logo
موعد عاشوراء 2025 وفضائل هذا اليوم

موعد عاشوراء 2025 وفضائل هذا اليوم

فيتومنذ 9 ساعات

موعد عاشوراء 2025 وفضائل هذا اليوم، يعتبر يوم عاشوراء إجازة رسمية في العديد من البلدان حول العالم؛ لذلك فإن الكثيرين يبحثون عن موعد عاشوراء 2025، وحكم صيام يوم عاشوراء، وفضائل يوم عاشوراء، كما يذكرون في يوم عاشوراء ذكرى استشهاد الإمام الحسين سبط النبي صلي الله عليه وسلم، وفي السطور التالية نستعرض معكم موعد عاشوراء 2025 وفضائل هذا اليوم فإلي التفاصيل.
موعد عاشوراء 2025 وفضائل هذا اليوم
موعد رأس السنة الهجرية 1447 هـ
من المقرر أن تستطلع دار الإفتاء هلال شهر محرم 1447 هجريًا مساء يوم الأربعاء 29 ذي الحجة 1446 هجريا، الموافق 25 يونيو 2025 ميلاديًا، وذلك لتحديد موعد بداية العام الهجري الجديد رسميًا في مصر.
موعد رأس السنة الهجرية فلكيًّا
الحسابات الفلكية تؤكد أن أول أيام شهر المحرم 1447 هـ سيكون الخميس 26 يونيو 2025، ولكن التأكيد الرسمي لبداية رأس السنة الهجرية 1447 هـ يتوقف على نتائج الرؤية الشرعية، والتي ستعلن مساء الأربعاء في بيان رسمي تصدره دار الإفتاء المصرية، وفي حالة ثبوت رؤية هلال شهر المحرم فإن رأس السنة الهجرية وهي بداية شهر المحرم ستكون متوافقة مع الحسابات الفلكية يوم الخميس 26 يونيو الجاري.
فضل يوم عاشوراء
يوم عاشوراء له فضل عظيم وحرمة قديمة، فقد كان موسى عليه السلام يصومه لفضله؛ بل كان أهل الكتاب يصومونه، بل حتى قريش كانت تصومه في الجاهلية، وقد وردت عدة أحاديث عن فضل عاشوراء وصيامه، منها:
ما جاء في صحيح مسلم عن أبي قتادة أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عاشوراء، فقال: " إني أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله" رواه (مسلم 1976)، وهذا من فضل الله علينا أن جعل صيام يوم واحد يكفر ذنوب سنة كاملة.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال:" ما رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم يتحرّى صيام يوم فضله على غيره إلا هذا اليوم يوم عاشوراء، وهذا الشهر يعني شهر رمضان"، رواه (البخاري 1867)، (ومعنى يتحرى، أي: يقصد صومه لتحصيل ثوابه والرغبة فيه).
موعد ليلة عاشوراء 2025؟
من المتوقع أن يصادف يوم عاشوراء أو 10 محرم 2025 يوم السبت 5 يوليو في التوقيت الميلادي. ومع ذلك، فإن التاريخ الدقيق لعاشوراء 2025 يعتمد على موقع ورؤية هلال شهر محرم 1447 وذلك يختلف باختلاف الدول ومطالع ورؤية الهلال وقد يختلف قليلًا بناءً على تحري الرؤية الشرعية للهلال في المناطق المختلفة. ولذلك فإن موعد ليلة عاشوراء سيكون محددًا بشكل نهائي بعد غروب شمس يوم الجمعة 4 يوليو 2025 ميلادي.
متى يبدأ صوم يوم عاشوراء؟
موعد صيام عاشوراء يختلف من عام إلى آخر، حسب التقويم الهجري. وصيام عاشوراء هو يوم واحد فقط وهو يوم العاشر من شهر محرم. ولكن يُستحب صيام يوم التاسع من محرم أيضًا، ولذلك، فإن بعض المسلمين يصومون يوم التاسع والعاشر من محرم، وهذا يسمى صيام تسع ذي الحجة.
الحكمة من صيامه
والحكمة من صيامه، أن يوم عاشوراء هو اليوم الذي نجى الله فيه موسى عليه السلام وقومه من فرعون وجنوده، فصامه موسى شكرًا لله تعالى، وصامه نبينا صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه، فقد جاء في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: "قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: ما هذا اليوم الذي تصومونه؟ قالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شكرًا لله فنحن نصومه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: فنحن أحق بموسى منكم، فصامه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه".
أما الحكمة في صيام اليوم التاسع، فقد نقل النووي رحمه الله عن العلماء في ذلك عدة وجوه:
أحدها: أن المراد من مخالفة اليهود في اقتصارهم على العاشر.
الثاني: أن المراد به وصل يوم عاشوراء بصوم، كما نهى أن يصام يوم الجمعة وحده.
الثالث: الاحتياط في صوم العاشر خشية نقص الهلال ووقوع غلطٍ، فيكون التاسع في العدد هو العاشر في نفس الأمر.
وأقوى هذه الأوجه هو مخالفة اليهود كما أشار إلى ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى.
موعد عاشوراء 2025 وفضائل هذا اليوم
مراتب صيام يوم عاشوراء
أولًا: صيام اليوم التاسع واليوم العاشر، وهذا أفضل المراتب؛ لحديث أبي قتادة عند مسلم أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال في صيام يوم عاشوراء:أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله"، ولحديث ابن عباس عند مسلم أيضًا " لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع والعاشر".
ثانيًا: صيام اليوم العاشر والحادي عشر؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: " خالفوا اليهود صوموا يومًا قبله أو يومًا بعده"، أخرجه أحمد وابن خزيمة.
ثالثًا: صيام اليوم التاسع والعاشر والحادي عشر؛ لحديث ابن عباس مرفوعًا " صوموا يومًا قبله ويومًا بعده".
رابعًا: إفراد العاشر بالصيام ؛ لحديث أبي قتادة عند مسلم " أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال في صيام يوم عاشوراء: أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

قالت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن أول خطوة للاستفادة من الوقت تبدأ بعد صلاة الفجر، حين تستعين المرأة بالله لأداء وظائفها الدينية والدنيوية، وتُدرك أن كل دقيقة من يومها يمكن أن تكون في ميزان حسناتها إذا احتسبت الأجر وصحّحت النيّة. وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "كتير من السيدات بتبدأ يومها بصلاة الفجر وبتنطلق بعدها في مهامها، بس الأهم إن يكون عندها جدول زمني مرتب على حسب أولوياتها، وكل واحدة لها طبيعة حياة مختلفة، فمفيش نموذج موحد، لكن المهم ترتيب المهام وعدم تأجيل الضروريات لحساب الأمور الثانوية".وأكدت أن تقدير قيمة الوقت هو المفتاح الحقيقي لتنظيم الحياة، ولو "كل سيدة أدركت قيمة الوقت هتقدر ترتب حياتها كلها، وكل ما تقوم به من أعمال بيت وأسرة أو عمل خارجي، هي مثابة عليه، بشرط واحد: إنها تحتسب الأجر عند الله".وشددت على أن من أولويات المرأة التي ينبغي ألا تغفل عنها هي تربية أبنائها، ورعاية أسرتها، مضيفة: "المسؤولية الأولى والأخيرة للمرأة أنها تقوم بواجباتها الحياتية والأسرية، وما دامت لم تُقصّر في ذلك، فهي على خير، وكل ما تفعله في اليوم من مهام أسرية لو نوت به وجه الله عز وجل فهو عبادة".وتابعت: "حتى النوم، لو طلبت من ربنا الأجر عليه علشان تستعين بيه على نشاط اليوم اللي بعده، ربنا هيؤجرها عليه.. يعني هي مأجورة حتى وهي نايمة".وحذّرت من مشكلة التسويف وتأجيل المهام اليومية، موضحة أن هذا النوع من الإهمال يؤدي إلى فساد في الوقت وعدم إنجاز، مضيفة: "كل يوم ليه مهام، لو أجّلتها هتدخل في زحام مهام اليوم اللي بعده، فالمهم ترتيب الأولويات بوعي".

أمين الفتوى: الله يغفر جميع الذنوب مهما عظُمت بشرط واحد
أمين الفتوى: الله يغفر جميع الذنوب مهما عظُمت بشرط واحد

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

أمين الفتوى: الله يغفر جميع الذنوب مهما عظُمت بشرط واحد

أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الله سبحانه وتعالى يغفر جميع الذنوب مهما كانت، بشرط أن لا يكون فيها شرك به، وأن يتوب العبد توبةً نصوحًا، مستشهدًا بقوله تعالى: "إني لغفارٌ لمن تاب وآمن وعمل صالحًا ثم اهتدى". أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: الله سبحانه وتعالى يغفر جميع الذنوب مهما كانت وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن باب التوبة مفتوح، ولكن لا بد من الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، مشيرًا إلى أن المسلم قد يقع في الخطأ أثناء يومه أو ليله، لكن المهم هو أن يُسرع إلى الاستغفار وتجديد التوبة دون تأخير. وأشار إلى خطأ شائع لدى البعض، حيث يظن الإنسان أنه إذا أذنب فلا يصح له أن يصلي أو يصوم أو يتصدق، ويقول في نفسه: "أنا عملت ذنوب كثيرة، فمكسوف أقف أصلي". وأضاف: "هذا تفكير خاطئ، بل الواجب على العبد إذا أذنب أن يقترب من الله أكثر، لا أن يبتعد، لأن ترك العبادة مع الذنب يعني أن الإنسان جمع على نفسه مصيبتين: الذنب والبعد عن الله". ودعا كل من أذنب إلى أن يبادر بالعمل الصالح، ويُكثر من الاستغفار، ويُداوم على الطاعات، لأن هذه الأعمال الصالحة تعين الإنسان على التوبة، وتُعيد إليه السكينة والطمأنينة.

مركز الأزهر للفتوى يوضح أبرز  أخطاء الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها
مركز الأزهر للفتوى يوضح أبرز  أخطاء الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

مركز الأزهر للفتوى يوضح أبرز أخطاء الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها

أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، الأخطاء التي قد يقع فيها الحاجّ أثناء أداء المناسك، وكيفية تداركها، بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك، لافتًا بأن الحجُّ فريضةٌ تعبّديةٌ وروحيّة عظيمة يقتدي فيها المسلمون بسيدنا رسول الله ﷺ الذي قال حين أدائها: «لِتَأخُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ». [أخرجه مسلم] وفيما يلي أبرز الأخطاء التي يقع فيها الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها كما ذكرها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية والتي تتمثل في النقاط الآتية:- -إذا جاوز الحاجّ الميقاتَ قاصدًا بيتَ الله الحرام دون أن يُحرِم، وقبل التَّلبُّس بالنسك رجع إلى الميقات وأحرم، ما دام في استطاعته ذلك، فإن جاوز الميقات وتلبّس ببعض النسك وجب عليه دمٌ. -إذا فَعَل الحاجّ محظورًا من محظورات الإحرام متعمّدًا فعليه الفدية، وهي ذبح شاة؛ أو التصدّق بثلاثة آصُعٍ من طعام على ستة مساكين (ومقدار الصاع 2كيلو و40 جرامًا تقريبًا)، أو صوم ثلاثة أيام لقوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ} [البقرة: ١٩٦]؛ وإذا كان على سبيل السهو أو الجهل بالحكم، كمن غطّى رأسه بغطاء ثم تذكّر أو علم بالحكم فأزاله؛ فلا شيءَ عليه على الراجح. -إذا صَادَ المُحرِمُ صيدًا متعمّدًا ذاكرًا لإحرامه، يُخيَّر بين ذبْحِ مِثل صيده، والتصدُّقِ به على المساكينِ، وبينَ أن يُقوَّمَ الصَّيدُ، ويَشتري بقيمَتِه طعامًا لهم، وهو الجزاء المذكور في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ} [المائدة :95]؛ فإن كان ناسيًا أو وقع منه على سبيل الخطأ فلا شيء عليه. -إذا جامع المُحرمُ زوجتَه قبل الوقوف بعرفة، فَسَدَ حجُّه؛ وعليه كفارة؛ ذبحُ شاةٍ وقيل بدنة، ولا يتحلّل حتى يتمّ حجّه، ثم يقضي من العام القادم؛ يستوي في ذلك العامد والجاهل والسَّاهي والنَّاسي والمكره قال تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}. [البقرة: 197] -إذا حدث الجماع بعد رمي جمرة العقبة، فإن الحج يكون صحيحًا، ويتوجب على الحاج أن يكفّر، وذلك يعتمد على قدرته، سواء كانت البدنة أو الشاة. -لا بأس في تكسير الحاج الحصى من الجبال أو اختياره للحصى الكبيرة وغسلها، لكن المستحب أن يكون حجم الحصاة بحجم حبة الحمص أو البندق. -الأصل أن الرمي من شعائر الحج التي ينبغي على المسلم أن يحرص على أدائها بنفسه، ولا يُفوض فيها غيره؛ قال تعالى: { ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}. [الحج: 32] -الاعتقاد بأن ذكر الله والوقوف في المزدلفة يجب أن يكون فقط في مسجد المشعر الحرام غير صحيح، والصحيح أن عرفة ومزدلفة كلاهما موقف. -لاعتقاد بأن قطع الطواف أو السعي عند إقامة الصلاة غير صحيح، والأصل أن ذلك واجب لأداء الصلاة في جماعة، ولتجنب المرور أمام المصلين ومزاحمتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store