logo
دوائر حكومة الشارقة: عطلة يوم عرفة وعيد الأضحى من 5 إلى 8 يونيو

دوائر حكومة الشارقة: عطلة يوم عرفة وعيد الأضحى من 5 إلى 8 يونيو

البيانمنذ 4 أيام

أعلنت دائرة الموارد البشرية في الشارقة، أن عطلة يوم عرفة وعيد الأضحى المبارك لدوائر وهيئات ومؤسسات حكومة الشارقة، تبدأ اعتباراً من يوم الخميس الموافق 5 يونيو المقبل، وتستمر حتى يوم الأحد الموافق 8 من الشهر نفسه، على أن يُستأنف الدوام الرسمي يوم الإثنين الموافق 9 يونيو المقبل، وذلك باستثناء الموظفين العاملين بنظام المناوبات، حسب طبيعة عملهم.
ورفعت الدائرة بهذه المناسبة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة، وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة، والأمتين العربية والإسلامية، داعية الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة على الجميع بالخير واليُمن والبركات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حمدان بن محمد: فخورون بمركز دبي للسلع المتعددة وقيادته الشابة ومشاريعه
حمدان بن محمد: فخورون بمركز دبي للسلع المتعددة وقيادته الشابة ومشاريعه

صحيفة الخليج

timeمنذ 36 دقائق

  • صحيفة الخليج

حمدان بن محمد: فخورون بمركز دبي للسلع المتعددة وقيادته الشابة ومشاريعه

قال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، عبر منصة «إكس»: «زرت اليوم مركز دبي للسلع المتعددة واطلعت على مشاريعه ومبادراته لتعزيز تدفقات التجارة العالمية عبر دبي من خلال بنية تحتية متطورة، وأطر تنظيمية مرنة، ومنظومة خدمات متكاملة، تساهم في تعزيز نمو 25 ألف شركة من 180 دولة تتخذ من المركز مقراً لعملياتها...». وأضاف سموه: «كما تفقدت خلال الزيارة، بورصة دبي للماس الأكبر عالمياً للمناقصات مع تسجيل نمو في حجم تداول الماس بنسبة 177% خلال 5 سنوات ليتخطى مليار قيراط... فخورون بهذا المركز وقيادته الشابة وبمشاريعه ومبادراته في قطاعات الاقتصاد الجديدة، ونتطلع لمساهمات أكبر للمركز في تحقيق كافة مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33».

الإمارات تُودع وثائق انضمامها لاتفاقيتي بكين وبروتوكول 2010 لأمن وسلامة الطيران المدني
الإمارات تُودع وثائق انضمامها لاتفاقيتي بكين وبروتوكول 2010 لأمن وسلامة الطيران المدني

الإمارات اليوم

timeمنذ 37 دقائق

  • الإمارات اليوم

الإمارات تُودع وثائق انضمامها لاتفاقيتي بكين وبروتوكول 2010 لأمن وسلامة الطيران المدني

في خطوة جديدة تعكس التزام دولة الإمارات الثابت بدعم المنظومة الدولية لأمن وسلامة الطيران المدني، أودعت الدولة رسميا وثائق انضمامها إلى كل من اتفاقية بكين لقمع الأعمال غير المشروعة المتعلقة بالطيران المدني الدولي، وبروتوكول بكين لعام 2010 المكمل لاتفاقية قمع الاستيلاء غير المشروع على الطائرات، وذلك خلال مراسم رسمية أُقيمت بمقر منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) بمدينة مونتريال كندا. شهد مراسم الإيداع كل من سفير دولة الإمارات لدى كندا، عبد الرحمن علي النيادي،والأمين العام للمنظمة، خوان كارلوس سالازار، إلى جانب أعضاء البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى منظمة الإيكاو وعدد من كبار مسؤولي المنظمة. وتُعد اتفاقية بكين لعام 2010 معاهدة دولية تهدف إلى تجريم الأعمال الإرهابية التي تستهدف قطاع الطيران المدني، حيث تتضمن بنودا تجرم استخدام الطائرات المدنية كسلاح، أو استخدام المواد الخطرة لمهاجمة الطائرات أو أهداف على الأرض، إضافة إلى النقل غير المشروع للأسلحة البيولوجية والكيميائية والنووية. وقال المدير العام للهيئة العامة للطيران المدني، سيف محمد السويدي: «إن انضمام دولة الإمارات إلى اتفاقية بكين وبروتوكولها المكمل لعام 2010 يأتي تجسيدًا لحرص الدولة على التعاون مع المجتمع الدولي لحماية صناعة الطيران المدني من أي أعمال غير مشروعة»، مشيرًا إلى أن دولة الإمارات ملتزمة باتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لدعم الجهود العالمية نحو بيئة طيران أكثر أمنًا، بما يُسهم في الحفاظ على سلامة الركاب والمشغلين والمجتمع الدولي ككل. ويأتي هذا الانضمام في إطار جهود الدولة المستمرة لتعزيز الإطار القانوني لأمن الطيران المدني ومكافحة التهديدات العابرة للحدود، كما يعكس حرص الإمارات على المواءمة مع أفضل الممارسات الدولية والوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية شيكاغو وملحقاتها. وتعد هذه الخطوة إنجازًا جديدًا يُضاف إلى سجل الدولة الحافل بدعم التشريعات الدولية للطيران، ويعزز مكانتها كشريك فاعل في صياغة مستقبل أكثر أمنًا واستدامة لقطاع الطيران العالمي.

الإمارات تتصدر جهود مكافحة السكتات الدماغية في الشرق الأوسط
الإمارات تتصدر جهود مكافحة السكتات الدماغية في الشرق الأوسط

البيان

timeمنذ 37 دقائق

  • البيان

الإمارات تتصدر جهود مكافحة السكتات الدماغية في الشرق الأوسط

شهدت دولة الإمارات تطوراً ملحوظا في مواجهة السكتات الدماغية، من خلال إنشاء مراكز متخصصة واتباع استراتيجيات صحية متكاملة، أسفرت عن تحسين فرص النجاة وتقليص فترات التعافي بشكل كبير مقارنة بالأعوام السابقة. ونظمت "بوهرنجر إنجلهايم"، الشركة المتخصصة في مجال الأبحاث والأدوية الحيوية، جلسة توعية في دبي، ضمن مبادرة أكاديمية التوعية بالسكتة الدماغية، بالتعاون مع جمعية الإمارات لطب الأعصاب، استهدفت تمكين وسائل الإعلام في دولة الإمارات من لعب دور محوري في نشر الوعي بالسكتة الدماغية وأهمية الاستجابة السريعة لها. وأوضح الدكتور سهيل الركن، رئيس جمعية الإمارات لطب الأعصاب ورئيس مركز السكتة الدماغية بمستشفى راشد، أن عدد مراكز السكتة الدماغية في الدولة ارتفع من صفر في العام 2012 إلى 16 مركزاً معتمداً بحلول العام 2025، متفوقة بذلك على العديد من الدول في المنطقة. وقال إن هذا النمو يعكس التزام القيادة الصحية في الدولة بضرورة التصدي للسكتات الدماغية كأحد أخطر أسباب الوفاة والعجز من خلال توفير بنية تحتية صحية متطورة، وتأسيس مراكز معترف بها عالمياً من قبل جمعيات مرموقة مثل الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للسكتات الدماغية، وهو ما يضع الإمارات في مصاف الدول المتقدمة في تقديم الرعاية الصحية. وأكد أن وزارة الصحة ووقاية المجتمع والهيئات الصحية في الإمارات، أولت اهتماماً كبيراً بتوفير رعاية صحية تضاهي المعايير العالمية، سواء في القطاع الحكومي أو الخاص، ما عزز من جاهزية المستشفيات في التعامل مع الحالات الطارئة مثل الجلطات الدماغية. وتحدث عن تطور خدمات الإسعاف في الدولة، مشيراً إلى أن الزمن المستغرق منذ تلقي بلاغ الحالة حتى وصول الإسعاف لا يتجاوز 8 دقائق في مدينة مزدحمة مثل دبي، مع القدرة على إيصال المريض إلى أقرب مركز متخصص خلال 15 دقيقة فقط، كما تم تدريب المسعفين على آلية خاصة تُعرف باسم "التبليغ المسبق" يتم من خلالها إبلاغ المستشفى مباشرة بتفاصيل الحالة قبل الوصول، ما يسمح بتجهيز الطواقم الطبية لاستقبال المريض فوراً. وأشار إلى إنشاء المعهد الوطني للتخصصات الطبية قبل نحو 6 سنوات، والذي يتيح اليوم أكثر من 36 برنامجاً تدريبياً طبياً معتمداً في مختلف التخصصات داخل الدولة، مشيراً إلى أن الإمارات أصبحت مركزاً إقليمياً للتدريب الطبي والبحث العلمي في الشرق الأوسط. وأشاد الدكتور الركن، بالدعم الكبير الذي تقدمه الدولة للكوادر الطبية المواطنة، من جهته، شدد أسامة الحاج، المدير العام ورئيس قطاع الأدوية البشرية في منطقة الشرق الأدنى و الإمارات لدى "بوهرنجر إنجلهايم"، على الدور المحوري الذي تلعبه دولة الإمارات في قيادة مبادرات التوعية الصحية في المنطقة، مشيراً إلى أن بيئتها المتقدمة ودعمها للابتكار الطبي يجعل منها منصة مثالية لمبادرات نوعية مثل أكاديمية التوعية بالسكتة الدماغية. وأكد على الالتزام بمواصلة الاستثمار في البرامج التي تستهدف رفع الوعي الصحي في دولة الإمارات والمنطقة، مع خطط مستقبلية لمبادرات واسعة النطاق تهدف إلى تعزيز الوقاية والتثقيف حول الأمراض المزمنة والخطيرة مثل الجلطات الدماغية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store