
ذكرى ميلاد فليسوف الفن ..كتيبة الإعدام..قصر الشوق..
تحل غدا ذكرى ميلاد فيلسوف الفن المصرى الفنان الراحل نور الشريف ، الذى ولد فى مثل هذا اليوم 28 أبريل 1946 ، بـ حي الخليفة بمنطقة السيدة زينب بالقاهرة ، ورحل عن عالمنا 11 أغسطس 2015 عن عمر يناهز الـ 69 عاما، بعد رحلة طويلة من العطاء للسينما والدراما والمسرح.
أول خطوة
بدأ نور الشريف أعماله الفنية، بدور صغير في مسرحية "الشوارع الخلفية "، اختاره بعدها المخرج كمال عيد ليمثل في مسرحية 'روميو وجوليت'، وتعرف حينها على الزعيم عادل إمام ليحصل عن طريقه على دور في فيلم قصر الشوق.
واشترك بعدها في بطولة فيلم 'بنت من البنات' الذي صرح مؤخرًا بندمه عليه، ولكنه أراد به التواجد على الشاشة بعد توقف دام لمدة 9 أشهر عقب فيلم 'قصر الشوق'، ووصفه بالفيلم 'الساذج' ومعه أيضًا فيلم 'ألوو أنا القطة'، ولو عاد به الزمن لم يكن ليشارك فيهما.
أهم الاعمال فى السينما
أبرز أعماله السينمائية الفيلم الرومانسي حبيبي دائمًا ، والذي شاركته فيه البطولة زوجته الفنانة بوسي.
وفي عام 1989 شارك في بطولة فيلم 'كتيبة الإعدام'،
الكرنك ، عمارة يعقوبيان سواق الأتوبيس ، ليلة ساخنة ، دائرة الانتقام ناجي العلي ، الحفيد أولى ثانوي مدرسة المشاغبين حدوتة مصرية السكرية قصر الشوق ، العار زمن حاتم زهران ، أهل القمة ، دم الغزال ، دماء على الأسفلت،غريب في بيتي ، ليلة البيبي دول ، مسجون ترانزيت ،المصير
العار..غريب في بيتي.. حبيبي دائمًا..يعقوبيان أهم أعمال نورالشريف
الأحد 27 أبريل 2025 12:37:27 م
المزيد
قصة حب نور الشريف وبوسى أنتهت بالإنفصال.. بعد 30 سنة زواج
الأحد 27 أبريل 2025 12:32:09 م
المزيد
أهم محطات فى حياة الفنان نور الشريف..ذكرى ميلاد فليسوف الفن
الأحد 27 أبريل 2025 12:26:37 م
المزيد
نور الشريف..توفي والده وعمره سنة ولعب ضمن أشباب نادى الزمالك
الأحد 27 أبريل 2025 12:22:11 م
المزيد
قصة حياة نور الشريف من السيدة زينب إلى النجومية وتكريمات الرؤساء
الأحد 27 أبريل 2025 12:14:35 م
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 5 دقائق
- مصرس
أحمد فتوح يكشف حقيقة انتقاله للأهلي ويعلق على رحيل زيزو عن الزمالك
كشف أحمد فتوح لاعب نادي الزمالك، حقيقة مفاوضاته مع النادي الأهلي، وعلق على رحيل أحمد مصطفى زيزو عن القلعة البيضاء. موقف أحمد فتوح من الزواجوقال فتوح خلال لقائه ببرنامج "كلام الناس" الذي تقدمه الإعلامية ياسمين عز بقناة "إم بي سي مصر": "طارق السيد منصحنيش بأي حاجة في حياتي الشخصية إلا حاجة واحدة لازم تتجوز، ودايما يقولي اتجوز وأرد عليه أقوله لأ مش وقته، مش بفكر في الزواج الفترة دي، وأنا مش متعقد من الزواج، بحس إن الزواج نكد من التجارب اللي حواليا، كنت زمان بسهر بس بعد المشكلة اللي حصلت ليا لأ خالص". حقيقة سهر أحمد فتوح وتابع: "مش بتأخر عن التمرين، وبطلت سهر خلاص، وأنا كل قعدتي في السلام مع أصحابي، والأمور حاليا دلوقتي مستقرة معايا". أحمد فتوح يعلق على رحيل زيزووعن رحيل زيزو عن الزمالك، علق: "أنا بحبه وهو أدرى بمستقبله وبحياته الشخصية، ولما يروح الأهلي تمام ولا عمري سألته عن أي حاجة، كنا مقربين من سنتين وبنخرج مع بعض السنة دي مبنخرجش كتير مع بعض، زيزو علطول بيكلمني وكان جدع معايا وقت أزمتي، هو لاعب جامد وزعلان إنه ماشي من النادي، بس رحيله لم يؤثر على علاقته بيا ومزعلتش منه، الجماهير من كتر حبهم ليه بيقولوا عليه خاين، بس أنا مقولش عليه خاين أبدا، وأنا والله عمري ما كنت هارحل عن النادي وانتقل للأهلي، اللي يقول شائعات براحته". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
بيت السناري يُنظم أمسية 'تواشيح مصر' لإحياء فن السماع الصوفي
أحيا بيت السناري، التابع لمكتبة الإسكندرية، أمسية فنية بعنوان 'تواشيح مصر' مساء الخميس 22 مايو 2025، في أجواء روحانية شهدها أحد أعرق البيوت الأثرية بحي السيدة زينب، وسط حضور جماهيري لافت من عشاق الإنشاد الديني وفنون السماع الصوفي. واستحضرت الأمسية عبق التراث المصري الأصيل، حيث تعانقت التواشيح والابتهالات مع أجواء المكان التاريخي، فغمرت الحضور لحظات من السكينة والصفاء، في طقس فني يجمع بين الروحاني والجمالي. وشارك في الأمسية نخبة من أبرز منشدي مصر، بينهم: أحمد العمري، إيهاب يونس، يوسف حلاوة، بلال مختار، محمود هلال، محمدي ممدوح، حسام صالح، وعلي الحسين، مقدمين باقة من التواشيح والابتهالات التي تنوعت بين الطابع الكلاسيكي والمعاصر، وأثرت الحضور بتجلياتها الصوتية والوجدانية. وتأتي هذه الفعالية ضمن أنشطة بيت السناري الرامية إلى صون التراث الموسيقي المصري، وإحياء الفنون الروحية التي تُجسد هوية المجتمع وامتداداته الثقافية، عبر فعاليات تستلهم الموروث وتقدمه برؤية تنفتح على العصر. وشهدت الأمسية تفاعلًا واسعًا من الجمهور، الذي تمايل مع النغمات وتماهى مع الأداء، في تجربة فنية أعادت إلى الذاكرة ليالي الذكر والتواشيح، بلمسة معاصرة تحترم الأصول وتمنحها أفقًا جديدًا


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
من طواجن البامية إلى ضوء الشموع.. من هي "زينب" التي انتظرها الشيخ محمد رفعت
في كتابه "غرام المشايخ"، يكشف الكاتب الصحفي أيمن الحكيم، عن قصة إنسانية في حياة الشيخ محمد رفعت، قيثارة السماء، ذلك الصوت الذي ارتقى بالقرآن الكريم إلى مراتب الروح، والذي بقي خالدًا في الوجدان الجمعي للمصريين والعرب. قال 'الحكيم' إن وراء هذا الصوت العلوي، كانت هناك امرأة تدعى 'زينب'، لم يعرفها الجمهور، لكنها كانت السر الدافئ في حياة الشيخ، ورفيقة كفاحه ومرضه، وشريكة سره وسريره، وعنوانًا لصبر النساء وأصالة الريفيات. في حياة الشيخ رفعت.. هناك "زينبتان" ويوضح "الحكيم": الأولى: زينب الكبرى، السيدة الجليلة عقيلة آل البيت، ومحبوبته الروحية التي كان منزله يجاور مقامها، والتي كان يتبارك باسمها ورضاها. والثانية: زينب الزوجة، شابة من قرية فرعونية بمحافظة المنوفية، اختارتها أسرته زوجة له بشرط عجيب: أن تكون "عفية"، ذات بنية قوية، لتتحمل مشقة خدمة بيت الشيخ، وأسرته، ومرضه. وكانت زينب وش السعد دخلت حياته، ففتحت له أبواب الشهرة والبركة، تولت مسئولية بيت من ثلاثة طوابق مفتوح دائمًا للزوار والمحبين والضيوف من الفنانين وأهل الذكر، وكانت في المطبخ تصنع الطواجن وتتفنن في إعداد طبق الشيخ المفضل: البامية باللحم الضاني، حتى أصبحت البامية طبقًا رسميًا في ذكراه السنوية بعد وفاته. أنجبت زينب للشيخ أولاده الأربعة: محمد، أحمد، بهية، وحسين ويتابع 'الحكيم': وكانت "بهية" فتاته المدللة، آية في الجمال، حتى إن الموسيقار محمد عبدالوهاب أحبها ورغب في الزواج منها، لكن الشيخ رفض، رغم صداقته له، وقبل لاحقا وساطة المطربة فتحية أحمد لزواجها من عبده فراج وهو أستاذ فاضل في الفلسفة، بعد أن تأكد من توافقهما "فلكيا"، إذ كان الشيخ يؤمن بعلم الفلك ويتابعه باهتمام عاشت زينب معه المجد، كما عاشت معه المحنة، فحين صمت صوت الشيخ بسبب مرض السرطان الذي أصاب حنجرته، وظل ثماني سنوات بلا دخل ولا عمل، كانت زينب الأم والرفيقة والخادمة والممرضة، تحمله على كفها وقلبها دون شكوى. عاشت بعده 16 عامًا، في بيت ابنها، وظلت تطهو البامية لضيوف ذكراه، كما كانت تفعل له في حياته، ثم ماتت كما تحب الصالحات: ساجدة في ليلة القدر، تصلي العشاء على سجادة صلاتها، ودفنت في الليلة نفسها على ضوء الشموع ويؤكد 'الحكيم': تحكي حفيدتها "هناء حسين رفعت":"كنا نهابها ونحبها.. كانت قوية، لكنها حنونة. وكان جدي الشيخ رفعت في بياضه وهدوئه يبدو كأنه من الملائكة. ويوم ماتت جدتي، حكى والدي أنها كانت وكأنها تزف إلى جدي، عروسا في موعدها المؤجل..