
كأس منصور بن زايد تنطلق اليوم.. وقمة «عموري ومطر» غداً
تنطلق اليوم منافسات النسخة الـ12 من بطولة كأس منصور بن زايد لكرة القدم 2025، بمباراتين ضمن منافسات المجموعة الأولى، وذلك على الملعب الخارجي لفندق قصر الإمارات في أبوظبي الذي سيحتضن جميع اللقاءات.
وسيقام الافتتاح الرسمي للبطولة غداً، إذ تتخلله مباراة استعراضية بين نجوم منتخب الإمارات أبطال «خليجي 18»، بقيادة إسماعيل مطر، وأبطال «خليجي 21»، بقيادة عمر عبدالرحمن «عموري».
وتشهد هذه النسخة مشاركة 16 فريقاً، تم توزيعها على أربع مجموعات، وتقام المواجهات بنظام دوري من دور واحد، ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة مباشرة إلى ربع النهائي.
وتستمر منافسات كأس منصور بن زايد لكرة القدم حتى 20 مارس الجاري. ويشهد اليوم الأول من البطولة، التي ستقام خلال شهر رمضان المبارك، مواجهتين، الأولى بين مدارس الإمارات الوطنية وفريق المركز البحري الخاص، والثانية بين الأرشيف والمكتبة الوطنية، وفريق المركز الوطني للمناصحة.
. أبطال «خليجي 18» يواجهون أبطال «خليجي 21» في الافتتاح الرسمي غداً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
الحمادي: تجربتي في «الهواة» فريدة من نوعها
أكد لاعب المنتخب الوطني السابق، ونادي الحمرية الحالي إسماعيل الحمادي، أن دوري الدرجة الأولى سيشهد تطوراً كبيراً في السنوات المقبلة بفضل الجهود التي يبذلها اتحاد الكرة والأندية المشاركة لتطوير المسابقة، مبيناً أن المستوى التنافسي للبطولة في الموسم الحالي أفضل من المواسم الماضية، وأن وجود أكثر من فريق ينافس على الصعود لدوري المحترفين يعكس قيمة الدوري، واصفاً نادي الحمرية بـ«البيئة الرياضية النموذجية». وقال الحمادي لـ«الإمارات اليوم»: «أشعر بالسعادة في نادي الحمرية، وطموحي الاستمرار باللعب في صفوفه ومساعدته للتأهل لدوري المحترفين، ولا أتوقع العودة للعب في صفوف أندية دوري المحترفين». وعن تجربته في دوري الدرجة الأولى «الهواة» قال: «تجربة فريدة من نوعها، وطموحي الاستمرار في هذه التجربة ومساعدة اللاعبين الجدد وتقديم الدعم الفني الممكن لهم». وأكد أن عدم تمكن الحمرية خلال الموسم الحالي من المنافسة على الصعود لدوري المحترفين هو عدم التوفيق لأن «الفريق بقيادة المدرب عيد باروت قدم مستويات فنية جيدة لكن غاب عنه التوفيق في بعض المباريات». وتوقع الحمادي تأهل الظفرة ودبا إلى دوري المحترفين لما يتمتعان به من إمكانات فنية وذهنية مميزة. ويحتل فريق الحمرية المركز الـ11 في قائمة فرق دوري الدرجة الأولى الذي يشارك فيه 15 فريقاً، حيث يمتلك 22 نقطة جمعها من خوض 21 مباراة، حيث فاز في خمس مباريات، وخسر تسع مباريات، فيما تعادل في سبع. يذكر أن إسماعيل الحمادي (36 عاماً) سبق له اللعب في أندية شباب الأهلي والجزيرة والعين وبني ياس وخورفكان والإمارات قبل أن ينضم للعب في صفوف الحمرية في بداية الموسم الحالي. وخاض اللاعب الفائز مع المنتخب الوطني ببطولة كأس الخليج «خليجي 21» في الموسم الحالي 24 مباراة مع فريق الحمرية في كل المسابقات، وسجل خمسة أهداف، ويحتل المركز الثاني في صدارة الهدافين المواطنين في الموسم الحالي لدوري لدرجة الأولى خلف لاعب الجزيرة الحمراء جمال معروف. إسماعيل الحمادي: . مستوى دوري الدرجة الأولى في الموسم الحالي أفضل من المواسم الماضية. . فرصة المنتخب كبيرة للتأهل إلى كأس العالم.. وعودة مبخوت ضرورية.


الاتحاد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
«المدرب المواطن» كلمة السر في إنجازات «الأبيض»
معتصم عبدالله (أبوظبي) أعاد تأهل «أبيض الناشئين» إلى «مونديال قطر تحت 17 عاماً 2025»، والذي تحقق تحت قيادة جهاز فني وإداري مواطن، بقيادة المدرب ماجد سالم، إنجازات المدربين المواطنين إلى الواجهة من جديد. ويستعد ماجد سالم ورفاقه في الجهاز الفني، للظهور الرابع لمنتخبات الإمارات في المونديال، بعد نسخ إيطاليا 1991 (الخروج من الدور الأول)، نيجيريا 2009 (بلوغ دور الـ16) تحت قيادة المدرب علي إبراهيم، والإمارات 2013 (الخروج من الدور الأول) تحت قيادة المدرب راشد عامر. وارتبطت معظم إنجازات منتخبات الإمارات للفئات السنية، وصولاً إلى المنتخب الأول، بالمدربين المواطنين، وعلى رأسهم مهدي علي، الذي تصدّر الواجهة بقيادته المنتخب الأول لتحقيق لقب «خليجي 21» عام 2013، والمركز الثالث في كأس آسيا 2015. وامتدت إنجازات مهدي علي إلى منتخبات المراحل السنية، أبرزها تتويج منتخب الشباب بلقب بطولة آسيا عام 2008، والتأهل إلى كأس العالم تحت 20 سنة في مصر 2009، بجانب الفوز بلقب بطولة الخليج الثانية للمنتخبات الأولمبية تحت 23 سنة في الدوحة 2010، والميدالية الفضية في دورة الألعاب الآسيوية السادسة عشرة «جوانزو 2010»، والتأهل التاريخي للمنتخب الأولمبي إلى نهائيات كرة القدم في أولمبياد لندن 2012. كما تشمل قائمة المدربين المواطنين أصحاب البصمة في الإنجازات، جمعة ربيع، عيد باروت، علي إبراهيم، وماجد سالم، الذين أسهموا في تأهل منتخب الناشئين إلى كأس العالم بنيجيريا 2009، والفوز ببطولة مجلس التعاون الخليجي أعوام 2006 و2009 و2010 و2013، بالإضافة إلى الميدالية الذهبية في منافسات كرة القدم ضمن دورة الألعاب الخليجية الأولى في الإمارات 2024.


الاتحاد
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
كأس منصور بن زايد.. «ملتقى النجوم»
مصطفى الديب (أبوظبي) عام بعد آخر، تؤكد كأس منصور بن زايد، أنها «الأهم والأقوى» في دورات الشهر الكريم، وعززت البطولة الكبيرة ثقة الجميع فيها من خلال «النسخة 12» التي اختتمت يوم الخميس الماضي، وسط أجواء جماهيرية رائعة. ولم تكن نسخة العام الحالي مثل البطولات السابقة، حيث جاءت مختلفة على جميع الصعد، فنياً ارتقى مستوى الفرق المشاركة بدرجة كبيرة، وتنظيمياً جاء المشهد أكثر من رائع منذ البداية وحتى الختام، وشارك عدد كبير من مشاهير اللاعبين في «الحدث الكبير»، لتصبح البطولة «ملتقى النجوم» الكبار، منهم سبستيان تيجالي لاعب الوحدة والمنتخب السابق الذي قاد «دائرة القضاء» إلى اللقب، ورفع معه الكأس البطولة للمرة الأولى في تاريخ البطولة، كما أنه حصل على جائزة أفضل لاعب، بعدما سجل 5 أهداف خلال مشوار «دائرة القضاء» من دور المجموعات إلى النهائي. ولم يكن تيجالي «النجم الوحيد» الذي يظهر في «النسخة 12»، حيث حضر أيضاً إسماعيل مطر، وعمر عبدالرحمن، وعبد الرحيم جمعة، وهلال سعيد، ووليد سالم، وسبيت خاطر، وغيرهم من «الأساطير» الذين خطفوا الأنظار في «المباراة الاستعراضية» التي أقيمت في الافتتاح الرسمي للبطولة بين أبطال «خليجي 18» بقيادة إسماعيل مطر، و«خليجي 21» بقيادة عمر عبد الرحمن. وشارك مهند العنزي مدافع العين والمنتخب السابق مع فريق «الأرشيف والمكتبة الوطنية»، وصالح المنهالي لاعب الوحدة السباق مع «مكتب التدقيق والتطوير المؤسسي»، وكذلك ضمت قائمة «مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء» محمد برغش لاعب الجزيرة والوحدة السابق. وعلى صعيد المدربين، ظهر الفرنسي جريجوري مدرب الوحدة السباق الذي تولى تدريب «قطاع المشاريع الهندسية والفنية»، وطارق السعيد لاعب منتخب مصر والأهلي والزمالك السابق وقاد «مكتب الشؤون القانونية»، واستمرت منافسات البطولة لمدة 18 يوماً، لم تكن المتعة دخل ملعب فندق «قصر الإمارات» فقط، بل حضرت على المدرجات، في ظل الحماس الكبير من جماهير الفرق وأسر اللاعبين. وأسهم نظام البطولة في إضفاء مزيد من الندية منذ البداية وحتى النهاية، حيث تم تقسيم المشاركين إلى 4 مجموعات، بواقع 4 فرق في كل منها، وصعد الأول والثاني من كل مجموعة إلى ربع النهائي. وحلق «دائرة القضاء» باللقب عن جدارة واستحقاق، بعد الفوز على «مكتب شؤون المواطنين والمجتمع» 4-2 بركلات الترجيح، عقب انتهاء المباراة بالتعادل 1-1، وهي المرة الأولى التي يحصد فيها «دائرة القضاء» الكأس بعدما عزز صفوفه بلاعبين متميزين، مثل سبستيان تيجالي أفضل لاعب في البطولة. من جانبه، أعرب سبستيان تيجالي قائد «دائرة القضاء» عن سعادته البالغة بحصد اللقب، مؤكداً أنه ثمرة جهد الجميع، ووجه الشكر إلى زملائه بالفريق والجهاز الفني، وقال: «الجميع بذل جهداً كبيراً من أجل الإنجاز الذي يتحقق للمرة الأولى في تاريخ الفريق». وأشاد نجم نادي الوحدة السابق بمستوى البطولة، مؤكداً أن المنافسة قوية للغاية، مشيراً إلى أنه لم يكن يتوقع هذا المستوى الفني القوي للبطولة والفرق المشاركة. وأضاف: «منذ اليوم الأول لانضمامي للفريق، كان الكأس هو الهدف الذي وصلنا إليه بفضل تضافر الجهود والقتال داخل الملعب». وأشاد يتجالي بالتنظيم الرائع للبطولة، معرباً عن سعادته البالغة بالمشاركة في المحفل الرياضي الكبير، والأجواء الرمضانية الممتعة على الصعيد الجماهيري وكذلك الفني. واعترف تيجالي بأن حصد اللقب لم يكن سهلاً، نظراً لقوة الفرق المشاركة والمنافسة القوية التي شهدتها البطولة منذ اليوم الأول، مشيراً إلى أن جميع الفرق التي تأهلت إلى ربع النهائي كانت مؤهلة لحصد اللقب.