
أخبار العالم : آخر أيامهم.. حجاج بيت الله الحرام يرمون الجمرات الثلاث ويؤدون طواف الوداع
الاثنين 9 يونيو 2025 04:00 مساءً
رمى حجاج بيت الله الحرام، اليوم الاثنين، في آخر أيام الحج وثالث أيام التشريق الجمرات الثلاث، تحفهم عناية الله ورعايته مبتدئين بالجمرة الصغرى فالوسط ى ثم جمرة العقبة.
ووفقاً لوكالة الانباء السعودية (واس)، فقد توجَّه الحجاج إلى بيت الله الحرام لأداء طواف الوداع في حركة اتسمت بالسهولة سواءً في مساراتهم بالذهاب للرمي أو إلى مكة المكرمة؛ لأداء طواف الوداع.
وبعد رمي الجمرات اليوم، تودع مواكب الحجيج مشعر "منى"، بعد قضاء نسكهم وإتمام أدائهم للركن الخامس من أركان الإسلام، وهم يحملون أجمل الذكريات، وكلهم رجاء أن يعودوا إلى أوطانهم وقد غُفرت ذنوبهم وخطاياهم وعادوا كيوم ولدتهم أمهاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الطريق
منذ 39 دقائق
- الطريق
العارف بالله طلعت يكتب: الحبيب المصطفي مثلا أعلي وقدوة طيبة
الإثنين، 9 يونيو 2025 09:30 مـ بتوقيت القاهرة إن ميلاد الرسول صلي الله عليه وسلم أضاء الدنيا بكل القيم العظيمة؛ وأشرق نور الفجر الصادق؛ علي الأرض وعم الخير ؛فذكري مولد الحبيب تهل علينا لتهب لنا إيمانا جديدا. والاحتفال بذكري مولد سيد الكون؛ وخاتم الأنبياء والمرسلين نبي الرحمة سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ؛من أفضل الأعمال وأعظم القربات لأنها تعبير عن الفرح ؛والحب للنبي صلي الله عليه وسلم. لقد ضرب رسولنا الكريم المثل الأعلى ؛في العفة والتمسك بالآداب العليا؛ والقيم الرفيعة حتى يمكن أن يقال أنه بلغ الذروة في الفضائل كلها؛ فوصفه ربه بقوله في القرآن الكريم :(وإنك لعلي خلق عظيم ) . ووصفت السيدة عائشة خلقه ؛فقالت :(كان خلقه القرآن). ومن مثاليات الرسول الكريم؛ أنه كان لا يعنف زوجاته؛ ولا يقسو عليهن ما دمن علي منهج الله ورسوله . كما أوصانا رسول الله؛ بالإنفاق علي الأبناء ورعايتهم ؛وإرشادهم الطريق الصحيح. وأوصانا بتدريب أطفالنا علي الصلاة ؛عندما قال:( مروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشروفرقوا بينهم في المضاجع ). وأمرنا بأن نتحرى الصدق والأمانة؛ أمام أولادنا حتى نكون قدوة صالحة؛ لهم في أمور حياتهم. وأهتم الرسول صلي الله علي وسلم بالقدوة في تربية الأبناء ؛لما للقدوة الحسنة أثر كبير؛ في تنشئة الأطفال وتربيتهم تربية سليمة . وأن يتدارس الأب بين أولاده ؛هذه السيرة العظيمة .وكثيرا ما نهي الرسول صلي الله عليه وسلم عن تمييز الذكور وتفضيلهم علي الإناث . كما دعا عليه الصلاة والسلام إلي المساواة؛ بين الأبناء حتى لا تتولد مشاعر الحقد والعداوة بينهم ؛ويحل البغض مكان الحب ؛والخصام محل الوفاق والوئام . ومن أرقي ضروب المثالية ؛أهدافه السامية من زواجه وسيرته الميمونة؛ في اختيار زوجاته ؛وسماحته المثلي في معاملتهن. فكانت أهدافه تختلف عن أهداف معظم الناس؛ فلم يلتفت إلي لون ولا جمال ؛ولكنه اهتم بالأخلاق الفاضلة؛ والصفات الحميدة والسريرة الصافية . لقد كان الحبيب المصطفي مثلا أعلي وقدوة طيبة ؛في حسن العشرة مع زوجاته . وعلينا أن نتذكر شمائل رسول الله صلي الله عليه وسلم ؛من أخلاقه وصفاته وصبره؛ وشجاعته وجوده وتواضعه ؛ورحمته وزهده فإن الذكري تنفع المؤمنين . ثم نسأل أنفسنا : ما هو واجبنا اليوم؛ وما الذي يجب أن نفعله كي يرضي عنا الله ورسوله ؛ويظلنا الله برحمته ولمسات حنانه ؛وعفوه تكريما لرسول الله صلي الله عليه وسلم . فإن كنت محبا صادقا لرسول الله صلي الله عليه وسلم ؛فتخلق بأخلاقه وتأسي بأسوته الحسنة ؛ومن ذلك طاعته وأتباع كل ما أمر به ونهي عنه .وعدم التقصير في الواجب؛ وعدم بخس حق الغير ؛والعمل ومشاركة الآخرين ؛ وإدخال السرور إلي نفوسهم؛ والتحلي بالصدق والرحمة والعفو والتعاون؛ والتسامح والخلق الحسن والمظهر الطيب. كن نموذجا للإنسان الصالح؛ الذي يفعل ما يقول؛ ويسلك ما في داخله ؛ ويلتزم بالقيم الرفيعة والأخلاق الفاضلة. ولنسأل أنفسنا : أين نحن من أخلاقيات؛ وصبر وسلوكيات وجهاد رسول الله صلي الله عليه وسلم ؟ هل تعلمناها واستفدنا منها ؟؛ أين نحن منها ؟. فلنجعل من يوم مولد رسول الله صلي الله عليه وسلم؛ وقفة تأمل ممتزجة بالعلم والعمل؛ تعيد الإنسان إلي فطرته السليمة ؛ليعيد نقاء النفس من الداخل لتكوين أفراد ذوي مبادئ وقيم إنسانية نبيلة. في يوم مولدك يا رسول الله ؛سلام إليك عبر الأثير ؛تحمله إليك نبضات حبنا مصحوبة بأعمال صالحات. ندعو الله أن يتقبلها ويمنحنا نور البصيرة؛ حتى تزداد نورا ؛وهدى في يوم مولد الهدى.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
البابا تواضروس يوجه نصائح طبية لطلاب الثانوية العامة لاجتياز الامتحانات
وجه قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية رسالة إلى طلاب الثانوية العامة، قائلا: "إلى كل أبنائنا الطلبة والطالبات في الثانوية العامة والشهدات الفنية، بدأتم العام الدراسى باجتهاد وجدية وحصص كثيرة ودروس كثيرة ومواد كثيرة واجتهاد وسهر ودموع واشتياقات للمستقبل، وكأنك في كل يوم من أيام السنة ترسم صورة كبيرة وجديدة لمستقبلك والرتوش الأخيرة تأتى في فترة الامتحانات. وتابع قداسة البابا خلال فيديو له على الصفحة الرسمية للمركز الإعلامى للكنيسة أن كلمة امتحان دائما تزعج الإنسان ولكنها المعبر إلى إنسان جديد" متابعاً "أرسل هذه الرسالة وأتذكر وقت ما كنت في ثانوية عامة وكانت أسرتى في حالة خوف ولكن أجتزت الامتحانات بثقة وأعتمدت على الحياة الصحية والنصائح الطبية مثل عدم الطعام كثيرا والاهتمام بالسوائل والنوم وقت كافى ولا يزعج الطالب نفسه وأن تكون هذه الفترة فترة هادئة وأن يثق أن كل ساعة بذل فيها الإنسان مجهود سيعطيه الله القوة والثمر في الامتحانات والذهن المتفتح والذهن القوى والتعبير الصحيح فى الكتابة ويفتح أمامه مجالات الكتابة فى كل سؤال. وأختتم قداسة البابا كلمته إلى طلاب الثانوية العامة "أتمنى لكم التوفيق والنجاح ونصلى من أجل أن يبارك الله تعبكم وتحصلوا على الفرحة الكبيرة عندما تأتى من النجاح والتميز، والحلم بالنجاح الجميل والتفوق والريادة وتحقيق الأمال والأحلام، متمنيا له النجاح واليقطة والفرحة للطلاب والأسر والمجتمع والكنيسة.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
البابا تواضروس يعطي نصائح لطلاب الثانوية العامة لاجتياز الامتحانات
وجه قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية رسالة إلى طلاب الثانوية العامة، قائلا: "إلى كل أبنائنا الطلبة والطالبات في الثانوية العامة والشهدات الفنية، بدأتم العام الدراسى باجتهاد وجدية وحصص كثيرة ودروس كثيرة ومواد كثيرة واجتهاد وسهر ودموع واشتياقات للمستقبل وكأنك في كل يوم من أيام السنة ترسم صورة كبيرة وجديدة لمستقبلك والرتوش الأخيرة تأتى في فترة الامتحانات. اقرأ أيضا| البابا تواضروس يهنئ شيخ الأزهر بعيد الأضحىوتابع قداسة البابا خلال فيديو له على الصفحة الرسمية للمركز الإعلامى للكنيسة، أن كلمة امتحان دائما تزعج الإنسان ولكنها المعبر إلى إنسان جديد".وتابع: "أرسل هذه الرسالة وأتذكر وقت ما كنت في ثانوية عامة وكانت أسرتى في حالة خوف ولكن أجتزت الامتحانات بثقة وأعتمدت على الحياة الصحية والنصائح الطبية مثل عدم الطعام كثيرا والاهتمام بالسوائل وينام نوم كافى ولا يزعج نفسه وأن تكون هذه الفترة فترة هادئة وأن يثق أن كل ساعة بذل فيها الإنسان مجهود سيعطيه الله القوة والثمر في الامتحانات والذهن المنفتح والذهن القوى والتعبير الصحيح فى الكتابة ويفتح أمامه مجالات الكتابة في كل سؤال.واختتم قداسة البابا كلمته إلى طلاب الثانوية العامة "أتمنى لكم التوفيق والنجاح ونصلى من أجل أن يبارك الله تعبكم وتحصلوا على الفرحة الكبيرة عندما تأتى من النجاح والتميز، والحلم بالنجاح الجميل والتفوق والريادة وتحقيق الأمال والأحلام، متمنيا له النجاح واليقطة والفرحة للطلاب والأسر والمجتمع والكنيسة".