
قبل ما تمسك القلم.. أفضل أدعية الامتحان لطلاب الثانوية العامة 2025 مستجابة
تزايد البحث عبر المواقع الإلكترونية عن أفضل أدعية الامتحان لطلاب الثانوية العامة 2025 مستجابة، حيث يبحث الكثير من الطلاب وأولياء الأمور عن الأدعية المستجابة والتى يقوم الطلاب بترديديها خلال الإمتحان.
وشهد موقع جوجل الكثير من عمليات البحث خلال الساعات الماضية عن أفضل الأدعية التى يرددها الطلاب خلال الإمتحانات.
قبل ما تمسك القلم…أفضل أدعية الامتحان لطلاب الثانوية العامة 2025 مستجابة
اللهم اغدق بكرمك علينا بكل نجاح وكل صلاح وكل فلاح، اللهم سخر لنا جميع خلقك كما سخرت البحر لسيدنا موسى عليه السلام، وألن لي قلوبهم كما ألنت الحديد لداوود عليه السلام، فإنهم لا ينطقون إلا بإذنك، نواصيهم في قبضتك، وقلوبهم في يديك تصرفها كيف شئت، يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك، اللهم أسألك أن تيسير لهم هذا الامتحان، وتجعل الخيرة فيه إنك على كل شي قدير، اللهم إني أسألك بمقاعد العز من عرشك، ومنتهى الرحمة من كتابك، واسمك الأعظم وكلماتك، أن تفتح عليهم فتوح العارفين.
اللهم اجعل لي نورًا، وفي قلبي نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، وفي شعري نورًا، وفي عظامي نورًا، وفى دمي نورًا، ونورًا من خلفي، ونورًا من أمامي، ونورًا عن يميني، ونورًا عن شمالي، ونورًا من تحتي، ونورًا من فوقي، اللهمّ زدني نورًا، واجعل لي نورًا. اللهم يا حي يا قيوم، رب موسى وهارون ونوح وإبراهيم وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم، أكرمني بجودة الحفظ وسرعة الفهم، وارزقني الحكمة والمعرفة والعلم وثبات الذهن والعقل والحلم.
رب ادخلني مدخل صدق، وأخرجني مخرج صدق، واجعل لي من لدنك سلطانًا نصيرًا، رب اشرح لي صدري، ويسّر لي أمري واحلل عقدة من لساني، يفقهوا قولي، بسم الله الفتاح، اللهمّ لا سهل إلا ما جعلته سهلًا، وأنت تجعل الحزن متى شئت سهلًا، يا أرحم الراحمين.
قبل ما تمسك القلم…أفضل أدعية الامتحان لطلاب الثانوية العامة 2025 مستجابة
اللهم اجعل الامتحانات بردًا وسلامًا وسهلًا على عقولهم وقلوبهم وألهمهم الإجابة، اللهم اكتب لهم النجاح والتوفيق في الدنيا والآخرة أنت ولي ذلك والقادر عليه.
اللهم افتح عليهم فتوح العارفين والعالمين والحافظين يارب العالمين، اللهم فرح قلوب أهاليهم بهم وانزل عليهم السكينة والطمأنينة والرضا.
اللهم لك الحمد يا من علم الأنبياء والمرسلين، اللهم لك الحمد يا من علم الملائكة المقربين، اللهم لك الحمد يا من علم العلماء العاملين، اللهم لك الحمد يا من علّم الأولياء والصالحين، اللهم يا مؤنس كل وحيد ويا صاحب كل فريد ويا قريبًا غير بعيد ويا شاهدًا غير غائب ويا غالبًا غير مغلوب صلِ على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك النبي الأميّ وعلى آله وصحبه وسلّم تسليمًا كثيرًا.
اللهم يا من قلت وقولك الحق (وَعَلَّمناهُ مِن لَدُنّا عِلمًا)، ارزقني من لدنك علمًا يقربني إليك، اللهم يا من قلت وقولك الحق (وَاتَّقُوا اللَّـهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّـهُ)، اجعلني من عبادك المتقين، وعلمني ما ينفعني وانفعني بما علمتني وزدني علمًا وعملًا وفقهًا وإخلاصًا في الدين.
اللهم ألهمني الصواب في الجواب، وبلغني أعلى المراتب في الدين والدنيا والآخرة، وحفظني وأصلحني وأصلح بي الأمة، اللهمّ اجعل لي نورًا، وفي قلبي نورًا، وفي سمعي نورًا، وفي بصري نورًا، وفى عظامي نورًا، وفى دمي نورًا، ونورًا من خلفي، ونورًا من أمامي، ونورًا عن يميني، ونورًا عن شمالي، ونورًا من تحتي، ونورًا من فوقي، اللهمّ زدني نورًا، واجعل لي نورًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
قالت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن أول خطوة للاستفادة من الوقت تبدأ بعد صلاة الفجر، حين تستعين المرأة بالله لأداء وظائفها الدينية والدنيوية، وتُدرك أن كل دقيقة من يومها يمكن أن تكون في ميزان حسناتها إذا احتسبت الأجر وصحّحت النيّة. وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "كتير من السيدات بتبدأ يومها بصلاة الفجر وبتنطلق بعدها في مهامها، بس الأهم إن يكون عندها جدول زمني مرتب على حسب أولوياتها، وكل واحدة لها طبيعة حياة مختلفة، فمفيش نموذج موحد، لكن المهم ترتيب المهام وعدم تأجيل الضروريات لحساب الأمور الثانوية".وأكدت أن تقدير قيمة الوقت هو المفتاح الحقيقي لتنظيم الحياة، ولو "كل سيدة أدركت قيمة الوقت هتقدر ترتب حياتها كلها، وكل ما تقوم به من أعمال بيت وأسرة أو عمل خارجي، هي مثابة عليه، بشرط واحد: إنها تحتسب الأجر عند الله".وشددت على أن من أولويات المرأة التي ينبغي ألا تغفل عنها هي تربية أبنائها، ورعاية أسرتها، مضيفة: "المسؤولية الأولى والأخيرة للمرأة أنها تقوم بواجباتها الحياتية والأسرية، وما دامت لم تُقصّر في ذلك، فهي على خير، وكل ما تفعله في اليوم من مهام أسرية لو نوت به وجه الله عز وجل فهو عبادة".وتابعت: "حتى النوم، لو طلبت من ربنا الأجر عليه علشان تستعين بيه على نشاط اليوم اللي بعده، ربنا هيؤجرها عليه.. يعني هي مأجورة حتى وهي نايمة".وحذّرت من مشكلة التسويف وتأجيل المهام اليومية، موضحة أن هذا النوع من الإهمال يؤدي إلى فساد في الوقت وعدم إنجاز، مضيفة: "كل يوم ليه مهام، لو أجّلتها هتدخل في زحام مهام اليوم اللي بعده، فالمهم ترتيب الأولويات بوعي".


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
أمين الفتوى: الله يغفر جميع الذنوب مهما عظُمت بشرط واحد
أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الله سبحانه وتعالى يغفر جميع الذنوب مهما كانت، بشرط أن لا يكون فيها شرك به، وأن يتوب العبد توبةً نصوحًا، مستشهدًا بقوله تعالى: "إني لغفارٌ لمن تاب وآمن وعمل صالحًا ثم اهتدى". أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: الله سبحانه وتعالى يغفر جميع الذنوب مهما كانت وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن باب التوبة مفتوح، ولكن لا بد من الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، مشيرًا إلى أن المسلم قد يقع في الخطأ أثناء يومه أو ليله، لكن المهم هو أن يُسرع إلى الاستغفار وتجديد التوبة دون تأخير. وأشار إلى خطأ شائع لدى البعض، حيث يظن الإنسان أنه إذا أذنب فلا يصح له أن يصلي أو يصوم أو يتصدق، ويقول في نفسه: "أنا عملت ذنوب كثيرة، فمكسوف أقف أصلي". وأضاف: "هذا تفكير خاطئ، بل الواجب على العبد إذا أذنب أن يقترب من الله أكثر، لا أن يبتعد، لأن ترك العبادة مع الذنب يعني أن الإنسان جمع على نفسه مصيبتين: الذنب والبعد عن الله". ودعا كل من أذنب إلى أن يبادر بالعمل الصالح، ويُكثر من الاستغفار، ويُداوم على الطاعات، لأن هذه الأعمال الصالحة تعين الإنسان على التوبة، وتُعيد إليه السكينة والطمأنينة.


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
مركز الأزهر للفتوى يوضح أبرز أخطاء الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، الأخطاء التي قد يقع فيها الحاجّ أثناء أداء المناسك، وكيفية تداركها، بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك، لافتًا بأن الحجُّ فريضةٌ تعبّديةٌ وروحيّة عظيمة يقتدي فيها المسلمون بسيدنا رسول الله ﷺ الذي قال حين أدائها: «لِتَأخُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ». [أخرجه مسلم] وفيما يلي أبرز الأخطاء التي يقع فيها الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها كما ذكرها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية والتي تتمثل في النقاط الآتية:- -إذا جاوز الحاجّ الميقاتَ قاصدًا بيتَ الله الحرام دون أن يُحرِم، وقبل التَّلبُّس بالنسك رجع إلى الميقات وأحرم، ما دام في استطاعته ذلك، فإن جاوز الميقات وتلبّس ببعض النسك وجب عليه دمٌ. -إذا فَعَل الحاجّ محظورًا من محظورات الإحرام متعمّدًا فعليه الفدية، وهي ذبح شاة؛ أو التصدّق بثلاثة آصُعٍ من طعام على ستة مساكين (ومقدار الصاع 2كيلو و40 جرامًا تقريبًا)، أو صوم ثلاثة أيام لقوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ} [البقرة: ١٩٦]؛ وإذا كان على سبيل السهو أو الجهل بالحكم، كمن غطّى رأسه بغطاء ثم تذكّر أو علم بالحكم فأزاله؛ فلا شيءَ عليه على الراجح. -إذا صَادَ المُحرِمُ صيدًا متعمّدًا ذاكرًا لإحرامه، يُخيَّر بين ذبْحِ مِثل صيده، والتصدُّقِ به على المساكينِ، وبينَ أن يُقوَّمَ الصَّيدُ، ويَشتري بقيمَتِه طعامًا لهم، وهو الجزاء المذكور في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ} [المائدة :95]؛ فإن كان ناسيًا أو وقع منه على سبيل الخطأ فلا شيء عليه. -إذا جامع المُحرمُ زوجتَه قبل الوقوف بعرفة، فَسَدَ حجُّه؛ وعليه كفارة؛ ذبحُ شاةٍ وقيل بدنة، ولا يتحلّل حتى يتمّ حجّه، ثم يقضي من العام القادم؛ يستوي في ذلك العامد والجاهل والسَّاهي والنَّاسي والمكره قال تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}. [البقرة: 197] -إذا حدث الجماع بعد رمي جمرة العقبة، فإن الحج يكون صحيحًا، ويتوجب على الحاج أن يكفّر، وذلك يعتمد على قدرته، سواء كانت البدنة أو الشاة. -لا بأس في تكسير الحاج الحصى من الجبال أو اختياره للحصى الكبيرة وغسلها، لكن المستحب أن يكون حجم الحصاة بحجم حبة الحمص أو البندق. -الأصل أن الرمي من شعائر الحج التي ينبغي على المسلم أن يحرص على أدائها بنفسه، ولا يُفوض فيها غيره؛ قال تعالى: { ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}. [الحج: 32] -الاعتقاد بأن ذكر الله والوقوف في المزدلفة يجب أن يكون فقط في مسجد المشعر الحرام غير صحيح، والصحيح أن عرفة ومزدلفة كلاهما موقف. -لاعتقاد بأن قطع الطواف أو السعي عند إقامة الصلاة غير صحيح، والأصل أن ذلك واجب لأداء الصلاة في جماعة، ولتجنب المرور أمام المصلين ومزاحمتهم.