
حلول فوريه خلال لقاء جماهيري ل'رئيس مدينة كوم حمادة' بأهالي صفط العنب
السبت، 19 أبريل 2025 07:01 مـ بتوقيت القاهرة
عقد اليوم السيد اللواء دكتور/ عبد العزيز قطاطو- رئيس مركز ومدينة كوم حمادة، لقاء جماهيريا موسعا بالوحدة المحلية بصفط العنب، بحضور عدد من القيادات التنفيذيه
شهد اللقاء مناقشة واسعه لطلبات الأهالي ومقترحاتهم حيث وجّه بسرعة التعامل مع عدد من المشكلات، وأسفر اللقاء عن مجموعة من القرارات والإجراءات أبرزها:
▪️تعزيز منظومة النظافة بالوحدة المحلية بصفط العنب بسيارة نظافة بشكل دائم لرفع كفاءة الخدمة.
▪️إمداد الوحدة المحلية بـ10 أعمدة لإنارة طريق صفط العنب الدائري من عزبة المأمور حتى مدخل القرية الشرقي.
▪️دعم الوحدة المحلية وجميع قرى المركز بالمعدات الثقيلة مثل الجليدر والمعدات اللازمة لتمهيد وتوسعة الطرق ورفع كفاءتها.
▪️التواصل مع الإدارة المركزية لسكك حديد وسط الدلتا للموافقة على إضافة محطة صفط العنب لجدول تشغيل خط إيتاي البارود/السادات.
▪️الموافقة على إنشاء مظلة أمام مقابر قرية النقيدي بالجهود الذاتية لحماية المارة من أشعة الشمس.
▪️تحديد مكان ثابت لانتظار مركبات التوك توك، مع الاستمرار في أعمال الترقيم ووضع ملصقات التسعيرة الرسمية.
▪️التنسيق مع هندسة الطرق لإعادة تأهيل طريق كوم حمادة/صفط العنب من خلال تنفيذ طبقة سطحية جديدة.
▪️تشديد الرقابة على المخابز البلدية، بالتنسيق مع إدارة تموين كوم حمادة، مع الالتزام بمواعيد التشغيل وفقا للمنظومة من الساعة 5 صباحًا حتى 8 صباحًا.
▪️تسكين سيارة اسطوانات الغاز بجوار مركز شباب القرية، لضمان وصول الدعم لكافة المواطنين بسهولة ويسر.
وأكد "اللواء قطاطو" خلال اللقاء أن رئاسة المركز تتبنى نهج التفاعل المباشر مع المواطنين، والعمل على تلبية احتياجاتهم وتحسين جودة الحياة لهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار مصر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار مصر
بعد تراجع أعداد الحمير في مصر.. نقيب الفلاحين يحذر : لحوم بعضها تسربت للمطاعم (فيديو)
بعد تراجع أعداد الحمير في مصر.. نقيب الفلاحين يحذر : لحوم بعضها تسربت للمطاعم (فيديو) علق حسين عبد الرحمن أبو صدام، نقيب عام الفلاحين، على تراجع أعداد الحمير في مصر من ثلاث ملايين إلى مليون حمار خلال الفترة الحالية.وقال «أبو صدام»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية تامر أمين، في برنامج «آخر النهار»، على قناة «النهار»، إن ارتفاع أسعار تكلفة الأكل التي وصلت إلى 100 جنيه يوميًا وتصل إلى 3 آلاف جنيه في الشهر، بالإضافة إلى انتشار وسائل النقل الحديثة مثل التوك توك وغيرها.وأضاف أن سعر الحمار يتراوح ما بين 5 إلى 15 ألف جنيه، وبعض ضعفاء النفوس يقومون بذبح الحمار وتصدير جلده للخارج مقابل 300 دولار بما يساوي 15 ألف…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الأسبوع
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- الأسبوع
بعد رفع تعريفة الركوب 3 أضعاف.. من يتصدى لامبراطورية «التوكتوك»؟
أزمة التوكتوك في مصر عبير عبد العظيم عرفت مصر «التوكتوك» مع بداية عام 2005، وخلال عشرين عاما انتشر كوسيلة مواصلات أساسية خاصة فى المناطق الشعبية والعشوائيات، إلى أن انتشر في مختلف ربوع مصر. ووفقا لبيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء تجاوز عدد مركبات «التوكتوك» فى مصر أكثر من خمسة ملايين ونصف المليون مركبة، من بينها 2 مليون و600 ألف «توكتوك» فى القاهرة بنسبة تصل إلى 32% من عدد «التكاتك» تليها محافظة الجيزة ثم الإسكندرية. ورغم اعتراض البعض على تواجد «التوكتوك» في مصر كوسيلة مواصلات نظرًا لأنه يمثل مظهرًا غير حضاري فى المدن الرئيسية والحيوية، وأيضا لصعوبة مراقبته خاصة أن أغلب هذه المركبات غير مرخصة، إلا أن الواقع يؤكد تواجده بقوة. ومع أي تحريك لأسعار المحروقات تظهر مشكلة «التوكتوك» حيث يرفع أصحاب «التكاتك» تعريفة الركوب دون التزام بما تقره المحافظات والأحياء خاصة أنه غير مرخص ويصعب تتبعه ومحاسبته. فهل يكون هناك تدخل لوقف مهزلة رفع الأسعار بشكل مبالغ فيه وإيجاد صورة للرقابة الفعلية ومحاسبة المخالفين أم تظل امبراطورية التكاتك تعمل دون رادع؟! سمير مصطفى - مدرس - يؤكد أن «التوكتوك» وسيلة مواصلات مهمة حيث يدخل مناطق لا تدخلها «التاكسيات» و«الميكروباصات»، كما يعمل ببنزين 80 ومن المفترض أن يكون أرخص مقارنة بالتاكسي حيث يستهلك عدد لترات أقل فى المشاوير البعيدة، لهذه الأسباب نلجأ إليه لكن غياب الرقابة دفع أصحاب التوكتوك لرفع تعريفة الركوب بشكل مبالغ فيه وأقل مشوار أصبح بعشرين جنيه، ومع الزيادة الأخيرة فى البنزين تجبر أصحاب التكاتك وضاعفوا الأجرة ثلاث مرات! وتقول مي محمد على - موظفة - صاحب «التوكتوك» يفرض «التسعيره على مزاجه» ونجد أنفسنا مجبرين على الدقع خاصة أن خطوط سير الميكروباصات بعيدة، إضافة إلى أن أغلب المرضى وكبار سن يحتاجون إلى مواصلة تقلهم من أمام منازلهم ومتاحة دائما، وكل المطلوب هو ترخيص «التوكتوك» وممارسة الرقابة لمعاقبة المخالف منهم. الاتهامات التي وجهت لسائقي التوكتوك وأبرزها استغلالهم الظروف ورفع أسعار الركوب يرد عليها سائق توكتوك على سيد قائلا: أغلب التكاتك تستخدم بنزين 92، والأمر لا يقتصر على زيادة أسعار البنزين فقط، فزيت المحرك كان سعره 100 جنيه وأصبح 225 جنيها أى ارتفع بأكثر من الضعف، والبوجيهات من 65 الى 165 جنيها، بخلاف باقى قطع الغيار التى ارتفعت أسعارها بشكل كبير. أما رفعت مصطفى - سائق توكتوك - فيقول: كثير من سائقى «التوكتوك» يحملون شهادات عليا لم يجدوا وظيفة مناسبة فاستأجروا تكاتك كمصدر دخل والتأجير في اليوم الواحد مكلف جدا، والحل الوحيد للمشكلات اليومية أن يسأل الراكب عن تسعيرة المشوار قبل الركوب. الدكتور محمود عبد الحميد أستاذ الاقتصاد بالمعهد العالي للمحاسبة والإدارة يرى أن الحل الوحيد للقضاء على مشكلات «التكاتك» هو معاملتها كمعاملة السيارات الملاكي فى الجمارك فما دامت دخلت البلاد كوسيلة للنقل لا بد من اجبار المستوردين على ترخيصها قبل الحصول على الإفراج الجمركي ما يسهل السيطرة وتتبع اى مركبة فى حالة حدوث أي حادثة لا قدر الله، وأيضا لا بد من تركيب عدادات لها مثلما حدث فى الستينيات عندما زادت الشكاوى من السيارات الأجرة وتم فرض القانون والزامهم بالعداد وتم القضاء على المشكلة من جذورها. أما فهمى أبو المجد بالإدارة العامة بوزارة التنمية المحلية فيقول: إن هناك خطوطا ساخنة يمكن للمواطنين الاتصال بها للإبلاغ عن أى شكوى من التكاتك وهو رقم 153330 ويمكن أيضا تقديم شكاوى عن أي زيادة فى تعريفة الركوب لاتخاذ الإجراءات القانونية ضد السائقين المخالفين.


مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- مصراوي
عمالة أطفال وتسرب من التعليم.. دراسة حكومية تطالب بتقنين التوك توك وإنشاء مواقف له وتحديد عدد ركابه
أعدت محافظة القاهرة دراسة متكاملة حول وضع مركبات التوك توك وآليات التعامل معها في نطاق العاصمة. وتضمنت الدراسة، التي حصل مصراوي على نصها، أنه تم حصر 37 ألفًا و722 مركبة توك توك في نطاق أحياء العاصمة. وبينت الدراسة أن أعلى نسبة من التوك توك توجد بحي المقطم بنسبة 29.1% من إجمالي المحافظة، يليه حي حلوان بنسبة 14%، ثم حي حدائق القبة بنسبة 7.4%، وحي الزاوية الحمراء بنسبة 6.5%، ثم حي الساحل بنسبة 6.4%، وحي البساتين بنسبة 6.3% من إجمالي التوك توك بالمحافظة. وجاء حي بولاق الأقل من حيث انتشار مركبات التوك توك بنسبة 0.04%، يليه حي حي السيدة زينب بنسب 0.3%، ثم حي الأميرية ومنشأة ناصر بنسبة 0.4%، يليهما الزيتون وروض الفرج بنسبة 0.9% من إجمالي التوك توك بالمحافظة. وأظهرت الدراسة وجود 16 حيًا خاليًا من التوك توك، وهي: (مصر الجديدة - النزهة - غرب مدينة نصر - المطرية - السلام أول - السلام ثانٍ - حي غرب - عابدين - الأزبكية - الموسكي - حي وسط - باب الشعرية - الوايلي - المعادي - التبين - 15 مايو). وشددت الدراسة على أن انتشار المركبات الآلية عمومًا، والتوك توك بشكل خاص يمثل تحدًيا بالغًا لمفهوم التنمية المستدامة، لما يسببه من تلوث بيئي تتفاقم أضراره الصحية الآنية والمستقبلية على البشر الذين هم هدف التنمية ووسيلتها. وبحسب الدراسة، فقد أدى التراخي في ترخيص التوك توك إلى تفاقم ظاهرة "عمالة الأطفال" دون السن القانونية في هذا المجال؛ ومن هنا ظهرت مشكلات وسلبيات أخرى، لعل من أهمها: سوء استخدام التكاتك كأداة في يد بعض الأشخاص المنحرفين وذوي السوابق والبلطجية. كما تسببت عمالة الأطفال في قيادة التوك توك في كثير من المشكلات مثل: التسرب من التعليم، وانتهاك قواعد المرور، والسير في الاتجاه المروري المعاكس، وتجاوز السرعات المحددة، والسير بالتوك توك في الطرق السريعة، واقتحام المناطق السكنية والأحياء المختلفة؛ الأمر الذي يتسبب بدوره في كثير من المشكلات الاجتماعية، ويؤدي إلى تشويه المشهد الحضاري للمدينة، فضلًا عن المبالغة في الأجرة، وكثيرًا ما ارتكبت به جرائم خطيرة كالقتل والخطف والسرقة والتحرش. وذكرت الدراسة، أن عدم ترخيص التوك توك يعني عدم خضوع المركبات للفحص البيئي، أو اشتراطات المرور، وبالتالي أصبح مصدرًا متجدًدا لتلوث الهواء وتدمير البيئة، لا سيما في المناطق العشوائية التي تعاني بالفعل من مشكلات بيئية جمة، ويعاني قاطنوها أوضاعًا صحية وبيئية متدنية. بدائل التعامل مع التوك توك في القاهرة ذكرت الدراسة، نوعان من البدائل للتعامل مع مشكلة التوك توك في العاصمة، وهما: 1- البديل الأول: حظر سير التوك توك في محافظة القاهرة للحفاظ على الشكل الحضاري للمحافظة وعلى تراث القاهرة التاريخية وذلك للحفاظ على الهوية الثقافية للمحافظة. 2- البديل الثاني: تقنين أوضاع مركبات التوك توك داخل نطاق محافظة القاهرة والذي يتطلب ضرورة ترخيص التوك توك وإلزام سائقيه بعدم السير في الشوارع الرئيسية والسير في الشوارع الفرعية وإيجاد الآلية لرصد تحركات التوكتوك مع تطبيق النظم التكنولوجية الذكية الحديثة ويمكن تنفيذ ذلك بالتعاقد مع شركة متخصصة في هذا المجال في تتبع مركبات التوك توك مثل التطبيقات المتبعة في التاكسي وبالتالي إمكانية رصد المخالفات وسحب التوك توك في حالة السير في الشوارع الرئيسية وإمكانية رصد المركبات التي لم يتم حصرها وتسجيل البيانات الخاصة بها. وخلصت الدراسة إلى توصية بترجيح البديل الثاني، لتحقيق اعتبارات اقتصادية حيث يمكن رصد المخالفات وتطبيق قرار المحافظ بعدم السير في الشوارع الرئيسية وضرورة ترخيص التوك توك وتسجيل بيانات كل مركبات التوك توك الموجودة بالمحافظة، واعتبارات اجتماعية بتوفير فرص عمل للعاملين على التوك توك مع الالتزام بقوانين المرور وقرارات المحافظ، واعتبارات زمنية حيث يسهل تطبيق القانون والالتزام بقرارات المحافظ في مدة زمنية قصيرة باستخدام تكنولوجيا النقل الذكي الحديث لرصد أي مخالفات بسهولة ودون تدخل العامل البشري. وأشارت الدراسة كذلك إلى أهمية ربط التوك توك بمشروع السرفيس في المحافظات مع عمل مواقف لهما ومنع الصبية من قيادته وإصدار بطاقة لكل سائق توضع على زجاج التوك توك، وعمل لوحات معدنية لكل توك توك، وتحديد عدد الركاب داخل التوك توك.