
"آسر" يتصدر تريند جوجل في السعودية بعد انطلاق عرضه
تصدر مسلسل "آسر" الترند في السعودية على محرك البحث جوجل، منذ بدء عرضه يوم الأحد، ليحصد اهتمامًا واسعًا بين الجمهور العربي، ويعيد الأضواء إلى واحدة من أشهر قصص الانتقام التي أسرت القلوب في نسختها التركية الأصلية "إيزيل".
ويعد "آسر" النسخة المعربة من المسلسل التركي الشهير "Ezel"، الذي حظي بجماهيرية كبيرة عند عرضه بين عامي 2009 و2011، وترك بصمة في الذاكرة الدرامية العربية، لما حمله من تشويق وحبكة درامية عميقة تمزج بين الخيانة، والحب، والانتقام.
وتدور أحداث المسلسل حول شخصية "آسر"، الشاب الذي يعود من الماضي بهوية جديدة وملامح مختلفة، بعد سنوات من السجن، لينفذ خطة انتقام محكمة ضد أصدقائه المقربين والمرأة التي أحبها، بعدما خانوه وتآمروا عليه وأودعوه خلف القضبان ظلمًا.
ويشارك في بطولة المسلسل نخبة من ألمع النجوم السوريين واللبنانيين، يتقدمهم باسل خياط، الذي يعود إلى الشاشة الصغيرة بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025، إلى جانب النجم القدير عباس النوري، الذي يشارك للمرة الأولى في عمل مأخوذ عن مسلسل تركي. كما يضم العمل كلًا من سامر المصري، خالد القيش، نادين خوري، لجين إسماعيل، إيهاب شعبان، بالإضافة إلى النجمتين اللبنانيتين باميلا الكيك وزينة مكي، والممثل اللبناني مجدي مشموشي.
ويُعرض المسلسل عبر منصة "شاهد"، وقد حصد منشور المنصة الترويجي عبر إنستغرام تفاعلًا واسعًا، حيث أبدى المتابعون حماسهم لمتابعة تطورات القصة بنكهتها العربية، لا سيما مع طاقم العمل المتمرس وحبكة العمل الأصلية القوية.
اللافت أن تصوير "آسر" لا يزال مستمرًا، ومن المتوقع أن يصل عدد حلقاته إلى 90 حلقة، مما يمنحه مساحة واسعة لتقديم الشخصيات بتفاصيلها الإنسانية المعقدة، وتطوير القصة بشكل تدريجي ومُشوّق.
يُذكر أن مسلسل "إيزيل" كان قد قُدّم في السابق مدبلجًا باللهجة السورية، وأدى فيه الفنان السوري محمد حداقي صوت الشخصية الرئيسية، ليعود اليوم بقالب تمثيلي جديد في نسخة عربية تراهن على إعادة إحياء واحدة من أنجح التجارب الدرامية التركية بلمسة محلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
سامر المصري: غياب الدراما التاريخية أثَّر على أفكار الأجيال الجديدة
تحدث الفنان السورى سامر المصرى عن مشاركته فى مسلسل «آسر»، الذى ُعرض مؤخرًا، وتصدر منصات التواصل الاجتماعى، وقال إنها جاءت بدافع عدة أسباب، أبرزها السيناريو المميز الذى جذبه منذ البداية، إلى جانب وجود نخبة من النجوم، على رأسهم باسل خياط. وأوضح أنه استعد لتجسيد شخصيته من خلال قراءة النص أكثر من مرة لفهم بيئة الشخصية وخلفيتها النفسية والاجتماعية بعمق. وكشف سامر المصرى، فى حواره ل«المصرى اليوم»، عن تفاصيل مشاركته فى رمضان الماضى بمسلسل «معاوية» وتجسيده شخصية عمر بن الخطاب، مشيرًا إلى أن هذه لم تكن المرة الأولى التى يقدم فيها شخصية تاريخية، إذ سبق وأن جسد دور خالد بن الوليد.وتابع أن التحضير لشخصية «عمر» تطلب مجهودًا خاصًا، إذ كثف من قراءاته، واطلع على عدد من الكتب المهمة، منها «سيرة عمر بن الخطاب» لابن الجوزى، وتاريخ الطبرى، وابن كثير... وإلى نص الحوار:الفنان السورى سامر المصرى■ بداية.. ما الذى دفعك للمشاركة فى مسلسل «آسر»؟- هناك عدة أسباب دفعتنى للمشاركة فى هذا العمل، أولها أن السيناريو جذبنى بشدة لما يحتويه من صراعات إنسانية حقيقية وعميقة، كما أن وجود نخبة من النجوم الكبار مثل باسل خياط، وخالد القيش، وباميلا الكيك، كان عاملًا محفزًا إضافيًا. فالمشاركة فى عمل يضم هذه الأسماء تُعد فرصة مهمة لأى فنان. إلى جانب ذلك، فإن الإنتاج السخى الذى حظى به المسلسل أضفى عليه قيمة فنية كبيرة.■ حدثنا عن كواليس تجهيزك لشخصية «عزت كماشة» المعقدة؟- شخصية «عزت» تُعد من الشخصيات المركبة للغاية، فهى تجمع بين القسوة والوجع الداخلى فى آنٍ واحد. قرأت النص أكثر من مرة لمحاولة فهم بيئة الشخصية وخلفيتها النفسية والاجتماعية بشكل أعمق، كما حرصت على عقد جلسات مطولة مع الكاتب والمخرج لمناقشة كل تفصيلة تخص الشخصية، بدءًا من نبرة الصوت وحتى لغة الجسد، لأننى أؤمن أن التفاصيل الدقيقة هى ما يصنع الفارق الحقيقى ويجعل الأداء أكثر إقناعًا للمشاهد.■ ما أبرز التحديات التى واجهتك أثناء تجسيد «عزت»؟- أكبر تحدٍ كان فى تقديم شخصية الشر بطريقة إنسانية دون مبالغة أو تحويلها إلى كاريكاتير. «عزت» شخصية قاسية ومؤلمة فى الوقت نفسه، وكان من الضرورى الحفاظ على توازن دقيق بين الانفعال والكتمان، وبين الغضب والألم الداخلى. التحدى الأكبر كان فى جعل المشاهد يتعاطف مع شخصية مؤذية، من خلال إبراز عمق جرحها الداخلى، حتى يرى الإنسان وراء القسوة.■ هل شعرت بتعاطف شخصى مع «عزت»؟الفنان السورى سامر المصرى- نعم، تعاطفت معه جدًا. لا يوجد شر مطلق فى الحياة، الإنسان ابن بيئته وتجربته، ولو وُضع «عزت» فى ظروف مختلفة، ربما كان ليصبح إنسانًا آخر. فهو ضحية مجتمع قاسٍ لم يحتويه، وأنا أؤمن أن كل شخصية، حتى الشريرة، تحمل بعدًا إنسانيًا يستحق الفهم.■ العمل يتناول موضوعات مثل الحب والصداقة والخيانة.. ما الرسالة التى شعرت بها؟- الرسالة الأساسية تتمحور حول هشاشة العلاقات الإنسانية، وكيف أن لحظة واحدة من الخيانة قد تغيّر كل شيء. فالخيانة لا تدمر علاقة فقط، بل تترك أثرًا فى النفس والروح. العمل يدعو للتأمل فى النوايا والقرارات، لأنه ليس كل ما يبدو فى ظاهره بسيطًا.■ «آسر» عمل معرب مقتبس عن مسلسل تركى شهير يحمل اسم «إيزيل».. كيف ترى فكرة الاقتباس؟مشهد من مسلسل «معاوية»- لا مانع لدى من الاقتباس طالما أنه يتم بذكاء ويُحترم فيه خصوصية البيئة الجديدة، ولا يجب أن يكون مجرد نقل حرفى، بل إعادة صياغة تناسب ثقافتنا وقيمنا. النجاح فى بلد معين لا يعنى أن العمل سينجح لدينا بالشكل نفسه إلا إذا تمت معالجته بوعى.■ وماذا عن كواليس التعاون مع فريق العمل فى «آسر»؟- التجربة كانت ممتعة جدًا. باسل خياط فنان ملتزم وذكى، وباميلا الكيك لديها طاقة تمثيلية قوية، أما خالد القيش فهو صديق قديم، والتفاهم بيننا كان كبيرًا. أجواء التصوير كانت إيجابية، وهذا انعكس بشكل واضح على أداء كل منا.■ بالعودة إلى مسلسل «معاوية».. كيف كانت استعداداتك لتجسيد شخصية «عمر بن الخطاب»؟- هذه لم تكن المرة الأولى التى أجسد فيها شخصية تاريخية، فقد سبق أن قدمت دور خالد بن الوليد، وبالطبع كان التحضير لتجسيد شخصية عمر بن الخطاب تحديًا كبيرًا. شعرت بمسؤولية عظيمة منذ اللحظة الأولى، وكنت حريصًا على أن أقدّمه بطريقة تليق بمكانته العظيمة. ركزت بشكل خاص على فهم شخصيته من الداخل، طريقة تفكيره، وقوة إيمانه، لأتمكن من تجسيده بشكل صادق ومؤثر.■ ما هى أبرز المراجع التى استعنت بها فى التحضير لتقديم هذه الشخصية؟مشهد من مسلسل «آسر»- بطبيعتى أحب القراءة، خصوصًا فى مجالى التاريخ والدين، وعندى خلفية جيدة عن المرحلة التى تنتمى إليها الشخصية. لم أبدأ الاطلاع عندما عُرض عليّ الدور فقط، بل كنت على معرفة سابقة بهذا العصر، وهذا ساعدنى كثيرًا فى فهم الشخصية بشكل أعمق. لكن بالتأكيد، مع بدء التحضير، زادت قراءاتى بشكل مكثف، واطلعت على عدد من الكتب المهمة، مثل «سيرة عمر بن الخطاب» لابن الجوزى، وتاريخ الطبرى، وابن كثير، وغيرها من المصادر التى ألقت الضوء على حياة الخليفة وشخصيته.■ إلى أى مدى استغرق منك التحضير للشكل الخارجى والأداء الفنى للدخول فى عمق الشخصية؟- من ناحية الشكل والأداء، استغرق التحضير وقتًا طويلًا، بلغ نحو ثلاثة أشهر من التدريب المكثف، والتحضيرات المستمرة، وتغييرات فى المظهر وطريقة التحدث، حتى وصلت إلى مرحلة شعرت فيها أننى أعيش الشخصية بكل تفاصيلها.■ البعض يرى أن تجسيد شخصيات الخلفاء الراشدين فى الأعمال الفنية أمر مثير للجدل.. ما رأيك فى هذه الانتقادات؟- أفهم هذه الانتقادات وأحترمها، لكننى أؤمن بأن الفن، إذا قُدّم باحترام وصدق وأمانة، يمكن أن يكون وسيلة فعّالة لنقل القيم والتاريخ إلى الناس، خصوصًا للجيل الجديد الذى قد لا يُقبل كثيرًا على القراءة، لكنه يتأثر بشكل كبير بما يراه على الشاشة.■ كان الأزهر يرفض فى السابق تقديم الخلفاء الراشدين فى الدراما.. لكنه اليوم أجاز ذلك.. فهل يُعدّ هذا التحوّل خطوة فى إطار تجديد الخطاب الدينى؟- نعم، أرى فى ذلك نوعًا من التجديد والتطور فى فهم أهمية الوسائل الحديثة. فعندما تُفتح الأبواب لمثل هذه الأعمال، فإن ذلك يدل على وعى بأهمية مخاطبة الناس بلغتهم وأدوات عصرهم، ما دام العمل لا يخرج عن إطار احترام الدين والتاريخ.■ هل كان سيناريو المسلسل لتقديم عمر بن الخطاب مطابقًا للأحداث التاريخية.. أم أنه تضمن بعض الإضافات الدرامية؟- اعتمد السيناريو بشكل كبير على المصادر التاريخية الموثوقة، مع بعض الإضافات الدرامية البسيطة التى تهدف إلى ربط الأحداث وجعل القصة أكثر تماسكًا، ومع ذلك، فإن جوهر الأحداث ظل محافظًا على أصله دون تغيير.■ ما هى أبرز الصعوبات التى واجهتها فى شخصية عمر بن الخطاب؟- تمثلت الصعوبة الأكبر فى الإحساس بثقل المسؤولية. فعمر بن الخطاب شخصية عظيمة، وتجسيدها يتطلب دقة عالية وتوازنًا دقيقًا بين القوة والرحمة، وبين العدل والإنسانية. كما أن الحفاظ على مصداقية الأداء كان تحديًا كبيرًا فى حد ذاته.■ من وجهة نظرك.. هل غياب الدراما التاريخية أثّر على أفكار الأجيال الجديدة؟- نعم، إن غياب هذا النوع من الدراما أحدث فراغًا كبيرًا، وفتح المجال أمام ثقافات وأفكار أخرى أثّرت فى الجيل الجديد. ومن الضرورى أن نُعيد تقديم تاريخنا بأسلوب جميل وقريب من وجدانهم، حتى لا يبتعدوا عن جذورهم وهويتهم.■ هل تتوقع عودة الدراما السورية إلى مكانتها السابقة؟- شخصيًا متفائل جدًا، رغم التحديات الصعبة التى مرت بها. يبقى الفنان السورى مبدعًا، والدراما السورية تحظى بجمهور واسع فى جميع أنحاء الوطن العربى، ومع عودة الاستقرار والدعم الذى تشهده بلدى سوريا، أثق أنها ستعود أقوى من قبل.■ هل هناك شخصية تاريخية تتمنى تجسيدها؟- نعم، لطالما حلمت بتقديم شخصية ياسر عرفات، فهو من أغنى الشخصيات العربية دراميًا، وحياته مليئة بالأحداث التى تهم جميع الشعوب العربية. وقد طُلب منى سابقًا تجسيد شخصية جمال عبد الناصر، لكننى اعتذرت لأن الشخصية قد تم تقديمها كثيرًا، ولم أجد فى النص الجديد ما يضيف زاوية مختلفة.■ شاركت أيضًا فى الموسم الرمضانى الماضى بمسلسل «تحت الأرض».. حدثنا عن تجربتك فى هذا العمل؟- فى مسلسل «تحت الأرض»، قدمت شخصية مختلفة تمامًا عن شخصية عمر بن الخطاب، إذ اتسمت بالغموض والتعقيد. كانت تجربة مميزة، استمتعت خلالها بتجسيد دور يحمل أبعادًا نفسية واجتماعية عميقة، ضمن إطار البيئة الشامية، ولكن بطابع مختلف تمامًا عن أعمال البيئة الشامية التى شاركت فيها سابقًا.

يمرس
منذ 3 أيام
- يمرس
لامين جمال نجم برشلونة الرقم 10 القادم في عالم كرة القدم
وذكر الصحفي الإيطالي الموثوق فابريزيو رومانو عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" أن برشلونة يفكر في منح لامين جمال القميص رقم 10 في الموسم المقبل 2025-2026. وأوضح أن النادي الكتالوني بصدد إدخال تغييرات على أرقام قمصان اللاعبين ابتداء من يوليو/تموز القادم، على أن يُتخذ القرار النهائي قريبا. من جهته، أكد موقع "إلديس ماركي" (eldesmarque) الإسباني أن إدارة برشلونة تنوي تنفيذ هذه الخطوة فور الإعلان عن تجديد عقد لامين جمال بغض النظر عن مستقبل زميله أنسو فاتي، الذي يحمل القميص رقم 10 منذ رحيل أسطورة النادي ليونيل ميسي في صيف عام 2021. ونشر الموقع ذاته "سيرتدي لامين جمال القميص الأسطوري رقم 10 لنادي برشلونة رسميا في موسم 2025-2026 سواء بقي أنسو فاتي أم لا"، مضيفا "القرار اتُخذ بالفعل". وتابع "عندما يحتفل لامين جمال بعيد ميلاده ال18 يوم 13 يوليو/تموز 2025 سيشهد برشلونة لحظة تاريخية تتمثل في توقيع عقد جديد، تفعيل بند استثنائي، وانتقال رسمي للقميص رقم 10". ويُنظر إلى هذا القرار على أنه جزء من خطوة إستراتيجية اقتصادية وتسويقية جديدة من خلال منح الرقم 10 لنجم شاب بعد بلوغه 18 عاما، وذلك سيمثّل بداية عصر جديد برؤية لبناء مستقبل النادي حول جمال. كما سيفعّل برشلونة بندا تاريخيا عندما يبلغ جمال سن ال18 عاما، بقيمة مليار يورو، وهو ما يُعّد دليلا إضافيا وقويا على قيمته التي لا تقدر بثمن. ولطالما اعتُبر لامين جمال (17 عاما) أنه وريث ميسي في برشلونة ، ويبدو أن النجم الشاب في طريقه لإثبات ذلك من خلال شخصيته القوية وأدائه المذهل خاصة في المباريات الكبرى ضد ريال مدريد وإنتر ميلان. وخلال الموسم الجاري 2024-2025، خاض لامين جمال 54 مباراة مع برشلونة بجميع البطولات، سجل خلالها 18 هدفا وقدّم لزملائه 25 تمريرة حاسمة، كما لعب دورا بارزا ومحوريا في تتويج الفريق بألقاب كأس السوبر الإسباني، وكأس ملك إسبانيا، والدوري الإسباني هذا الموسم. ولعب لامين جمال أول مباراة له مع برشلونة يوم 29 أبريل/نيسان 2023، وكانت ضد ريال بيتيس في الجولة ال32 من الدوري الإسباني موسم 2022-2023، وهو بعمر 15 عاما و10 أشهر. ومنذ ذلك الوقت ظهر لامين جمال بقميص النادي الكتالوني في 105 مباريات بجميع البطولات، ساهم خلالها في 59 هدفا (سجل 25 وصنع 34) وفق أرقام موقع "ترانسفير ماركت" الشهير المتخصص في بيانات اللاعبين والأندية.


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
رياضة : والدة لاعبة يوفنتوس تدافع عن «نجمة المكياج»
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:01 مساءً نافذة على العالم - دافعت والدة لاعبة يوفنتوس السويسرية أليشا ليمان عن ابنتها بعد انتقادات وصفتها بأنها مشهورة لأنها «نجمة مكياج» وليست نجمة كرة قدم. وتصدرت ليمان العناوين منذ 2021 مع خطيبها دوغلاس لويز لسنوات وتابع حسابهما على إنستغرام أكثر من 18 مليون شخص لكنها انفصلت عنه للمرة الثانية بعد تفضيله الرحيل عن يوفنتوس وتفضيلها البقاء في الـ«سيري أي». وعانت ليمان هذا الموسم في الحصول على دقائق بسبب الإصابة وتلقت تجاهلاً من المنتخب السويسري أيضاً ببطولة دوري الأمم الأوروبية أمام فرنسا والنرويج لذلك سارعت والدتها سارا غاغسبيرغ للدفاع عنها وقالت: «لقد أصبحت مشهورة بفضل إنجازاتها الكروية وليس المكياج». ورقصت ليمان محتفلة بلقب الدوري في إبريل الماضي رغم أنها لعبت 8 دقائق في مباراة حصد اللقب و99 دقيقة منذ مطلع العام ما دفع المشجعين للهجوم عليها.