logo
تحرير أربع محاضر تموينية متنوعة لأصحاب المخابز المخالفة في قوص بقنا

تحرير أربع محاضر تموينية متنوعة لأصحاب المخابز المخالفة في قوص بقنا

خبر صحمنذ 5 ساعات

أكد رئيس مركز قوص، جنوب محافظة قنا، فراج الوحش، أنه تم تحرير 4 محاضر تموينية متنوعة ضد أصحاب المخابز خلال جولة مفاجئة اليوم، استهدفت المرور على مخابز بنطاق دائرة قوص المدينة وأيضًا بنطاق مجلس قروي جراجوس، من أجل الاطمئنان على سير العمل بها والتأكد من جودة الخبز المقدم للمواطنين.
تحرير أربع محاضر تموينية متنوعة لأصحاب المخابز المخالفة في قوص بقنا
مقال مقترح: استمرار التحقيقات مع عائلة وأصدقاء أحمد الدجوي يوم الأربعاء
محاضر تموينية متنوعة ضد أصحاب المخابز المخالفة في قوص بقنا
جاءت هذه الحملة في إطار متابعة قيادات الوحدة لأداء الخدمات التموينية المقدمة للمواطنين ومستحقي الدعم، حيث رافقه خلال جولته محمد أبو الحسن، مدير إدارة تموين قوص، وطه الحسيني، رئيس الرقابة التموينية بالإدارة.
وأوضح رئيس المركز أن أعمال الحملة شملت المرور على 5 مخابز بالقري، حيث تم تحرير 4 محاضر متنوعة، منها مخالفات لإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات، ولتدني مستوى النظافة، وأخرى لرقابة التشغيل.
إحالة أوراق ربة منزل للمفتي
وفي وقت سابق، أحالت محكمة جنايات نجع حمادي، برئاسة المستشار إسماعيل محمود الفران، وعضوية المستشارين أحمد محفوظ عبد اللطيف وهشام يحيى، وسكرتارية أبو المعارف عبد الشافي سلام، ومحمد كحلاوي، وأسامة الأمير عبد الشافي، أوراق ربة منزل إلى فضيلة المفتي، لمشاركتها زوجها في قتل وتمزيق جسد زوج شقيقته، ودفنه داخل مقبرة بقرية الحلفاية بحري بنجع حمادي.
اقرأ كمان: بسيمة.. قصة كفاح من الفجر حتى الغروب ضحيت بشبابي ورزقني الله بالتعويض
تفاصيل الواقعة بقنا
تعود أحداث الواقعة إلى عام 2021، حين عثرت الأجهزة الأمنية على جثة المجني عليه 'شحاتة عثمان أحمد'، 42 عامًا، معلم، داخل جوال بمنطقة المدافن بالحلفاية بحري، مما أثار حالة من الذعر بين الأهالي.
وكشفت تحريات المباحث أن المتهم الرئيسي 'إبراهيم. ع. ا'، 30 عامًا، نجل عم وشقيق زوجة المجني عليه، هو من نفذ الجريمة بمشاركة زوجته، بعد أن نشبت خلافات بينه وبين القتيل، الذي كان يعمل لديه، وتوقفت العلاقة بينهما قبل ستة أشهر من الحادث.
وأفادت التحريات أن المجني عليه توجه للمتهم في أرض زراعية لمعاتبته على ترك العمل، إلا أن مشادة كلامية نشبت بينهما تطورت إلى اشتباك، قام خلاله المتهم بضرب المجني عليه على رأسه، ما أدى إلى فقدانه الوعي ثم وفاته، فقام بتقطيع جثته بسلاح أبيض بمساعدة زوجته، ووضع الجثمان في جوالين.
وبحسب التحريات، استعان المتهم بزوجته لنقل الجثة، حيث استأجرا 'توك توك' ودفناها سرًا داخل أحد القبور بمنطقة المقابر، قبل أن يشاهدهما أحد الأشخاص، الذي أبلغ السلطات وساهم في كشف الجريمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسائل حب إلى فرج فودة
رسائل حب إلى فرج فودة

الوفد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوفد

رسائل حب إلى فرج فودة

خارج السطر الأحد 08/يونيو/2025 - 07:38 م 6/8/2025 7:38:23 PM لحظات خاطفات تُغيّر تواريخ أمم وتُبدل مصائر بشر. أتتبع اللحظة الفارقة فى شارع أسماء فهمى بحى مصر الجديدة فى تمام الساعة السادس والنصف مساء يوم الثامن من يونيو الحزين، عام 1992، لأفكر كيف هيمّن الباطل على الحق؟ وكيف قننَّ الشر انتصاره على الخير؟ وكيف امتد ذلك لسنوات وسنوات؟ فى ذلك التاريخ خرج رجل مُهندم الملبس، أصلع الرأس، ظاهر السوالف، فى السابعة والأربعين من عمره، من العقار رقم 2، وإلى جواره شابان يافعان، مُتجهان إلى سيارة الأول للتحرك، عندما انطلق الرصاص فجأة من بندقية آلية لشاب ترجل فجأة من موتوسيكل أمام العقار. لم تمر بضع ثوان من دوى الرصاص، حتى سقط الهدف على الأرض، وأصيب الشابان المرافقان، وقفز القاتل فى الموتوسيكل ليقله زميله بعيدًا. هرع بعض الجيران للضحية، وطلبوا له الإسعاف، واختطف حارس العقار مفتاح سيارته، ليطارد القاتلين، ويصدم الموتوسيكل الذى يقلهما ليُسقطه ويتم الإمساك بأحدهما. فى مستشفى الميرغنى خضع المُستهدف لمحاولات إنقاذ، وظل لست ساعات يتنفس قبل أن تصعد روحه إلى بارئها، بينما تمكن الأطباء من إنقاذ مرافقيه. كان هدف العملية هو الدكتور فرج فوده، المفكر الليبرالي، وصاحب المشروع الفكرى الأهم فى التصدى للإسلام السياسي، وكان رفيقاه هما ابنه أحمد، وتلميذه وحيد رأفت، بينما أمكن التعرف على القاتلين فيما بعد وهما عبد الشافى رمضان، وأشرف صالح، بتمويل من أبوالعلا عبدربه. سُئل الجناه عن سبب القتل، فأجابا «تنفيذًا لشرع الله فى المرتد»، وسئلا عن سبب اعتقادهما بكفر فرج فوده، فأجابا بأن عمر عبدالرحمن ومشايخ الدين أفتوا بذلك. وسئلا إن كانا قد قرأ شيئًا للرجل، فنفيا مُطلقًا. أعدما عبدالشافى رمضان، وأشرف صالح القاتلين الرئيسيين، بينما سُجن أبوالعلا عبدربه، محرضهما وممولهما، حتى أفرج عنه فى ذروة المد المتأسلم عام 2012 بقرار من رئيس الجمهورية، ثُم غادر مصر لينضم إلى داعش ويقاتل فى سبيل الشيطان، ليلقى مصرعه. لعقود طويلة ظل وصم فرج فوده بالكفر والمروق لأنه واجه التيار الدينى بضراوة وبمنطق وعقلانية. انتصر فوده على المتأسلمين فى مناظرة شهيرة بمعرض الكتاب قبل شهور من استشهاده، وأخرى بنقابة المهندسين حينما أكد أنه لا يوجد نموذج لحكم إسلامى رشيد، وأن الإسلام ليس ديناً ودولة كما يردد الإخوان وأشياعهم. فنّد الرجل ادعاءات «اليوتيوبيا» المروج لها بين الشباب، وكشّف عن أن الإسلام دين رحمة وعدل ونفع للبشر، وأن العلمانية ليست رفضًا للدين، وإنما تنزيهاً له. وعلى مدى سنوات طويلة حاول معسكر القتلة تغليب روايته بكفر فوده فكتب أحدهم كتابا بعنوان «من قتل فرج فوده؟» انتهى فيه إلى أن فرج فوده هو مَن قتل فرج فوده، كأن التفكير والبحث والكتابة أعمال مرجومة ومشينة وموجبة للهلاك. شنّعت صُحف صفراء وسوداء وحمراء على الرجل وأسرته، فزعموا مآلات كاذبة لأبنائه، وفبركوا حكايات مُهينة عنه، وادعوا وزيفوا وحرفوا أقواله، رغم أن كُتبه ومقالاته موجودة وباقية، لكنهم استغلوا أن أحدا لم يكن يقرأ. فى ذروة الاستقطاب المتأسلم وموسم تفتت الدول رأينا بعض ما حذّر منه فرج فوده فى كتبه «النذير»، «الملعوب»، «حوار حول العلمانية»، وغيرها وعرفنا قيمة الرجل ونقاءه ودأبه للدفاع عن الإسلام وتنزيهه وحمايته من استغلال الجماعات المتأسلمة له فى لعبة السياسة. أكد فرج فودة أن الإسلام على مفترق طرق. فأمامه طريق الدم نتيجة للجهل وضيق الأفق ولانعدام الاجتهاد المستنير، وطريق النور، حيث يمكن أن يلتقى العصر والإسلام، وسبيله الوحيد هو الاجتهاد المستنير، والقياس الشجاع والأفق المتنور. ولا شك أن المعركة لم تنته بعد بين الطريقين، فثمة أجيال جديدة أكثر انفتاحًا وتحررًا وميلًا للعقلانية وحرصًا على التعلم والبحث والتفكير تُعيد قراءة فرج فودة، وتُقدر عطاءه، وشجاعته، ولا شك أنها تنظر باستغراب وتأفف وازدراء لمعسكر القتلة. ففى ذكراه الثالثة والثلاثين نبعث له برسائل حُب وتقدير وامتنان. والله أعلم. ‏mostafawfd@

مدينة العاشر من رمضان تنعي وفاة السائق ضحية محطة الوقود في الشرقية
مدينة العاشر من رمضان تنعي وفاة السائق ضحية محطة الوقود في الشرقية

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

مدينة العاشر من رمضان تنعي وفاة السائق ضحية محطة الوقود في الشرقية

مدينة العاشر من رمضان تنعي وفاة السائق ضحية محطة الوقود في الشرقية نعى جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، السائق خالد محمد شوقي عبدالعال، الذي أصيب خلال محاولته البطولية لإبعاد السيارة المشتعلة عن محطة تموين سيارات في المجاورة 70، حيث كان يسعى لتفادي أي خسائر أو إصابات بشرية داخل المحطة، وتوفي اليوم أثناء تلقيه العلاج في المستشفى. مدينة العاشر من رمضان تنعي وفاة السائق ضحية محطة الوقود في الشرقية شوف كمان: ساويرس يعلق على قضية نوارة نجم ومحمد الباز في بوست انتقامي وجاء في بيان لجهاز مدينة العاشر من رمضان اليوم «بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، ينعى جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان ببالغ الحزن والأسى فقيد المدينة السائق خالد محمد شوقي عبدالعال، الذي قدم أروع أمثلة الشجاعة والتفاني، حيث ضحى بحياته لإنقاذ مدينة كاملة من كارثة محققة خلال حادث الحريق الذي اندلع بمحطة وقود في المجاورة 70». وأشار البيان إلى أن «الفقيد كان رمزاً للبسالة ونكران الذات، ويمثل مثالاً مشرفاً للفداء والعمل بإخلاص، ويتقدم المهندس علاء عبداللاه رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، وجميع العاملين بالجهاز، بخالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيد الراحل، سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان». مقال له علاقة: إنجاز طبي جديد في مستشفى زايد باستئصال ورم ضخم بالغدة الدرقية بجراحة دقيقة وكانت المجاورة 70، التي تتبع قسم شرطة ثان العاشر من رمضان، قد شهدت نشوب حريق بسيارة محملة بالبنزين بجوار محطة وقود، حيث توجهت الأجهزة الأمنية وقوات الحماية المدنية إلى موقع البلاغ، وتم الدفع بسيارة الإسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية والعلاج اللازم. كما أرسل المهندس علاء عبداللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، وفداً من إدارة العلاقات العامة بالجهاز إلى مستشفى بلبيس المركزي للاطمئنان على الحالة الصحية للسائق الذي أصيب أثناء محاولته الشجاعة لإبعاد السيارة المشتعلة عن محطة تموين سيارات في المجاورة 70، ساعياً لتفادي وقوع أي خسائر أو إصابات بشرية داخل المحطة.

بعد وفاة شهيد شاحنة البنزين.. هل يُغسل من مات حرقًا؟ دار الإفتاء توضح الحكم
بعد وفاة شهيد شاحنة البنزين.. هل يُغسل من مات حرقًا؟ دار الإفتاء توضح الحكم

مستقبل وطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • مستقبل وطن

بعد وفاة شهيد شاحنة البنزين.. هل يُغسل من مات حرقًا؟ دار الإفتاء توضح الحكم

في مشهد بطولي مؤثر ومفعم بالتضحية، ودّعت مصر اليوم أحد أبنائها الأبطال، سائق شاحنة وقود، قدّم روحه فداءً لحياة الآخرين، بعدما أنقذ عشرات المواطنين من كارثة محققة. السائق الشجاع واجه النيران لحماية من حوله، قبل أن تلتهمه ألسنة اللهب، ويلقى ربه متأثرًا بالحروق التي أصيب بها خلال الحادث. دار الإفتاء: من توفي بالحريق شهيد من شهداء الآخرة في تعقيب على الحادث، أكدت دار الإفتاء المصرية أن من يُتوفى نتيجة الحريق يُعد من شهداء الآخرة، استنادًا إلى حديث النبي محمد ﷺ: "الشهادة سبع سوى القتل في سبيل الله: المطعون شهيد، والغرق شهيد، وصاحب ذات الجنب شهيد، والمبطون شهيد، وصاحب الحريق شهيد، والذي يموت تحت الهدم شهيد، والمرأة تموت بجمع شهيدة" (رواه أبو داود) هذا التوصيف يضع شهيد الحريق في مرتبة الشهداء من حيث الأجر والثواب في الآخرة، وإن كان لا يُعامل في الدنيا كشهيد المعركة من حيث الأحكام الشرعية الخاصة بالغسل والكفن. أحكام تغسيل المتوفى بالحريق أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى ومدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، الأحكام المتعلقة بتغسيل المتوفى بالحريق، مشيرًا إلى أنه إذا أمكن تغسيل الجثمان دون أن يسبب الغسل ضررًا، فإنه يُغسل كغيره من الموتى. أما إذا خُشي من تهرّ الجسد أو تمزقه نتيجة الغسل، فيُكتفى بصب الماء عليه دون دلك أو مسّ مباشر. وفي حال كانت حتى عملية صب الماء تُهدد سلامة الجسد، يُلجأ حينها إلى التيمم ، وذلك بمسح وجه المتوفى ويديه بالتراب أو ما يقوم مقامه شرعًا. وتُطبّق هذه الأحكام بناءً على ما ورد في فقه الإمام ابن قدامة في كتابه "المغني" (2/209)، حيث يقول: "والمجدور، والمحترق، والغريق، إذا أمكن غسله غُسل، وإن خِيف تقطعه بالغسل صُب عليه الماء صبًّا، ولم يُمس، فإن خيف تقطعه بالماء لم يُغسل، ويُيمم إن أمكن، كالحي الذي يؤذيه الماء." الموسوعة الفقهية الكويتية تؤيد نفس الرأي ما ورد عن دار الإفتاء يتفق أيضًا مع ما جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية"، التي أشارت إلى أن من احترق بالنار يُعامل معاملة سائر الموتى إذا أمكن تغسيله، مؤكدة أن الذي لا يُغسل هو شهيد المعركة فقط. أما المحترق في غير ساحات القتال، فهو من شهداء الآخرة، ويُغسل ويُكفّن وتُصلّى عليه وفقًا لأحكام الموتى العامة. الفرق بين شهيد الدنيا وشهيد الآخرة اختتمت دار الإفتاء توضيحاتها بالتأكيد على أن أحكام الشهداء تختلف بين الدنيا والآخرة . فشهيد المعركة لا يُغسل ولا يُكفّن بثيابه، لأنه شهيد دنيا وآخرة. أما من يُصنف من شهداء الآخرة – مثل المتوفى بالحريق أو الغريق أو المبطون – فله أجر الشهيد في الآخرة، لكن تجري عليه أحكام الموتى من تغسيل وتكفين وصلاة، بما يتناسب مع حالته ويضمن احترام جسده وكرامته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store