
رئيس انتقالي وادي وصحراء حضرموت يلتقي إدارة نادي البرق ويؤكد دعم الشباب والرياضة
التقى رئيس الهيئة التنفيذية المساعدة للمجلس الانتقالي الجنوبي لشؤون مديريات وادي وصحراء حضرموت، محمد عبدالملك الزبيدي، اليوم الثلاثاء، إدارة نادي البرق الرياضي بتريم، بطل النسخة الثامنة من بطولة كأس حضرموت.
وخلال اللقاء، قدم الزبيدي التهاني والتبريكات لنائب رئيس نادي البرق، وليد كرامة الحسين، وأعضاء إدارة النادي واللاعبين، على هذا الانجاز الكروي، معربا عن أمله في أن يكون التتويج حافزاً للنادي لتحقيق المزيد من النجاحات مستقبلاً.
وأكد الزبيدي اهتمام المجلس الانتقالي الجنوبي بقطاع الشباب والرياضة، مشدداً على أهمية الرياضة في تعزيز التلاحم بين أبناء حضرموت، مع التزام المجلس بتذليل كافة الصعوبات أمام الشباب الرياضي ودعمهم لتحقيق المزيد من التطور والازدهار.
من جانبه، ثمّن الحسين الدعم الذي قدمته الهيئة التنفيذية المساعدة، مشيداً بمشاركتهم الفعالة في الاحتفالات التي أقيمت بمناسبة تحقيق كأس حضرموت، ومؤكداً على أهمية هذا الدعم الذي يعزز من مسيرة الشباب والرياضيين.
واختتم اللقاء بتكريم الهيئة التنفيذية المساعدة للمجلس الانتقالي الجنوبي لشؤون مديريات وادي وصحراء حضرموت، إدارة ولاعبي ومشجعي نادي البرق الرياضي بتريم، تقديرا لحصولهم على كأس بطولة حضرموت في نسخته الثامنة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 5 أيام
- حضرموت نت
الوكيل باضاوي يشيد بنجاح المرحلة الأولى لكأس حضرموت الثقافية السابعة
المكلا / فهمي باحمدان أشاد وكيل محافظة حضرموت المساعد لشئون الشباب فهمي عوض باضاوي بالنجاح الكبير الذي تحقق للمرحلة الأولى (التصفيات التمهيدية) للنسخة السابعة لكأس حضرموت الثقافية للأندية الرياضية ، التي تحظى برعاية ودعم واهتمام من قبل السلطة المحلية بالمحافظة ممثلة براعي الشباب والرياضيين سعادة محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، وجرت منافساتها في ال8 من شهر مايو الجاري بتنظيم من اللجنة الرئيسية لكأس حضرموت الثقافية وإشراف مكتبي وزارة الشباب والرياضة بساحل ووادي حضرموت , واستضافتها مدينة المحبة والسلام عاصمة حضرموت المكلا (لمجموعة أندية الساحل) بمشاركة 19 نادياً ، ومدينة بور التاريخية (لمجموعة أندية الوادي) وبمشاركة 17 نادياً, وهذه المشاركة الفاعلة والكبيرة من الأندية أكدت أهمية الفعل والنشاط الثقافي داخل الأندية الرياضية بما يعزز من التواصل المجتمعي والثقافي وتعزز الروح الرياضية بين الشباب . وأكد الوكيل باضاوي في تواصل مع قيادة اللجنة الرئيسية على أهمية العمل الجماعي والجهود المبذولة التي ساهمت في تميز ونجاح المرحلة الأولى وماصاحبها من فعاليات وأنشطة وبرامج متنوعة, واعتباره وقوداً ودافعاً كبيراً لمواصلة رحلة العطاء وتحقيق النجاح في ختام البطولة المرتقب والتأكيد على أن الإنفراد الذي تحققه الفعاليات والأنشطة الرياضية في حضرموت هو مسار طبيعي لدعم واهتمام السلطة المحلية بالقطاع الرياضي والشبابي , وسعيها الجاد لتفعيل الأنشطة والبرامج وتنمية قدرات ومواهب شباب حضرموت, وتواصلاً لنجاحات حققها القطاع الرياضي والشبابي وأخرها البروز الكبير والنجاح الأكبر لبطولة كأس التحرير لكرة القدم التي نُظمت دعماً لقوات النخبة الحضرمية في ذكرى التحرير التاسعة , وقبلها ما أفرزته بطولة كأس حضرموت الأخيرة (الثامنة 2024) من تميز وماحققته من أهداف وماجنته من ثماره ونجاح تخطى حدود حضرموت والوطن ووصل لأبعد من ذلك . ودعا وكيل المحافظة المساعد لشئون الشباب اللجنة كأس حضرموت الثقافية وبمساندة قيادة مكتبي الشباب والرياضة في الساحل والوادي إلى زيادة الجهد ومضاعفة العطاء والعمل على استحداث أفكار وبرامج وخطط لنهائيات النسخة السابعة التي ستكون في ساحل حضرموت بحسب اللائحة المعتدة لدى اللجنة بتوزيع أماكن إقامة نهائيات البطولات لتشمل مناطق مختلفة تتميز بتاريح وارث ثقافي وسياحي و لها أثر كبير وفعل إيجابي على واقع البطولة باعتبار ذلك من أهم أهداف هذه البطولة التي تأتي إمتداداً لتاريخ رياضي ثقافي كبير ومشهود لحضرموت وأنديتها . وأشار الوكيل باضاوي أن العام الحالي 2025 سيشهد بطولات مصاحبة لكأس حضرموت لكرة القدم إلى جانب البطولة الثقافية في عدد من الألعاب كمرحلة أولى ليشهد العام القادم تنظيم المهرجان الرياضي الكبير (مهرجان حضرموت الرياضي ) مشيداً في هذا الصدد بقيادة مكتبي الشباب والرياضة بساحل ووادي حضرموت وما أنجزته من خطة وتحديد الألعاب المستهدفة هذا العام. يذكر أن الأندية الثمانية التي تأهلت لنهائيات كأس حضرموت الثقافية السابعة هي اندية شعب حضرموت وسيئون ونخبة حضرموت وشباب القطن واتحاد شبيبة الديس الشرقية واتحاد حورة وأهلي الغيل ومدودة.


صحيفة المواطن
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة المواطن
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
يحل فريق التعاون ضيفًا على نظيره الشارقة الإماراتي غدًا على 'إستاد الشارقة'، ضمن مباريات إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم. ويدخل التعاون المواجهة متسلحًا بأفضلية هدف الذهاب في بريدة، ويأمل الشارقة استعادة نغمة الانتصارات على أرضه، ولم يحقق الفوز في آخر مباراتين على ملعبه في البطولة القارية. وجاء تأهل التعاون للدور نصف النهائي بعد تصدره ترتيب المجموعة الأولى بـ15 نقطة، بتحقيقه خمسة انتصارات وخسارة واحدة, قبل أن يلتقي في دور الـ16 الوكرة القطري، ويتغلب عليه بركلات الترجيح بعد تعادلهما ذهابًا وإيابًا بنتيجة 2-2، لينتقل بعدها إلى مواجهة تركتور سازي الإيراني في دور الثمانية من البطولة، ويقصيه بركلات الترجيح أيضًا بعد نهاية المباراتين 2-2 بالمجمل. في المقابل تأهل الشارقة بعد اعتلائه صدارة المجموعة الثالثة بـ 13 نقطة، جمعها من 4 انتصارات وتعادل وخسارة, وفاز في دور الـ16 على الحسين الأردني بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1 في مجموع المباراتين، وفاز في ربع النهائي على مواطنه شباب الأهلي بركلات الترجيح بعد التعادل 2-2 في مجموع المباراتين.


الرياض
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الرياض
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يعزز البنية التحتية للرياضة في اليمن
تعد المملكة العربية السعودية رائدة في مجال دعم الشباب والرياضة في الجمهورية اليمنية الشقيقة عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، وتقدم دعمًا متواصلًا من خلال مشاريع ومبادرات رياضية وشبابية شملت إعادة تأهيل المنشآت الرياضية، وإنشاء الملاعب، ورعاية البطولات، وتقديم الدعم الفني، ونقل الخبرات في مجال الرياضة، سعيًا إلى تعزيز قدرات الشباب اليمني، بما يسهم في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة. وتعد الرياضة أحد العوامل الأساسية في تعزيز الصحة العامة والرفاهية، وتسهم بشكل كبير في تحسين جودة الحياة للمجتمعات، ويسعى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تركز على ضمان صحة جيدة لجميع الأعمار، وتوفير بيئة رياضية حديثة تشجع على المشاركة الفاعلة، والإسهام في بناء مجتمع رياضي. وحرص البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تنفيذ مشاريع رياضية تواكب أحدث المعايير العالمية، بما يسهم في دعم الشباب وتطوير مهاراتهم الرياضية، ومن أبرز هذه المشاريع إنشاء ملاعب رياضية بمواصفات الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، مثل ملاعب أندية الجزيرة، الروضة، والميناء، وتتيح هذه المنشآت للشباب بيئة رياضية متميزة تمكنهم من ممارسة الرياضة على أعلى مستوى، مما يعزز من طاقاتهم ويحفزهم على التفوق. وتعد تنمية مهارات النشء وتعزيز قدراتهم الرياضية أحد المجالات الهامة التي دعمها البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، إذ قام بتنفيذ أكثر من 30 ملعبًا رياضيًا مخصصًا لكرة السلة والطائرة في المدارس النموذجية المنتشرة في مختلف المحافظات اليمنية، وتسهم هذه الملاعب في نشر ثقافة اللياقة البدنية وتغرس في الطلاب أساليب حياة صحية، مما يسهم في بناء مهارات النشء وتعزيز قدرات البراعم رياضيًا، والإسهام في بناء جيل من الشباب الرياضي. ولم تقتصر جهود البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تطوير المنشآت الرياضية، بل شملت أيضًا تنظيم العديد من البطولات الرياضية التي تتيح الفرصة للشباب للتنافس وإظهار مهاراتهم، ومن بين هذه البطولات كانت بطولة مأرب الرياضية لكرة القدم التي شهدت مشاركة 14 ناديًا و588 شابًا، إضافة إلى بطولة حضرموت الرياضية لكرة السلة التي شارك فيها 17 ناديًا و289 شابًا، وكذلك بطولة كرة الطائرة بمشاركة 10 أندية و140 شابًا، وأسهمت هذه البطولات في تعزيز التنافس الرياضي ودعم الرياضة والرياضيين. ويسعى البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن لإعادة النشاط الرياضي إلى المنشآت الرياضية، مثل إعادة تأهيل صالة علي أسعد مثنى الرياضية في محافظة عدن بعد فترة من التوقف، وكانت هذه الخطوة بمثابة تجديد للطاقة الرياضية في المحافظة، مما أتاح للشباب الفرصة للاستفادة من هذه المنشآت في تنمية مهاراتهم وقدراتهم وممارسة الرياضة. وفي خطوة إضافية نحو تعزيز التعاون في المجال الرياضي، وقع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في يونيو 2020م مذكرة تعاون مشترك مع وزارة الرياضة لدعم الرياضة في الجمهورية اليمنية، استمرارًا لجهود المملكة في تسخير جميع إمكانات الجهات الحكومية لمساعدة الأشقاء في اليمن، وحرصًا من البرنامج على عقد الشراكات مع مختلف الجهات المحلية والدولية لتنمية اليمن في شتى المجالات، وجاء التعاون لتنمية قدرات وطاقات الشباب اليمني، وتطوير الأنشطة الرياضية في اليمن، وتحسين كفاءة المنشآت والمرافق الرياضية، إلى جانب تأهيل المختصين في مجالات الرياضة والشباب، وتمكين الشباب اليمني وتطوير قدرات الممارسين الرياضيين. وفي خطوة داعمة للرياضيين المتميزين، احتفى البرنامج ببعثة المنتخب اليمني للناشئين بعد فوزهم ببطولة غرب آسيا للناشئين، ولم يكن التكريم مجرد احتفال بالإنجاز فقط، بل كان بمثابة تحفيز للشباب الرياضي على بذل المزيد من الجهد لتحقيق التفوق والتميز في مختلف المحافل الرياضية. يُذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن قدم 264 مشروعًا ومبادرة تنموية في 8 قطاعات أساسية وحيوية، هي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية، في مختلف المحافظات اليمنية.