
تحويلات مرورية شاملة بعد غلق محور التسعين الشمالي بالكامل لمدة 20 يومًا
بدأت الإدارة العامة لمرور القاهرة تنفيذ تحويلات مرورية بالتزامن مع انطلاق أعمال تطوير ورفع كفاءة محور التسعين الشمالي، في المسافة من طريق السويس وحتى تقاطعه مع محور مصطفى خليل، ثم مع محور السادات، في الاتجاهين.
استلزمت الأعمال غلقًا كليًا لمحور التسعين الشمالي بمناطق التطوير بدءًا من الخميس 1 مايو 2025، ولمدة 20 يومًا، مع توجيه المركبات إلى مسارات بديلة لتقليل الزحام وتسيير الحركة.
وجاءت التحويلات على النحو التالي:
القادم من محور محمد نجيب باتجاه طريق السويس: يسلك المأوى الدوراني قبل كوبري محور السادات.
القادم من محور محمد نجيب باتجاه محور السادات: يسلك طريق الخدمة من الفتحة المستحدثة للخروج إلى محور النصر ثم الدوران والعودة إلى كوبري السادات.
القادم من محور النصر (ميدان جيبوتي) باتجاه التسعين الشمالي: يصعد كوبري تقاطع السادات، ثم يتجه يمينًا إلى شارع بعد "كايرو بيزنس" نحو طريق السويس.
القادم من طريق السويس إلى محور محمد نجيب: يسلك التحويلة المرورية من المأوى الدوراني قبل كوبري السادات.
القادم من طريق السويس إلى محور النصر: يسلك محور السادات ثم يعود من مأوى ميدان "ماونتن فيو" إلى كوبري السادات.
المتجه من محور التسعين الشمالي إلى طريق السويس: يسلك المأوى الدوراني قبل محطة وقود "IGC Gas"، ثم يعكس اتجاهه مؤقتًا عبر مسار ثنائي الاتجاه مفصول بحاجز "نيوچيرسي"، ثم يتجه يمينًا نحو السويس.
وأوضحت الإدارة العامة لمرور القاهرة أنها كثّفت الخدمات المرورية بالموقع لتأمين الحركة، ونسّقت مع الشركات المنفذة لوضع إشارات إرشادية ومساعدات فنية لضمان سلامة المواطنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 2 أيام
- البورصة
"ماونتن فيو" تطرح فيلا فاخرة بـ175 مليون جنيه في مشروع جريان
كشفت شركة 'ماونتن فيو' عن الأسعار الرسمية لوحدات مشروعها السكني الجديد 'جريان'، الذييقام علي مساحة 374 فدان ويضم باقة متنوعة من الوحدات السكنية، بداية من الشقق الصغيرة وحتى القصور الفاخرة، لتلبي احتياجات وتطلعات مختلف الشرائح من العملاء. وأوضحت الشركة أن أسعار الشقق تبدأ من 7.6 مليون جنيه للوحدة ذات الغرفة الواحدة، و10.6 مليون جنيه للشقة ذات الغرفتين، بينما تصل إلى 13.2 مليون جنيه للشقق المكونة من ثلاث غرف. أما بالنسبة للوحدات السكنية الفاخرة، فقد طرحت الشركة البنتهاوس بسعر 25 مليون جنيه، والتاون هاوس بسعر 18 مليون جنيه، بينما تبدأ أسعار الفيلات المستقلة من 20.5 مليون جنيه. وتتراوح أسعار الفيلات بالمشروع بين 28 مليون و88 مليون جنيه، فيما يبلغ سعر الفيلا المكونة من طابق واحد 50 مليون جنيه. وطرحت الشركة فيلا فاخرة من طراز 'Nile Crown' بسعر 175 مليون جنيه، لتكون الأعلى سعراً ضمن المشروع. وأكدت 'ماونتن فيو' أن جميع الوحدات تطل علي النيل وتسلم كاملة التشطيب، مع إمكانية الحجز بمقدم يبدأ من 50 ألف جنيه فقط، وتوفير أنظمة سداد مرنة تمتد حتى 8 سنوات. : التطوير العقارىالعقارات


البورصة
منذ 3 أيام
- البورصة
"ذا بورد كونسالتينج": 290 مليار جنيه مبيعات أكبر 10 شركات عقارية بالربع الأول 2025
شهد السوق العقاري تباطؤًا في مبيعات الشركات العقارية خلال الربع الأول من العام الجاري، نتيجة عدة عوامل، أبرزها ارتفاع الأسعار وتراجع القدرة الشرائية للعملاء، فضلًا عن ضعف سوق إعادة البيع، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن شركة 'ذا بورد كونسالتينج' لأبحاث ودراسات السوق. وأوضح تقرير 'ذا بورد كونسالتينج'، أن أسعار العقارات ارتفعت بنسبة 200% منذ عام 2022، في حين لم يتجاوز نمو الناتج المحلي الإجمالي للفرد نسبة 13% منذ عام 2019، ما يعكس فجوة واضحة بين القدرة الشرائية والأسعار المعروضة. أضاف أن الزيادات الكبيرة في تكاليف الإنشاء، مقارنة بالتوقعات السابقة، ساهمت في تأخير تسليم الوحدات، ورفعت درجة الحذر لدى المشترين من المشروعات تحت الإنشاء، موضحًا أن المطورين يعملون حاليًا على تخفيف وطأة هذه الأزمة من خلال تقديم خطط سداد ممتدة، تعتمد أغلبها على أقساط خلفية وتقلّل من الدفعات الشهرية. ولفت التقرير إلى أن السوق يشهد تحوّلًا في سلوك المشترين، حيث انتهت مرحلة 'الشراء بدافع الذعر'، وأصبح المشترون أكثر انتقائية، مع تراجع واضح لنشاط المضاربين والمشترين بهدف الربح السريع، في ظل تباطؤ وتيرة صعود الأسعار. وفيما يتعلق بسوق إعادة البيع، أوضح أنه يواجه حالة من الجمود، مع صعوبات كبيرة في التصفية، بسبب قلة المشروعات التي توفّر مجتمعات سكنية متكاملة، وغياب التسهيلات في السداد، مما حدّ من القدرة على البيع الفوري. وبيّن التقرير أن كبار المطورين العقاريين نجحوا في تحقيق نتائج قوية خلال الربع الأول من عام 2025، حيث بلغت القيمة الإجمالية لمبيعات أكبر 10 مطورين نحو 290 مليار جنيه. وتصدّرت شركة 'بالم هيلز' قائمة كبار المطورين العقاريين في مصر خلال الربع الأول من عام 2025، محققة مبيعات بلغت 80.2 مليار جنيه، بنسبة نمو 133% مقارنة بنفس الفترة في عام 2024 وذلك بفضل استراتيجيتها في طرح خطط سداد مرنة، احتفالًا بمرور 25 عامًا على تأسيسها. وجاءت 'مجموعة طلعت مصطفى' في المركز الثاني بمبيعات بلغت 77 مليار جنيه، محققة نموًا كبيرًا، واحتفلت بتحقيق تريليون جنيه في مبيعاتها التراكمية، كما أطلقت في الربع الأول المرحلة الثانية من مشروع 'ساوث ميد' بقيمة 70 مليار جنيه. أما شركة 'إعمار مصر'، فعلى الرغم من تحقيقها لتراجع في المبيعات بنسبة 14% خلال الربع الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من 2024 إلا إنها احتلّت المركز الثالث بمبيعات بلغت 24.4 مليار جنيه، مدعومة بتركيزها على وحدات أقل عددًا وأعلى سعرًا، خاصة في مشاريعها على الساحل الشمالي، الذي لا يزال الوجهة الأولى للفئات الباحثة عن العقارات الفاخرة. وأضاف التقرير أن حجم المبيعات خلال الربع الأول من العام الجاري استقر عند نحو 18.5 ألف وحدة مقارنة بالربع الأول من 2024، إلا أن متوسط سعر الوحدة ارتفع بشكل لافت ليبلغ 15.7 مليون جنيه، بزيادة قدرها 25% عن الفترة ذاتها من العام الماضي. ويُعزى هذا النمو في القيمة الإجمالية للمبيعات بنسبة 23% بالجنيه، إلى التضخم العقاري وارتفاع تكاليف البناء، غير أن تقييم المبيعات بالدولار أظهر تراجعًا بنسبة 27% مقارنة بعام 2024، بسبب تغير سعر الصرف الرسمي من 31 جنيهًا للدولار في مارس 2024 إلى 50 جنيهًا للدولار في 2025. ولاحظ التقرير تركيز بعض المطورين على التوسع في الأسواق الخليجية، مثل السعودية والعراق، كما في حالة 'ماونتن فيو'، لمواجهة تباطؤ الطلب المحلي ومحدودية القدرة الشرائية نتيجة التضخم وارتفاع أسعار الفائدة. وتأتي هذه المؤشرات وسط تحديات كبيرة تواجه السوق العقاري، من حيث القدرة الشرائية وتباطؤ في الطلب، بجانب تحديات في سوق إعادة البيع، ما يجعل من أداء كبار المطورين إنجازًا نسبيًا في ظل هذه الأوضاع. وأضاف التقرير أن منطقة غرب القاهرة تشهد إقبالًا كبيرًا من المستثمرين، خاصة مع الطفرات التي تشهدها المنطقة، ابتداءً من مشروع 'جريان' بالشراكة بين 'بالم هيلز' و'ماونتن فيو'، والتوسعات الكبيرة في منطقة 'سفنكس'، وتطوير الطريق الصحراوي. وتوقّع أن تصبح منطقة غرب القاهرة مدينة سياحية، خاصة مع افتتاح المتحف، ومطار سفنكس الدولي، وتوجّه عدد من الشركات العقارية الكبرى للاستحواذ على أراضٍ جديدة في المنطقة. كما توقّع التقرير أن يكون عام 2025 'عام الفلترة' للشركات العقارية العاملة بالسوق، مع احتمالات بتخارج عدد من الشركات غير الجادة وغير القادرة على تنفيذ مشروعاتها، نتيجة ضعف ملاءتها المالية. وأشار التقرير إلى أن شركات 'ذا أدريس'، و'ناوي'، و'جولد روتس' للتسويق العقاري، نجحت في تحقيق مبيعات تعاقدية بقيمة تجاوزت 76 مليار جنيه، خلال الربع الأول من عام 2025. ونصحت 'ذا بورد كونسالتينج' لأبحاث ودراسات السوق المطورين العقاريين، بضرورة التخطيط الاستراتيجي الشامل، الذي يغطي مراحل المبيعات، مع التركيز على التسعير الذكي، وإدارة التكاليف، وتعزيز العلاقات مع العملاء. وأكد التقرير أن بناء علامة تجارية قوية أمر بالغ الأهمية لتحقيق النجاح في السوق الحالي، موضحا أن التجارب المعيشية الفاخرة، التي تشمل فعاليات حصرية يقودها المشاهير وحفلات ومهرجانات، ستكون عامل جذب قويا للمجتمعات المستهدفة. : الاستثمار العقارىالتسويق العقارىالتطوير العقارىالعقارات


عالم المال
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- عالم المال
مؤسسة ماونتن ڤيو للتنمية تعزز دورها المجتمعي
شاركت مؤسسة ماونتن ڤيو للتنمية في الملتقي السنوي للمسئولية المجتمعية والتنمية المستدامة في دورته الخامسة عشر، بحضور ممثلي كبرى الشركات والمؤسسات الاقتصادية، ومنظمات المجتمع المدني، والجهات الحكومية المعنية بالتنمية المستدامة، بالإضافة لخبراء ومسؤولين في مجالات المسؤولية المجتمعية والشمول الاجتماعي. وفي هذا الإطار، شاركت رضوى أحمد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة ماونتن ڤيو ورئيس قطاع الاستدامة في شركة ماونتن ڤيو، في جلسة نقاشية تحت عنوان 'استراتيجيات الشمول والتمكين'، والتي استعرضت من خلالها جهود المؤسسة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وكيفية تطبيقها بفعالية، إلى جانب شرح أفضل الممارسات المتعلقة بتصميم وتنفيذ استراتيجيات ناجحة للشمول والتمكين الاجتماعي، وإبراز سبل التكامل بين البرامج المختلفة، ومناقشة أحدث الأدوات لقياس العائد الاجتماعي على الاستثمار. وخلال مشاركتها، أكدت رضوى أحمد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة ماونتن ڤيو ورئيس قطاع الاستدامة في شركة ماونتن ڤيو، على إيمان المؤسسة الراسخ بأن التنمية الحقيقية لا تقتصر على الجانب العمراني فحسب، بل تمتد لتشمل تمكين الإنسان ودعم المجتمعات من خلال مبادرات استراتيجية مستدامة. وأكدت رضوى رؤية الشركة للمسؤولية المجتمعية على أنها تمثل جزءاً لا يتجزأ من رؤيتها الاستراتيجية، وأن الشراكة بين القطاع الخاص والمجتمع المدني تعد ضرورة حتمية لإحداث تأثير حقيقي ومستدام، خاصة في المناطق الأكثر احتياجاً. تأتي هذه المشاركة تأكيدًا على التزام مؤسسة ماونتن ڤيو بأهمية التنمية المستدامة، من خلال عقد شراكات فاعلة مع مختلف الأطراف لضمان نقل الخبرات وبناء القدرات المحلية بما يحقق أهداف مصر 2030 في تحقيق التنمية الشاملة والعادلة، وتفعيل دور القطاع الخاص في دعم جهود التنمية المجتمعية المستدامة. و تأسست ماونتن فيو للتنمية عام 2022، باعتبارها مؤسسة التنمية المجتمعية التابعة لشركة ماونتن فيو للتنمية والاستثمار العقاري. ويتمثل الهدف الرئيسي من المؤسسة في دعم المجتمعات الأكثر احتياجاً ونشر السعادة خارج مجتمعات ماونتن فيو، وتحقيق تغيير حقيقي وملموس في حياة كل المشاركين في برامجها الداعمة لتلبية احتياجات المجتمع المصري بالشراكة مع مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة، والمؤسسات الأهلية المحلية والدولية. مع التركيز على ثلاث موضوعات رئيسية هي التعليم والصحة والتمكين الاقتصادي. فقد دعمت المؤسسة حتى الآن أكثر من 20 ألف مستفيد بصورة مباشرة، وأكثر من مليون مستفيد بصورة غير مباشرة، لبناء مجتمع تنموي مؤثر ومستدام يدعم مجهودات مبادرة حياة كريمة. تتضمن المؤسسة ثلاث برامج تنموية رئيسية وهما برنامج اكتشاف الأبطال، ومراكز التدريب المهني ومدرسة ماونتن فيو الدولية للتكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID)) ومشروع قوى عاملة مصر التابع للوكالة.