
النجمة جاكلين فرنانديز تكسر حاجز الصمت بشأن وفاة والدتها
شاركت النجمة الهندية جاكلين فرنانديز في مهرجان كان السينمائي هذا العام، ليس فقط على السجادة الحمراء وتكريمها في حدث Women in Cinema المرموقة والتي تعقد بالتعاون مع مؤسسة مهرجان البحر الأحمر.
في خضم البريق، شاركت جاكلين جانب عاطفي عميق من رحلتها في مقابلة صريحة مع The Hollywood Reporter India، وتحدثت علنًا لأول مرة عن فقدان ، كيم فرنانديز، التي توفيت في مستشفى مومباي في 5 أبريل.
بالتفكير في التأثير العميق لوفاة والدتها شاركت جاكلين 'لقد كنت محظوظًا لأن قضيت الأشهر القليلة الماضية معها، ومع ذلك تركت تتساءل: "هل كان بإمكاني فعل المزيد بدونها، لكني اكتشفت انه يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للتعامل مع خسارة كهذه".
وتابعت الممثلة أن والدتها كانت الداعمة الأولى لها منذ البداية، وقالت "لقد جئنا من خلفية متواضعة لدرجة أن التمثيل بدا وكأنه حلم بعيد المنال، لقد شعرت بالرعب من إخبار عائلتي أنه ما أردت حقًا في حياتي"، واعترفت جاكلين "لكن بعد حوالي 18 أو 19 عامًا، كانت أمي من الأكثر المشجعين لي".
وُلدت النجمة الهندية جاكلين فرنانديز في البحرين ونشأت في أسرة متعددة الثقافات، فوالدتها الراحلة من جذور ماليزية وكندية، بينما كان والدها إلروي فرنانديز سريلانكي.
على الجبهة الاحترافية ، تستعد جاكلين لتقديم فيلمها Housefull 5، وهو أحدث دفعة في امتياز الكوميديا الرائجة.
تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 8 ساعات
- البلاد البحرينية
مؤسسة الدوحة للأفلام تكشف عن برنامج وجوائز مهرجان الدوحة للأفلام
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن تفاصيل البرنامج وأقسام الجوائز الخاصة بمهرجان الدوحة للأفلام المرتقب، لتؤكد من جديد التزامها بدعم السّرد السينمائي الأصيل والذي يتناول مواضيع مهمة وجريئة، وتسلّط الضوء على الأصوات السينمائية غير الممثلة بالشكل الكافي من الجنوب العالمي وسائر أنحاء العالم. جاء الإعلان خلال فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي، بالتزامن مع الذكرى الخامسة عشرة لتأسيس مؤسسة الدوحة للأفلام، والتي أُعلن عنها لأول مرة في مهرجان كان السنيمائي في عام 2010 من قبل سعادة الشيخة المياسة. بإجمالي جوائز تفوق 1 مليون ريال قطري، يتضمن مهرجان الدوحة للأفلام مجموعة رسمية متنوعة من الأفلام ضمن أربع مسابقات رئيسية هي: مسابقة الأفلام الطويلة الدولية، التي تستعرض أعمالاً مؤثرة ومهمة لمخرجين ناشئين ومخضرمين من مختلف أنحاء العالم، مسابقة الأفلام القصيرة الدولية، التي تحتفي بالسّرد المبتكر ضمن إطار زمني مكثف، مسابقة أفلام أجيال، ويتم تقييمها من قبل لجنة التحكيم الشبابية الفريدة بالمهرجان، مقدمة رؤى الجيل الجديد، ومسابقة صنع في قطر، المخصصة للاحتفاء بإبداعات ومواهب صنّاع الأفلام المقيمين في قطر. يقام المهرجان في الفترة من 20 إلى 28 نوفمبر 2025، ويشمل مجموعة من الندوات السينمائية، وعروض مجتمعية تتضمن برنامجاً خاصاً للشباب، إلى جانب سلسلة من الفعاليات التفاعلية، ليحوّل الدوحة إلى ملتقى عالمي نابض لصناع السينما والمفكرين والفنانين والجماهير الشغوفة بالأعمال السينمائية المحفزة على التفكير. وقالت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة المهرجان: "يمثل مهرجان الدوحة للأفلام أكثر من مجرد احتفاء بالسينما، فهو منصة للسّرد القصصي الهادف الذي يسلط الضوء على الأصوات المهمة التي تعيد تشكيل مشهد السينما العالمية بعمق ووعي وصدق." وأضافت: "يشكل المهرجان فصلاً جديداً في مهمتنا المستمرة لدعم صناع الأفلام المستقلين وإلهام مفاهيم جديدة وتعزيز الحوار الثقافي من خلال السينما. سيكون المهرجان نقطة التقاء حيوية لعشاق الأفلام، ومنصة للقصص المؤثرة، ومنطلقاً لجيل جديد من المواهب السينمائية. إنّ مهرجان الدوحة للأفلام هو امتداد للقاعدة القوية التي أرسيناها عبر مهرجان أجيال السينمائي الذي يعدّ منصة فريدة للتعبير عن الذات والتمكين الإبداعي. نتطلع إلى استقبال ضيوفنا في نوفمبر المقبل للاحتفال معاً بقوة السينما في توحيد الشعوب." سيحتفظ مهرجان الدوحة للأفلام بالعديد من العناصر المفضلة في مهرجان أجيال السينمائي، مع تقديم عناصر جديدة تمثل خطوة متقدمة في مسيرة قطر نحو الريادة الثقافية، من خلال إتاحة فرص أوسع للتبادل الثقافي والحوار البنّاء بما يعود بالفائدة على مجتمع صناعة السينما العالمي. ستغطي الأفلام المختارة طيفاً واسعاً من الأنواع والموضوعات، تجمعها التزام مشترك بالأصالة والرؤية الفنية والحضور الثقافي المؤثر. وستقدم كل مسابقة جوائز تكرّم التميز السينمائي وتوفر دعماً حقيقياً للمواهب من خلال التمويل وفرص الانتشار العالمي. في قلب المهرجان، توجد أربع مسابقات رئيسية مع لجان تحكيم دولية مرموقة وهي مسابقة الأفلام الطويلة الدولية، وتضم لجنة من خمسة خبراء في الصناعة السينمائية وتقدم الجوائز التالية: أفضل فيلم روائي (273,750 ريال قطري)، أفضل فيلم وثائقي (182,500 ريال قطري)، أفضل إنجاز فني لفيلم روائي أو وثائقي (164,250 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (54,750 ريال قطري). كما سيتم منح شهادة تنويه خاص لفيلم روائي أو وثائقي يختاره أعضاء اللجنة. أمّا مسابقة الأفلام القصيرة الدولية التي تحكّمها لجنة مكوّنة من ثلاثة أعضاء، فستقدم الجوائز التالية: أفضل فيلم روائي أو وثائقي (73,000 ريال قطري)، أفضل مخرج (43,800 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (25,500 ريال قطري). مسابقة "صُنع في قطر" التي تحتفي بالمواهب المقيمة في قطر، ستمنح الجوائز التالية: أفضل فيلم روائي أو وثائقي (54,750 ريال قطري)، أفضل مخرج (36,500 ريال قطري)، وأفضل أداء تمثيلي (18,250 ريال قطري)، الأمر الذي يعزز التزام مؤسسة الدوحة للأفلام بدعم صنّاع الأفلام المحليين. مسابقة أفلام أجيال التي تواصل تقاليد مهرجان أجيال السينمائي تضم لجنة تحكيم شبابية تتراوح أعماره أعضاءها بين 16 و25 عاماً، سيكون لها حضور بارز ضمن مهرجان الدوحة السينمائي، وتمنح الجوائز التالية: أفضل فيلم طويل روائي أو وثائقي (127,750 ريال قطري)، وأفضل فيلم قصير روائي أو وثائقي (43,800 ريال قطري). وسيُقدّم أيضاً خلال المهرجان جائزة الجمهور، حيث يحصل الفائز على شهادة تقدير وجائزة تكريمية. سيشهد مهرجان الدوحة للأفلام تحويل عدد من المواقع البارزة في الدوحة إلى فضاءات مخصصة لفعاليات المهرجان، حيث يستضيف الحيّ الثقافي كتارا العروض الأولى للأفلام والفعاليات الخاصة بالسجادة الحمراء، بينما تتحول مشيرب قلب الدوحة إلى المركز الرئيسي للجلسات السينمائية والفعاليات الخاصة، في حين يحتضن متحف الفن الإسلامي عروض الأفلام القصيرة. سيتم الإعلان عن البرنامج الكامل للمهرجان، وأعضاء لجان التحكيم، وعناوين الأفلام المشاركة في المسابقات خلال الأشهر المقبلة. للمزيد من المعلومات حول مهرجان الدوحة للأفلام، يُرجى زيارة الموقعين: و


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
صناع الأفلام العرب الصاعدون يجتمعون في جلسة مميزة بالجناح المصري
في إطار فعاليات الجناح المصري في سوق مهرجان كان السينمائي 2025، أدار الناقد محمد سيد عبد الرحيم، مدير ملتقى القاهرة السينمائي، جلسة نقاشية بعنوان "الموجة الجديدة: تسليط الضوء على صانعي الأفلام العرب الصاعدين". ركزت الجلسة على استعراض مساهمات الجيل الجديد من صناع الأفلام العرب في إعادة تشكيل السينما العربية، وكيف يمكن للمهرجانات دعم هذه المواهب الناشئة لتحقيق نجاحات عالمية. وقد شهدت الجلسة مشاركة عدد من صناع السينما العرب الذين حققوا إنجازات كبيرة في مهرجانات السينما العالمية. وعن الجلسة صرح الناقد محمد سيد عبد الرحيم، للمركز الصحفي لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، قائلًا: "لقد كانت هذه الجلسة فرصة فريدة لتسليط الضوء على الجيل الجديد من صناع الأفلام العرب، الذين استطاعوا تحقيق إنجازات ملحوظة على مستوى مهرجانات الصف الأول. إن دعم هذه المواهب من قبل المهرجانات يعد أمرًا حيويًا لضمان استمرار تطور السينما العربية." وأضاف: "تناولت الجلسة موضوع تمثيل الجيل الجديد من صناع الأفلام، والصعوبات التي واجهتهم، وعلاقتهم بالسينما المحلية والمهرجانات العالمية، وكيف يمكنهم تحقيق التوازن بين التعبير عن أنفسهم وتقديم أعمال تصل إلى جمهور أكبر عالميًا." شارك في الجلسة كل من المخرج المصري مراد مصطفى، مخرج فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران"، الذي يُعرض هذا العام في مهرجان كان، وقد سبق له أن عرض فيلمه القصير "عيسى" في أسبوع النقاد عام 2023، حيث حصد عدة جوائز. وتُسجل مشاركة "عائشة لا تستطيع الطيران" أحدث مشاركة مصرية في المسابقة الرسمية بعد تسع سنوات من فيلم "اشتباك". والمنتج أحمد عامر، الذي شارك في إنتاج "عائشة لا تستطيع الطيران" وكذلك شارك في إنتاج الفيلم الفلسطيني "كان ياما كان في غزة"، الذي يُعرض أيضًا هذا العام في كان، من إخراج الأخوين ناصر وطرزان. ويُعتبر الفيلم جزءًا من الحركة السينمائية الفلسطينية الجديدة. كما شاركت أيضًا المخرجة اللبنانية ميشيل كسرواني، التي حازت بمشاركة شقيقتها نويل على جائزة الدب الذهبي لمهرجان برلين عن فيلمهما القصير "يرقة" قبل عامين. وكذلك المخرج اللبنانية ليلى بسمة، التي شارك فيلمها "ملح البحر" في مهرجان فينيسيا قبل عامين، وسافر في العديد من المهرجانات المهمة، مما ساهم في تعزيز حضورها في الساحة السينمائية الدولية. والمخرج السعودي توفيق الزيادي، الذي شارك فيلمه "نورة" العام الماضي في قسم نظرة ما بمهرجان كان، ليكون أول فيلم سعودي يُعرض في المهرجان، مما يُعتبر إنجازًا كبيرًا للسينما السعودية. يذكر أن الجناج المصري في سوق مهرجان كان 2025 (Marché du Film). يُقام بتنظيم مشترك بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان الجونة السينمائي ولجنة مصر للأفلام (EFC). وقد فاز بجائزة "أفضل تصميم جناج" من بين الأجنحة المشاركة في سوق مهرجان كان.


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
برنامج حافل بالأنشطة في أول مشاركة رسمية للعراق
في أول مشاركة رسمية للعراق في مهرجان كان السينمائي الدولي، تم إطلاق برنامج حافل للجناح العراقي في الدورة الـ78 من مهرجان كان الدولي يتضمن عدد من الندوات التي تناقش مستقبل السينما العراقية وتفتح آفاقا للتواصل بين صناع الأفلام العراقيين ونظرائهم الدوليين. تأتي هذه المشاركة التاريخية بتوقيع من "مبادرة دعم السينما العراقية، وبإشراف مباشر من دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور محمد شياع السوداني، تأكيدًا على التزام الحكومة العراقية بنهوض ودور الفنون والثقافة والهوية السينمائية الوطنية. يمتد برنامج الجناح من الثالث عشر إلى العشرين من شهر مايو 2025، ويقدّم باقة متميزة من الفعاليات التي تسلط الضوء على إنجازات السينما العراقية، مثل لقاء مع صناع الأفلام العراقيين تحت عنوان "لقاء مع العراقيين: من بلاد ما بين النهرين إلى كان." وتقديم ندوتين الأولى هي ندوة بعنوان "تسليط الضوء على السينما العراقية: جولة أولى'، والثاني هو عرض الفيلم العراقي "سعيد أفندي" (1956) ضمن عروض قسم "كان كلاسيك" المخصص للأفلام المرمّمة من التراث العالمي، وندوة بعنوان "رحلة ترميم فيلم سعيد أفندي'، وندوة بعنوان "صناع السينما العراقية الصاعدين" للتعريف عن المخرجين وصناع الأفلام العراقيين الصاعدين، مع تسليط الضوء على مؤسسة بغداد للسينما ودورها في إعادة إحياء صناعة السينما العراقية، ومناقشة تحت عنوان "منصات العرض في العراق: رؤية محلية'، وقسم اليوم الأحد 18 مايو ندوة عنوان "مبادرة دعم السينما: ريادة حقبة جديدة في السينما العراقية" ولقاء مع فريق مهرجان بغداد السينمائي. ويوم الاثنين 19 مايو يقام لقاء من الساعة العاشرة والنصف صباحاً إلى الساعة الحادية والنصف منه مع فريق عمل فيلم "كعكة الرئيس" للمخرج العراقي حسن هادي والذي اختير في برنامج "أسبوعا المخرجين" حيث يشهد عرضه العالمي الأول، يليه ندوة عن صناعة السينما العراقية من الساعة الثانية ظهراً إلى الساعة الرابعة من بعد الظهر. وفي ختام أنشطة جناح العراقي يوم الثلاثاء 20 مايو تقام الجولة الثانية من النشاطات تبدأ بندوة بعنوان "تسليط الضوء على صناعة السينما العراقية" من الساعة العاشرة والنصف صباحًا حتى الحادية والصف منه، وتليها ندوة بعنوان "توزيع الأفلام العراقية: المشهد المحلي والعالمي" برعاية سينما فوماكس من الساعة الرابعة والنصف من بعد الظهر الى الخامسة والنصف منه. جناح السينما العراقية في مهرجان كان السينمائي تنظمه مبادرة دعم السينما بالشراكة مع نقابة الفنانين العراقيين وبالتعاون مع لجنة الحسن بن الهيثم للذاكرة العراقية المرئية ومشروع سينماتيك العراق، وبرعاية كل من فوماكس سينما وIDB و1001.