
غراهام موشن يعود إلى أمسية كأس دبي العالمي بذكريات 2013
يعود المدرب الأمريكي غراهام موشن إلى كأس دبي العالمي بذكريات الليلة التاريخية في عام 2013 عندما فاز الجواد «أنيمال كينغدوم» بلقب الشوط الرئيس على مضمار ميدان العالمي، وتأتي مشاركة المدرب موشن هذا العام في سباق «القوز للسرعة» في الأمسية العالمية من خلال مشاركة الجواد «إيسي فونغو فونغو» القادم من جنوب أفريقيا.
ويأمل المدرب الأمريكي استعادة ذاكرة الانتصارات على مضمار ميدان العالمي مع الجواد «إيسي فونغو فونغو» والذي يعني «العاصفة» بلغة الإيسيزولو والذي سيقوده الفارس كريستوف سوميون.
وأعرب المدرب موشن عن سعادته بالعودة إلى دبي مرة أخرى بعد مرور وقت طويل منذ الفوز بكأس دبي العالمي عام 2013 مع الجواد أنيمال كينغدوم، الفائز أيضاً بسباق كنتاكي ديربي 2011، مشيراً إلى أن الذكرى لا تزال حية في ذهنه رغم مرور 12 عاماً.
وأضاف موشن إن «الفوز بديربي كنتاكي كان مذهلاً للجواد «أنيمال كينغدوم»، ولكن إعادة تأهيله بعد غياب عامين ليعانق لقب كأس دبي العالمي كان أكثر ما أسعده بعد تحضيرات استمرت لعامين لإعداده لدبي، حيث ستبقى هذه اللحظة هي الأبرز في مسيرته المهنية على حد تعبيره».
وعن التحدي المقبل في أمسية كأس دبي العالمي مع الجواد «إيسي فونغو فونغو» الفائز بسباقين من الفئة الأولى في جنوب إفريقيا، قال موشن: «إن الجواد في حالة ممتازة؛ ويعتقد أنه قدّم تحضيراً جيداً للسباق رغم تعرضه لوعكة صحية بعد مشاركته في بريدرز كب ما اضطره للتوقف لمدة شهر، لافتاً إلى أنه أحد أفضل الخيول له في مشواره التدريبي على الإطلاق، ويتميز بالسرعة والهدوء معاً».
وذكر موشن أن جنوب إفريقيا واجهت فترة صعبة مع قيود جائحة كورونا «كوفيد 19»، حيث عانى قطاع السباقات هناك، لكنهم أثبتوا أن خيولهم قادرة على المنافسة دولياً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- العين الإخبارية
مهرجان كان السينمائي 2025: «ألفا» لجوليا دوكورنو: بين الجمال والمأساة في عالم الإيدز
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 04:46 م بتوقيت أبوظبي يعتبر فيلم "ألفا" تجربة سينمائية جريئة تستعيد أوجاع الثمانينات والتسعينات عبر أداء جسدي صارخ وصورة بصرية لا تُنسى. تعود المخرجة الفرنسية جوليا دوكورنو في فيلمها الجديد "ألفا"، الفائزة بجائزة السعفة الذهبية في دورة 2021 عن فيلم "تيتان"، إلى مهرجان كان السينمائي لتقدّم رؤية سينمائية شديدة الخصوصية، تحمل طابعًا إنسانيًا غائرًا، وتُعيد تشكيل مأساة جائحة الإيدز التي اجتاحت العالم في عقدي الثمانينات والتسعينات، عبر سرد بصري شديد الجاذبية، وبمستوى عاطفي مكثف. أبطال فيلم "ألفا" يضم العمل طاهر رحيم، وغولشيته فاراهاني، وميليسا بوروس، ويقود هؤلاء الممثلون تجربة معقدة تستلزم انخراطًا بدنيًا ونفسيًا صارخًا، إذ يُعيد الفيلم تصوّر المعاناة الجسدية والنفسية لمصابي الإيدز، من خلال استعارات حسية وجمالية، تُترجم إلى صور مدهشة ومؤلمة في آنٍ واحد. عودة إلى الأوبئة: الإيدز وكوفيد-19 في مرآة واحدة الفيلم لا يستعيد فقط مشهد الثمانينات، بل يحمل بُعدًا مزدوجًا، حيث يتقاطع في شعوره الكلي مع الصدمة الحديثة التي فرضتها جائحة كوفيد-19، وما خلّفته من عزلة وفقدان، إذ ينهل من تلك الفجائع التي اختبرتها البشرية مؤخرًا، ليشكّل عبرها امتدادًا دراميًا لما شهده العالم قبل أربعة عقود. فكرة التماثيل الجنائزية: أجساد تتحول إلى رخام "أجسام من الرخام، ودموع من التراب"، هكذا تصف دوكورنو ببلاغة بصريتها، في عملها الطويل الثالث، حيث يتجسّد المصابون في هيئة تماثيل جنائزية ممدّدة على أسِرّة المستشفيات، كأنّما هم نصبٌ تذكارية للوجع، يتسامى فيها الجسد مع الألم إلى نقطة التلاشي. وتُعيد المخرجة عبر هذا التصوير الفني تجسيد فعل التحول، الذي لطالما شكّل سِمة مركزية في أفلامها السابقة. التحول الجسدي لطاهر رحيم أشارت مجلة "لوبوان" الفرنسية إلى أن طاهر رحيم خضع لتحول جسدي بالغ في "ألفا"، إذ فقد قرابة 20 كيلوغرامًا ليُجسّد الشخصية، ما عكس انغماسه العميق في تفاصيل الدور وأبعاده، ويمثّل هذا التحول الجذري نقيضًا واضحًا لشخصية فينسنت ليندون في "تيتان"، التي كانت تُعبّر عن القوة الجسدية، ما يُبرز التباين في الطرح الجسدي والدرامي بين العملين. قراءة نقدية فرنسية مشجعة: هل يفوز الفيلم؟ وفي تقييمها للفيلم، كتبت صحيفة "لوموند" الفرنسية أن "ألفا" أحد أكثر الأعمال التي تستحق السعفة الذهبية في دورتها الـ78، مؤكدة أن الفيلم – سواء حاز الجائزة أم لم يفعل – سيظل من أبرز لحظات هذه الدورة، إلى جانب فيلم "سيرات" لأوليفر لاكسي، و"صوت السقوط" للمخرجة الألمانية ماشا شيلينسكي، الذي وصفته الصحيفة بأنه كنز بصري حقيقي. حساسية اجتماعية: الإيدز وما تبعه من تهميش ينطلق فيلم "ألفا" من مرجعية اجتماعية تاريخية شديدة التأثير، حيث يُشير بوضوح إلى حجم التهميش والخوف من الآخر اللذين سادا فترة جائحة الإيدز، إذ كان انتشار الرعب المجتمعي أوسع من انتشار الفيروس ذاته، وهي مشاعر تستعيدها دوكورنو في معالجة درامية لا تفتقر إلى الحنان ولا القسوة. ذاكرة شخصية وصورة كونية دوكورنو، المولودة عام 1983، تستلهم هذا العمل من فترة مراهقتها، حيث كانت تعيش تحت وطأة هذا الوباء، وتُغلف حكايتها بتيارات شعورية كثيفة، تجعل من "ألفا" تجربة جماعية تتقاطع فيها السيرة الشخصية مع التذكير بفقد جماعي، ومصير مُلبَّد بالخسارة. لقطة ختامية بمثابة أثر لا يُمحى وفي وصفها لمشهد التماثيل في الفيلم، قالت صحيفة "لوموند" إن "التماثيل الجنائزية في 'ألفا'، التي جُسّدت فوق أسِرّة المستشفيات، من أكثر الصور رقة وجذرية منذ بداية المنافسة"، لتؤكد عبر ذلك مدى تفرد العمل في تعبيره البصري، وصدقه الإنساني القاسي. aXA6IDE1NC45Mi4xMTkuMzYg جزيرة ام اند امز GB


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
«جود شير جودلفين» تستهدف سباق «أكورن ستيكس»
عصام السيد (أبوظبي) عادت مهرة جودلفين «جود شير»، الفائزة بسباق كنتاكي أوكس «الفئة الأولى»، إلى التدريب على مضمار تشيرشل داونز، وصرح المدرب براد كوكس بأن سباق أكورن ستيكس (الفئة الأولى)، البالغة جوائزه 500 ألف دولار، والذي يُقام خلال عطلة نهاية أسبوع سباق بلمونت ستيكس «الفئة الأولى» على مضمار ساراتوجا للسباقات، قد يكون هدفها التالي. وقال كوكس: «أعتقد أنها خرجت من سباق كنتاكي أوكس بأداء رائع إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، فسنتطلع إلى سباق أكورن خلال الأسبوعين المقبلين، وسيُقام سباق أكورن، الذي يمتد لمسافة 1800 متر، في 6 يونيو المقبل. وحسّنت المهرة «جود شير»، ابنة الفحل «ميداليا دورو»، سجلها إلى فوز مثالي بسبعة سباقات من أصل سبع، بفوزها بسباق الأوكس الكلاسيكي للفئة الأولى بفارق طولين وربع الطول. ومن جهة أخري فاز «سوفرينتي»، لجودلفين المهر الأصيل من سلالة «إنتو ميسشيف»، بالنسخة 151 من سباق كنتاكي ديربي في 3 مايو، محققاً أفضل رقم في مسيرته وهو 103 نقاط من تصنيفات «إيكويبيس سبيد فيجر»، بإشراف المدرب بيل موت، عضو قاعة المشاهير، وعلى صهوته الفارس جونيور ألفارادو. وبعد فوزه بجائزة كنتاكي ديربي البالغة 5 ملايين دولار، تقدم «سوفرينتي» 18 مركزاً، ليصبح بذلك صاحب أعلى إيرادات في أميركا الشمالية في الترتيب العام، محققاً 3.529.520 دولاراً. وبفوز «سوفرينتي» بالديربي، أكمل جودلفين ثنائية أوكس وديربي كنتاكي، حيث فازوا بسباق كنتاكي أوكس (ج1) في 2 مايو مع المهرة «جود شير»، وأصبح جودلفين هو خامس مالك في التاريخ يفوز بكل من الأوكس والديربي في نفس العام. بعد عطلة نهاية أسبوع مربحة، حقق جودلفين 8.425.194 دولاراً في أرباح أميركا الشمالية لعام 2025، وقد فاز فريق جودلفين بجائزة إكليبس لأفضل مالك للسنوات الخمس الماضية على التوالي، أما بالنسبة لـ «جود شير»، ابنة «ميداليا دورو»، التي لم تُهزم، فقد تقدمت 17 مركزاً لتحتل المركز الرابع في قائمة أرباح عام 2025 الإجمالية، حيث بلغت أرباحها 1.275.600 دولار.


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
ياسمين رئيس: تبرعت بفستان زفافي ولا أؤمن بالذكريات
قالت الفنانة ياسمين رئيس إنها لم تتردد في التبرع بفستان زفافها، مؤكدة أنها لا تعيش أسيرة للذكريات،، بل تفضل التركيز على اللحظة الراهنة والتطلع نحو المستقبل. أكدت ياسمين في تصريحات صحفية محلية، أنها تعلمت خلال السنوات الأخيرة أن التعلق بالماضي ليس له جدوى، مشيرة إلى أن قرارها بالتبرع بالفستان جاء بسهولة ودون تردد. وتابعت ياسمين رئيس قائلة: "مكنش صعب عليا أتبرع بفستان فرحي، واتعلمت من الكام سنة اللي فاتوا إن مفيش حاجة اسمها ذكريات، وبركز دايمًا على المستقبل واللحظة اللي أنا فيها". وتحدثت عن تجربة مشاركتها في فيلم "الفستان الأبيض"، موضحة أن فترة التوقف عن التصوير كانت مقلقة لها ولزميلتها الفنانة أسماء جلال، خاصة بسبب القلق من تغير ملامح الوجه أو شكل الجسم، وهو ما حدث معها سابقًا في فيلم آخر صُوّر خلال فترة انتشار جائحة كورونا، حيث ظهرت بعض المشاهد باختلاف ملحوظ في وزنها. وقالت: "كنت خايفة لما وقفنا فترة عن التصوير، وكنت مرعوبة إن شكلي يتغير، وده حصل لي قبل كده في فيلم وقت الكورونا، إن في مشاهد ظهرت بتغير وزني". وتجسد ياسمين رئيس في الفيلم شخصية "وردة"، وهي فتاة تنتمي إلى حي شعبي وتستعد للزواج، لكن تتعرض لموقف صعب حين يُتلف فستان زفافها في يوم الحفل نفسه، ما يدفعها إلى خوض رحلة في شوارع القاهرة للبحث عن فستان بديل، وذلك ضمن أحداث درامية تتناول الصراع والبحث عن الحلول وسط ظروف صعبة. وأعربت ياسمين رئيس عن سعادتها بتكريم فيلم "الفستان الأبيض" ضمن فعاليات مهرجان المركز الكاثوليكي، ووجهت الشكر لإدارة المهرجان وللأب بطرس دانيال على هذا التقدير. يُشار إلى أن فيلم "الفستان الأبيض" قد تصدّر المركز الأول في مصر والإمارات على منصة "شاهد" الإلكترونية، ويشارك في بطولته كل من ياسمين رئيس، وأحمد خالد صالح، وأسماء جلال، إلى جانب نخبة من الفنانين، وهو من تأليف وإخراج جيلان عوف، وإنتاج محمد حفظي. وتدور أحداث الفيلم في إطار درامي حول قصة "وردة" الفتاة البسيطة التي تواجه أزمة مفاجئة في يوم زفافها بعد تلف فستانها، لتبدأ في البحث عن حل بديل عبر رحلة مليئة بالمواقف في شوارع العاصمة. aXA6IDgyLjI3LjIyNy4yMDAg جزيرة ام اند امز CH