
الأصول اليابانية تجتذب تدفقات قياسية مع التخارج من أمريكا
الأصول اليابانية تجتذب تدفقات قياسية مع التخارج من أمريكا
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- يتوقع أن تجتذب السندات والأسهم اليابانية أكبر تدفقات أجنبية شهرية مجمعة على الإطلاق، وهو ما يضيف إلى الإشارات التي تشير إلى أن الصناديق العالمية تبحث عن بدائل للأصول الأميركية.
بلغ صافي مشتريات المستثمرين الأجانب من ديون وأسهم الدولة الآسيوية 9.64 تريليون ين ياباني (67.5 مليار دولار أمريكي) حتى الآن في أبريل، وفقًا للأرقام الأسبوعية الأولية الصادرة عن وزارة المالية يوم الخميس. ويُعدّ هذا المستوى بالفعل الأعلى لأي شهر على الإطلاق، استنادًا إلى بيانات ميزان المدفوعات التي تعود إلى عام 1996 .
تدعم أحدث أرقام التدفقات النقدية التكهنات بتحول الصناديق العالمية بعيدًا عن الأسواق الأمريكية، إذ يثير ارتفاع الرسوم الجمركية مخاوف من احتمال حدوث ركود تضخمي. كما يسود غموض بشأن استقلالية البنك المركزي بعد أن طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بخفض أسعار الفائدة .
قال شوكي أوموري، كبير استراتيجيي المكاتب في شركة ميزوهو للأوراق المالية في طوكيو: "من المحتمل أن المستثمرين الأجانب اعتبروا الأصول المالية اليابانية أصولًا آمنة، وبالتالي وسّعوا استثماراتهم". وأضاف: "ربما ساهم ضعف الين النسبي في ترسيخ الاعتقاد بأن الأصول المالية اليابانية مقومة بأقل من قيمتها الحقيقية ".
اتجه نحو ثلثي التدفقات إلى السندات، حيث بلغت مشترياتها أعلى مستوياتها على الإطلاق. كما بلغ شراء الأسهم المحلية أعلى مستوى له في عامين .
وقال أوموري من بنك ميزوهو إن التدفقات ربما توقفت إلى حد ما هذا الأسبوع مع اعتدال التصريحات الأخيرة لترامب .
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
أسعار
روسيا
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 40 دقائق
- سويفت نيوز
'سيلفر هيل دك' توسّع حضورها في جدة الرائدة بفنون الطهي العالمي.
جدة – خالد الجعيد: وصل مؤخراً إلى جدة منتج 'سيلفر هيل دك'، الذي يُشار إليه عالمياً باسم 'واغيو البط' لما يتمتع به من نكهة لا مثيل لها، وطراوة فائقة، وجودة استثنائية. ويأتي هذا التوسع بعد النجاح الذي حققته العلامة التجارية في الرياض، والذي يمثل نقطة تحول في نموها الإقليمي ويؤكد التزامها بمشهد الطهي سريع التطور في المملكة. واحتفالاً بهذا التوسع في جدة، أقيم تجمع خاص في مطعم شانغ بالاس الشهير في فندق شانغريلا جدة، بحضور عدد من الضيوف المميزين الذين استمتعوا بأطباق شهية أُعدت باستخدام منتجات البط من سيلفر هيل دك. ويعتبر مطعم شانغ بالاس من أفضل المطاعم الصينية الأصيلة، وهو واحد من بين عدد من المطاعم والمؤسسات الغذائية التي تستخدم منتجات البط الفاخرة من سيلفر هيل دك في أطباقها ضمن المملكة. تأسّست علامة 'سيلفر هيل دك' في أيرلندا عام 1962، وهي شركة متكاملة ومتخصصة في إنتاج البط الفاخر، تعنى بكافة مراحل الإنتاج من مرحلة تربية البط وانتهاءً بتجهيزه وتغليفه. وتتميز الشركة بسلالتها الهجينة والحصرية التي طورتها على مدى عقود، ما يضمن نكهة غنية وقواماً طرياً على الدوام، وهذا ما يجعلها الخيار المفضل لدى كبار الطهاة العالميين الحاصلين على نجوم ميشلان حول العالم – دليل التصنيف الأشهر عالمياً للمطاعم الراقية. يتماشى الحضور المتزايد لـ 'سيلفر هيل دك' وحصتها السوقية في المملكة العربية السعودية مع ازدهار قطاع الخدمات الغذائية في المملكة – الذي من المتوقع أن يصل إلى 61.77 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2032 – ويعزى ذلك إلى التوسع العمراني، وارتفاع الدخل المتاح للإنفاق، وتزايد إقبال الشباب على تجارب الطعام الفاخر. وتبرز جدة على وجه الخصوص باعتبارها مركزاً للذواقة، حيث تمزج بين النكهات التقليدية والمأكولات العالمية، ما يجعلها وجهة جذابة لعشاق الطعام من جميع أنحاء المنطقة. وفي تعليق له، قال مايكل بريودي، المدير العام لشركة 'سيلفر هيل دك': 'نفخر بدورنا في دعم طموح مدينة جدة لترسيخ مكانتها كوجهة طهي إقليمية بارزة، وتحقيق رؤيتها في أن تصبح عاصمة ذوقية بامتياز. ويعد توسيع نطاق توفير أحد أكثر المكونات الغذائية تميزًا على مستوى العالم ليشمل مدينة رئيسية أخرى في المملكة، تجسيداً لثقتنا في قدرة المملكة على قيادة المرحلة المقبلة من التميز في فنون الطهي على مستوى المنطقة.' تتولى شركة الخليج الغربية للاستيراد توزيع منتجات 'سيلفر هيل دك' في المملكة حصرياً، وهي من كبرى الشركات الموردة للأغذية والمشروبات الفاخرة في السعودية. وبفضل موثوقيتها وشبكة توزيعها الواسعة، تضمن وصول منتجات 'سيلفر هيل دَك' إلى نخبة المطاعم والفنادق الفاخرة والطهاة المحترفين الذين يبحثون عن أجود المكونات. مقالات ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 40 دقائق
- سويفت نيوز
انطلاق فعاليات ملتقى الأعمال السعودي الإسباني
الرياض – واس : انطلقت في مدينة الرياض اليوم، فعاليات 'ملتقى الأعمال السعودي الإسباني'، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتخطيط، ووزارة الاستثمار، بمشاركة معالي وزير الاقتصاد والتخطيط الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم، ووزير الاقتصاد والتجارة والأعمال الإسباني كارلوس كويربو، بحضور ما يزيد عن (300) من المسؤولين والمستثمرين.وأكَّد معالي وزير الاقتصاد والتخطيط، في كلمة له، أن المملكة تسير بخطى واثقة نحو اقتصاد قائم على المعرفة، مدفوعًا برؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن القطاعات غير النفطية شكّلت 54.8% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024؛ وذلك لأول مرة في تاريخ المملكة.وأوضح أن رؤية المملكة شهدت منذ إطلاقها نموًا بنسبة 70% في الاستثمارات الخاصة بالقطاعات غير النفطية؛ نتيجة تنفيذ أكثر من 900 إصلاح اقتصادي وهيكلي، أسهم في تعزيز ثقة المستثمرين وتسهيل بيئة الأعمال.من جهته أكَّد وزير الاقتصاد والتجارة والأعمال الإسباني كارلوس كويربو، أن المملكة تعد أهم شريك بالمنطقة حيث زاد تواجد الشركات الإسبانية في المملكة بنسبة 57% خلال السنوات الثلاث الماضية، مبينًا أن الوضع الاقتصادي الحالي في إسبانيا مناسب لتعزيز العلاقات مع المملكة، مفيدًا أن إسبانيا وصلت لمستوى قياسي من القدرة التمويلية، فيما يشكل قطاع السياحة المحرك الرئيس، واحتلت مراتب متقدمة في استقطاب مشاريع الطاقة المتجددة، وأنشطة البحث والتطوير المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.بدوره أوضح رئيس مجلس الأعمال السعودي الإسباني خالد الحقيل، أن المملكة وإسبانيا تسعيان لاستكشاف فرص الاستثمار، وتعزيز التبادل التجاري في القطاعات الواعدة والحيوية، مبينًا أن العلاقات التجارية والاستثمارية تشهد حاليًا تطورًا؛ ففي عام 2024 بلغ حجم التبادل التجاري نحو 6 مليارات دولار، مشيرًا إلى أن المجلس، يعمل على تعزيز الشراكات بين قادة الأعمال في قطاعات مثل: الطاقة، والسياحة، والبناء، والرياضة، والأغذية، والخدمات اللوجستية.وشهد الملتقى، توقيع (4) اتفاقيات بين شركات سعودية وإسبانية في عدة قطاعات اقتصادية، إضافة إلى عقد جلسات وورش عمل قطاعية متخصصة، سلَّطت الضوء على بيئة وفرص الاستثمارات في البلدين وخاصة في القطاعات الاقتصادية الحيوية والحوافز والتسهيلات المقدمة للمستثمرين من الجانبين. يذكر أن حجم التبادل التجاري بين المملكة وإسبانيا في نهاية عام (2024م) بلغت قيمته (22.9) مليار ريال، بصادراتٍ سعودية بلغت (12.4) مليار ريال، فيما بلغت وارداتها من إسبانيا (10.5) مليارات ريال. مقالات ذات صلة

صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- صحيفة عاجل
انطلاق فعاليات ملتقى الأعمال السعودي الإسباني
انطلقت في مدينة الرياض اليوم، فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي الإسباني"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتخطيط، ووزارة الاستثمار، بمشاركة وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل بن فاضل الإبراهيم، ووزير الاقتصاد والتجارة والأعمال الإسباني كارلوس كويربو، بحضور ما يزيد عن (300) من المسؤولين والمستثمرين. وأكَّد وزير الاقتصاد والتخطيط، في كلمة له، أن المملكة تسير بخطى واثقة نحو اقتصاد قائم على المعرفة، مدفوعًا برؤية المملكة 2030، مشيرًا إلى أن القطاعات غير النفطية شكّلت 54.8% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2024؛ وذلك لأول مرة في تاريخ المملكة. وأوضح أن رؤية المملكة شهدت منذ إطلاقها نموًا بنسبة 70% في الاستثمارات الخاصة بالقطاعات غير النفطية؛ نتيجة تنفيذ أكثر من 900 إصلاح اقتصادي وهيكلي، أسهم في تعزيز ثقة المستثمرين وتسهيل بيئة الأعمال. من جهته أكَّد وزير الاقتصاد والتجارة والأعمال الإسباني كارلوس كويربو، أن المملكة تعد أهم شريك بالمنطقة حيث زاد تواجد الشركات الإسبانية في المملكة بنسبة 57% خلال السنوات الثلاث الماضية، مبينًا أن الوضع الاقتصادي الحالي في إسبانيا مناسب لتعزيز العلاقات مع المملكة، مفيدًا أن إسبانيا وصلت لمستوى قياسي من القدرة التمويلية، فيما يشكل قطاع السياحة المحرك الرئيس، واحتلت مراتب متقدمة في استقطاب مشاريع الطاقة المتجددة، وأنشطة البحث والتطوير المتعلقة بالذكاء الاصطناعي. بدوره أوضح رئيس مجلس الأعمال السعودي الإسباني خالد الحقيل، أن المملكة وإسبانيا تسعيان لاستكشاف فرص الاستثمار، وتعزيز التبادل التجاري في القطاعات الواعدة والحيوية، مبينًا أن العلاقات التجارية والاستثمارية تشهد حاليًا تطورًا؛ ففي عام 2024 بلغ حجم التبادل التجاري نحو 6 مليارات دولار، مشيرًا إلى أن المجلس، يعمل على تعزيز الشراكات بين قادة الأعمال في قطاعات مثل: الطاقة، والسياحة، والبناء، والرياضة، والأغذية، والخدمات اللوجستية. وشهد الملتقى، توقيع (4) اتفاقيات بين شركات سعودية وإسبانية في عدة قطاعات اقتصادية، إضافة إلى عقد جلسات وورش عمل قطاعية متخصصة، سلَّطت الضوء على بيئة وفرص الاستثمارات في البلدين وخاصة في القطاعات الاقتصادية الحيوية والحوافز والتسهيلات المقدمة للمستثمرين من الجانبين. يذكر أن حجم التبادل التجاري بين المملكة وإسبانيا في نهاية عام (2024م) بلغت قيمته (22.9) مليار ريال، بصادراتٍ سعودية بلغت (12.4) مليار ريال، فيما بلغت وارداتها من إسبانيا (10.5) مليارات ريال.