جاستن بيبر يرثي جده بكلمات مؤثرة
السوسنة- يعيش النجم الكندي جاستن بيبر فترة صعبة في حياته، ويبدو أن الأمور تتعقد أكثر بعد وفاة جده بروس ديل في دار رعاية روتاري ستراتفورد بيرث في ستراتفورد، أونتاريو، يوم الخميس الماضي.جاستن بيبر يرثي جده بكلمات مؤثرةنعى جاستن بيبر جده المحب بمنشور مؤثر يستذكر فيه أكثر اللحظات الطريفة التي جمعتهما، وذلك عبر حسابه في "إنستغرام"، مُرفقًا بصورة قديمة لهما تعود لعام 2009.وكتب بيبر: بابا، لطالما سلبتُ كل أموالك، أتذكر أنك أخبرتني أن جدتي أعطتك مصروفًا أسبوعيًّا قدره 20 دولارًا!..كنتُ دائمًا أقنعك بإنفاقه على الوجبات الخفيفة في مباراة الهوكي مساء الجمعة. كنتَ تُعطيني إياه على مضض.وأكمل بيبر تعليقه مستذكرًا المزيد من الذكريات الجميلة مع جده، ومعبّرًا عن مدى افتقاده له، قائلًا: لا أطيق الانتظار لرؤيتك قريبًا في الجنة.واختتم بيبر حديثه: سأفتقدك. سأتألم. وسأجلس وأدع نفسي أتذكر كل الأوقات الرائعة التي قضيناها. وبعد دقائق، أعادت هايلي بيبر مشاركة منشور جاستن عبر خاصية "الستوري"، وكتبت: أحبك يا جدو بروس.يُشار إلى أن ديل ظهر بضع مرات في أعمال بيبر، بما في ذلك في سلسلة جاستن بيبر الوثائقية "Justin Bieber: Seasons" عام 2020، والفيلم الوثائقي الموسيقي "Never Say Never" عام 2011.وسبق أن تحدث ديل عن علاقته بحفيده، خلال مقابلة في متحف ستراتفورد بيرث عام 2018، إذ استذكر المشاعر التي انتابته لدى رؤية حفيده على المسرح للمرة الأولى، وقال: كان الأمر مذهلًا. سافرت أنا وجدتي لمدة ثماني ساعات للوصول إلى أول حفل لبيبر، ولم يكن يعلم بقدومنا.عندما سُئِل عن سبب انفعاله الشديد في حفل بيبر، أجاب ديل: لا أعرف. هذا يحدث ببساطة. أستطيع الجلوس والتحدث مع أي شخص عن أي شيء، لكن عندما يتعلق الأمر بالحديث عنه، أشعر بالانفعال الشديد:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
جاستن بيبر يثير القلق باعترافات مؤثرة حول "صراعاته النفسية"
سرايا - لا يزال النجم الكندي جاستن بيبر يثير قلق محبيه بمشاركته اعترافات صادقة حول حالته النفسية والصراعات الداخلية التي يواجهها مؤخرا. وعبر منشوراته على تطبيق "إنستغرام"، كشف بيبر عن تفاصيل مؤثرة تعكس جوانب إنسانية عميقة من حياته، مما دفع جمهوره للتفاعل والتعبير عن دعمهم الكبير له. وفي أحد منشوراته، كتب بيبر عن شعوره بالذنب تجاه تصرفات وصفها بالأنانية قد تجرح الآخرين دون قصد. وصرح قائلاً: "أنا مجرد إنسان يرتكب الأخطاء، فعلت أشياء قد تؤذي من حولي". وأضاف: "ومع ذلك، استيقظت اليوم بفرصة جديدة للنمو والتخلي عن أنانيتي. الحب الحقيقي لا يُدين، بل يصبر ويغفر. الحب يساعدنا على تجاوز الجراح، حتى تجاه من نعتبرهم أعداء". كما تحدث بجرأة عن مخاوفه من الصدق مع الآخرين، مشيراً إلى أنه كان يخشى أن يؤدي اعترافه بحقيقته إلى فقدان حب الناس وثقتهم. لكنه اكتشف أن الصراحة تمنحه حرية أكبر، قائلاً: "اعتقدت أن قول الحقيقة سيحرمني من الشعور بالانتماء، لكنني تعلمت أن الصدق يفتح أبواباً جديدة للحرية". وفي منشور آخر، أرفق صورة لطائر متعدد الألوان مع تعليق يعبر عن تقلب مشاعره. كتب: "أحياناً أستيقظ متفائلاً، وأحياناً أخرى مكتئباً. كنت ألوم الله على تلك المشاعر، بدلاً من طلب مساعدته. تعلمت أن أطلب القوة لرؤية الأمور من منظور مختلف". وأضاف أن محاولاته الفردية لم تكن كافية، مؤكداً أن "الله وحده قادر على تخليص القلوب من الحقد والأنانية". وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع منشوراته، معربين عن قلقهم ودعمهم له، وسط تساؤلات عن حالته النفسية والصحية. وفي الوقت نفسه، لفت غياب بيبر عن حفل "ميت غالا 2025" في نيويورك الأنظار، حيث حضرت زوجته هايلي بيبر بمفردها. وأثار هذا الغياب تساؤلات حول تأثير حالته النفسية على علاقته الزوجية، في ظل التكهنات المستمرة بشأن وضعهما.


خبرني
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
جاستن بيبر يثير القلق باعترافات مؤثرة حول صراعاته النفسية
خبرني - لا يزال النجم الكندي جاستن بيبر يثير قلق محبيه بمشاركته اعترافات صادقة حول حالته النفسية والصراعات الداخلية التي يواجهها مؤخرا. وعبر منشوراته على تطبيق "إنستغرام"، كشف بيبر عن تفاصيل مؤثرة تعكس جوانب إنسانية عميقة من حياته، مما دفع جمهوره للتفاعل والتعبير عن دعمهم الكبير له. وفي أحد منشوراته، كتب بيبر عن شعوره بالذنب تجاه تصرفات وصفها بالأنانية قد تجرح الآخرين دون قصد. وصرح قائلاً: "أنا مجرد إنسان يرتكب الأخطاء، فعلت أشياء قد تؤذي من حولي". وأضاف: "ومع ذلك، استيقظت اليوم بفرصة جديدة للنمو والتخلي عن أنانيتي. الحب الحقيقي لا يُدين، بل يصبر ويغفر. الحب يساعدنا على تجاوز الجراح، حتى تجاه من نعتبرهم أعداء". كما تحدث بجرأة عن مخاوفه من الصدق مع الآخرين، مشيراً إلى أنه كان يخشى أن يؤدي اعترافه بحقيقته إلى فقدان حب الناس وثقتهم. لكنه اكتشف أن الصراحة تمنحه حرية أكبر، قائلاً: "اعتقدت أن قول الحقيقة سيحرمني من الشعور بالانتماء، لكنني تعلمت أن الصدق يفتح أبواباً جديدة للحرية". وفي منشور آخر، أرفق صورة لطائر متعدد الألوان مع تعليق يعبر عن تقلب مشاعره. كتب: "أحياناً أستيقظ متفائلاً، وأحياناً أخرى مكتئباً. كنت ألوم الله على تلك المشاعر، بدلاً من طلب مساعدته. تعلمت أن أطلب القوة لرؤية الأمور من منظور مختلف". وأضاف أن محاولاته الفردية لم تكن كافية، مؤكداً أن "الله وحده قادر على تخليص القلوب من الحقد والأنانية". وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع منشوراته، معربين عن قلقهم ودعمهم له، وسط تساؤلات عن حالته النفسية والصحية. وفي الوقت نفسه، لفت غياب بيبر عن حفل "ميت غالا 2025" في نيويورك الأنظار، حيث حضرت زوجته هايلي بيبر بمفردها. وأثار هذا الغياب تساؤلات حول تأثير حالته النفسية على علاقته الزوجية، في ظل التكهنات المستمرة بشأن وضعهما.

الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
هايلي بيبر تقدم رسالة من معدن ووقت بثوب مكون من 500 سوار ساعة تم تجميعها
رنا حدادتتسابق منصات الموضة على إبهار العيون، وفي هذا الوقت ظهرت الفنانةهايلي بيبر مؤخرًا بفستان لامع ليس فقط من حيث التصميم، بل من حيث الفكرة. قطعة واحدة جمعت بين الجرأة، الفن، والوعي البيئي، لتُعيد تعريف السؤال الأبدي: هل يمكن للجمال أن يكون مسؤولًا؟ وهل الأناقة قادرة على إحداث فرق في زمن يعاني من اختناق بيئي؟ ما ارتدته بيبر لم يكن مجرد فستان، بل رسالة من معدن ووقت.فستان من أساور الساعات: كيف حوّلت هايلي بيبر الإبداع إلى رسالة بيئية؟في عرض أزياء «ساينت لوران» الذي أُقيم مؤخرًا في ميامي، جذبت هايلي بيبر الأنظار بإطلالة غير تقليدية، ارتدت فيها فستانًا مكوَّنًا من حوالي 500 سوار ساعة تم تجميعها بعناية، لتصنع من القطع المعدنية المهملة تحفة فنية تلمع على جسدها وكأنها درع عصري. هذه الإطلالة لم تكن مجرّد استعراض للغرابة أو الترف، بل خطوة جريئة تضع بيبر في قلب نقاش متزايد حول دور الموضة في حماية الكوكب.أكثر من فستان: موضة تعيد تدوير المعنىلم يكن اختيار بيبر لهذا التصميم قرارًا عابرًا، بل يأتي في سياق أوسع من تصاعد حركة «الموضة المستدامة»، التي تدعو إلى استخدام المواد المعاد تدويرها، وتقليل النفايات، والابتعاد عن الإنتاج السريع المفرط. فستان بيبر الذي بدا كأنه ساعة ضخمة تحتفل بالزمن الضائع كان تذكيرًا بصريًا بمرور الوقت الذي أضعناه في تجاهل الأثر البيئي للموضة، وبأن اللحظة قد حانت لارتداء شيء يُحدث فرقًا.هايلي ليست وحدها: نجوم تبنّوا الموضة الواعيةإطلالة بيبر قد تكون حديث الساعة، لكن طريق الموضة المستدامة قد شقّه من قبلها عدد من النجوم الذين اتخذوا من إطلالاتهم منصة للتعبير عن الوعي البيئي: إيما واتسون، سفيرة الأناقة الواعية، ارتدت في Met Gala 2016 فستانًا مصنوعًا من زجاجات بلاستيكية معاد تدويرها، وخصّصت حسابًا لتوثيق كل إطلالة مستدامة خلال جولاتها الصحفية. بيلي إيليش اشترطت على دار Oscar de la Renta التوقف عن استخدام الفراء كي ترتدي فستانها في Met Gala 2021. خطوة شكلت سابقة مهمة في ربط الموضة بالمبادئ. جينيفر لورانس تميل إلى إعادة ارتداء قطع أرشيفية من دور الأزياء، في رسالة مفادها أن التكرار ليس عيبًا بل وعي بيئي وأخلاقي. ميشيل أوباما اشتهرت باختيارها مصممين محليين يطبقون مبادئ الاستدامة في الإنتاج، وتروّج من خلال ذلك لتمكين المجتمعات ودعم الإنتاج المسؤول.رسالة تتجاوز القماش: الموضة كمنبر للتغييرما يجمع بين هؤلاء النجوم ليس فقط عشقهم للأناقة، بل إدراكهم العميق بأن لكل اختيار بصمة. فصناعة الأزياء مسؤولة عن نحو 10% من الانبعاثات الكربونية العالمية، وتُنتج ملايين الأطنان من النفايات سنويًا، بحسب بيانات من Ellen MacArthur Foundation. وهنا يصبح للفستان الذي يُعيد استخدام المعدن أو القماش دورٌ يتجاوز الموضة: إنه موقف.موضة تلمع بالوعي: إلى أين يتجه الذوق العالمي؟في ظل هذا التحول، نشهد ولادة جمالية جديدة، تدمج بين الحرفية والوعي البيئي. لم تعد الموضة فقط ما نرتديه لنبدو أجمل، بل ما نختاره لنعبّر عن قيمنا. فساتين من البلاستيك المعاد، تصاميم من بقايا الساعات، وقصّات تعيد إحياء القطع القديمة كل هذا يشكل تيارًا جديدًا يزدهر في عالم كان يُنظر إليه طويلاً على أنه عدو للبيئة. وربما هذه هي المعادلة الجديدة: أن نبدو مذهلين، من دون أن ندفع كوكبنا الثمن.