
وزير "البيئة" يبحث آفاق التعاون المثمر في مجالات المياه والزراعة مع الصين
عقد معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، لقاءات ثنائية مع وزير الزراعة والشؤون الريفية الصيني هان جون، ووزير الموارد المائية الصيني لي جوينق، وذلك خلال زيارته الرسمية إلى الصين.
وبحث الجانبان آفاق التعاون المثمر بين البلدين في مجالات المياه والزراعة، وتعزيز الشراكة الإستراتيجية؛ بما يخدم مستهدفات التنمية المستدامة، ويسهم في توسيع التبادل التجاري وتبادل الخبرات والتقنيات الحديثة.
وناقش المهندس الفضلي مع وزير الزراعة والشؤون الريفية، التعاون في مجالات الزراعة والأمن الغذائي، وفرص استخدام التقنيات الحديثة وتبني الأنظمة الزراعية الحديثة، ومن أبرزها الأنظمة المغلقة في البيوت المحمية والتربية المكثفة للكائنات الحية بمعايير عالية ومواصفات عالمية.
وخلال لقاء منفصل بحث معاليه مع وزير الموارد المائية لي جوينق، سبل مواجهة تحديات ندرة المياه عبر مشاريع مشتركة، واستعرض خطط المملكة لطرح مشاريع السدود بمشاركة الشركات الصينية، والاستفادة من تجربة الصينية في بناء السدود.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
صحيفة: الاتحاد الأوروبي سيفرض ضريبة ثابتة على الطلبات الصغيرة عبر الإنترنت
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أمس الثلاثاء نقلا عن مشروع قرار أن الاتحاد الأوروبي يخطط لفرض رسوم ثابتة على مليارات الطرود الصغيرة التي تدخل التكتل، ولا سيما من الصين. وأضافت الصحيفة أن المفوضية الأوروبية وزعت مسودة القرار بشأن رسوم المناولة أمس الاثنين بعد ضغوط من الدول الأعضاء التي تتدفق على أجهزة الجمارك فيها 4.6 مليار سلعة مستوردة سنويا إلى منازل الناس مباشرة. ولم يحدد مشروع القرار مستوى الرسوم، لكن الصحيفة ذكرت نقلا عن أشخاص مطلعين على تفكير المفوضية أنه سيكون حوالي اثنين يورو (2.25 دولار).


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
المفاوضات النووية.. هل تملك إيران "خطة بديلة" لمواجهة ضغوط أميركا؟
أفادت وكالة "رويترز"، نقلاً عن ثلاثة مصادر إيرانية، الثلاثاء، بأن القيادة الإيرانية تفكر في اللجوء إلى الصين وروسيا، في حال انهيار محادثاتها مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي. وذكرت المصادر أن إيران قد تلجأ إلى الصين وروسيا "كخطة بديلة" في حال استمرار التعثر. لكن في ظل الحرب التجارية بين بكين وواشنطن وانشغال موسكو بحربها في أوكرانيا "تبدو خطة طهران البديلة هشة". وقال مسؤول إيراني كبير: "الخطة البديلة هي مواصلة الاستراتيجية قبل بدء المحادثات. ستتجنب إيران تصعيد التوتر، وهي مستعدة للدفاع عن نفسها.. تشمل الاستراتيجية أيضاً تعزيز العلاقات مع الحلفاء مثل روسيا والصين". ووصف المرشد الإيراني علي خامنئي، الثلاثاء، مطالب الولايات المتحدة بامتناع طهران عن تخصيب اليورانيوم بـ"الزائدة عن الحد.. والمهينة"، معبراً عن شكوكه في ما إذا كانت المحادثات النووية ستفضي إلى اتفاق. وبعد أربع جولات من المحادثات التي تهدف إلى كبح البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات، لا تزال هناك العديد من العقبات التي تعترض طريق المفاوضات. شروط إيرانية وقال اثنان من المسؤولين الإيرانيين ودبلوماسي أوروبي لـ"رويترز"، إن طهران "ترفض شحن كل مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إلى الخارج، أو الدخول في مناقشات حول برنامجها للصواريخ الباليستية". كما أن انعدام الثقة من كلا الجانبين وقرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالانسحاب من اتفاق عام 2015 مع القوى العالمية، زاد من أهمية حصول إيران على ضمانات بأن واشنطن لن تتراجع عن اتفاق مستقبلي. ومما يضاعف من التحديات التي تواجهها طهران، نقص الطاقة والمياه، وتراجع العملة، والخسائر العسكرية بين حلفائها الإقليميين، والمخاوف المتزايدة من هجوم إسرائيلي على مواقعها النووية، وكلها تفاقمت بسبب سياسات ترمب المتشددة. وقالت المصادر إنه مع إحياء ترمب السريع لحملة "أقصى الضغوط" على طهران منذ فبراير الماضي، بما في ذلك تشديد العقوبات والتهديدات العسكرية، فإن القيادة الإيرانية "ليس لديها خيار أفضل" من اتفاق جديد، لتجنب "الفوضى الاقتصادية في الداخل". وذكر المسؤول الثاني، أنه "من دون رفع العقوبات لتمكين مبيعات النفط الحرة والوصول إلى الأموال، لا يمكن للاقتصاد الإيراني أن يتعافى".


الرياض
منذ 3 ساعات
- الرياض
إطلاق النسخة الرابعة من جائزة الحكومة الرقمية
أعلنت هيئة الحكومة الرقمية عن إطلاق النسخة الرابعة من جائزة الحكومة الرقمية 2025، بهدف تفعيل حكومة رقمية رائدة في الابتكار وتبني مبادرات وطنية رقمية، حيث تدعم الجائزة الابتكار الحكومي الرقمي لبناء مجتمع رقمي متكامل في المملكة، يوفر أفضل الخدمات الرقمية الاستباقية، مما يُسهم في تحسين جودة الحياة وتحقيق رضا المستفيدين، وتمكين التحول الرقمي المستدام وتسريعه، إلى جانب الإسهام في توفير فرص تطويرية وإبداعية في القطاع الحكومي، لكونها مصدرًا للتنافسية في طرح الحلول الرقمية المبتكرة. وتأتي جائزة الحكومة الرقمية في نسختها الرابعة باستحداث فئة جديدة للقطاع الخاص، سعيًا لتعزيز الشراكة في مجال التحول الرقمي ونشر ثقافة الابتكار والتميز، حيث تضمنت الجائزة (سبع) فئات رئيسة تصنَّف إلى فئات مؤسسية وفئات فردية، وهي في مجال الفئات المؤسسية: (أفضل مبادرة في المشاركة الإلكترونية، أفضل خدمة رقمية، أفضل تبنٍّ لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، أفضل شريك رقمي «القطاع الخاص»، أفضل مبادرة في الشمولية الرقمية)، فيما جاءت الفئات الفردية من خلال (أفضل قائد رقمي، أفضل موظف واعد)، ويتم اختيار الفائزين بالجائزة عن طريق لجنة محايدة من الخبراء والمختصين المستقلين عن الجهة المنظمة هيئة الحكومة الرقمية، حيث بدأ التقديم ويستمر حتى نهاية يوم الأحد (2025/08/10). وتهدف الجائزة إلى تحفيز الجهات الحكومية في المملكة على تبنِّي أعلى المعايير المحلية والعالمية أثناء رحلة التحول الرقمي، وتوظيف أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، كما تعمل على رفع كفاءة العمل الحكومي من خلال ترسيخ ثقافة الابتكار والتميز في استخدام التقنيات الحديثة، وتقديم خدمات رقمية أكثر كفاءة وفعالية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وتسعى إلى تعزيز جودة الخدمات والمنتجات الرقمية الحكومية، وتحسين الأداء المؤسسي، وتسهيل ممارسة الأعمال، بالإضافة إلى ترسيخ الابتكار كأداة دائمة في تطوير القطاع الحكومي، بما يعزز من مكانة المملكة الرقمية إقليميًا وعالميًا. .