logo
بلدية جرش تشارك حملة نظافة بيئية في منطقة السبطة

بلدية جرش تشارك حملة نظافة بيئية في منطقة السبطة

الدستور٠٦-٠٥-٢٠٢٥

جرش - رفاد عياصره
شاركت بلدية جرش الكبرى في حملة نظافة بيئية في منطقة السبطة، والتي نظمت تحت رعاية محافظ جرش الدكتور فراس الفاعور وحضور متصرف لواء المعراض الدكتور رضى الغياث ومدير شرطة جرش العميد علاء المومني،تحت شعار " بهمتنا نحمي بيئتنا" وبمشاركة المتطوعين من أبناء الجتمع المحلي في المحافظة، وجاءت هذه المبادرة في إطار الجهود المشتركة لحماية البيئة وتعزيز المسؤولية المجتمعية حيث ساهمت بلدية جرش بطواقمها وآلياتها في دعم هذه المبادرة.
واكد مدير الخدمات في بلدية جرش الكبرى المهندس علاء طنطاوي ان رئيس البلدية احمد هاشم العتوم يساند و يدعم مثل هذه الحملات والمبادرات التوعوية التي تهدف إلى حماية البيئة وتعزيز الوعي المجتمعي وأهمية الحفاظ على نظافة وحماية البيئة، والتي تأتي انطلاقا من مسؤوليتنا البيئية والاجتماعيةوحرصنا المستمر على تقديم أفضل الخدمات في الحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة للمجتمع المحلي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحملة الأردنية تواصل دعمها الإغاثي شمال غزة وجنوبها.. والمخبز الأردني لا يتوقف
الحملة الأردنية تواصل دعمها الإغاثي شمال غزة وجنوبها.. والمخبز الأردني لا يتوقف

رؤيا نيوز

timeمنذ 38 دقائق

  • رؤيا نيوز

الحملة الأردنية تواصل دعمها الإغاثي شمال غزة وجنوبها.. والمخبز الأردني لا يتوقف

تواصل الحملة الأردنية، بالشراكة مع الهيئة الخيرية الهاشمية، جهودها الإغاثية في قطاع غزة، حيث قامت الجمعة، بتوزيع وجبات غذائية على آلاف العائلات النازحة في مدرسة النصر شمال القطاع، وفي مخيمات النازحين في جنوبه. وفي إطار الاستجابة اليومية للاحتياجات، يواصل المخبز الأردني تقديم الخبز الطازج بشكل منتظم، حيث تستفيد آلاف العائلات يوميًا من هذه الخدمة الإنسانية الحيوية، التي لم تنقطع منذ بدء عمل المخبز في القطاع. وأكدت الحملة أن عمليات التوزيع لا تقتصر على أماكن محددة، بل تشمل مناطق مختلفة في كل مرة، في محاولة للوصول إلى أكبر عدد ممكن من المتضررين، وتلبية احتياجاتهم المتزايدة في ظل الظروف الصعبة.

أكثر من 9 ملايين رحلة باستخدام بطاقات الإعفاء عبر 'باص عمّان' و'الباص السريع'
أكثر من 9 ملايين رحلة باستخدام بطاقات الإعفاء عبر 'باص عمّان' و'الباص السريع'

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

أكثر من 9 ملايين رحلة باستخدام بطاقات الإعفاء عبر 'باص عمّان' و'الباص السريع'

بلغ عدد البطاقات المعفاة من الرسوم والمخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة للباص سريع التردد وباص عمان حتى الجمعة 33,390 بطاقة، بحسب مسؤولة تصميم شبكة النقل في أمانة عمان الكبرى، كارول حداد. وأوضحت حداد أن هذه البطاقات استخدمت منذ بدء التشغيل في أكثر من 9 ملايين رحلة، منها 2,246,913 رحلة عبر الباص سريع التردد، و6,885,475 رحلة عبر 'باص عمّان'. وأضافت حداد أن إجمالي عدد مستخدمي وسائل النقل العام في العاصمة خلال الثلث الأول من عام 2025 بلغ 7,208,228 راكبًا عبر الباص سريع التردد، و3,593,044 راكبًا عبر باص عمّان. يذكر أن الباص سريع التردد هو أول نظام نقل سريع لمدينة عمّان وهو نظام نقل عام مرن ومتكامل يوفّر خدمة سريعة وآمنة وذات اعتمادية عالية، يعتمد على حافلات ذات سعة كبيرة تسير على مسارب مخصّصة وتقدم مستوى عاليا من الخدمات، إذ تسير بترددات تصل إلى 3 دقائق، كما يشمل النظام أيضاً محطات حديثة متكاملة. ولا يتم تصميم نظام الباص السريع لمدينة عمّان بشكل منعزل، إذّ إنه يشكّل جزءاً من شبكة نقل عام متكاملة وهرمية، فالمواطن الذي يريد الذهاب من منزله إلى مكان عمله قد تتطلب رحلته أكثر من واسطة نقل واحدة، ومن هنا فإنّه يتم إلى جانب تصميم نظام الباص السريع إعداد شبكة واسعة من الوسائط المغذيّة والتي ستكون على شكل حافلات عادية أو مركبات أصغر، والهدف من هذه الشبكة هو إيصال الركّاب إلى أقرب محطّة باص سريع وفي أسرع وقت وذلك للتقليل من فترة الانتظار ولتوفير خدمة سلسة ومريحة.

العواملة: إدراج مدينة السلط على قائمة التراث العالمي يحمّل الجميع مسؤولية أكبر في الحفاظ على إرثها وتعزيز جاذبيتها السياحية
العواملة: إدراج مدينة السلط على قائمة التراث العالمي يحمّل الجميع مسؤولية أكبر في الحفاظ على إرثها وتعزيز جاذبيتها السياحية

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

العواملة: إدراج مدينة السلط على قائمة التراث العالمي يحمّل الجميع مسؤولية أكبر في الحفاظ على إرثها وتعزيز جاذبيتها السياحية

تفقد رئيس مجلس محافظة البلقاء إبراهيم العواملة، يرافقه مدير سياحة البلقاء عماد الرواحنة وأعضاء المجلس، أمس، موقع مشروع تأهيل وصيانة الوسط التراثي في مدينة السلط والممول من مخصصات المجلس بقيمة 120 ألف دينار. وأكد العواملة أهمية المشروع في الحفاظ على الهوية التاريخية والمعمارية للمدينة، مشددًا على ضرورة الالتزام بالمواصفات الفنية ومعايير الجودة، مشيرا إلى أن إدراج مدينة السلط على قائمة التراث العالمي باعتبارها مدينة للتسامح والضيافة، يحمّل الجميع مسؤولية أكبر في الحفاظ على إرثها وتعزيز جاذبيتها السياحية والاستثمارية. وجال العواملة في شارع الحمام الذي يمثل أحد أهم المعالم الرئيسية في الهوية الحضارية الأردنية ويمنح الزوار تجربة حية تجسد تاريخ مدينة السلط وطابعها التراثي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store