logo
رئيس «شنايدر إلكتريك» لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: سباق صناعي على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية

رئيس «شنايدر إلكتريك» لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: سباق صناعي على تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية

الاتحادمنذ 2 أيام

أبوظبي (الاتحاد)
أكد وليد شتا، رئيس منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في «شنايدر إلكتريك» أن الإمارات سباقة في تبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية، وأن القطاع الصناعي يشغل مكانة متميزة في الاقتصاد الوطني، مدعوماً بالعديد من المبادرات التي تستهدف تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق سلاسل الإمداد الوطنية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
وقال شتا لـ «الاتحاد»: إن حجم المشاركة الكبيرة من الجهات المحلية والدولية في فعاليات صناعية نوعية، مثل «اصنع في الإمارات» يؤكد جاذبية بيئة الإمارات للاستثمارات في القطاع الصناعي، وتسلط الضوء على عمل دولة الإمارات وفق استراتيجية صناعية طموحة وشاملة لتعزيز مكانتها مركزاً إقليمياً للابتكار في القطاع الصناعي، وتمكين الصناعات المتقدمة، وكبيئة حيوية متكاملة جاذبة للاستثمارات المحلية والعالمية في القطاع الصناعي الذي ينمو بشكل متسارع ومستمر فيها.
وأضاف: نحن في «شنايدر إلكتريك» ملتزمون بالاستثمار في البيئة الصناعية الجاذبة في دولة الإمارات، حيث ضاعفنا عملياتنا ووسّعنا حزمة منتجاتنا وبرامجنا وتقنياتنا لتطبيق حلول ذكية ومبتكرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات، بما يدعم الشركات الصناعية المحلية، وفي أكتوبر 2024، دشّنا مع «مؤسسة الإنماء العربية» منشأة التصنيع المشتركة «تقانة لحلول الطاقة» في مدينة آيكاد بأبوظبي، تماشياً مع استراتيجية «اصنع في الإمارات» وبرنامج تعزيز المحتوى المحلي، حيث ستنتج محلياً مفاتيح التفريغ متوسطة الجهد، وتسهّل نقل التكنولوجيا عبر تدريب متخصص في مراكز دولية بقيادة خبراء، وتقديم المعرفة التقنية في التصنيع الذكي، والجودة، وسلاسل التوريد.
وتابع: كما وقّعنا اتفاقية مع مكتب أبوظبي للاستثمار لتدريب وتطوير مهارات المهنيين الإماراتيين ضمن «برنامج التصنيع الذكي» وبرامج تدريبية متخصصة، توفر خبرات عملية في مراكز كفاءاتنا، ونعمل بالتوازي من خلال مبادرات، مثل «تميّز» وSTEM وغيرهم على تنمية المهارات التقنية للطلبة والخريجين والمهنيين، حيث استفاد المئات من ورش العمل والتدريبات التطبيقية المصمّمة خصيصاً لتمكين الجيل القادم من الكفاءات الإماراتية لقيادة مستقبل الصناعة والابتكار في الدولة.
الذكاء الاصطناعي
حول مساهمة التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في دعم القطاع الصناعي في الإمارات، أوضح شتا أن دولة الإمارات كانت سبّاقة على مستوى المنطقة، ومنذ عام 2017، في إطلاق استراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي الهادفة إلى الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الخدمات، وتحليل البيانات بمعدل 100% بحلول عام 2031، وهناك توجه واسع في سوق الإمارات نحو تزويد مراكز البيانات المدعومة بالذكاء الاصطناعي بالطاقة المستدامة، ورقمنة حلول كفاءة الإدارة للمدن الصناعية الذكية، وأتمتة البنى التحتية المتكاملة والمدمجة رقمياً باستخدامات الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن هذه التوجهات في دولة الإمارات هي من الأسرع والأكفأ تنفيذاً بين نظيراتها ضمن الأسواق العالمية التي تنشط «شنايدر إلكتريك» فيها، وتنفذ ضمنها مشاريع في كلٍ من أوروبا ومناطق آسيا والمحيط الهادي والشرق الأوسط وأفريقيا وأميركا الجنوبية والشمالية.
تسريع العمليات
في أكتوبر 2024، استحوذت «شنايدر إلكتريك» أيضاً على شركة «موتيفير» وعلى الصعيد المحلي تقوم بتجميع مراكز البيانات مسبقة الصنع في منشأة التصنيع الخاصة بها بالشارقة لتلبية احتياجات التحول الرقمي المتسارع في المنطقة، مما يساهم في خفض التكاليف الإجمالية، وتسريع العمليات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«التاكسي الطائر» في أبوظبي قريباً
«التاكسي الطائر» في أبوظبي قريباً

الاتحاد

timeمنذ 5 ساعات

  • الاتحاد

«التاكسي الطائر» في أبوظبي قريباً

أبوظبي (الاتحاد) «ميدنايت»، أول طائرة كهربائية بالكامل تقلع وتهبط عمودياً، ضمن مشروع «التاكسي الطائر» الذي سيبدأ عملياته التجريبية في إمارة أبوظبي قبل نهاية العام الجاري، ويمثل مستقبل النقل الحضري، ويعزز من مكانة العاصمة مركزاً إقليمياً وعالمياً للابتكار في صناعة الطيران. وتستوعب الطائرة التي جذبت اهتمام زوار الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات 2025»، المنعقدة حالياً في أبوظبي، أربعة ركاب بالإضافة إلى طيار، وقادرة على الإقلاع والهبوط العمودي مثل المروحية، وتُعد نموذجاً فريداً من نوعه، ضمن الجيل الجديد من وسائل النقل الجوي الحضري المستدام. وحول إمكانية تصنيع الطائرة في الإمارات، قال طالب الهنائي، مدير عام شركة «آرتشر للطيران» في الدولة: لدينا بالفعل اتفاقية إطار تعاون مع مكتب أبوظبي للاستثمار تشمل تطوير مركز أبحاث، ودراسة إمكانية تصنيع الطائرات في الإمارات، وسيتم الإعلان عن تفاصيل هذه الخطوة قريباً. وأكد، أن التشغيل التجريبي سيبدأ من المناطق غير المأهولة، ومن ثم سيتوسع ليشمل مناطق مأهولة بالسكان، تمهيداً لإطلاق التشغيل التجاري الكامل. وقال: «لم نحدد بعد تاريخاً رسمياً للتشغيل التجاري، ولكننا سنعلنه في الوقت المناسب، ونعمل على كافة الجوانب التقنية والتشغيلية اللازمة لذلك».

مكتب أبوظبي للاستثمار يطلق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»
مكتب أبوظبي للاستثمار يطلق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»

العين الإخبارية

timeمنذ 13 ساعات

  • العين الإخبارية

مكتب أبوظبي للاستثمار يطلق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»

أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، اليوم، عن إطلاق "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، بالشراكة مع "سبيس 42"، الشركة الإماراتية المتخصصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس. أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، اليوم، عن إطلاق "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، بالشراكة مع "سبيس 42"، الشركة الإماراتية المتخصصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" المجمع هو أول منشأة صناعية متخصصة على مستوى منطقة الشرق الأوسط في مجال تصنيع الأقمار الصناعية الرادارية التجارية لرصد الأرض. جاء الإطلاق خلال المشاركة في فعاليات "منتدى اصنع في الإمارات 2025". وسيضطلع المركز بمهام تصنيع واختبار الأقمار الصناعية، بما يعزز قدرات أبوظبي على الوصول إلى البيانات الفضائية باستقلالية. وتعد هذه المبادرة الأولى من نوعها في هذا المجال على مستوى المنطقة، وستمهّد الطريق أمام دولة الإمارات لتصنيع أقمار صناعية رادارية متقدمة لرصد الأرض، مما يعزز من بنيتها التحتية السيادية ويكرّس مكانتها في قطاع الفضاء الإقليمي والدولي. أهداف المجمع الاستراتيجية ويدعم هذا الاستثمار جهود مكتب أبوظبي للاستثمار الهادفة إلى تعزيز الاستثمارات الإستراتيجية في القطاعات الإستراتيجية، بما يسهم في بناء اقتصاد معرفي متقدم، ويحقق الرؤية الاقتصادية لإمارة أبوظبي، ويعزز مكانتها مركزا عالميا رائدا للصناعات المتقدمة. ومن المتوقع أن يسهم "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية" في تحقيق أثر اقتصادي مستدام واستحداث فرص وظيفية مهارية في قطاع الصناعات المتقدمة، بما في ذلك العديد من الوظائف المتخصصة للمواطنين الإماراتيين، ما يعكس التزام أبوظبي بتنمية قاعدة كفاءاتها المحلية عالية المهارة. شراكة استراتيجية مع "سبيس 42" وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار، بهذه المناسبة، إن هذه الشراكة الاستراتيجية بين مكتب أبوظبي للاستثمار وشركة "سبيس 42"، تمثل نقلة نوعية في مسيرة التحول الاقتصادي القائم على المعرفة والابتكار في أبوظبي، ومن خلال "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، نُعزز توطين التقنيات المتقدمة، ونبني صناعات فضائية سيادية، وندعم اقتصاد الإمارة لتصبح من الاقتصادات المستقبلية العالمية. وأضاف أن هذا المشروع ليس مجرد منشأة صناعية، بل هو إنجاز وطني يعكس قدرة أبوظبي على تحويل التحديات إلى فرص، والطموحات إلى إنجازات ملموسة تسهم في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والابتكار. وستتولى شركة "سبيس 42" مهام تشغيل "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية" في أبوظبي، والإشراف على دورة التصنيع الكاملة للأقمار الصناعية الرادارية التجارية، بدءًا من تصميم الأنظمة وحتى جاهزية الإطلاق. وتدعم هذه المنشأة أهداف الشركة لتطوير القدرات الوطنية المستقلة في مجال رصد الأرض، وترسيخ البيئة الحاضنة التي تُمكّن الدولة من التوسع عالميًا في قطاع الفضاء انطلاقًا من أبوظبي. من جهته قال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لشركة"بيانات للحلول الذكية"، التابعة لـ"سبيس 42"، إن تأسيس منشأة تصنيع الأقمار الصناعية في دولة الإمارات، يشكل محطة محورية في تنفيذ استراتيجية سبيس 42، حيث يسهم في تعزيز قدراتنا السيادية في مجال رصد الأرض وترسيخ مكانتنا كشريكٍ مفضّل في توفير البيانات الجيومكانية عالية الجودة، وتجسد أبوظبي محور هذه الخطوة الطموحة، بما توفره من بيئة حاضنة لاختبار وتوسيع القدرات الفضائية محليًا تطويرها وتصديرها لتُطبق على مستوى عالمي. وأضاف أنه من خلال الشراكة مع مكتب أبوظبي للاستثمار، نعمل معًا على ترجمة الخطط الإستراتيجية إلى بنية تحتية قابلة للنمو، وتطوير الكوادر الإماراتية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع الفضاء. وتعتبر صناعة الأقمار الصناعية، والتي كانت مقتصرة في السابق على عدد محدود من الدول، مصدرًا حيويًا للبيانات الإستراتيجية، من خلال ما تتميز به الأقمار الصناعية الرادارية من قدرة على التقاط صور فائقة الدقة في مختلف الأوقات والظروف الجوية، مما يدعم جهود تعزيز الأمن القومي، ومراقبة البيئة، والاستجابة للكوارث. ومن خلال هذه المنشأة الرائدة، ستقوم أبوظبي وللمرة الأولى بتجميع ودمج واختبار الأقمار الصناعية الردارية التجارية بشكل مستقل، ما يرسخ مكانتها في طليعة الاقتصاد الفضائي العالمي، ويعزز موقعها مركزا للتميز في الابتكار الفضائي والصناعات الجوية. وستضطلع شركة "سبيس 42" بإنشاء المركز وإدارة عملياته باستخدام تقنيات عالمية المستوى في مجال تكامل الأنظمة، والاختبارات المتقدمة، والتحضير للإطلاق. تطوير الكفاءات الوطنية وإلى جانب دوره في دعم الصناعات المتقدمة في الإمارة، سيدعم المركز استراتيجية أبوظبي الهادفة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وتمكينها بالخبرات العملية في مجال التصنيع الفضائي، وذلك من خلال برامج أكاديمية وصناعية، تشمل التدريب العملي والمحاضرات، والزيارات الميدانية لمواقع التصنيع، بالإضافة إلى التعاون البحثي مع الجامعات الرائدة في أبوظبي. وسيتولى المصنع إدارة دورة التجميع والتكامل والاختبارات الكاملة، بدءًا من عملية تصميم النظام وحتى التحضير للإطلاق. ومع تزايد المنافسة في الفضاء، تسهم استثمارات مكتب أبوظبي للاستثمار في هذا المجال في دعم تحول دولة الإمارات من مستهلك إلى منتج ومبتكر ومصدّر لتقنيات الأقمار الصناعية. aXA6IDE1NC45LjE4LjE3OCA= جزيرة ام اند امز ES

مكتب أبوظبي للاستثمار و«شنايدر إلكتريك».. شراكة لتعزيز التحول الرقمي في الصناعة
مكتب أبوظبي للاستثمار و«شنايدر إلكتريك».. شراكة لتعزيز التحول الرقمي في الصناعة

العين الإخبارية

timeمنذ 14 ساعات

  • العين الإخبارية

مكتب أبوظبي للاستثمار و«شنايدر إلكتريك».. شراكة لتعزيز التحول الرقمي في الصناعة

أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، توقيع شراكة hستراتيجية مع"شنايدر إلكتريك"، العاملة في مجال التحول الرقمي لإدارة الطاقة والأتمتة، بهدف تعزيز الابتكار في القطاع الصناعي ودعم استدامته. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تهدف الشراكة، التي تم الإعلان عنها خلال منصة "اصنع في الإمارات 2025"، إلى دعم إستراتيجية التحول الرقمي، وتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة، وتطوير الكفاءات الوطنية في الصناعات المستقبلية. وستوظف "شنايدر إلكتريك" خبراتها في مجال التصنيع الذكي والرقمنة لتمكين الجهات الصناعية في أبوظبي من تعزيز كفاءتها التشغيلية، وخفض الانبعاثات، والارتقاء بالقدرة التنافسية إلى مستويات عالمية، بما يدعم جهود أبوظبي لتطوير قدراتها الصناعية وتنمية تنويع اقتصادها. ويأتي هذا التعاون بما يتماشى مع مستهدفات "مشروع 300 مليار" و"استراتيجية أبوظبي الصناعية"، التي تهدف إلى مضاعفة إسهام القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي للإمارة ليصل إلى 172 مليار درهم بحلول العام 2031. ويُعد القطاع الصناعي من أبرز محركات النمو للقطاعات غير النفطية في إمارة أبوظبي، والتي بلغ إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي للإمارة نحو 54.7%، ما يعكس التقدّم المستمر نحو بناء اقتصاد أكثر تنوعًا واستدامة. وسيتعاون الطرفان على تطوير برامج مشتركة لتدريب الكفاءات الإماراتية وتعزيز مهاراتها في المجالات الرقمية والصناعية، إلى جانب تمويل فرص تدريبية مخصصة للخريجين الإماراتيين، بهدف تزويد الكفاءات الوطنية بالمهارات اللازمة للتصنيع المتقدم في المستقبل. وبموجب الاتفاقية، سيدعم مكتب أبوظبي للاستثمار، و"شنايدر إلكتريك"، الشركات الصناعية الوطنية في توظيف الحلول الصناعية الذكية، من خلال تقييم مؤشر تحوّل التكنولوجيا الصناعية وتطبيق نماذج تجريبية، بهدف تعزيز توظيف البيانات في العمليات الصناعية، ورفع الإنتاجية، ودعم تنافسية القطاع الصناعي على المدى الطويل. وقال محمد الكمالي، الرئيس التنفيذي للتجارة والصناعة في مكتب أبوظبي للاستثمار، إن رؤية أبوظبي للتنمية الصناعية ترتكز على نموذج جديد يقوم على الاستدامة والابتكار والتنافسية العالمية، وإن الشراكة مع"شنايدر إلكتريك" تركز على نقل التقنيات ودمج القدرات المُستقبلية في الاقتصاد، وتدعم جهود أبوظبي في تطوير قطاع صناعي عالمي المستوى قادر على تقديم منتجات متقدمة تتماشى مع متطلبات المستقبل وتدعم نمو وتنوع الاقتصاد. من جانبها قالت آمال الشاذلي، رئيسة شركة "شنايدر إلكتريك" لمنطقة الخليج، إن التعاون والشراكة مع مكتب أبوظبي للاستثمار يعكسان مزيجًا إستراتيجيًا من الرؤية والقدرات، ويعززان جدوى الاستثمار في الصناعات المتقدمة في الإمارة، بما يتي دعم مسيرة التحول الرقمي، وتحسين الكفاءة التشغيلية، وتنمية الكفاءات التي تُعد حجر الأساس للنمو المستدام على المدى الطويل. aXA6IDQ1LjEzMS45My4xODIg جزيرة ام اند امز CY

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store