
أخبار العالم : السعودية.. تقليد رونالدو لصوت القطة على هامش تدريبات النصر يشعل تفاعلاً
الخميس 3 أبريل 2025 02:00 صباحاً
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تفاعل مستخدمون لمنصة إكس (تويتر سابقًا) مع فيديو للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أثناء دخوله لمقر تدريبات نادي النصر السعودي، الأربعاء.
وأظهر الفيديو رونالدو وهو يرى القطة عند دخوله لمقر التدريبات، قبل أن يقوم البالغ من العمر 40 عامًا، بتقليد صوتها.
This is a Twitter Status
ويستعد كريستيانو رونالدو ورفاقه في فريق "العالمي" لمواجهة منافسهم الهلال على أرض ملعب المملكة أرينا، الجمعة المقبل، ضمن مباريات الجولة الـ26 من دوري "روشن".
ويمتلك رونالدو برصيده 19 هدفًا و3 تمريرات حاسمة، عقب خوضه 24 مباراة في الدوري السعودي للمحترفين هذا الموسم 2025/2024.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بعد 50 عامًا.. جدل حول صاحب صورة "فتاة النابالم" الأيقونية في فيتنام
الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت منظمة "World Press Photo" شكوكًا جديدة حول مالك صورة "رعب الحرب"، المعروفة باسم "فتاة النابالم"، وسط جدل متزايد حول واحدة من أبرز صور القرن الـ20. أعلنت المنظمة، التي تَوَّجت الصورة بلقب "صورة العام" في عام 1973، الجمعة أنّها "علّقت" نسبها إلى نيك أوت، وهو مصور وكالة "أسوشيتد برس" المتقاعد. وأفاد تقرير مصاحب أنّ الأدلة البصرية والتقنية تميل نحو نظرية ناشئة مفادها أن المصور الفيتنامي المستقل، نغوين ثان نغه، هو من التقطها. تظهر كيم فوك فان ثي، التي نجت من إصاباتها في الصورة، إلى جانب المصور المتقاعد من وكالة "أسوشيتد برس"، نيك أوت، في عام 2023. Credit: Ezequiel Becerra/AFP/Getty Images يُعد هذا أحدث تطور في الجدل الذي أثاره فيلم "The Stringer" الوثائقي الذي عُرض لأول مرة في مهرجان "صندانس" السينمائي في يناير/كانون الثاني، والذي زعم أنّ نغه هو من التقط الصورة الشهيرة لفتاةٍ عارية تهرب من هجوم بقنابل النابالم خلال حرب فيتنام. كان نغه واحدًا من أكثر من 12 شخصًا تمركزوا عند نقطة تفتيش على الطريق السريع خارج قرية "ترانغ بانغ" في 8 يونيو/حزيران من 1972، عندما اعتقدت القوات الجوية الفيتنامية الجنوبية أنّ الطفلة كيم فوك فان ثي، التي كانت في التاسعة من العمر آنذاك، بالإضافة لقرويين آخرين، من قوات العدو، فقامت بقصفهم. بعد عام، فاز أوت بجائزة "بوليتزر" بفضل الصورة. المصور نغوين ثان نغه أثناء حضور العرض الأول لفيلم "The Stringer" في مهرجان "صندانس" السينمائي 2025 بولاية يوتا الأمريكية. Credit: Utah. Mayaيتناول الفيلم مزاعم بأنّ نغه باع صورته لوكالة "أسوشيتد برس" قبل أن يتدخل المحررون لنسب الفضل لأوت، الذي كان مصورًا لدى الوكالة في سايغون (مدينة هو تشي منه حاليًا) آنذاك. لم تتمكن CNN من تقييم هذه المزاعم بشكلٍ مستقل لأن مؤسسة "VII" التي أخرجت الفيلم، لم تستجب لطلبات متعددة للحصول على نسخة من الفيلم الوثائقي، الذي لم يُنشر علنًا بعد. منذ ذلك الحين، نفى أوت مرارًا وتكرارًا مزاعم عدم التقاطه الصورة. أصدر محامي المصور الأمريكي الفيتنامي، جيم هورنشتاين، بيانًا نيابةً عنه، وَصَف فيه قرار منظمة "World Press Photo" بتعليق نسب الصورة إليه بكونه "مؤسفًا وغير مهني". وأضاف البيان أنّ ادعاء نغه "غير مدعوم بأي أدلة قاطعة أو شهود عيان". في وقتٍ سابق من هذا الشهر، نشرت وكالة "أسوشيتد برس" تقريرًا يتكوّن من 96 صفحة حول هذه المسألة، ولم يجد التحقيق "أي دليل قاطع" يبرر تغيير نسب الصورة. وفي حين أقرّت الوكالة بأنّ مرور الوقت وغياب الأدلة الرئيسية يجعلان إثبات ما إذا كان أوت هو من التقط الصورة أمرًا "مستحيلاً"، إلا أنّ نسب الصورة إلى نغه "يتطلب مقدارًا كبيرًا من الثقة". مع ذلك، اتخذت منظمة "World Press Photo" موقفًا مختلفًا، إذ كتبت المديرة التنفيذية، جمانة الزين خوري، على موقع المنظمة الإلكتروني أنّ "مستوى الشك كبير جدًا بحيث لا يمكن إبقاء نسب الصورة الحالي كما هو"، مضيفةً أنّ "التعليق سيظل ساريًا ما لم تُقدَّم أدلة أخرى تؤكد أو تدحض بوضوح صحة نسب الصورة الأصلية". قامت مجموعة "Index" البحثية ومقرّها باريس، بعملية إعادة بناء لبيئة التصوير، التي أجرتها استنادًا إلى "جدول زمني جغرافي". واقترحت العملية أنّ أوت كان سيضطر إلى "التقاط الصورة، والركض لمسافة 60 مترًا، والعودة بهدوء، خلال فترة زمنية وجيزة"، وفقًا لـ "World Press Photo". ووصفت المنظمة هذا السيناريو بكونه "مستبعد للغاية" حتّى لو كان "ممكنًا". في هذه الأثناء، شكّكت وكالة "أسوشيتد برس" في المسافة التي تم تقديرها (أي 60 مترًا)، مشيرةً إلى أنّ الموقع المزعوم لأوت على الطريق السريع، والذي يستند إلى لقطات منخفضة الدقة ومهتزّة وثّقها مصور تلفزيوني، ربّما كان على بُعد 32.8 مترًا فقط من مكان التقاط الصورة، ورجّحت أنّ المصور "كان في موقع سمح له بالتقاط الصورة". ذكرت منظمة "World Press Photo" أن هناك احتمالًا أن يكون شخص آخر بالكامل هو من التقط الصورة، مشيرةً بذلك إلى المصور العسكري الفيتنامي، هوينه كونغ فوك، الذي كان يبيع الصور لوكالات الأنباء أحيانًا. خلص تحقيق وكالة "أسوشيتد برس" إلى أنه مثل أوت ونغه، "كان من الممكن أن يكون (فوك) في وضع يسمح له بالتقاط الصورة". قد يهمك أيضاً في وقت سابقٍ من هذا الشهر، رحّب أوت بنتائج تقرير "أسوشيتد برس"، مؤكدًا في بيان أنّها أظهرت ما كان معروفًا دائمًا، أي أن الصورة تعود له. كما أضاف: "لقد كان هذا الموقف بأكمله صعبًا للغاية بالنسبة لي، وتسبب لي بألم شديد". أصبحت صورة "رعب الحرب"، التي ظهرت على صفحات الصحف حول العالم في اليوم التالي لالتقاطها، رمزًا لمعارضة حرب فيتنام. على مدى العقود التي تلت ذلك، ناضل أوت من أجل السلام إلى جانب كيم فوك فان ثي التي ظهرت في الصورة، والتي نجت من إصاباتها، وحصلت على اللجوء السياسي في كندا عام 1992.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أحد أعرق فنادق أوروبا يعود قريبا إلى مجده السابق
الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بإطلالة مميزة على نهر الدانوب، يُعد فندق "جيليرت" منذ زمن طويل منارةً للفخامة المعمارية ومصدر فخر لعاصمة المجر، بودابست. منذ افتتاحه الكبير في عام 1918، استضاف هذا المعلم الشهير بطراز الفن الجديد (آرت نوفو) ملوكًا، وفنانين، وشخصيات بارزة. واحتل مكانة دائمة في قصة مدينة ارتقت لتُصبح واحدة من أروع عواصم أوروبا، قبل أن تدخل في انحدار قسري دام لعقود تحت الحكم الشيوعي. وقد شهد فندق "جيليرت" هذه الفترات التاريخية المضطربة، لكن تركت السنوات آثارها عليه بوضوح. وبعد عقود من التشغيل المستمر، أُغلق الفندق في عام 2019، وقد تلاشت فخامته، وتآكلت تصاميمه الداخلية. كان فندق جيليرت جزءًا من مشهد بودابست لأكثر من قرن من الزمان، حيث عانى من الحروب والحرمان الذي فرضته الشيوعية. تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART خلال السنوات القليلة الماضية، رغم أن المنتجع الصحي الجميل المجاور للفندق، وإن كان قد فقد شيئًا من بريقه، استمر في جذب الزوار كواحد من أبرز الحمامات الحرارية في بودابست، إلا أن فندق "جيليرت" ظل مغلقًا. وتُركت ردهته، التي كانت يومًا تعج بالحياة، مليئة بالأثاث القديم، ولا يمكن رؤيتها إلا من خلال نوافذ مغبرة. يتمتع الفندق بإطلالة على نهر الدانوب وجسر الحرية. تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART اليوم، بعد أكثر من قرن على افتتاحه الأول، يخضع هذا الفندق الأيقوني لعملية تجديد شاملة. ومن المقرر أن يُعاد افتتاحه في عام 2027 تحت إشراف مجموعة فنادق "ماندارين أورينتال" المرموقة، ليجمع "جيليرت" الجديد بين تاريخه الغني وفخامة العصر الحديث. الطبقة الراقية اعتُبر أحد أرقى الفنادق في أوروبا، حيث استقطب فندق "جيليرت" في عصره الذهبي شخصيات مرموقة من جميع أنحاء العالم. تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART وقد تردّد صدى جاذبية فندق "جيليرت" حتى في عالم السينما، حيث يبدو أن بعض عناصر فيلم "The Grand Budapest Hotel" (فندق بودابست الكبير) استُلهمت من سحره الغريب. شارك الفندق الخيالي بالفيلم مصيرًا مشابهًا لمصير "جيليرت"، إذ تلاشى بريق سنواته السابقة للحرب مع مرور الزمن ليتحوّل، في هذه الحالة، إلى كيان وظيفي قائم على الطراز السوفييتي في السبعينيات. قد يهمك أيضاً لكن لحسن الحظ، فإن الفندق الحقيقي يقف اليوم على أعتاب نهضة جديدة. وقد أدركت مجموعة BDPST للاستثمار الخاص في المجر قيمته الثقافية، واستحوذت على العقار في عام 2022، وأطلقت مشروع ترميم طموح في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2024. بتوجيه من مبادئ صارمة للحفاظ على التراث، يسعى الفريق القائم على إحياء الفندق إلى استعادة مكانته في المدينة. حقق الفندق إنجازًا جديدًا عند افتتاحه، حيث قدم ميزات مثل الهواتف داخل الغرف، والمياه الحرارية، وحتى صنابير المياه الغازية. تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART قال زولتان كيتشكيمايثي، وهو المدير العام لشركة BDPST لتطوير العقارات: "غالبًا ما ننظر إلى المباني التاريخية على أنها جزء من حياتنا، لكن مع جيليرت، أرى الأمر بطريقة مختلفة. أعتقد أننا نحن من نصبح جزءًا من حياته، ولو لفترة وجيزة". كنز وطني قال كيتشكيمايثي إن فندق "جيليرت" يُعد كنزًا وطنيًا، وشاهدًا على الحروب، والثورات، وأجيال من الحياة الهنغارية. وأضاف: "نحن نسعى لجعل الضيوف الدوليين يشعرون وكأنهم يدخلون في قصة أكبر من أنفسهم، ولجعل السكان المحليين يشعرون مرة أخرى أن هذا المبنى ملك لهم. إذا قمنا بعملنا على أكمل وجه، فسوف نورّثه وهو يحمل معنى أعمق مما وجدناه". سيوفر الفندق المرمّم 134 غرفة، منها 34 جناحًا، صُممت لتكريم التقاليد مع تلبية المعايير الحديثة. ومن المقرر إعادة ترميم المساحات المميزة مثل الردهة، وغرفة الدانوب، وغرفة الجوبلين بدقة باستخدام صور أرشيفية ومخططات أصلية. تمثلت إحدى عوامل الجذب الرئيسية في الحمامات الحرارية المزخرفة في الفندق، والتي تظل واحدة من أفضل وجهات المنتجعات الصحية في بودابست اليوم. تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART يتولى استوديو التصميم البريطاني "Alexander Waterworth Interiors" مسؤولية التصميم الداخلي، بينما تشرف شركة "Archikon Architects" الهنغارية على الأعمال المعمارية. تتجاوز عملية التحوّل الطوب والحجر، إذ أوضح غابور زيغموند، وهو المدير العام للمتحف الوطني المجري:"لطالما كان فندق جيليرت رمزًا لمدينة بودابست، مكانًا بارزًا للحياة الاجتماعية والثقافية، وللفخامة، والعلاج، وحتى فن الطهي". قد يهمك أيضاً من أمسيات الحفلات الفخمة بين الحربين العالميتين إلى الاجتماعات الدبلوماسية التاريخية، شكّل الفندق مسرحًا للتاريخ المجري. ومن الناحية المعمارية، لا يزال أحد أبرز الأمثلة المميزة على طراز الآرت نوفو المجري، الممزوج بتفاصيل شرقية وعصرية تجعله فريدًا من نوعه في المدينة. رغم أن الفندق ظل مغلقًا لعدة سنوات، فقد تم الاستيلاء على حمامات "جيليرت" من قبل المدينة والتي تعمل الآن بشكل منفصل Credit: Maremagnum/The Imageأضاف زيغموند: "في الماضي، كان معروفًا بفعالياته الاجتماعية وفخامته وزواره المرموقين. أما في المستقبل، وكجزء من سلسلة فنادق ماندارين أورينتال، فمن المتوقع أن يواصل التركيز على إرثه التاريخي والثقافي، مدعومًا بخدمات الرفاهية الحديثة، ليصبح جذابًا أيضًا للأجيال الجديدة". تحترم عملية إعادة الإحياء خصوصيات الماضي. وبينما تظل حمامات "جيليرت" التاريخية المجاورة للفندق تحت إدارة المدينة، سيوفر المنتجع الصحي الجديد في الموقع تجارب العافية المميزة لـ"ماندارين أورينتال". ستجمع العروض الطهوية بين الماضي والحاضر، حيث صُممت المطاعم لتسعد السكان المحليين والضيوف الدوليين على حد سواء. ويُبدي كيتشكيمايثي شغفًا خاصًا بإعادة الفندق إلى مركز أهميته المحلية. بدأت أعمال تجديد الفندق في أواخر عام 2024، ومن المتوقع أن تؤدي إلى إنعاش حظوظ هذه المؤسسة في بودابست، وتحويلها مرة أخرى إلى وجهة فاخرة من الدرجة الأولى. تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART وقال: "نريد أن تكون مطاعمنا أماكن يحبها السكان المحليون، تمامًا كما كانت في الماضي. فقد كان هذا الفندق يومًا ما في قلب الحياة الاجتماعية في بودابست. ونحن نرغب في استعادة ذلك الشعور". تُعد الشراكة مع فندق "ماندارين أورينتال" عنصرًا أساسيًا في هذا المشروع. ستتضمن أعمال التجديد إضافات جديدة مثل حانة على سطح المبنى، وهي لمسة معاصرة تتوافق مع التصميم الجريء الأصلي للفندق. تصوير: BDPST Group/Fortepan/Archikon Architects/Alexander Waterworth Interiors Ltd./Gábor Nagy/MÁ-TUN ART أوضح كيتشكيمايثي أنهم "لا يفرضون أسلوبًا موحدًا، بل يتعاونون من أجل صنع شيء فريد، ويهتمون بالثقافة، والشركاء، والمكان، وهو أمر بالغ الأهمية عند تطوير مفهوم منتجع صحي في فندق كهذا". يأخذ كل قرار، من العلاجات إلى التصميم، بعين الاعتبار معايير الاستدامة على المدى الطويل. ويقوم فريق الترميم بتقييم "العلاجات والتجارب والتصاميم" التي ستُشعر الزوار بالأصالة عند إعادة افتتاح الفندق، ولكنها ستظل مبتكرة لسنوات مقبلة.


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
رياضة : فريق عربي يسعى لخطف كريستيانو رونالدو قبل كأس العالم للأندية
رياضة 248 21 مايو 2025 , 09:02م كريستيانو رونالدو لاعب نادي النصر السعودي الدوحة – موقع الشرق كشفت تقارير صحفية مساء عن وجود عرض أفريقي للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي. وأشارت صحيفة ماركا الإسبانية، إلى أن فريق الوداد المغربي، يسعى لتعزيز صفوفه بالنجم البرتغالي، في إطار تحضيراته للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، حيث يتطلع الفريق المغربي للاستفادة من خبرة قائد المنتخب البرازيلي على الصعيدين الرياضي والتسويقي. ومن المقرر أن يشارك الوداد في البطولة العالمية ممثلًا للقارة الإفريقية، حيث أوقعته القرعة في المجموعة السابعة التي تضم أندية مانشستر سيتي الإنجليزي، يوفنتوس الإيطالي، والعين الإماراتي.