منتدى الإعلام يبحث الارتباط بين الدبلوماسية والإعلام وخفايا حروب العلامات التجارية
وتتصدر المشهد جلسات خاصة بموضوعات التقنية والابتكار المهني والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وأدوات التسويق الرقمي الحديثة ووسائل الإعلام الجديدة والتواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، إلى جانب مناقشة عدد من المختصين لموضوع الارتباط الوثيق بين «الدبلوماسية والإعلام» في جلستين متتاليتين.
كما استعرضت جلسة دور الإعلام تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة، وبحث مجالات تنويع الاقتصاد الوطني؛ وإبراز دور الإعلام كمنصة لتمكين رواد الأعمال والتحول الرقمي، ودور منصات التواصل في تطوير ريادة الأعمال والاقتصاد الإبداعي، مع تخصيص جلسة للبراند السعودي، واستعراض بعض خفايا حرب العلامات التجارية، ليتم التعريج على جانب الرياضة ، وذلك بعقد عدد من الجلسات التي تتناول موضوع الرياض إكسبو 2030، والرياضة الإلكترونية.
أخبار ذات صلة
«حديث المنتدى»:9 جلسات تتناول التخطيط الإعلامي وتأهيل الكوادر
كبار علماء الأمة يثمنون رعاية خادم الحرمين لمؤتمر بناء الجسور بين المذاهب
وتناولت «منصة الإلهام» ضمن فعاليات اليوم الثاني للمنتدى بعض الموضوعات الإعلامية المتخصصة، تضمنت «التلفزيون.. بين الصنعة والصناعة»، لتناقش بعده مسألة التحول الإعلامي والعلاقة بين وسائل الإعلام والهوية الثقافية وتشكيلها والصحافة العالمية، والإذاعة المجتمعية، وتمكين الجيل القادم، مع تقديم المصور الصحفي الأمريكي الشهير «إيفان فوتشي» توضيح بعض جوانب صورته الشهيرة لترمب، مع عزف بعض روائع الأوكسترا في ختام جلسات هذه المنصة.
كما سيبحث المتحدثون المختصون والخبراء موضوعات ومحاور متعددة، منها تأثير وسائل الإعلام الجديدة، والاتصال، والمحتوى الإذاعي والأفلام الوثائقية، وكيفية تحقيق المنصات النجاح في سوق الإعلام المزدحم، هذا بالإضافة إلى مجموعة من ورش العمل والدورات التدريبية المتخصصة، التي تتناول عددا من الموضوعات، منها الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وأدوات قوقل، والتواصل متعدد اللغات، والتحليق في عالم البودكاست، وغيرها من الموضوعات التي تختص بالشأن الإعلامي، يقدمها مدربون وخبراء واستشاريون مختصون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة رواد الأعمال
١١-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة رواد الأعمال
غدًا.. بدء فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025 في الرياض
تنطلق غدًا الاثنين، أعمال قمة المشاريع العملاقة السعودية 2025. الحدث الأبرز الذي يجمع صُنّاع القرار وقادة أبرز المشاريع التحويلية في المملكة تحت سقف واحد، لبحث مستجدات التنمية الحضرية ودفع عجلة التحول الوطني ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030. والتب تستمر في الفترة من '12 حتى 14' مايو من الشهر الجاري. قمة المشاريع العملاقة السعودية وتبدأ فعاليات القمة التي تنظمها شركة ميدل إيست إيكونوميك دايجست (ميد) في قاعة 'ذا ڤينيو من روشن'. بمشاركة 70 متحدثًا من كبار التنفيذيين والمختصين. ضمن جدول أعمال مكثف على مدار 3 أيام، يستعرض تطورات المشاريع العملاقة وآفاق الابتكار والتعاون بين مختلف الجهات المعنية. وتعكس القمة في نسختها الجديدة تنامي زخم مشاريع البنية التحتية والتنمية الحضرية التي تشهدها المملكة. في ظل تسارع الخطط الوطنية لتنويع الاقتصاد، واستقطاب الاستثمار، وتعزيز جودة الحياة في مختلف مناطقها. يذكر أن قمة المشاريع السعودية العملاقة 2025 هي قمة مخصصة لتقديم تحليل معمق للمشاريع العملاقة الجارية في المملكة. وفقًا للموقع الرسمي للقمة. كما تقدم المنصة آخر مستجدات البناء وتقارير التقدم وفرصة فريدة للتواصل لكبار المسؤولين وأصحاب المصلحة الرئيسيين في قطاع البناء السعودي. بالإضافة إلى كبار قادة المشاريع العملاقة، للتواصل مع صناع القرار على مستوى الإدارة العليا. وكل ذلك بهدف استكشاف فرص التعاقد والتوريد. إلى جانب ذلك، يمثل هذا الحدث بوابة لجميع المشاركين لاستكشاف مجموعة واسعة من الفرص ضمن كل جانب من جوانب صناعة البناء. من خلال الجلسات وورش العمل وفرص التواصل المنظمة بعناية، تعد قمة عام 2025 بأن تكون تجمعًا محوريًا لقادة الصناعة والمسؤولين الحكوميين والمستثمرين والمبتكرين على حد سواء. فعاليات قمة المشاريع العملاقة السعودية تركز فعاليات اليوم الأول من القمة على دور المشاريع العملاقة في تحقيق مستهدفات رؤية 2030. ويتضمن جدول أعماله موضوعات مثل 'الاستفادة من الفرص المتاحة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030″. و'المشاريع العملاقة في المملكة ودورها في صياغة مستقبل جديد'. إلى جانب تسليط الضوء على أهمية التعاون بين الجهات المعنية لتحقيق مستهدفات الرؤية السعودية. كما يتضمن جدول الأعمال حوارات جانبية وعروضاً تقديمية حول آخر المستجدات من مجموعة روشن ومشروع قمم السودة وشركة المملكة القابضة. ويشهد اليوم الثاني استعراض أبرز مستجدات المشاريع من شركة العُلا للتطوير. ومؤسسة المسار الرياضي، وشركة البحر الأحمر الدولية. بالإضافة إلى ندوة حوارية بعنوان 'التصميم الحضري المبتكر للبنية التحتية الذكية والمجتمعات الخضراء المتكاملة: بناء مدن مستدامة'. استعراض مستجدات مشروع المياه كما تقام ندوات حوارية أخرى حول دور القطاع الخاص والشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص، والابتكارات في مجال الوحدات السكنية النموذجية والأنظمة الميكانيكية والكهربائية وأعمال السباكة، واستقطاب الكفاءات لمستقبل ما بعد عام 2030. في حين سيستهل اليوم الختامي للقمة أعماله باستعراض أهم النقاط التي تمت مناقشتها في اليوم الثاني. إلى جانب كلمة افتتاحية لرئيس القمة. كما يتضمن مجموعة من الجلسات الحوارية البارزة. بما فيها 'استعراض المشاريع العملاقة ومستجدات أعمال الإنشاء: برنامج بناء الملاعب الرياضية'. و'تنفيذ المشاريع الهامة المرتبطة بفعاليات كأس العالم لكرة القدم 2034، ودورة الألعاب الآسيوية الشتوية 2029، ومعرض الرياض إكسبو 2030، وكأس آسيا لكرة القدم 2027″. كما تشهد فعاليات اليوم الأخير استعراض مستجدات مشروع المياه من قبل الشركة السعودية لشراكات المياه، ومشاركة أحدث التطورات حول مشروع بناء مركز البيانات في المملكة من قبل المعنيين في مدينة أوكساجون وشركة داتا فولت.


صحيفة سبق
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
بالفيديو.. 'وجهة خزام' تُوفِّر 50 ألف وحدة سكنية وجودة حياة متكاملة
قدم عبدالعزيز القحطاني، استشاري المبيعات في 'وجهة خزام'، خلال حديثه لـ'سبق'، فكرة شاملة عن المشروع الضخم الذي تُطوره الشركة الوطنية للإسكان (NHC)، موضحًا أن 'خزام' تُعد من كبرى الوجهات السكنية شمال مدينة الرياض، بموقع استراتيجي بالقرب من مطار الملك خالد الدولي، وموقع 'الرياض إكسبو 2030'، وحديقة الملك عبدالعزيز الكبرى. وتبلغ المساحة الإجمالية لمشروع 'وجهة خزام' أكثر من 33 مليون متر مربع؛ لتستوعب نحو 280 ألف نسمة عبر أكثر من 50 ألف وحدة سكنية. وتمتاز الوجهة بتصميم حضري حديث، ويتوسطها 'حديقة خزام الكبرى' بمساحة 4.5 مليون متر مربع، تمتد بشكل طولي من شمال الوجهة إلى جنوبها، مع توفير مسارات آمنة للمشاة والدراجات الهوائية؛ وهو ما يُعزِّز معايير جودة الحياة. وأشار القحطاني إلى أن المشروع يتضمن أبرز معالم الشركة الوطنية للإسكان، مثل 'مركز خزام للأعمال'، و'بوليفارد خزام'، الذي يمتد بطول 3.5 كيلومتر بوصفه وجهة ترفيهية متميزة، إضافة إلى 'خزام مول'، الذي تطوره شركة سينومي، والمدارس العالمية والمراكز التجارية والمرافق الفندقية والترفيهية. وأوضح أن التصميم الداخلي يراعي سهولة الحركة داخل الأحياء؛ إذ لا يقل عرض الشوارع الداخلية عن 18 مترًا، مع تخصيص ممرات ومساحات خضراء واسعة ضمن كل حي، إلى جانب مراكز مجتمعية متكاملة، تضم خدمات أساسية، مثل حضانات الأطفال، والأسواق الكبرى مثل التميمي، والنوادي الرياضية كـ'وقت اللياقة'؛ بما يعزز مفهوم أنسنة المدن، ورفع مستوى جودة الحياة للسكان. وفيما يتعلق بحجم الإقبال كشف القحطاني عن أن المرحلة الثالثة التي تم إطلاقها في نوفمبر الماضي تشهد إقبالاً مرتفعًا، مع استمرار عمليات البيع بوتيرة متسارعة. أما عن الأسعار فأوضح أن المعروض في وجهة خزام متنوع ما بين فلل مستقلة وتاون هاوس وشقق بتصاميم مختلفة، تتواءم مع مختلف احتياجات الأُسر، مع وجود عروض تنافسية مُقدَّمة من NHC ومطورين عدة، محليين ودوليين. وأكد القحطاني في ختام حديثه أن 'وجهة خزام' تُمثل نموذجًا متكاملاً لمدن المستقبل في الرياض؛ إذ تلتقي البنية التحتية الحديثة مع المرافق الترفيهية والخدمية المتطورة، ضمن بيئة عمرانية مستدامة، تُحقِّق أعلى معايير الرفاهية. يُذكر أن المؤتمر الصحفي الحكومي الذي عُقد أمس الاثنين في ضاحية خزام الرياض، بمشاركة وزير الإعلام الأستاذ سلمان الدوسري، ووزير البلديات والإسكان ماجد بن عبدالله الحقيل، كان للحديث عن إنجازات رؤية 2030، وعن التحول في قطاع الإسكان، وأثر القرارات والإجراءات التنظيمية الأخيرة على السوق العقاري.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
السعودية تُسلِّم ملف تسجيل «الرياض إكسبو 2030»
سلّمت السعودية، الجمعة، ملف التسجيل الرسمي لاستضافة معرض «الرياض إكسبو 2030» إلى المكتب الدولي للمعارض، في خطوة تؤكد التزامها وتنسيقها الوثيق مع المنظمة، وجاهزيتها لتنظيم هذا الحدث العالمي. جاء ذلك خلال استقبال ديمتري كيركنتزس أمين عام المكتب الدولي بمقره في باريس، فهد الرويلي السفير السعودي لدى فرنسا، حيث يعدّ تسليم الملف الرسمي من أهم المراحل وأعمقها في مسار استعداد الرياض لاستضافة «إكسبو 2030». يأتي هذا الإجراء بعد فوز الرياض باستضافة معرض «إكسبو 2030» خلال الجمعية العامة الـ173 للمكتب في 28 نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، بعد تفوق كبير على روما الإيطالية وبوسان الكورية خلال اقتراع شهدته العاصمة الفرنسية. من جانبه، أشاد كيركنتزس، بجودة الملف المقدَّم، وقال إنه يقدم رؤية متكاملة وواضحة لتنظيم «إكسبو 2030» في الرياض، ويعكس حرص السعودية وجهودها الكبيرة في الاستعداد والتعاون مع المكتب لإنجاح هذا الحدث العالمي. وأضاف في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، أن الملف يُمثِّل المخطط الشامل للمعرض، ويُوفر معلومات مفصلة لتوجيه المنظمين والمشاركين والمكتب في تطوير المشروع. بدورها، ذكرت الهيئة الملكية لمدينة الرياض، التي تقود الملف السعودي للاستضافة، أنه أُنجِز خلال وقتٍ قياسي لم يتجاوز عاماً واحداً، مما يعكس الالتزام والاستعداد التام لاستضافة العالم في حدثٍ عالمي غير مسبوق. ولي العهد مع الفريق الفني للهيئة الملكية لمدينة الرياض المسؤول عن ملف إكسبو (تصوير: بندر الجلعود) ويُمثِّل الملف نقطة الانطلاق الأساسية لتنفيذ الخطط العملية، والبدء الفعلي في الاستعدادات التحضيرية للحدث العالمي، ويعكس جدِّية السعودية في الوفاء بالتزاماتها الدولية، وتأكيد قدرتها التنظيمية العالية وإمكاناتها الكبيرة على استضافة الفعاليات العالمية الضخمة. ويحتوي على خطة متكاملة تشمل جميع الجوانب التنظيمية والإجرائية والتشغيلية، ومن ذلك الجدول الزمني للتشغيل، والإجراءات التشريعية والتنظيمية والمالية، كذلك المخطط الرئيسي لموقع الحدث، وشروط المشاركة الدولية، وخطط استثمار إرث المعرض. وسيخضع ملف التسجيل لمراجعة المكتب الدولي والأعضاء؛ تمهيداً لاعتماده رسمياً من الجمعية العامة، مما يتيح للسعودية بعد ذلك بدء الاستعدادات العملية، وإرسال الدعوات الرسمية للمشاركة الدولية عبر القنوات الدبلوماسية. كان كيركنتزس، قد كشف في حوار مع «الشرق الأوسط» مطلع مايو (أيار) الماضي، عن بدء التحضيرات في الرياض «لتحويل خطط معرض إكسبو 2030 إلى الواقع الذي تطمح إليه السعودية والمكتب الدولي»، معرباً عن أمله في أن يلعب الحدث دوراً محورياً في النهضة التي تشهدها البلاد. وأوضح أن الخطة المفصّلة لتنفيذ «الرياض إكسبو 2030»، تشمل التدابير التشريعية والمالية، والخطة الرئيسية لموقع المعرض، ومشاريع الإرث، ليتم نتيجةً لذلك اعتماده وتسجيله في الجمعية العمومية للمكتب، وبدء تواصل السعودية مع الدول المشاركة، وتنفيذ المشروع. وتعتزم السعودية من خلال استضافة المعرض العالمي العمل على تعزيز قدرة دول العالم على تغيير مسار الكوكب نحو مستقبل أفضل عبر تحويل الحدث الدولي لمنصة توفر فرصاً للتعاون وتبادل المعرفة، مخصصّة لتنظيمه على مساحة ستة ملايين متر مربع شمال العاصمة ميزانية قدرها 7.2 مليار دولار. واقترحت إقامته لستة أشهر من مطلع أكتوبر (تشرين الأول) 2030 وحتى نهاية مارس (آذار) 2031، ويتوقع أن يرتاد أجنحته المقدّر عددها بـ226 جناحاً للدول وللمنظمات الدولية وأخرى غير الرسمية ما لا يقل عن 40 مليون زائر حضورياً، ونحو مليار افتراضياً. وتمثِّل هذه الاستضافة فرصةً لمشاركة إرث السعودية الراسخ وتاريخها العريق وتنوعها الثقافي مع العالم، وإبراز حاضرها ونموها الاقتصادي والاجتماعي وخططها المستقبلية، وأبرز التجارب الإبداعية والثرية أمام ملايين الزوار القادمين من أنحاء المعمورة. يقع معرض «إكسبو 2030» على مساحة 6 ملايين متر مربع شمال العاصمة (الهيئة الملكية للرياض) ويُتوقع أن تساهم الاستضافة في تعزيز الاقتصاد السعودي بنحو 50 مليار دولار، وجذب الاستثمارات الأجنبية، وازدهار قطاعات اقتصادية وحيوية عديدة، بينها الطيران والنقل والعقار والاتصالات والمواصلات والتجزئة والفنادق والضيافة والسياحة.