
"الكهرباء": قد نلجأ لفصل التيار عن أجزاء من بعض المناطق الزراعية والصناعية والسكنية
أعلنت وزارة الكهرباء والماء والطاقة المتجددة، عن امكانية فصل التيار عن أجزاء من بعض المناطق الزراعية والصناعية والسكنية بسبب ارتفاع الأحمال وأعمال الصيانة.
لمتابعة برنامج فصل التيار الكهربائي الرجاء الضغط على الرابط التالي:
https://emergency.mew.gov.kw/
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
الشرع يلتقي رجال دين وممثلي منظمات إغاثية في حلب: معركة البناء قد بدأت لتوها
أجرى الرئيس السوري أحمد الشرع سلسلة من الاجتماعات مع رجال دين وممثلين عن منظمات اغاثية، خلال زيارته محافظة حلب التي حضر خلالها احتفالية «مفتاح النصر». وقالت وكالة الانباء السورية «سانا» ان الشرع التقى وفدا من علماء ومشايخ محافظة حلب. كما استقبل وفدا من الطائفة المسيحية من ابناء محافظة حلب. وذكرت «سانا» ان الشرع التقى كذلك وفدا من العاملين في المنظمات الإنسانية بالمحافظة. وكان الرئيس الشرع شارك في الفعالية الجماهيرية «حلب مفتاح النصر» التي أقيمت على مدرج قلعة حلب أمس الأول، تجسيدا لانتصار الثورة السورية، وتكريما للمقاتلين الذين أسهموا في تحرير مدينة حلب. وألقى الرئيس الشرع كلمة: نلتقي اليوم على ثرى حلب الشهباء هذه المدينة التي ما انحنت لريح ولا خضعت لعاصفة بل كانت القلعة وكانت الجدار وكانت الشاهد على الصمود. وأضاف «كم تأثرت لخسارتها وكم عزمت على استردادها، وكم حذرني الناس من دخولها، فقلت: ما من فتح أعظم من حلب وما من نصر يعدلها». وتابع «كنت على يقين أن تحرير حلب هو مفتاح النصر هيأنا العدة وجهزنا الجيوش، ولم نخض حربا كما خضناها من أجل حلب ومع التوكل على الله وبدء قواتنا بالزحف نحو أسوارها بدأت حصون العدو تتهاوى». وأضاف «نعم كانت لحظة عظيمة في التاريخ، حينها رأيت دمشق من أسوار قلعة حلب». وقال «من قلب حلب أعلن للعالم لقد انتهت حربنا مع الطغاة، وبدأت معركتنا ضد الفقر». وخاطب أهل حلب خصوصا وسورية عموما، وقال «لقد تحررت أرضكم واستعيد مجدكم، وعادت مكانتكم في الإقليم والعالم، رفعت عنكم القيود وتخففت عنكم الأثقال وزالت من أمامكم عوائق التنمية، وها هو الطريق أمامكم ممهد اليوم فشمروا عن سواعد الجد وأتقنوا العمل وتفننوا بالإبداع وأروا الله والعالم ما أنتم صانعون، عمروا أرضكم وانهضوا بمجتمعكم وكونوا سواعد الحق وحماة الضعفاء وسند الفقراء وكونوا فرسان البناء كما كنتم أبطال التحرير». واعتبر ان «هذا الذي نراه من دعم الأشقاء والأصدقاء ورفع العقوبات ليس من قبيل المجاملة السياسية، بل هو استحقاق استحقه السوريون من العالم لما بذلوه من تضحيات وسطروه من بطولات، وما يثقل عاتقنا عظم الأمانة فلا تخذلوا أنفسكم فتخذلوا عالما تعلقت آماله عليكم». وختم «أيها الشعب السوري العظيم إن معركة البناء لتوها قد بدأت فلنتكاتف جميعا ونستعن بالله على صنع مستقبل مشرق لبلد عريق وشعب يستحق، وستجدوننا كما عهدتمونا داعمين مخلصين لا تكل عزائمنا ولا تنحني إرادتنا بعون الله».


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
وزير الإسكان يعلن إعادة فتح باب تلقي طلبات توفيق الأوضاع بمنطقة الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر
القاهرة - ناهد إمام أعلن م. شريف الشربينى وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية عن إعادة فتح باب تلقي طلبات توفيق الأوضاع للمتعاملين على أراضي الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر، وذلك لمدة شهر من تاريخ الإعلان، استجابة من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للطلبات المقدمة من المواطنين. وأكد م. شريف الشربينى أهمية تيسير تلقي الطلبات من المتعاملين على الأراضي في إطار القواعد واللوائح المنظمة، موجها بدفع العمل بمشروعات المرافق والطرق والكهرباء الجاري تنفيذها بمنطقة الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر، بهدف توفير مجتمعات عمرانية جديدة ومتكاملة. وأوضح م. أمين غنيم، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة للشؤون العقارية والتجارية، أنه يتم فتح باب تلقي طلبات توفيق الأوضاع بالنظام العيني فقط في ذات المكان، بجانب اعتبار آخر موعد لإنهاء اجراءات التعاقد هو 30/10/2025، لافتا إلى أنه يعتبر عدم استكمال الإجراءات خلال هذه الفترة عدولا عن الطلبات المقدمة في هذا الشأن، وتدخل تلك القطع ضمن حصة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة. وأكد غنيم أن ذلك يأتي في إطار حرص هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة على مصلحة المواطنين لعدم الوقوع في معاملات غير سليمة، وكذا بالإشارة إلى الإعلانات السابق نشرها بشأن توفيق الأوضاع للمتعاملين على أراضي الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر. وفي السياق ذاته، أوضح م. محمد مصطفى، رئيس جهاز مدينة السادس من أكتوبر، أن أعمال المشروعات الجارية بمنطقة الحزام الأخضر تهدف إلى إنشاء مجتمع عمراني متكامل بالمنطقة، بمساحة إجمالية 12494 فدانا لجميع المراحل، حيث تنقسم منطقة الحزام الأخضر بمدينة 6 أكتوبر إلى ثلاث مناطق، الأولى منطقة أكتوبر (1) بمساحة نحو 4500 فدان، بتكلفة مرافق نحو 2.964 مليار جنيه، وتضم عدة مشروعات، منها مشروع أعمال تنفيذ المرافق من طرق ومياه وصرف صحي وري، بإجمالي شبكات مرافق نحو 236 كيلومترا، وخطوط طرد، وعدايات مرافق، كما يتضمن المشروع شبكة طرق رئيسية وفرعية بإجمالي طول نحو 85 كم، ويشمل المشروع أيضا 5 محطات رفع صرف صحي. وأشار م.محمد مصطفى إلى أن المنطقة الأولى تشهد أيضا مشروع أعمال تنفيذ الحارات الرئيسية لطريق (بوليفارد) الرئيسي بالحزام الأخضر بعرض 50 مترا وبطول نحو 11 كم في المسافة من محور العبور حتى الطريق الدائري الأوسطي، وتنفيذ كوبري سيارات أعلى منطقة حرم «سوميد» والقطار الكهربائي السريع لربط مناطق الحزام الأخضر المختلفة ببعضها البعض، والتي قطعها المرور السطحي للقطار الكهربائي السريع ومنطقة حرم خطوط «سوميد» للبترول. وأوضح رئيس جهاز مدينة السادس من أكتوبر أن المنطقة الأولى تشهد أيضا تنفيذ مشروع أعمال الموزعات الكهربائية الفرعية والتغذيات الرئيسية الخاصة بالموزعات الكهربائية، ويتكون المشروع من مد كيبلات جهد متوسط بطول نحو 190 كم وتنفيذ 24 مبنى لوحة موزع فرعي، وعداية دفع موجه أسفل خطوط «سوميد» والقطار الكهربائي السريع، بالإضافة إلى مشروع خط الغاز الرئيسي 7 بار المغذي لمنطقة الحزام الأخضر، ويتضمن المشروع مد خط الغاز الرئيسي ضغط 7 بار بالمنطقة للتغذية بشبكة الغاز الطبيعي. وأضاف م. محمد مصطفى أن المنطقة الثانية من مشروع الحزام الأخضر، هي بمساحة حوالي 2242 فدانا، بتكلفة مرافق نحو 2.153 مليار جنيه، وتشتمل على مشروع تنفيذ المرافق الرئيسية لمنطقة الحزام الأخضر من طرق ومياه وصرف صحي وري، بإجمالي شبكات مرافق نحو 138 كيلومترا، كما يتضمن المشروع شبكة طرق رئيسية وفرعية بإجمالي طول نحو 30 كم، كما سيتم تنفيذ 4 عدايات دفع نفقي أسفل الطريق الدائري الأوسطي لخطوط المرافق المختلفة وجار أيضا بالمشروع تنفيذ رافع مياه شرب بطاقة 26 ألف متر مكعب/ يوم. وأشار رئيس جهاز مدينة السادس من أكتوبر إلى أن المنطقة الثالثة بمساحة تقدر بنحو 3517 فدانا، وقد تم الانتهاء من أعمال تصميم الطرق والمرافق ومراجعتها وجار إعداد مستندات الطرح.


الأنباء
منذ 4 ساعات
- الأنباء
فواكه استوائية تزين واجهات المحلات: «زمن الخوف من الأناناس انتهى»
فوق رفوف خشبية صغيرة في سوق الشعلان في وسط دمشق، تصطف حبات المانغا والكيوي والأناناس بألوانها الزاهية، في مشهد لم يعتده السوريون إبان حكم النظام المخلوع، الذي صنفها من السلع الكمالية وعرقل عملية استيرادها وعاقب بائعيها. أمام واجهة محله حيث يعرض مختلف أنواع الفواكه والخضار، يقول مروان أبوهايلة (46 سنة) لوكالة فرانس برس «لم نعد نخبئ الأناناس، نضعه اليوم على الواجهة بشكل علني.. زمن الخوف من الأناناس انتهى». ويوضح بينما زينت ابتسامة عريضة وجهه «الأناناس والكيوي والمانغا، كانت كلها فواكه مفقودة وسعرها مرتفع للغاية»، مضيفا: «كنا نحضرها عن طريق التهريب». طوال عقود، اعتبرت الفواكه الاستوائية رمزا للرفاهية في سورية حيث صنفتها السلطات من الكماليات بحسب ما قال تجار. وعرقلت استيرادها من الخارج، في إطار سياسة تخفيض فاتورة الاستيراد والحفاظ على العملة الصعبة، عدا عن دعم الإنتاج المحلي. وعاقبت بالغرامة المالية وحتى السجن كل من يعرضها للبيع، ما جعل وجودها يقتصر على موائد الأغنياء. وبعدما كان سعر كيلوغرام الأناناس يلامس عتبة 300 ألف ليرة (نحو 23 دولارا) العام الماضي، انخفض حاليا إلى نحو أربعين ألفا (4 دولارات تقريبا). ويقول البائع بينما يعاين زبائنه حبات الفواكه الناضجة تحت أشعة شمس حارقة «البضاعة نفسها والجودة نفسها، لكن السعر اختلف كثيرا»، مضيفا: «بات الأناناس مثل البطاطا والبصل»، وهما نوعا خضار الشعبيين في سورية. ويربط الباعة وحتى الزبائن بين توافر الفواكه والتغيرات السياسية التي طرأت على البلد، منذ وصول السلطة الجديدة، مع تدفق سلع ومنتجات لطالما كانت محظورة أو نادرة. فالدولار الذي كان التداول به أو حتى الإتيان على لفظه ممنوعا مثلا ويعاقب عليه القانون، بات موجودا في كل مكان. وتجوب سيارات من طراز حديث الشوارع، بينما بات الوقود الذي عانى السكان لسنوات من شحه، متوافرا. ويقول البائع أحمد الحارث (45 سنة) لفرانس برس إن الفواكه التي كانت «أصنافا نادرة وكان سعرها مرتفعا للغاية، انهارت أسعارها بعد سقوط النظام». وباتت حبات الأفوكادو والأناناس والكيوي والموز الصومالي اليوم في متناول السوريين إلى حد كبير، بحسب قوله، بعدما كان سعر الحبة الواحدة يعادل راتب موظف. وكانت دوريات الجمارك والأجهزة الأمنية تداهم المحال، ما دفع الباعة إلى التعامل معها كسلع تباع في الخفاء وعلى نطاق محدود، خوفا من الملاحقة. وتقول طالبة الطب نور عبدالجبار (24 عاما): «كنت أرى الفواكه الاستوائية على شاشة التلفزيون أكثر مما أراها في السوق». وتضيف ساخرة «الأناناس من حق الجميع، حتى لو أن بعضهم لا يعرف كيفية تقشيره». ولكن في بلد أنهكته سنوات الحرب منذ العام 2011 واستنزفت اقتصاده وجعلت 90 من سكانه تحت خط الفقر، لاتزال أصناف الفاكهة تلك كماليات بالنسبة لسوريين يكافحون من أجل تأمين قوتهم اليومي مع تراجع قدرتهم الشرائية، وعدم تمكن السلطات من دفع عجلة التعافي الاقتصادي بعد.