logo
المشدد 15 سنة لـ 5 متهمين خطفوا طفل وطلبوا فدية 30 ألف دولار بالإسكندرية

المشدد 15 سنة لـ 5 متهمين خطفوا طفل وطلبوا فدية 30 ألف دولار بالإسكندرية

تحيا مصر٢٣-٠٤-٢٠٢٥

عاقبت
تعود
تبين من التحقيقات ،انه حضر الي ديوان القسم " ا.ح.ا" مدير بشركة ، وقرر بتلقيه اتصال هاتفي مفاده قيام كل من " س.ا.س" سائق و "م.ف.خ" صاحب مركز فني و " م.ر.م" سائق و" م.ال.د" فني بلاستيك و" ع.م.ع" سمسار، بخطف نجله الطفل المجني عليه " ي.ا.ح" 13 سنة مقابل مبلغ مالي قدرة 30 الف دولار كفدية مقابل إطلاق سراحة فقام بابلاغ الشرطة وتم ضبطهم وتحرير نجله ، وتحرر محضر بالواقعة وتولت

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكثر من 400 من الروهينجا يخشى غرق في حطام السفينة قبالة ساحل ميانمار: الأمم المتحدة
أكثر من 400 من الروهينجا يخشى غرق في حطام السفينة قبالة ساحل ميانمار: الأمم المتحدة

وكالة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة نيوز

أكثر من 400 من الروهينجا يخشى غرق في حطام السفينة قبالة ساحل ميانمار: الأمم المتحدة

تقول المفوضية إن اثنين من حطام السفن في 9 و 10 مايو يمكن أن يكونا 'أكثر مأساة دموية في البحر' التي تشمل الروهينجا حتى الآن هذا العام. 427 على الأقل الروهينجا وقالت الأمم المتحدة إن الأقلية المسلمة في ميانمار ، ربما هلكت في البحر في حطام السفن في 9 و 10 مايو ، كما قالت الأمم المتحدة ، فيما سيكون حادثًا مميتًا آخر للمجموعة المضطهدة. قال المفوض السامي للأمم المتحدة للاجئين (مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين) في بيان يوم الجمعة إنه – إذا أكد – فإن الحادثين سيكونان 'المأساة الأكثر دموية في البحر' التي تضم لاجئو الروهينجا حتى الآن هذا العام. وقالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في البيان: 'تشعر وكالة اللاجئين الأمم المتحدة بالقلق إزاء تقارير عن مآسي قارب قبالة ساحل ميانمار في وقت سابق من هذا الشهر' ، مضيفًا أنه لا يزال يعمل على تأكيد الظروف الدقيقة المحيطة بحطام السفن. وفقًا للوكالة ، أشارت المعلومات الأولية إلى أن سفينة تحمل 267 شخصًا غرقوا في 9 مايو ، مع بقاء 66 شخصًا فقط ، وسفينة ثانية مع 247 على متن الروهينجا على متنها في 10 مايو ، مع 21 ناجين فقط. وقال البيان إن الروهينجا على متن الطائرة كانت إما أن تغادر معسكرات بازار الضخمة في بنغلاديش أو فرار من ولاية راخين الغربية في ميانمار. تعرض الآلاف من الروهينجا للاضطهاد في ميانمار لعقود من الزمن ، حيث يخاطرون بحياتهم كل عام للفرار من القمع والحرب الأهلية في بلدهم ، وغالبًا ما يذهبون إلى البحر على متن القوارب المؤقتة. في منشور على X ، قال المفوض السامي في فيليبو غراندي إن أخبار المأساة المزدوجة كانت 'تذكيرًا بالوضع اليائس' من الروهنجيا 'والمصاعب التي يواجهها اللاجئون في بنغلاديش مع تضاءل المساعدات الإنسانية'. في عام 2017 ، هرب أكثر من مليون روهينغيا إلى بنغلاديش المجاورة من ولاية راخين في ميانمار بعد حملة وحشية من قبل جيش ميانمار. ما لا يقل عن 180،000 من الذين فروا يواجهون الآن الترحيل إلى ميانمار بينما تحمل أولئك الذين بقوا في راخين ظروفًا رهيبة محصورة في معسكرات اللاجئين. في عام 2021 ، أطلق الجيش انقلابًا في ميانمار ، طرد الحكومة المنتخبة بقيادة أونغ سان سو كي. منذ ذلك الحين ، كان راخين مسرحًا للقتال الشرسة بين الجيش والجيش أراكان ، وهي مجموعة متمردة من الأقلية العرقية ، للسيطرة على الدولة وسط حرب أهلية متوسطة في البلاد. وقال هاي كيونج جون ، الذي يقود مكتب الأمم المتحدة للسيارات في آسيا والحيائق: 'الوضع الإنساني الرهيب ، الذي تفاقم بسبب تخفيضات التمويل ، له تأثير مدمر على حياة الروهينجا ، مع المزيد والمزيد من اللجوء إلى الرحلات الخطرة للبحث عن السلامة والحماية والحياة الكريمة لأنفسهم وعائلاتهم'. في عام 2024 ، توفي حوالي 657 روهينغيا في مياه المنطقة ، وفقا لمفوضية الأمراض الأوروبية. لقد تعرضت المنظمات الإنسانية بشدة تخفيضات التمويل من المانحين الرئيسيين ، بقيادة إدارة الولايات المتحدة للرئيس دونالد ترامب والدول الغربية الأخرى ، حيث يعطون الأولوية للإنفاق الدفاعي الذي دفعته مخاوف متزايدة من روسيا والصين. تسعى المفوضية إلى الدعم المالي لتحقيق الاستقرار في حياة لاجئي الروهينجا في البلدان المضيفة ، بما في ذلك بنغلاديش ، وتلك التي تم النزول داخل ميانمار. وقالت الوكالة إن طلبها مقابل 383 مليون دولار للحصول على الدعم في عام 2025 لا يمول 30 في المائة فقط.

عائلة ثرية تحصل على تعويض مالى بعد اتهامها بمغادرة المطعم دون حساب
عائلة ثرية تحصل على تعويض مالى بعد اتهامها بمغادرة المطعم دون حساب

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

عائلة ثرية تحصل على تعويض مالى بعد اتهامها بمغادرة المطعم دون حساب

حصلت عائلة مرموقة فى المملكة المتحدة مؤخرا على تعويض قدره 100 ألف دولار من مطعم اتهمها علنا بمغادرة المطعم دون سداد الفاتورة، ففى يوليو من العام الماضى، زار بيتر وآن ماكجير، برفقة ابنيهما بيتر الابن وكارول، أحد الفنادق فى منطقة بيك ديستريكت بإنجلترا، حيث كانت الزيارة هادئة نسبيا، فقد طلبت العائلة الطعام، قبل مغادرتها إلى منزلهم، وبعد مغادرتهم بفترة وجيزة، نشرت صفحة الفندق على فيس بوك مقطع فيديو يزعم أن عائلة ماكجيرز غادرت المطعم دون سداد الفاتورة البالغة 200 دولار، وسرعان ما تصدرت العائلة عناوين الصحف الوطنية بزعم تناولها الطعام والسهر، مما أثر سلبا على سمعتهم الطيبة، فلم يجدوا أمامهم خيارا سوى مقاضاة االنزل لتبرئة ساحتهم. كما اتضح، فقد تسرع المطعم عندما نشر تسجيلات كاميرات المراقبة لعائلة ماكجيرز على صفحته على فيس بوك، واتهمهم بالتهرب من دفع الفاتورة، دفعت العائلة بالفعل ببطاقة الائتمان، لكن أحد الموظفين نسى وضعها فى الصندوق، ورغم المحاولات للاعتذار عن خطئهم وإقناع العائلة بالتنازل عن دعواهم القضائية، إلا أن ما ينتظرهم كان أكبر بكثير مما كانوا يتوقعونه، فلم تجد محاولات المالك لإرضاء عائلة ماكجيرز باعتذار ووجبات مجانية وإقامة مجانية ، بحسب oddity central. وقد تبين أن العائلة هى مالكة شركة ماكجير للهندسة، وهى شركة معروفة عالميا متخصصة فى تصنيع آلات بناء الكتل، تبلغ قيمتها مليونى جنيه إسترلينى، وتُقدر احتياطياتها النقدية بنحو 1.3 مليون جنيه إسترلينى، ولم يكونوا من النوع الذى يتجاهل فاتورة بقيمة 150 جنيها إسترلينيا لتناول وجبة، لكن الاتهامات الخطيرة والتشهيرية التى وجهها نزل الفندق ألحقت ضررا بالغا بسمعة العائلة، ونتيجة لذلك، اضطروا إلى رفع دعوى قضائية. فى النهاية، انتهى الأمر إلى تسوية بقيمة 75 ألف جنيه إسترلينى ما يعادل 100 ألف دولار قبل تقديم أى أدلة فى المحكمة، كما اعتذروا عن المأساة التى وصفوها بعائلة ماكجيرز، بالنظر إلى الماضى، ربما كان عليهم تقبّل خسارة الـ 150 جنيها إسترلينيا.

قراصنة يختطفون 16 بحارا من أبناء الشحر
قراصنة يختطفون 16 بحارا من أبناء الشحر

يمرس

timeمنذ 4 ساعات

  • يمرس

قراصنة يختطفون 16 بحارا من أبناء الشحر

ويتكون طاقم القارب من 27 صياداً من أبناء حضرموت ، حيث تعرضوا للاختطاف أثناء عملهم في البحر بمنطقة رأس بنه، قبل اقتيادهم إلى منطقة برقال. وكشف الشيخ فوزي كعيتي، مالك القارب، أن الخاطفين طالبوه عبر اتصال بمبلغ 120 ألف دولار أمريكي مقابل الإفراج عنهم، قبل تخفيض المبلغ إلى 50 ألف دولار. ويحمل الصيادون المختطفون يحملون رخصة صيد رسمية صادرة من مكتب صومالي معتمد. ووجه ذوي المختطفين نداءً إلى محافظ حضرموت ووزارة الخارجية، ووزارة الثروة السمكية، للتحرك السريع والتواصل مع السلطات الصومالية، والضغط من أجل الإفراج الفوري عن الصيادين وقاربهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store