
'كشـ24' تكشف قصة اختطاف سيدة مسنة بسيدي بنور
تداول رواد موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك" صباح يومه الجمعة 07 فبراير الجاري، شريط فيديو مأخوذ من كاميرا مراقبة، يوثق لعملية اختطاف سيدة بأحد أحياء مدينة سيدي بنور.
ويظهر الفيديو كيف قام شخص مشكوك في جنسه كان يغطي وجهه بـ"كمامة" بالزج بسيدة يبدو أنها كانت متوجهة صوب "الحمام" أو قادمة منه، داخل سيارة بيضاء اللون من نوع "داسيا لوغان"، وذلك بعدما استدرجها بالحديث، قبل أن تنطلق السيارة التي كانت لوحة ترقيمها مخفية مسرعة صوب وجهة مجهولة.
وكشف مصدر مطلع لـ"كشـ24"، تفاصيل القضية، حيث أوضح أن المعطيات الأولية، تفيد بأن المشتبه فيهم نفذوا عملية الإختطاف بغرض سرقة مبلغ مالي يقدر بـ20 مليون سنتيم، حصلت عليه الضحية بعد عملية بيع عقار عبارة عن بقعة أرضية، وهي العملية التي كان أفراد العصابة على دراية بها.
واستنادا للمعطيات نفسها، بالموازاة مع عملية الإختطاف، قام المختطفون بالتنسيق مع أشخاص آخرين من أجل اقتحام منزل الضحية قصد تفتيشه وذلك لاعتقادهم بأنها تحتفظ بالمبلغ داخل منزلها الكائن بحي السعادة بمدينة سيدي بنور، والحال أنها قامت بإيداعه في حساب بنكي، وبعد فشلهم في العثور على المبلغ قرروا إخلاء سبيلها قبل الفرار صوب وجهة غير معلومة.
وأكد مصدر الجريدة، أن المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بالجديدة، فتحت تحقيقا للوقوف على ظروف وملابسات هذه القضية وذلك بتنسيق مع مصالح الأمن بمدينة سيدي بنور، في أفق الوصول إلى هوية المشتبه فيهم وتوقيفهم قبل القيام بالمتعين في حقهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ يوم واحد
- الأيام
طبيبة فلسطينية تُفجع بوصول جثامين تسعة من أبنائها أثناء عملها في مجمع ناصر الطبي
فُجعت طبيبة الأطفال الفلسطينية آلاء النجار بوصول جثامين تسعة من أطفالها إلى مجمع ناصر الطبي الذي تعمل فيه بقطاع غزة الجمعة، بعد أن قضوا حرقاً إثر غارة جوية إسرائيلية على منزلها في منطقة قيزان النجار جنوبي محافظة خان يونس. وقالت فرق الدفاع المدني في غزة إن القصف أدى إلى تدمير منزل العائلة بالكامل واندلاع حريق هائل، في حين تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثامين تسعة قتلى، بينهم ثمانية أطفال متفحمين بالكامل، بينما أصيب زوجها الطبيب حمدي النجار بجروح خطيرة.وقد تواصلت بي بي سي مع الجيش الاسرائيلي للتعليق ولم تحصل على رد.وأكد المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة منير البرش في منشور له عبر منصة إكس أن الدكتورة آلاء اختصاصية أطفال في مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي، قائلاً: " لديها عشرة أبناء، أكبرهم لم يتجاوز 12 عاماً. خرجت مع زوجها الدكتور حمدي النجار ليوصلها إلى عملها، وبعد دقائق فقط من عودته، سقط صاروخ على منزلهم. استُشهد تسعة من أطفالهما". وبقي طفل وحيد مصاب وزوجها الدكتور حمدي الذي يرقد الآن في العناية المركزة.مضيفاً: "هذا ما يعيشه كوادرنا الطبية في قطاع غزة؛ الكلمات لا تكفي لوصف الألم. في غزة، لا يُستهدف الكادر الطبي فحسب، بل يُمعن الاحتلال الإسرائيلي في الإجرام، ويستهدف عائلات بأكملها".كما قدم مجمع ناصر الطبي العزاء للطبيبة النجار عبر منصة فيسبوك ونشر قائمة بأسماء أطفالها الذين فقدتهم، وهم: يحيى حمدي النجار، ركان حمدي النجار، رسلان حمدي النجار، جبران حمدي النجار، إيف حمدي النجار، ريفان حمدي النجار، وسيدين حمدي النجار. Getty Images الجيش الإسرائيلي يعلن استمرار عملياته العسكرية في غزة ميدانياً، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، السبت، أن القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها العسكرية ضد ما وصفه بـ"التنظيمات الإرهابية" في مختلف مناطق قطاع غزة، ضمن إطار عملية "عربات جدعون".وأوضح المتحدث، في بيان رسمي، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن خلال الساعات الـ 24 الماضية غارات جوية استهدفت أكثر من 100 موقع في أنحاء القطاع، شملت مواقع يقول إنها تضم عناصر مسلحة، ومنشآت عسكرية، وطرقاً تحت الأرض، بالإضافة إلى بنى تحتية وصفها بـ"الإرهابية".وأضاف البيان أن قذيفة أُطلقت يوم أمس الجمعة من قطاع غزة باتجاه بلدات إسرائيلية محاذية للقطاع، وقد رد الجيش الإسرائيلي بقصف منصة الإطلاق وتفكيكها.كما أشار إلى أن القوات الإسرائيلية، في إطار العملية ذاتها، نفذت هجمات أسفرت عن "تحييد مسلحين" وتدمير منشآت عسكرية مفخخة ومواقع إطلاق صواريخ مضادة للدبابات، وفق وصف الجيش.وأكد المتحدث العسكري أن "الجيش سيواصل عملياته العسكرية لإزالة أي تهديد محتمل على المدنيين في إسرائيل".وقد أفادت مصادر طبية في قطاع غزة بمقتل 21 فلسطينياً، بينهم نساء وأطفال، منذ فجر اليوم السبت جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على مناطق متفرقة من القطاع، تركزت في جنوبه ووسطه وشماله.وأكد مدير مستشفى العودة، الدكتور محمد مصالحة، أن المستشفى يتعرض لحصار مشدد منذ عدة أيام، ما يعوق وصول المرضى والمصابين إليه، مشيراً إلى أن القوات الإسرائيلية قصفت بشكل مباشر مستودع الأدوية الرئيسي في المستشفى، ما أدى إلى احتراقه بالكامل وفقدان المخزون الاستراتيجي من الأدوية والمستلزمات الطبية.وأضاف مصالحة أن القصف طال أيضاً خزان الوقود الرئيسي، ما تسبب بفقدان أكثر من 4000 لتر من الوقود، وتعطيل محطة التحاليل الطبية، وخروج قسم الجراحات التخصصية من الخدمة، وهو ما أدى إلى تراجع القدرة التشغيلية للمستشفى بنسبة 50 في المئة.ويؤوي المستشفى حالياً 19 مريضاً ومرافقيهم في ظل ظروف إنسانية وصحية شديدة التدهور.من جانبه، حذر مدير الإغاثة الطبية في قطاع غزة، بسام زقوت، من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع، لاسيما في شمال غزة، الذي يعاني من انقطاع شبه كامل في إمدادات الغذاء والدواء والمياه. وقال زقوت في تصريحات صحفية إن شمال القطاع لم يتلقَ أي مساعدات غذائية أو طبية منذ أسابيع، محذراً من أن هذا النقص الحاد يهدد حياة المرضى الذين يعتمدون على أدوية ومستلزمات طبية لم تعد متوفرة.وأضاف: "الوضع الصحي مأساوي، ولا يوجد أي مصدر لمياه نظيفة في القطاع، ما ينذر بكوارث صحية ومائية وغذائية تهدد حياة السكان".وأشار إلى أن عدد شاحنات المساعدات التي سُمح بدخولها إلى قطاع غزة خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ 92 شاحنة فقط، مقارنة بمتوسط 500 شاحنة يومياً كانت تدخل قبل اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.وأكد زقوت أن الأولويات القصوى حاليًا تشمل إدخال الأدوية الضرورية للمصابين والمرضى، وتوفير الطحين الذي أوشك على النفاد، إلى جانب تأمين أغذية الأطفال التي أصبحت شبه معدومة في الأسواق والمراكز الصحية.


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
تسريب ضخم لبيانات 1.2 مليار مستخدم على فيسبوك
فجّر قرصان إلكتروني يُدعى "Byte Breaker" موجة من القلق العالمي بعدما أعلن عن سرقة بيانات تخص 1.2 مليار مستخدم على منصة فيسبوك، وعرضها للبيع عبر الشبكة المظلمة. وتشير التقارير إلى أن هذه الحادثة قد تكون واحدة من أكبر التسريبات في تاريخ وسائل التواصل الاجتماعي. وأكد باحثون في الأمن السيبراني أن البيانات المسروقة تتضمن معلومات شديدة الحساسية مثل الأسماء، وأرقام الهواتف، وتواريخ الميلاد، وعناوين البريد الإلكتروني، ومعرّفات المستخدمين، وحتى مواقعهم الجغرافية، ما يعرض الضحايا لخطر سرقة الهوية والاحتيال المالي. وقد استغل المخترق ثغرة في واجهة برمجة التطبيقات (API) لفيسبوك، مما سمح له بجمع كميات ضخمة من المعلومات من دون إذن المستخدمين. لكن في المقابل، شككت شركة "ميتا"، المالكة لفيسبوك، في صحة هذه المزاعم، مؤكدة أن جزءاً كبيراً من البيانات يعود إلى تسريب قديم حدث عام 2021، وأن الحجم المزعوم للتسريب لا يتطابق مع كمية البيانات المنشورة كدليل من قبل المخترق. وأشارت إلى أنها اتخذت خطوات استباقية لتعزيز حماية المستخدمين. ودعت جهات أمنية جميع مستخدمي فيسبوك إلى اتخاذ تدابير احترازية فورية، تشمل تغيير كلمات المرور، وتفعيل ميزة التحقق بخطوتين، وعدم إعادة استخدام نفس كلمة المرور على منصات متعددة. كما نبهت إلى ضرورة مراقبة الحسابات البنكية باستمرار، واستعمال خدمات التنبيه الفوري للكشف المبكر عن أي نشاط مشبوه، تجنباً لأي خسائر أو انتهاكات خصوصية محتملة.


المغرب اليوم
منذ 2 أيام
- المغرب اليوم
محمد رمضان يثير الجدل حول تسديده 36 مليون جنيه لـ mbc
نشر الفنان عبر حسابه الخاص في "فيسبوك" بياناً صحافياً أثار به الجدل حول عدم نشر المواقع الإخبارية خبراً عن تسديده 26 مليون جنيه لمجموعة قنوات MBC، و9 ملايين جنيه رسوماً قضائية، موضحاً أن مجموعة القنوات لم تطالبه بالمبلغ ولكنه فوجئ بالحكم وعمل على تنفيذه. وكتب رمضان قائلاً: "تم تنفيذ حكم القضاء المصري النهاردة بسدادي 26 مليون جنيه الى إم بي سي... و9 ملايين جنيه رسوم قضائية، السؤال هنا يا سادة ليه مفيش خبر واحد نزل في المواقع؟!... هل لأن ده خبر إيجابي بيوضح إن محمد رمضان أخد من إم بي سي 13 مليون رجّعهم عن طريق القضاء 36 مليون والتزم بالتنفيذ؟!... ملحوظة إم بي سي لم تطالبني أبداً بالسداد من قبل، أنا اتفاجئت بالحكم والحمد لله رقبتنا سدادة". ومن ناحية أخرى، سبق لمحمد رمضان أن كشف تفاصيل واقعة اعتداء نجله بالضرب على طفل آخر في أحد النوادي، حيث نشر عبر حسابه الرسمي في موقع "إنستغرام" صورة لمادة من القانون المصري تنص على ضرورة حجب هوية الأطفال، معلقاً: "القانون ده من 2018 يا سادة بضرورة حماية الطفل والعيلة بحجب هوية الطفل واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مُجرد شاهد في قضية، ولكن لأن الطفل ده أبوه محمد رمضان - يبقى حلال - وبالأمر يصدروا بيان صحفي لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة والحكومية انشر صورة ابن محمد رمضان واكتب إنه هيتاخد من أمه وأبوه وهيروح دار الرعاية، مع إن القانون بيمنع النشر ولكنهم نشروا... من حقي كأب اعرف مين خالف القانون وأصدر البيان الصحفي اللي مفيش مؤسّسة واحدة قدرت ترفض نشره... ورغم كل شيء لا أشك أبداً بنزاهة القضاء المصري". وأضاف البيان: "ابني اللي كان واضح في الڤيديو اللي النيابة شافته إنه كان قاعد في حاله مع أخته الصغيرة في النادي وراحوله مجموعة أطفال يقولوله أنت أسود زي أبوك وأبوك عنده ڤيلا كبيرة وعربيات علشان فلوسه حرام إنما إحنا عايشين في شقق نيو جيزة علشان أهالينا مش حرامية... ولما ابني كلّمني في التليفون سمعت الكلام ده بنفسي... وواضح إن ده كلام أهل طفل منهم لأن مستحيل طفل يفكّر كده، وده في حد ذاته بيزرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال".