموسم.
ويخوض توتنهام مباراة صعبة يوم الأحد المقبل على ملعب 'الأنفيلد' ضد ليفربول في الجولة الرابعة والثلاثين من البطولة.
.
Leave a Comment

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بوستيكوغلو: متعطش للبناء على تتويج توتنهام بلقب «يوروبا ليغ»
بوستيكوغلو: متعطش للبناء على تتويج توتنهام بلقب «يوروبا ليغ»

الأنباء

timeمنذ 4 ساعات

  • الأنباء

بوستيكوغلو: متعطش للبناء على تتويج توتنهام بلقب «يوروبا ليغ»

أكد المدرب الأسترالي لتوتنهام الإنجليزي أنج بوستيكوغلو، أنه متعطش للبناء على تتويج فريقه بمسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم عقب فوزه على مواطنه مان يونايتد 1-0 في المباراة النهائية ببلباو في ظل الشائعات حول مستقبله. ولايزال مصير بوستيكوغلو، الذي بات أول مدرب من خارج أوروبا واميركا الجنوبية يحرز لقبا في المسابقات الأوروبية، في مهب الريح في الوقت الذي يحتل في فريقه المركز السابع عشر بالدوري الممتاز وتعرض لـ 21 هزيمة في 37 مباراة. وأنهى توتنهام صياما عن الألقاب منذ عام 2008 عندما توج بطلا لكأس رابطة الأندية الانجليزية، و41 عاما عن الألقاب القارية منذ أن توج بطلا لكأس الاتحاد الأوروبي (أدمجت لاحقا مع كأس الكؤوس التي نالها النادي اللندني موسم 1962-1963 وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984 بفوزه على اندرلخت البلجيكي بركلات الترجيح. وقال بوستيكوغلو «أنا متعطش للبناء على هذا التتويج، لدينا مجموعة شابة من اللاعبين ويمكن التحدث إليهم عن النجاحات وماذا تعني، لكني اذا لم يشعروا بها فإنها لا تصبح حقيقة». وأضاف «مازلت أعتقد بأن ثمة المزيد من العمل يمكن القيام به لكن ليس بالعمل الكبير كما يظن كثيرون». وأوضح بوستيكوغلو «الناس تتحدث عن خسارتنا 21 مباراة في الدوري الإنجليزي لكنهم يخطئون لأنهم لا يعرفون ماذا نحاول ان نبني هنا او ما أحاول القيام به وأعتقد أن ما تحقق منصة مهمة لنا للمضي قدما». وعندما سئل عما اذا كان مطمئنا على بقائه على رأس الجهاز الفني للفريق اللندني، أجاب بوستيكوغلو «مطمئن ليست الكلمة المناسبة لما أشعر به، سيخيب ظني اذا لم أتمكن من اكمال مهمتي». وسبق ليوستيكوغلو ان احرز القابا مع سلتيك الاسكتلندي وبريزبين رور وساوث ملبورن الأستراليين ويوكوهاما مارينوس الياباني ومنتخب استراليا. واعتبر المدرب ان باستطاعة توتنهام ان يستمر في تحقيق النجاحات في المستقبل، علما بأن تتويجه بالدوري الأوروبي منحه بطاقة التأهل إلى دوري الأبطال الموسم المقبل. وقال في هذا الصدد «سنشارك في دوري الأبطال الموسم المقبل، هدفي منذ استلامي منصبي هو بناء فريق قادر على تحقيق النجاح في السنوات الأربع، الخمس، الست المقبلة». اموريم لن يرحل من جهته، أكد مدرب مان يونايتد، البرتغالي روبن أموريم، انه لن يتردد في الرحيل عن فريقه في حال «اعتبر مجلس الإدارة وأنصار النادي بأني لست الرجل المناسب». ولم يفز اموريم الذي استلم تدريب يونايتد في نوفمبر الماضي خلفا للهولندي اريك تن هاغ سوى في ست مباريات من أصل 23 في الدوري، وقال بعد الخسارة امام فريق شمال لندن «إذا رأت الإدارة وأنصار النادي بأنني لست الرجل المناسب، سأرحل في اليوم التالي من دون نقاش أو أي تعويض». وتابع «لكني لن أرحل من تلقاء نفسي. انا واثق بما أقوم به، وكما رأيتم لن أغير اي شيء أقوم به». وسجل الويلزي برينان جونسون الهدف الوحيد لمصلحة توتنهام (42).

فرنانديز يُفكر في الرحيل عن «يونايتد»
فرنانديز يُفكر في الرحيل عن «يونايتد»

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

فرنانديز يُفكر في الرحيل عن «يونايتد»

عرَض قائد مانشستر يونايتد، الدولي البرتغالي برونو فرنانديز المغادرة إذا كان النادي بحاجة لبيعه من أجل إعادة البناء، وذلك بعد خيبة الأمل جرّاء خسارة نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» لكرة القدم أمام توتنهام 0-1 في مواجهة إنكليزية بحتة في مدينة بلباو الإسبانية، مما زاد من معاناة موسم كارثي للنادي. وقال فرنانديز (30 عاماً): «دائماً ما كنت صريحاً. قلت دوماً إنني سأبقى هنا حتى يخبرني النادي بأن وقتي قد انتهى». وأضاف: «أنا متعطّش لتحقيق المزيد، أن أُعيد النادي إلى أمجاده. في اليوم الذي يرى فيه النادي أنني حمل زائد أو أن الوقت قد حان للفراق، فإن كرة القدم هي هذه، لا يمكنك أن تعلم». وتابع فرنانديز: «لكنني دائماً ما قلتها وسأظل متمسّكاً بكلمتي. إذا رأى النادي أنه حان وقت الانفصال من أجل جني بعض المال أو لأيّ سبب آخر، فهذه هي كرة القدم أحياناً». وعلى الرغم من كونه أحد أبرز لاعبي «يونايتد» هذا الموسم، لم يتمكن فرنانديز من ترك أيّ بصمة أمام توتنهام في ملعب «سان ماميس». ووصف البرتغالي الهزيمة بأنها ضربة قاسية، قائلاً: «أردنا أن نفوز أكثر من أيّ شيء آخر في هذا النهائي. إنه يوم حزين للغاية لأننا قمنا بالعديد من الأمور الجيدة في هذه المسابقة». وزاد: «النهائي كان أهم يوم في المسابقة. كان اليوم الذي بإمكاننا فيه أن ندخل تاريخ الدوري الأوروبي، لكن لم يكن ذلك قدرنا. كرة القدم قاسية، وهذه المرّة جاء دورنا للخسارة». وانضمّ فرنانديز إلى «يونايتد» في عام 2020، وأكد أن مواطنه المدرب روبن أموريم لا يزال الرجل المناسب لقيادة الفريق، على الرغم من سجل النتائج الكارثي منذ توليه المهمّة في نوفمبر. ومنذ وصول أموريم، لم يفز «يونايتد» سوى بست مباريات فقط في الدوري، حيث يحتل المركز السادس عشر، متجهاً نحو أسوأ مركز له منذ الهبوط في عام 1974. وقال فرنانديز: «نحن اللاعبون نتفق على أنه الرجل المناسب. لقد قام بأشياء جيدة كثيرة. نعلم أن المدرب يُقيّم دائماً بناء على النتائج». وختم: «لكننا كلاعبين نرى ما هو أكثر من ذلك. نعلم أن الجميع ينتظر منه أن يُعيد الإيجابية للنادي، وأن يُعيد النادي للمنافسة على الألقاب، الألقاب الكبيرة. ونحن جميعاً نعتقد أنه الرجل المناسب».

مودريتش.. نهاية الرحلة
مودريتش.. نهاية الرحلة

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

مودريتش.. نهاية الرحلة

أعلن الكرواتي، لوكا مودريتش، اليوم الخميس، أنه سيغادر ريال مدريد الإسباني بعد كأس العالم للأندية لكرة القدم المقررة في يونيو ويوليو المقبلين. وقال مودريتش في منشور على إنستغرام: «سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على (ملعب) سانتياغو برنابيو» حين يلتقي ريال مدريد مع ضيفه ريال سوسييداد في 38 الأخيرة من الدوري الإسباني. ودافع مودريتش عن ألوان ريال مدريد منذ 2012 حين قدم إليه من توتنهام الإنجليزي، في طريقه كي يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي بعدما أحرز معه جميع الألقاب الممكنة. وأحرز مودريتش رفقة ريال مدريد الدوري المحلي 4 مرات، ومسابقة دوري أبطال أوروبا 6 مرات في إنجاز قياسي يتقاسمه مع زميله الحالي داني كارفاخال، وزميليه السابقين الألماني توني كروس وناتشو، وأسطورة النادي الملكي في الخمسينيات والستينيات باكو خينتو، وفق «سكاي نيوز». وتابع مودريتش في منشوره الوداعي: «أغادر بقلب ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تُنسى. ورغم أني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أني سأظل دائما مشجعا لريال مدريد». وخاض الكرواتي قرابة 600 مباراة بألوان النادي الملكي منذ انضمامه إليه من توتنهام. واجه مودريتش صعوبات في بداية مسيرته مع ريال بعد انتقاله مقابل قرابة 35 مليون يورو (40 مليون دولار)، لكنه سرعان ما تأقلم مع فريقه الجديد وأصبح واحدا من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم. ونال مودريتش جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب عام 2018 تقديرا لأدائه مع فريقه ومنتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال روسيا 2018. وقال مودريتش إن «طوال هذه السنوات، عشت لحظات لا تُنسى، عودات (من بعيد في النتيجة) بدت مستحيلة، نهائيات، احتفالات وأمسيات ساحرة في برنابيو. لقد فزنا بكل شيء وكنت سعيدا جدا، كنت سعيد جدا جدا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store