
الأمن العام : تعميم على الدوريات كافّة بضبط هؤلاء
02:52 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/723441
تم
الوكيل الإخباري- مجدي الباطية -
حذّر الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام من سلوكات سلبية انتشرت خلال الأيام الماضية وهي إشعال الخريس ( سلكة الجلي ) في الشوارع والأماكن العامة ما تسبب بإشعال عدد من الحرائق وهدد سلامة المواطنين . اضافة اعلان
وأكّد الناطق الإعلامي أنّ هذا السلوك مخالف للقانون لما يمثله من تهديد لسلامة الآخرين، ما استدعى التعميم على المحطات الامنية كافّة والدوريات الآلية والراجلة ضبط كل من يقوم بذلك السلوك واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية بحقه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الوكيل
تنويه امني هام بشأن المخالفات المرورية في الأردن
الوكيل الإخباري- مجدي الباطية - دعت إدارة السير المركزية المواطنين إلى عدم التردد في التواصل معها عبر قنوات الاتصال المتعددة التي توفرها، وذلك للاستفسار عن تفاصيل المخالفات المرورية أو التبليغ عن أي ملاحظات أو مواقف يتعرضون لها أثناء قيادة مركباتهم. اضافة اعلان وأكدت الإدارة، عبر منشور على صفحتها الرسمية على فيسبوك (Traffic Jordan)، الأحد، أن فريقها المختص على جاهزية تامة للتعامل مع جميع الاستفسارات والملاحظات الواردة من المواطنين، سواء تلك المتعلقة بالمخالفات أو بالمشاهدات والمواقف الميدانية على الطرقات. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود إدارة السير لتسهيل وصول المواطنين إلى المعلومات ومتابعة شكاواهم بشكل مباشر وسريع، بما يساهم في تعزيز الثقافة المرورية والحد من المخالفات والحوادث. وختمت الإدارة دعوتها برسالة توعوية تحت وسم #لا_تتردد، مؤكدة التزامها بالتعاون مع المواطنين وتحقيق أعلى درجات السلامة على الطرقات.

الدستور
١١-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
سلوكات سلبية تقرع جرس حتمية الاهتمام
سلوكات غريبة، بعيدة عن نهج التربية التي نشأ عليها أبناؤنا وأجيال كثيرة، سلوكات يلجأ لها الطلبة وربما غيرهم تتسم بأشكال عنف، وتنمّر، واعتداءات حقيقة لم نعتد عليها، وللأسف رغم ما يبذل من جهود لمواجهة مثل هذه السلوكات السلبية من الجهات ذات العلاقة وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم، إلاّ أن مزيدا منها لا يزال يحدث، ولا نزال نسمع طلبة يضربون زميلا لهم، أو غيرها من مشاهد للأسف نشاهدها ولا يمكن تجاهلها أو إغماض عيون الاهتمام عنها.ولم تعد للأسف هذه السلوكات المشوهة مقتصرة على الاعتداءات بين الطلبة، لكننا بتنا نتابع ونرى ألعابا خطيرة يمارسها الأطفال في الشوارع وتتسبب بأضرار خطيرة وإصابات، وذلك يندرج أيضا تحت مسمى هذه السلوكات التي ما زلت أرى بها غير مألوفة ولم نعتد عليها في مجتمعنا الذي لم يعرف عنه يوما سوى سمة واحدة أننا أسرة واحدة إذا اشتكى منّا أحد تداعينا له جميعا بالسهر والقلق، لكنها تحدث للأسف بشكل مقلق، تحديدا أن أكثرها يقع بين الأطفال، وفي سنّ مهم حيث يبني خلاله الشخص شخصيته، ليكون التنبّه لما يحدث ضرورة وليس ترفا!!.عند سقوط جديد بأي مجال من مجالات الحياة، علينا أن نبحث ما وراءه، الذي سيكون جديدا أيضا والتأثّر به يكون ضخما، ما أريد قوله إن ما تشهده بعض المدارس وما يقوم به بعض الأطفال من سلوكات عنيفة، وهو ما يعدّ جديدا علينا، حتما وراءها أيضا جديد ولا يمكن لشمس وضوحه أن تغطى بغربال، فوراء ذلك وبهذه الزيادة المقلقة يكمن في البقاء خلف شاشات الهواتف والأجهزة الذكية من قبل الأطفال، والتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي بشكل يقارب الإدمان، لتصبح محتوياتها هي من تمارس دور المربّي والمؤثّر في حياة جيل بل أجيال، مضامين سيئة وسلبية ومشوهة، والأخطر أن كل ذلك يتم دون متابعة ومراقبة من الأهل ما يجعل من هذا الفضاء واسعا وجاذبا للأطفال.حقيقة ربما يرفضها البعض ويتجاهلها آخرون، لكن استخدام الأجهزة الذكية والتعامل مع «السوشال ميديا» يحتاج رقابة ومتابعة، من الأهل والأسر والمدرسة والجامعة ودور العبادة، ومن كافة الجهات الرسمية ذات العلاقة، لأن ترك الأمور بما هي عليه من الانفتاح باتت نتائجه الخطيرة تُرى بالعين المجردة، وبتنا نرى سلوكات سلبية تصل حدّ الخطورة، على الأطفال وزملائهم وعائلاتهم، ومجتمعاتهم، واقع الحال يحتاج اهتماما أكثر تحديدا من الأسرة على أبنائها وأكثر تحديدا من الأم، والاهتمام بالنشاطات والفعاليات العائلية المشتركة ولنضع تحت كلمة المشتركة مئات الخطوط الحمراء، يجب إدماج الطفل مع عائلته بفعاليات ونشاطات تجذبه لما هو طبيعي وتبعده عما هو افتراضي!!!.ما شاهدناه خلال الأيام الماضية من حرق طلبة لزميلهم، واعتداء آخرين على زميلهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، وانتشار لعبة «الخريس» بين الأطفال وانتشار مشاهد اللعب بها عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير، ما استدعى مديرية الأمن العام في بيان لها التحذير من سلوكات سلبية انتشرت خلال الأيام الماضية وهي إشعال الخريس (سلكة الجلي) في الشوارع والأماكن العامة ما تسبب بإشعال عدد من الحرائق وهدد سلامة المواطنين، كلها حوادث وسلوكات تابعناها بألم خلال أيام قليلة.كلها حوادث تقرع جرس حتمية الاهتمام لتجاوز هذه السلوكات تشخصيها لن يحتاج وقتا طويلا، بالتالي علاجها سهل، وذلك يكون بضبط التعامل مع السوشال ميديا وهذا الأمر مطلوب من الأهل كما هو من الأطفال، فغالبية انشغال الأهل عن أطفالهم يكون بسبب التمترس خلف شاشات الهواتف أو الأجهزة الذكية ومواكبة السوشال ميديا، بالتالي الحل في مواجهة هذه السلوكات السلبية يكمن بالحد من التعامل مع هذا العالم الافتراضي، ومراقبة الأبناء في التعامل معه، وتقليل مدد استخدامه، فكثير من الدراسات وحتى القناعات التربوية تؤكد أن مواقع التواصل الاجتماعي سبب رئيس للسلوكات السلبية.


الوكيل
١١-٠٣-٢٠٢٥
- الوكيل
الإنذار لمدير مدرسة ومستخدم بعد بقاء عدد من الطلبة داخلها
الوكيل الإخباري- مجدي الباطية - قررت لجنة التحقيق المشكلة من قبل وزارة التربية والتعليم بخصوص حادثة بقاء عدد من الطلبة في المدرسة بعد انتهاء الدوام المدرسي، في مدرسة زيد بن حارثة التابعة لمديرية التربية والتعليم للواء ماركا، توجيه عقوبة الإنذار لمدير المدرسة والمستخدم في المدرسة، بسبب الإهمال والتقصير بالأعمال الموكولة إليهما. اضافة اعلان كما قررت اللجنة توجيه عقوبة التنبيه لمساعد مدير المدرسة، والمعلم المناوب بسبب عدم المتابعة. وتؤكد الوزارة أنها لن تتهاون في تطبيق الأنظمة والتشريعات التربوية التي تضمن سلامة أبنائها الطلبة، والبيئة المدرسية الأمنة في مدارسها. وفي وقت سابق أفادت مواطنة عن حادثة غريبة وقعت أمس الثلاثاء في مدرسة زيد بن حارثة بمنطقة أم نواره. حيث كان مجموعة من الطلبة ينظفون الغرفة الصفية، ولم يشعروا بمرور الوقت. وعندما انتهى وقت الدوام، غادر المدير والمعلمون والآذن والحارس المدرسة دون أن يلاحظوا وجود الطلاب داخلها. وعبر "برنامج الوكيل" الذي يبث عبر "راديو هلا" أكدت بأن الأطفال كانوا محاصرين داخل المدرسة حيث كان باب المدرسة مغلقًا عليهم. وعند الساعة 2:45 مساءً، توجهت فرق الدفاع المدني إلى المدرسة لفتح الأبواب وإنقاذ الطلبة. وعثر على الطلاب بواسطة أطفال كانوا يلعبون في ساحة المدرسة بعد أن اكتشفوا أنهم محصورون بداخلها. الحادثة أثارت تساؤلات حول الإجراءات الأمنية في المدرسة وكيفية متابعة غياب الطلاب بعد نهاية الدوام.