
نائب رئيس جامعة طنطا يترأس مجلس شئون خدمة المجتمع
الأربعاء، 19 فبراير 2025 07:13 مـ بتوقيت القاهرة
ترأس الدكتور محمود سليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الاجتماع الدوري لمجلس القطاع، بحضور الدكتور محمد إبراهيم القائم بعمل عميد كلية الفنون التطبيقية، ووكلاء الكليات لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور عادل عبد العزيز وكيل وزارة مديرية الطب البيطري بالغربية، والمهندس محمد قطب جهاز شئون البيئة، وابراهيم البندارى رئيس مجلس إدارة شركة الشروق للتوريدات الكهربائية ، والمهندس صلاح مبروك رئيس مجلس إدارة جمعية رجال أعمال الغربية ورئيس مجلس إدارة شركة مبروك الدولية للصناعات الهندسية، وفؤاد بدران رئيس مجلس إدارة شركة ال بدران لتربية النحل والتصدير، وسماح ابو زهرة عضو مجلس الأمناء لجمعية نور مصر وعدد من مديري المراكز الرئيسية بالجامعة، وأمير علي أبو عيسى رئيس مجلس إدارة شركة APPOUT للبرمجيات وتكنولوجيا المعلومات.
استهلّ الدكتور محمود سليم الجلسة بتقديم الشكر للدكتور محمد ايمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي على إطلاق "السياسة الوطنية للابتكار المستدام" وذلك في اطار الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتنفيذا للمبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، والتي تستهدف تحويل الدولة المصرية إلى مركز إقليمي وعالمي للإبداع والابتكار.
كما قدم د. سليم عرضا بعنوان "الثورة الصناعية الرابعة وتكنولوجيا المعلومات" أوضح خلاله أن جامعات الجيل الرابع تلعب دورًا محوريًا في الثورة الصناعية الرابعة وتكنولوجيا المعلومات من خلال عدة أبعاد رئيسية، تشمل التعليم، البحث، الابتكار، والتعاون مع الصناعة من خلال تطوير مناهج تتماشى مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، البيانات الضخمة، الروبوتات، والطباعة ثلاثية الأبعاد، مع التركيز على مهارات التعلم الذاتي، التفكير النقدي، والابتكار بدلًا من الحفظ التقليدي.
وأكد د. سليم على أهمية تعزيز التعليم متعدد التخصصات، مثل دمج الهندسة مع الذكاء الاصطناعي أو إدارة الأعمال مع التحليلات الرقمي، مع تعزيز البحث والتطوير (R&D)ودعم الأبحاث في التكنولوجيا المتقدمة لتطوير حلول جديدة في الصناعة، الطب، الزراعة، وإنشاء مراكز بحثية متخصصة في مجالات مثل الحوسبة السحابية، الأمن السيبراني، والتكنولوجيا الحيوية، وتعظيم مخرجات التعاون مع الشركات والهيئات الحكومية لتطبيق الأبحاث على أرض الواقع.
ودعا الدكتور محمود سليم رجال الاعمال والصناعة من الحضور إلى دعم الطلاب والباحثين في إنشاء الشركات الناشئة عبر حاضنات الأعمال ومسرعات التكنولوجيا، مع التعاون في توفير برامج تدريبية في الابتكار وريادة الأعمال التكنولوجية، مؤكدا على جاهزية جامعة طنطا بكافة طاقاتها المادية والبشرية للتعاون مع القطاعات الصناعية في كافة المجالات للوصول الى مخرجات ومنتجات تحقق الاستثمار المعرفي وتسهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي، مع توفير فرص توظيفية وتدريبية لطلاب وخريجي الجامعة، مشيدا بإطلاق قطاع خدمة المجتمع لتطبيق توظيف يعمل على الهواتف المحمولة بنظامي Android و IOS.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موجز نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- موجز نيوز
آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط
في خطوة جديدة نحو المستقبل، تعمل شركة آبل على تطوير تقنية ثورية تتيح للمستخدمين التحكم في أجهزة الآيفون والآيباد باستخدام أفكارهم فقط، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. وتهدف هذه المبادرة بالدرجة الأولى إلى مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الجسدية الشديدة، مثل مرضى التصلب الجانبي الضموري (ALS) أو المصابين بإصابات في الحبل الشوكي. وبحسب تقرير جديد نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، تتعاون آبل مع شركة 'Synchron' الأميركية المتخصصة في واجهات الدماغ الحاسوبية، في أولى محاولاتها لاختراق هذا المجال المعقّد. ورغم أن المقارنة مع مشروع 'نيورالينك' الذي يقوده إيلون ماسك لا تزال سابقة لأوانها، إلا أن دخول آبل إلى هذا الميدان قد يعزز فرص تبني هذا النوع من التكنولوجيا على نطاق واسع، كما حدث سابقاً مع دعم السماعات الطبية لهواتف آيفون عام 2014. وتعتمد التقنية الجديدة على مزيج من الأجهزة والبرمجيات لقراءة الإشارات الكهربائية من الدماغ وتحويلها إلى أوامر يفهمها نظام iOS. وتقوم شركة Synchron بتطوير جهاز صغير يُسمى 'Stentrode'، يُزرع داخل وريد قريب من القشرة الحركية في الدماغ، ويقوم بالتقاط الإشارات العصبية وترجمتها إلى حركات على الشاشة، مثل اختيار أيقونة أو فتح تطبيق، ما يمهد لمستقبل يستطيع فيه المستخدم التحكم الكامل بأجهزة آبل مثل آيفون وآيباد ونظارة Vision Pro عبر التفكير فقط. وفي الوقت الحالي، لا تزال التقنية في مراحلها التجريبية الأولى. من بين المستخدمين الأوائل، مارك جاكسون المصاب بمرض ALS والذي لا يستطيع الوقوف أو التنقل، ويجري حالياً تدريب دماغه على استخدام هاتف آيفون ونظارة Vision Pro من خلال الغرسة الدماغية. وعلى الرغم من أن سرعة التفاعل لا تزال أقل مقارنة باستخدام الماوس أو الشاشة، فإنه قادر على التنقل بين القوائم عبر إشارات دماغه، وتستند هذه التقنية إلى خاصية 'التحكم بالتبديل' الموجودة في نظام iOS. ومن المتوقع أن تطلق آبل في وقت لاحق من هذا العام معيارًا برمجيًا جديدًا يتيح للمطورين تصميم تطبيقات متوافقة مع هذا النوع من الغرسات الدماغية، مما يفتح الباب أمام بيئة تطبيقات واسعة تلبي احتياجات هذه الفئة من المستخدمين. ورغم أن هذه الغرسات ما زالت بانتظار موافقة أوسع من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، إلا أن مشاريع مثل نيورالينك أظهرت سرعات أعلى نسبياً مقارنة بـ Synchron. ومع ذلك، فإن دخول آبل إلى هذا القطاع من شأنه أن يعزز انتشار التكنولوجيا ويجعلها أكثر قبولًا وشيوعًا، وربما يومًا ما، ستتحول فكرة التحكم بالأجهزة عبر الدماغ من خيال علمي إلى واقع يومي.


وضوح
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- وضوح
الصين تطلق الباص الذكي بدون سائق في شوارع بكين
كتب: ماهر بدر تشغيل تجريبي للباصات الذكية بدون سائق أطلقت الصين التشغيل التجريبي لأول ميني باص ذكي يعمل بدون سائق في شوارع العاصمة بكين، ضمن جهودها المستمرة لتطوير تقنيات القيادة الذاتية وتعزيز الابتكار التكنولوجي في قطاع النقل الذكي. وأعلن مركز الابتكار والتشغيل للمنطقة النموذجية للقيادة الذاتية عالية المستوى في بكين عن انطلاق مجموعة من الباصات الذكية بدون سائق، قادرة على توصيل الركاب بأمان تام من نقطة الانطلاق إلى وجهاتهم النهائية، في تجربة هي الأولى من نوعها على هذا النطاق داخل العاصمة. مشاركة إعلامية عربية ودولية استضاف المركز وفودًا إعلامية من الدول العربية والأفريقية والأجنبية، من بينهم الكاتب الصحفي أيمن عامر، وكيل رابطة الشئون العربية والأفريقية بنقابة الصحفيين المصريين، حيث اطّلع الحضور على إنجازات المركز وتابعوا حركة سير المركبات الذكية في شوارع بكين من الداخل، موثقين التجربة بالصور والفيديوهات. القيادة الذكية.. منصات وتحكم سحابي يُعد مركز الابتكار والتشغيل في بكين منصة رئيسية لتطبيق تقنيات القيادة الذاتية، حيث يعتمد على التحكم الذكي وتطوير بنية تحتية رقمية متقدمة، تشمل: منصة سحابية للتحكم في الطرق. خرائط ديناميكية عالية الدقة. منظومة أمن وقائي للسلامة المرورية. إدارة بيانات مرورية متكاملة. وقد بدأت المرحلة التجريبية للمشروع في نوفمبر 2021، وحققت منذ انطلاقها العديد من النتائج النوعية في مجال النقل الذكي. دور حيوي في الصناعة الذكية يلعب المركز أربع وظائف محورية: إدارة التشغيل. عرض النتائج والتطبيقات. منصة الإدارة الوطنية. تبادل الخبرات الصناعية. وتهدف هذه المهام إلى تسريع بناء منظومة تجارية نظيفة وآمنة للقيادة الذاتية، ودفع صناعة النقل الذكي في الصين نحو الريادة العالمية. مركبات ذكية صديقة للبيئة أكدت مديرة المركز أن السيارات الذكية المتنقلة تمثل مستقبل النقل في الصين والعالم، موضحة أن استخدام هذه التكنولوجيا يقلل من الازدحام المروري ويحافظ على البيئة من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة، مثل الكهرباء والهيدروجين الأخضر. القيادة الذاتية.. رؤية وتقنية متقدمة أشارت مديرة المركز إلى أن تكنولوجيا القيادة الذاتية تجمع بين: الذكاء الاصطناعي. الطاقة النظيفة المتنقلة. الاتصالات الذكية. كاميرات حسية متطورة ورادارات ذكية. استشعار حركة المواطنين والدراجات. وتعمل المركبات بسرعات تصل إلى 40 كم/ساعة، وتُدار من خلال وحدات حوسبة عالية الأداء، حيث تُرسل القرارات إلى أنظمة التوجيه والكبح والمحركات، مما يسمح للسيارة بالتحرك تلقائيًا دون تدخل بشري. خدمات سيارات الأجرة الروبوتية كشفت مديرة المركز عن تطور خدمات سيارات الأجرة الروبوتية خلال السنوات الأخيرة، مشيرة إلى أن الصناعة الذكية تسهم في تقليل الأخطاء البشرية في القيادة، وترسيخ معايير السلامة العامة، من خلال استخدام نظام تكامل سحابي (Rd) يربط بين السيارة وغرفة المراقبة المركزية. خطوة نحو المستقبل بهذا التطور، تؤكد الصين مجددًا موقعها المتقدم في مجال النقل الذكي والقيادة الذاتية، مستفيدة من البنية التحتية الرقمية والدعم الحكومي لتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما يُعزز مستقبل التنقل الآمن والمستدام في المدن الذكية.


أخبارك
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أخبارك
شركة أمريكية تطلق يدا اصطناعية بحاسة اللمس.. «بتتشحن بكابل USB-C»
كشفت شركة «Psyonic Ability Hand» الأمريكية، المتخصصة في تصنيع الأجهزة الإلكترونية الحيوية، يدًا اصطناعية لا تُمسك فقط، بل تشعر أيضًا، حيث تأتي مدعومة بمستشعرات مدمجة في أطراف أصابعها، ويمكن من خلالها استشعار حتى أخف لمسة للأشياء، وتنقل هذا الإحساس للمستخدم عبر إرسال اهتزازات خفيفة، وفقًا لما ذكره موقع «interesting engineering» التكنولوجي. الموقع نوه إلى أن الباحثين أجروا تجاربهم على اليد من خلال أجهزة استشعار مدمجة يمكن من خلالها الضغط عند إمساكها، حيث يمكنها أن ترسل اهتزازًا لتوصيل الإحساس، كما جرى تصميم اليد على ردود الفعل الحسية من أجل الوصول إلى محاكاة الشعور الإنساني في أثناء حمل الأشياء. اليد تتمتع بسرعة إغلاق فائقة تبلغ 200 ميلي ثانية فقط، وهو ما يمكن اعتباره أسرع من رمشة العين، كما تتيح الإمساك بالأشياء بسرعة وأمان، وتوفر حوالي 32 نمط قبضة مختلفة لتناسب مختلف الأنشطة اليومية، منها 19 نمطًا مبرمجة مسبقًا وجاهزة للاستخدام الفوري. وفقًا للموقع، يمكن من خلال اليد، القيام بمجموعة من المهام مثل التقاط الأشياء المختلفة والإجراءات المختلفة مثل الكتابة، إضافة إلى تمتعها بالقدرة على ضبط أصبع الإبهام لإحكام القبضة على الأشياء ومنعها من الانزلاق، وتتمتع باتصال البلوتوث، وهو ما يتيح لمستخدميها ضبط الإعدادات عن بعد عبر تطبيق مخصص لكل من أجهزة iPhone وAndroid. وتزن اليد نحو 490 جرامًا فقط، وهو ما يمكن اعتباره أقل من وزن يد الإنسان البالغ النموذجية، وتتميز بتصميم متعدد المفاصل، ما يعني أن كل إصبع من الأصابع الخمسة يمكنه الانحناء (الثني) والاستقامة (التمديد) بشكل مستقل، كما يتمتع الإبهام بقدرة دوران مزدوجة. يمكن شحن اليد من خلال استخدام كابل USB-C القياسي لشحن كامل في حوالي ساعة واحدة، حيث تتمتع بسعة 2200 مللي أمبير في الساعة، التي صُممت لتوفير طاقة كافية لتدوم طوال اليوم، ويمكن شحنها باستخدام منفذ USB-C في حوالي ساعة، وتدوم الشحنة الواحدة من 6 إلى 8 ساعات تقريبًا. تسعى الشركات التكنولوجية المختلفة إلى الحفاظ على خصوصية المستخدمين، وذلك من خلال إزالة الإعلانات التي يشتبه في تورطها بعمليات احتيالية. يتبنى أول هاتف آيفون قابل للطي في العالم، تصميمًا مشابهًا لهواتف جالاكسي زد فولد من سامسونج، والتي أصبحت الأن من أبرز الأجهزة القابلة للطي المتاحة في السوق. ستعود أكثر لعبة من الألعاب الكلاسيكية لدى الكثير، وهي Oblivion، تم ظهور تسريبات عن اللعبة وذلك من خلال صور رسمية أنها قيد التطوير، ما أثار الحماس لدى اللاعبين. في الآونة الاخيرة زاد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي بطريقة كبيرة، فدخل في كل شئ وأصبح الاعتماد عليه في كل شئ، ولكن قد اتبع الذكاء الاصطناعي طريقة جديدة للتدريب. فيسبوك من التطبيقات المفضلة لدى الكثير من الاشخاص، أحيانا يجد الأفراد مشكلات في عدم إرسال طلبات الصداقة للأشخاص، فلا يعلم أحد ما السبب وراء ذلك.