logo
بسمة بوسيل تبدأ أولى خطواتها السينمائية مع رامز جلال

بسمة بوسيل تبدأ أولى خطواتها السينمائية مع رامز جلال

هبة بريس٠٩-٠٥-٢٠٢٥

هبة بريس
أعلنت الفنانة بسمة بوسيل عن انضمامها رسميًا لفريق عمل فيلم 'بيج رامي'، الذي يقوم ببطولته النجم رامز جلال، ومن المرتقب أن ينطلق تصويره خلال الفترة المقبلة.
هذا التعاون يُعد الأول من نوعه بين بسمة بوسيل ورامز جلال، حيث يجتمعان معًا لأول مرة على الشاشة في عمل يمزج بين الكوميديا والإثارة، بمشاركة نخبة من نجوم السينما.
ويضم طاقم الفيلم إلى جانب النجمين، كلًا من: محمد أنور، محمد عبدالرحمن، نسرين أمين، محمود حافظ، وهدى الإتربي. الفيلم من تأليف فاروق هاشم ومصطفى عمر، ويخرجه محمود كريم، بينما يتولى الإنتاج وليد صبري.
ويأتي هذا العمل بعد غياب دام عامين لرامز جلال عن السينما، منذ آخر أفلامه 'أخي فوق الشجرة'، الذي دار في إطار كوميدي حول شخصية علاء، الشاب الانطوائي المنضبط، الذي تنقلب حياته رأسًا على عقب بعد ظهور توأمه بهاء الذي لم يكن يعلم بوجوده.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد رمضان يعلق على حكم إيداع نجله في دار رعاية: "ابني تعرض للظلم"
محمد رمضان يعلق على حكم إيداع نجله في دار رعاية: "ابني تعرض للظلم"

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

محمد رمضان يعلق على حكم إيداع نجله في دار رعاية: "ابني تعرض للظلم"

هبة بريس – وكالات عبّر الفنان المصري محمد رمضان، عن غضبه واستيائه من الحكم القضائي الذي قضى بإيداع نجله في إحدى دور الرعاية التأديبية، مؤكدًا أن ابنه تعرض للظلم والتشهير، رغم أنه بحسب روايته، لم يكن طرفًا معتديًا في الواقعة التي شهدها أحد النوادي الاجتماعية. وفي أول تعليق رسمي له، نشر رمضان عبر حسابه على 'إنستغرام' مقتطفًا من قانون الطفل المصري، مشيرًا إلى المادة التي تمنع نشر صور أو بيانات أي قاصر متورط أو حتى شاهد في القضايا، مشددًا على أن هذا القانون تم تجاهله تمامًا في حالة ابنه، فقط لأنه نجل شخصية معروفة. محمد رمضان يرد على حكم إيداع نجله في دار رعاية محمد رمضان المصدر: مواقع التواصل 21 مايو 2025، 8:49 م عبّر الفنان المصري عن غضبه واستيائه من الحكم القضائي الذي قضى بإيداع نجله في إحدى دور الرعاية التأديبية، مؤكدًا أن ابنه تعرض للظلم والتشهير، رغم أنه بحسب روايته، لم يكن طرفًا معتديًا في الواقعة التي شهدها أحد النوادي الاجتماعية. وفي أول تعليق رسمي له، نشر رمضان عبر حسابه على 'إنستغرام' مقتطفًا من قانون الطفل المصري، مشيرًا إلى المادة التي تمنع نشر صور أو بيانات أي قاصر متورط أو حتى شاهد في القضايا، مشددًا على أن هذا القانون تم تجاهله تمامًا في حالة ابنه، فقط لأنه نجل شخصية معروفة. وأوضح رمضان أن الواقعة بدأت عندما كان ابنه برفقة شقيقته داخل نادي خاص بمنطقة 'نيو جيزة'، فقد تعرض لاستفزاز وتنمر من عدد من الاطفال ، وُجهت له خلاله عبارات عنصرية تمس لون بشرته وأصول والده، وهو ما وصفه رمضان بأنه 'تنمر طبقي متعمد' يقف خلفه تحريض من بعض الأهالي. وأضاف أنه توجه فورًا إلى النادي عقب إبلاغه بما حدث، وواجه الأطفال المعنيين أمام شهود عيان، بينهم موظفون في النادي، لافتًا إلى أن تسجيلات الكاميرات التي راجعتها النيابة أظهرت أن ابنه لم يبدأ بالاعتداء. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بالجديدة تحقق رقماً قياسياً يفوق 2.4 مليون زائر
الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بالجديدة تحقق رقماً قياسياً يفوق 2.4 مليون زائر

هبة بريس

timeمنذ 11 ساعات

  • هبة بريس

الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بالجديدة تحقق رقماً قياسياً يفوق 2.4 مليون زائر

هبة بريس اختتمت مساء الأربعاء 21 ماي 2025 فعاليات الدورة السادسة من أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني، التي احتضنتها مدينة الجديدة، مسجلة رقماً قياسياً غير مسبوق في عدد الزوار بلغ 2.400.000 زائر وزائرة، مما يعكس النجاح الكبير لهذه المبادرة المجتمعية الرامية إلى تعزيز شرطة القرب والانفتاح على المواطنين. تميزت التظاهرة، التي احتضنها فضاء المعارض 'محمد السادس'، بتوافد جماهيري يومي استثنائي، خاصة خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث تجاوز عدد الزوار يومي السبت والأحد فقط 1.180.000 زائر، أغلبهم من التلاميذ ممثلين لـ1916 مؤسسة تعليمية بمختلف مستوياتها، إلى جانب 1500 جمعية من المجتمع المدني، وممثلي 187 وسيلة إعلامية. ولم يقتصر الحضور على ساكنة مدينة الجديدة، بل شهدت التظاهرة مشاركة مواطنين من مدن قريبة كأزمور وسيدي بنور والبئر الجديد، إضافة إلى مدن كبرى كالدار البيضاء وسطات وأسفي. وساهمت التغطية الرقمية في توسيع قاعدة المتابعة، حيث بثت المديرية العامة للأمن الوطني فعاليات الحدث عبر منصاتها الرسمية، محققة أكثر من 29 مليون مشاهدة. وتوزعت أنشطة المعرض على أكثر من هكتار واحد مغطى بالكامل، شمل 50 رواقاً تعريفياً يبرز مختلف تخصصات المرفق الأمني، مثل الشرطة العلمية والتقنية، وحدات التدخل، خلايا التكفل بالنساء والأطفال، السلامة الطرقية، منصة 'إبلاغ'، والتوظيف والتكوين. كما تم عرض نماذج من دورية 'أمان' الذكية، المجهزة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي تمثل ثمرة الابتكار المغربي في مجال الأمن الرقمي والميداني. ولم تغفل التظاهرة الجانب الترفيهي والثقافي، حيث تم تخصيص فضاء للأطفال بمساحة 1000 متر مربع، ضم أنشطة تعليمية وترفيهية بتقنيات الواقع الافتراضي، إضافة إلى عروض حية للخيالة والكلاب المدربة، وعروض موسيقية وميدانية بمساحة 9400 متر مربع. وتضمنت الفعاليات كذلك ندوات علمية تناولت مواضيع راهنة، منها استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل الشرطي، الاستعدادات الأمنية لكأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، والهوية الرقمية كرافعة للتحول الرقمي. وأكدت المديرية العامة للأمن الوطني أن هذه التظاهرة تهدف إلى تقوية الثقة بين المواطن والمؤسسة الأمنية، عبر الانفتاح والتواصل والشفافية، كما تشكل مناسبة لتقريب الخدمات الأمنية من عموم المواطنين وتعريفهم بمختلف مهام وتخصصات الشرطة.

رغم سجنه في الجزائر.. فرنسا تمنح بوعلام صنصال جائزة عالمية
رغم سجنه في الجزائر.. فرنسا تمنح بوعلام صنصال جائزة عالمية

هبة بريس

timeمنذ 16 ساعات

  • هبة بريس

رغم سجنه في الجزائر.. فرنسا تمنح بوعلام صنصال جائزة عالمية

هبة بريس في خطوة وُصفت بأنها رسالة دعم رمزية من دوائر مؤثرة في فرنسا، حاز الكاتب الفرنسي من أصول جزائرية بوعلام صنصال، المعتقل في الجزائر على خلفية اتهامات من بينها 'المساس بوحدة التراب الوطني'، على جائزة 'تشينو ديل دوكا' العالمية، اليوم الأربعاء. أرقى الجوائز في فرنسا وتُعد هذه الجائزة من أرقى وأعلى الجوائز قيمة في فرنسا، حيث تبلغ قيمتها 200 ألف يورو، وتُمنح من قبل مؤسسة 'سيمون وتشينو ديل دوكا'، المرتبطة بناشرين فرنسيين-إيطاليين ذوي تاريخ عريق. وأشارت لجنة التحكيم في بيانها إلى أن الجائزة تُمنح تكريماً لـ'قوة كاتب لا يزال يُسمِع صوته الحر، الإنساني والعميق، في تحدٍّ للحدود والرقابة، وفي زمن تشتد فيه الحاجة إلى مثل هذا الصوت'. ويُكرَّم بوعلام صنصال، البالغ من العمر 80 عاماً، عن مجمل مسيرته الأدبية والفكرية، لينضم بذلك إلى نخبة من الأسماء اللامعة التي نالت هذه الجائزة سابقاً، من بينها: أندريه ساخاروف، ليوبول سيدار سنغور، خورخي لويس بورخيس، وميلان كونديرا. ومن اللافت أن الكاتب الجزائري كمال داود كان قد حصل على الجائزة نفسها عام 2019. أزمة دبلوماسية متصاعدة وتجدر الإشارة إلى أن جائزة تشينو ديل دوكا أُطلقت سنة 1969، وتهدف إلى تكريم كاتب فرنسي أو أجنبي تُجسّد أعماله، الأدبية أو العلمية، رسالة إنسانية حديثة. وتأتي هذه الجائزة في وقت يُحتجز فيه صنصال منذ منتصف نونبر الماضي، حين تم توقيفه في مطار الجزائر العاصمة، قبل أن يُدان في 27 مارس الماضي بالسجن خمس سنوات، على خلفية تصريحات أدلى بها في أكتوبر السابق، ذكر فيها أن الجزائر حصلت خلال الاستعمار الفرنسي على أراضٍ كانت تابعة للمغرب. وأثارت قضيته توترًا دبلوماسيًا كبيرًا بين باريس والجزائر، حيث تُصرّ السلطات الجزائرية على أن 'العدالة سارت في مسارها الطبيعي'، بينما تطالب فرنسا بـ'بادرة إنسانية' تجاه كاتب مسنّ يعاني من المرض. ويأتي هذا في سياق أزمة دبلوماسية متصاعدة بين البلدين منذ صيف العام الماضي، تُعد من بين الأشد منذ استقلال الجزائر عام 1962، وشهدت تجميداً للتعاون الثنائي، إضافة إلى حملات متبادلة لطرد الموظفين، ما يعمّق التوتر السياسي القائم بين العاصمتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store