logo
العثور على أربع جثث داخل سيارة في مثلث العند بلحج.. الأسماء + صورة السيارة

العثور على أربع جثث داخل سيارة في مثلث العند بلحج.. الأسماء + صورة السيارة

لحج/وكالة الصحافة اليمنية//
عثرت عناصر الأمن التابعة للانتقالي بمحافظة لحج، مساء الأربعاء، على أربع جثث داخل سيارة كانت متوقفة بمنطقة مثلث العند، مما أثار حالة من الهلع والقلق في أوساط السكان المحليين.
وشوهدت السيارة متوقفة على قارعة الطريق بالقرب من جبل الزيتونة منذ ساعات العصر، دون أن يسترعي توقفها الانتباه في البداية، قبل أن يتم اكتشاف الجثث الأربع داخلها مع اقتراب غروب الشمس.
وأضافت المصادر أن عناصر الأمن هرعوا إلى الموقع وقامت بفرض طوق أمني حول المكان، وباشرت على الفور تحقيقات أولية لكشف ملابسات هذه الجريمة الغامضة، وتمكنت من التعرف على أسماء الضحايا وهم:
عادل خالد عبدالله 26 عام،
زياد خالد عبدالله 19 عام،
زكي جميل ثابت 18 عام،
حسين هاني اليزيدي 20 عام.
وذكرت المصادر أنه تم نقل الجثامين إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى ابن خلدون في مدينة الحوطة، عاصمة المحافظة، وذلك تمهيداً لعرضها على الطبيب الشرعي واستكمال الإجراءات القانونية والطبية اللازمة لتحديد أسباب الوفاة والكشف عن هويات الضحايا.
وأكدت المصادر أن أسباب الوفاة لا تزال مجهولة حتى هذه اللحظة، وسط تكتم من الجهات الرسمية لحين اكتمال التحقيقات.
وقد أثارت هذه الحادثة المروعة قلقاً واسعاً في المنطقة، مع تزايد المطالبات الشعبية بسرعة كشف غموضها وتحديد المسؤولين عنها إن وُجدت أطراف تقف خلفها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خامنئي يتوعد كيان العدو بـعقاب شديد ومؤلم
خامنئي يتوعد كيان العدو بـعقاب شديد ومؤلم

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 9 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

خامنئي يتوعد كيان العدو بـعقاب شديد ومؤلم

توعّد قائد الثورة الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، كيان العدو الصهيوني بـ"عقاب شديد"، مؤكدًا أن النظام الصهيوني ارتكب فجر اليوم "جريمة قذرة دامية" في بلاده باستهدافه المراكز السكنية. ولفت السيد خامنئي في بيان له إلى أن هذا العدوان كشف عن شرور كيان العدو أكثر من أي وقت مضى. وشدد السيد على أن "اليد القوية للقوات المسلحة للجمهورية الإسلامية لن تترك هذا الكيان دون رد". وأشار إلى أن هذا العدوان أسفر عن استشهاد عدد من القادة والعلماء، مؤكدًا في الوقت ذاته أن "خلفاءهم وزملاءهم سيواصلون مهامهم فورًا"، في رسالة واضحة على استمرارية العمل وعدم تأثر الخطط. وشدد قائد الثورة الإسلامية أن كيان العدو الصهيوني قد "أعد لنفسه مصيرًا مريرًا ومؤلمًا" بهذه الجريمة، مشددًا على أن هذا المصير "سوف يناله حتمًا". ولفت أن العدوان الأخير أدى إلى ارتقاء عدد من "القادة والعلماء إلى مرتبة الشهادة"، مشددًا على أن خلفاءهم وزملاءهم سيباشرون مهامهم فورًا، في رسالة واضحة على استمرارية العمل وعدم توقف المسيرة.

تفاصيل صادمة...وثيقة رسمية تكشف عن ارتباطات مشبوهة بين قيادات حوثية والشخص المتهم بالتخابر مع الموساد في لبنان "وثائق"
تفاصيل صادمة...وثيقة رسمية تكشف عن ارتباطات مشبوهة بين قيادات حوثية والشخص المتهم بالتخابر مع الموساد في لبنان "وثائق"

اليمن الآن

timeمنذ 37 دقائق

  • اليمن الآن

تفاصيل صادمة...وثيقة رسمية تكشف عن ارتباطات مشبوهة بين قيادات حوثية والشخص المتهم بالتخابر مع الموساد في لبنان "وثائق"

كشفت وثيقة رسمية صادرة عن جهة رقابية يمنية، اليوم، عن وجود ارتباطات وثيقة بين عدد من القيادات الحوثية النافذة، وبين المواطن اليمني مقبل عامر المذحجي، الذي أعلنت السلطات اللبنانية مؤخراً توقيفه بتهمة التخابر مع جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد". وتشير الوثيقة إلى أن المذحجي سبق وأن نسق ونفذ مهاماً متعددة بتكليف غير رسمي من داخل وزارة الخارجية التابعة لحكومة الحوثيين الانقلابية، وكان على اتصال مباشر بنائب وزير الخارجية السابق في الجماعة، حسين العزي، فضلاً عن شخصيات أخرى توصف بأنها "مؤثرة" داخل الوزارة. وجاءت هذه الكشفات بعدما أثارت القضية جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية، خاصةً بعد زعم منابر إعلامية موالية للجماعة الحوثية أن المذحجي يحمل صفة دبلوماسية صادرة عن الحكومة الشرعية، وزعمها أنه كان يقوم بمهمة تجسسية لصالح إسرائيل بتسهيلات من السفارة اليمنية في بيروت. إلا أن الحكومة اليمنية نفت بشكل قاطع أي علاقة للموقوف بطاقمها الدبلوماسي، مؤكدةً في بيان صادر عن السفارة اليمنية في لبنان، أن الشخص المذكور لا يمتلك أي صفة رسمية ولا يعمل ضمن كادر السفارة، وقد تم توقيفه أثناء محاولة اقتحام الحاجز الأمني التابع للسفارة. شكاوى رسمية تُظهر العلاقة المشبوهة وتتضمن الوثيقة الرسمية شكاوى قدمها المذحجي شخصياً إلى عدد من الجهات القضائية والتنفيذية في مناطق سيطرة الحوثيين، في شهري فبراير ومارس 2023، قال فيها إنه كان ضالعاً في تنفيذ مهام مرتبطة بما وصفه بـ"الإصلاح المؤسسي"، وبـ"الرد على جهات معادية"، وذلك بأمر من شخصيات داخل وزارة الخارجية الحوثية. وأشارت إحدى الشكاوى المؤرخة في 15 مارس 2023 إلى أن المذحجي كان يتردد بشكل منتظم على مكتب نائب وزير الخارجية السابق، حسين العزي، ويتعامل مباشرةً مع شخصين داخل الوزارة يعرفان باسم "أبو هاشم" و"أبو حسين"، اللذين وصفهما في خطاباته بأنهما "مسؤولان تنفيذيان رئيسيان". وزعم المذحجي في شكواه أنه تلقى منها توجيهات وتواصلات مباشرة، تتضمن مهام استخباراتية وسياسية، مشيراً إلى وجود تسجيلات صوتية ومجموعة من رسائل "واتساب" توثق تلك التكليفات، بعضها يتضمن تهديدات أو تعليمات مباشرة له خلال فترة تنفيذه لتلك المهام. نزاع داخلي وأجبار على مغادرة صنعاء كما ذكر المذحجي في شكواه الثانية أنه تعرض لمضايقات متكررة من قبل ما وصفه بـ"الأجهزة الأمنية" الموالية للجماعة، نتيجة خلافات داخلية مع بعض المسؤولين في الوزارة، مما أجبره على مغادرة العاصمة صنعاء، قبل أن يعود مرة أخرى إلى العمل مع نفس الدائرة بدعم من بعض القيادات. وأوضح أن مهماته كانت تُمنح له عبر "تكليف شفهي"، دون الحصول على أي وثائق رسمية تثبت انتماءه الوظيفي أو الصفة الرسمية، لكنه كان يحظى بحماية وتوجيهات غير معلنة من داخل الوزارات المعنية. التحول نحو الحكومة الشرعية ثم الانتقال إلى لبنان وبحسب المعلومات الواردة في الوثيقة، فإن علاقة المذحجي مع بعض الدوائر الحوثية ظلت قائمة حتى بداية العام الجاري، قبل أن تنقلب إلى خلافات حادة أدت إلى قطع التعاون بين الطرفين، ليتجه بعدها إلى محاولة التواصل مع عدد من الجهات الحكومية في مدينة عدن، تحت سلطة الحكومة الشرعية، وهو ما أثار وقتها استياءً لدى بعض المسؤولين. وأفادت تحقيقات لبنانية أولية بأن المذحجي اعترف بعلاقاته مع أحد المتحدثين الرسميين في الجيش الإسرائيلي، وهو ما دفع السلطات اللبنانية إلى توقيفه رسمياً بتهمة التجسس والتواصل مع جهاز الاستخبارات الإسرائيلية "الموساد". جدل سياسي واتهامات متبادلة ولا تزال التحقيقات اللبنانية مستمرة في القضية، ولم يصدر حتى اللحظة حكم قضائي نهائي بحق المذحجي، لكن الجدل السياسي والقضائي حول القضية لا يزال يتفاعل على المستويين المحلي والدولي. وترتفع الأسئلة حول طبيعة العلاقات التي تربط بعض الدوائر الحوثية بشخصيات مثل المذحجي، وما إذا كانت الجماعة قد استخدمته كحلقة وصل في عمليات اختراق أو تواصل غير معلن مع أطراف خارجية، وهو ما يعيد فتح ملفات سابقة حول اختراقات محتملة داخل مؤسسات الدولة من قبل الجماعة الحوثية. وفي الوقت الذي تؤكد فيه الحكومة اليمنية أنها غسلت يديها من هذا الشخص، وتدعو إلى الكشف الكامل عن ملابسات القضية، تستمر المنابر الإعلامية الحوثية في استخدام الحدث كورقة ضغط سياسية، لاتهام الحكومة الشرعية بالفساد والارتباط الخارجي، في وقت ترفض فيه الجماعة الإجابة عن أسئلة تتعلق بدورها المباشر في توظيفه سابقاً.

الحوثيون يدينون الهجوم الإسرائيلي على إيران ويقولون إن إشعال الحرائق بالمنطقة سترتد على من أشعلها
الحوثيون يدينون الهجوم الإسرائيلي على إيران ويقولون إن إشعال الحرائق بالمنطقة سترتد على من أشعلها

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

الحوثيون يدينون الهجوم الإسرائيلي على إيران ويقولون إن إشعال الحرائق بالمنطقة سترتد على من أشعلها

أدانت جماعة الحوثي، الجمعة، بشدة الهجوم الإسرائيلي على إيران، ما أدى إلى مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني وقيادات عسكرية وعلماء في البرنامج النووي الإيراني. وقال بيان صادر عن حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن الهجوم الصهيوني "غير الشرعي وغير المبرر"، على إيران، حلقة جديدة في "مسلسل العربدة الصهيونية في المنطقة، المسنودة بالمشاركة الأمريكية الواضحة، بالتسليح النوعي والدعم اللوجيستي والتحريض وتوفير الغطاء السياسي والإعلامي". وأوضح البيان، أن الهجوم جاء عقب تصعيد غربي ممنهج ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية أمام ما تسمى بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي قال بأنها "تحولت إلى أداة طيّعة في يد الكيان الصهيوني وداعميه، تكيل بمكيالين وتغض الطرف عن ترسانة كيان إسرائيل النووية التي تهدد أمن المنطقة، بينما تطارد برنامجاً سلمياً تلتزم فيه إيران بالمعايير والاستخدامات المشروعة". وأردف: "ليس بجديد على قوى الشر أن تختلق الذرائع الكاذبة لتبرير عدوانها، فكما غزت أمريكا العراق بالأمس تحت زعم أسلحة الدمار الشامل، يكرّر العدو الإسرائيلي اليوم، السيناريو ذاته مع إيران، مستخدماً الأسطوانة المشروخة ذاتها حول عدم سلمية برنامجها النووي". وأكد بيان الحوثيين، أن العقوبات الجائرة والهجوم الإسرائيلي على إيران ليسا إلا محاولة أمريكية - إسرائيلية "يائسة في إطار سياسة الضغوط القصوى، تهدف إلى وقف إسنادها المبدئي والثابت للشعب الفلسطيني، ولتُترَك غزة وحيدة في مواجهة آلة القتل والإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني". وتحدث البيان، عن قدرة إيران على الرد على هذا الهجوم وأي انتهاك يطال سيادتها وحقوق شعبها، مضيفا: "إيران التي واجهت أعتى القوى وصمدت في وجه الحصار والتهديدات لعقود، لقادرة اليوم على ردع المعتدين وتلقينهم دروساً لن ينسوها" وفق وكالة سبأ الحوثية. ولفت البيان إلى أن حكومة التغيير والبناء، على ثقة تامة، بأن الإسناد الإيراني للشعب الفلسطيني لن يتوقف، وأن شعلة دعم المقاومة لن تنطفئ تحت أي ضغط أو تهديد أو تضحيات وخسائر. وحمّلت الجماعة، الاحتلال الإسرائيلي وشركاءه الدوليين، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكية، المسؤولية الكاملة عن كافة التداعيات والتبعات الخطيرة لهذا العدوان على المستويين الإقليمي والدولي. وأكدت جماعة الحوثي، أن "إشعال الحرائق في المنطقة لن يحرق إلا أصابع من أشعلها، وأن غطرسة القوة ستتحطم حتماً على صخرة الحق والصمود".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store